فليس المهم زميلتي أن تأتي بلفظة وتقولين لنا : آها هوذا الإنجيل محرّف ، لكن الأهم أن تأتينا بكلمة انجيل مرتبطة مع أفعال تُشير على أن الانجيل كان شيء مكتوب مثل: إقرأ ، انظروا المكتوب ، فتّشوا بالإنجيل ، بمعنى أفعال تتناسب مع شيء مكتوب ، المسيح مثلاً عندما كان يُحاجج اليهود كان يقول لهم: مكتوب عندكم ، ألم تقرأوا ، فتّشوا الكُتُب
الآن ، ماذا كان يقصد بولس وغيره من التلاميذ بلفظة إنجيل؟ بولس في غلاطية ، وهي المكان الذي اعتمدتي عليه ، يتحدّث عن محاولات اليهود الداخليين للمسيحية لفرض تعاليم جديدة على المسيحية ، مثل الختان ، لذلك تجدي مثلاً أنه يتحدّث عن لعنة الناموس وغيرها ، تستطيعي أن تقرأي أعمال الرسل 15 ، لتعرفي أكثر عن هذه القصة ، ولكن أعمال 15 يبدأ هكذا: وانحدر قومٌ من اليهودية، وجعلوا يُعلّمون الإخوة أنه: "إن لم تختتنوا حسب عادة موسى، لا يُمكنكم أن تخلصوا"، وهذا التعليم هو عكس انجيل المسيح ، وهذا واضح في رسالة بولس لأهل غلاطية والتي اقتبستي منها أنتي كلمة انجيل ..
للتأكيد على أن الإنجيل ليس أمر مكتوب ، تستطيعي أن تقرأي بذات أعمال الرسل 15: 23 ، 24: وكتبوا بأيديهم هكذا..... وقائلين أن تختتنوا وتحفظوا الناموس ، الذين نحن لم نأمرهم ،، فلو كان هناك انجيل بالأساس مكتوب ، فما حاجة الرسل لكتابة رسالة لتوضيح أن الأفكار الجديدة التي يسعى اليهود الذين أصبحوا مسيحيين ليست من تعاليم المسيح ، وليست الإنجيل المُبشّر به بين الأمم؟
وأيضاً في ذات الإصحاح ، أعمال 15: 21 لأن موسى منذ أجيالٍ قديمة ......... إذ يُقرأ في المجامع كل سبت ،، لأن هذه هي العادة أن يُقرأ بالشريعة في المجامع كل سبت ..
فأين هو الفعل الذي يُشير على أن الانجيل كان يُقرأ ؟ أي أن كان مكتوب ؟ أو أن نجد أن الإنجيل مرتبط بكتاب مكتوب ؟
شكراً
الآن ، ماذا كان يقصد بولس وغيره من التلاميذ بلفظة إنجيل؟ بولس في غلاطية ، وهي المكان الذي اعتمدتي عليه ، يتحدّث عن محاولات اليهود الداخليين للمسيحية لفرض تعاليم جديدة على المسيحية ، مثل الختان ، لذلك تجدي مثلاً أنه يتحدّث عن لعنة الناموس وغيرها ، تستطيعي أن تقرأي أعمال الرسل 15 ، لتعرفي أكثر عن هذه القصة ، ولكن أعمال 15 يبدأ هكذا: وانحدر قومٌ من اليهودية، وجعلوا يُعلّمون الإخوة أنه: "إن لم تختتنوا حسب عادة موسى، لا يُمكنكم أن تخلصوا"، وهذا التعليم هو عكس انجيل المسيح ، وهذا واضح في رسالة بولس لأهل غلاطية والتي اقتبستي منها أنتي كلمة انجيل ..
للتأكيد على أن الإنجيل ليس أمر مكتوب ، تستطيعي أن تقرأي بذات أعمال الرسل 15: 23 ، 24: وكتبوا بأيديهم هكذا..... وقائلين أن تختتنوا وتحفظوا الناموس ، الذين نحن لم نأمرهم ،، فلو كان هناك انجيل بالأساس مكتوب ، فما حاجة الرسل لكتابة رسالة لتوضيح أن الأفكار الجديدة التي يسعى اليهود الذين أصبحوا مسيحيين ليست من تعاليم المسيح ، وليست الإنجيل المُبشّر به بين الأمم؟
وأيضاً في ذات الإصحاح ، أعمال 15: 21 لأن موسى منذ أجيالٍ قديمة ......... إذ يُقرأ في المجامع كل سبت ،، لأن هذه هي العادة أن يُقرأ بالشريعة في المجامع كل سبت ..
فأين هو الفعل الذي يُشير على أن الانجيل كان يُقرأ ؟ أي أن كان مكتوب ؟ أو أن نجد أن الإنجيل مرتبط بكتاب مكتوب ؟
شكراً
أين دليلك النصي الذي يدل على أنه لم يكن مكتوبًا ؟!
دائمًا لا تقول إلا كلامًا مرسلًا لا دليل عليه سوى الظن والأهواء !
أما أنها تكون بشارة مكتوبة لمتى ويوحنا ومرقس ولوقا وكثير من الأناجيل التي اعتبرت غير قانونية .. ثم عندما يتحدث بولس عن إنجيل يكون لفظه هو فقط مجرد بشارة شفهية ؟!!!
الآن أنت مطالب بدليلك أن الإنجيل الذي تحدث عنه بولس - بل الإنجيلين - كان شفهيًا وليس مكتوبًا !!!
نعم زميلي الفاضل ، هناك آراء كثيرة تميل على أن متى هو الأقدم وليس مرقس
شكراً ..
شكراً ..
تتحدث بالدليل وإلا كفاك جدالًا بالباطل ! كل واحد ممكن يقول أي شئ يريده طالما لا دليل على كلامه !!!
وإن كنت تكذب تفاسير الأباء ودراساتهم في الأدلة التي أحضرناها فهي مشكلتك وحدك ولكنها ملزمة لبقية النصارى !
تعليق