الزميل الفاضل / عربي مسيحي
فيما يخص يوحنا 1 : 1
للاسف الترجمة العربية غير امينة
فان الترجمة الامينة من النص اليوناني الي النص الانجليزي هي
in the beginning was the word
and the word was with good
( and the word was ( divine
ما يعني ان الترجمة الامينة هي :
في البدء كانت الكلمة
وكانت الكلمة لدي الله
وكانت الكلمة ( الهية )
لا ادري ان كنت تدرك الفرق الان
فالكلمة المقصودة التي كانت في البدء لم تكن تعني المسيح تحديدا ....
ولكنها هي نفس الكلمة التي كانت في البدء في سفر التكوين ...التي خلق الله بها السموات والارض
1: 3 و قال الله ليكن نور فكان نور
1: 6 و قال الله ليكن جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه
1: 7 فعمل الله الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد و كان كذلك
1: 15 و تكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض و كان كذلك
لاحظ ايضا ان كلمة ليكن ...... يتبعها ... وكان كذلك
وقارن مع يوحنا
كل شيئ به كان
وبدونه لم يكن شيء مما كان
هل يستقيم الامر ان يكون الكلام هنا عن المسيح ..... ما الذي كان بالمسيح وما الذي لم يكن بغيره
انما يستقيم الامر اذا قلت
كل شيئ بها ( ليكن ) كان .... كما قال سفر التكوين ...وكان كذلك
وبدونها ( ليكن ) لم يكن شيئ مما كان ..... لانها الامر الالهي بالخلق والتكوين
والله القادر اذا قال ....ليكن ...... كان كذلك
ولكن الترجمة الي العربية كانت مخادعة وملتوية حتي ترسم الصورة ان المعني هنا هو المسيح وليست كلمة القدرة الالهية ....كن ...او ...ليكن
واذا احتججت بقول يوحنا .... والكلمة صار جسدا ...
فانتظر مني مشاركة اخري بهذا الشان !
تقبل تحياتي
فيما يخص يوحنا 1 : 1
للاسف الترجمة العربية غير امينة
فان الترجمة الامينة من النص اليوناني الي النص الانجليزي هي
in the beginning was the word
and the word was with good
( and the word was ( divine
ما يعني ان الترجمة الامينة هي :
في البدء كانت الكلمة
وكانت الكلمة لدي الله
وكانت الكلمة ( الهية )
لا ادري ان كنت تدرك الفرق الان
فالكلمة المقصودة التي كانت في البدء لم تكن تعني المسيح تحديدا ....
ولكنها هي نفس الكلمة التي كانت في البدء في سفر التكوين ...التي خلق الله بها السموات والارض
1: 3 و قال الله ليكن نور فكان نور
1: 6 و قال الله ليكن جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه
1: 7 فعمل الله الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد و كان كذلك
1: 15 و تكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض و كان كذلك
لاحظ ايضا ان كلمة ليكن ...... يتبعها ... وكان كذلك
وقارن مع يوحنا
كل شيئ به كان
وبدونه لم يكن شيء مما كان
هل يستقيم الامر ان يكون الكلام هنا عن المسيح ..... ما الذي كان بالمسيح وما الذي لم يكن بغيره
انما يستقيم الامر اذا قلت
كل شيئ بها ( ليكن ) كان .... كما قال سفر التكوين ...وكان كذلك
وبدونها ( ليكن ) لم يكن شيئ مما كان ..... لانها الامر الالهي بالخلق والتكوين
والله القادر اذا قال ....ليكن ...... كان كذلك
ولكن الترجمة الي العربية كانت مخادعة وملتوية حتي ترسم الصورة ان المعني هنا هو المسيح وليست كلمة القدرة الالهية ....كن ...او ...ليكن
واذا احتججت بقول يوحنا .... والكلمة صار جسدا ...
فانتظر مني مشاركة اخري بهذا الشان !
تقبل تحياتي
تعليق