بسم الله الرحمن الرحيم
صَدَر حديثًا بالوثائق الـمُصَوَّرة: هَدْم أُصول أهل البدع- فَضْح أكاذيب وجهالات الغماري
بالوثائق الْـمُصَوَّرة: سلسلة كشف أباطيل بعض المناهج المعاصرة (3)
اسم الكتاب:
هَدْم أصُول أهل البدع
فَضْح أكاذيب وجهالات الغماري في كُتُبه
1 – إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة.
2 – حُسْن التفهم والدرك لمسألة الـتَّـرْك.
3 – ذوق الحلاوة ببيان امتناع نَسْخ التلاوة.
روايات تاريخية وحديثية تُـحَقَّق لأول مرة
كشف أكاذيب وجهالات الغماري في علم الحديث وعلم أصول الفقه وفيما زعم أن الصحابة ابتدعوه في حياة النبي وبعد موته ، وموضوعات أخرى كثيرة تَهْدم أصول أَهْل البدع
اسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
الطبعة : الأُولى - صفر 1433هـ - يناير 2012 م.
تليفون الموزع) 01005255140 – 01118737605 :مصر وغيرها من الدول(.
إن شاء الله تعالى يكون الكتاب متوافرا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2012م.
جاء في مقدمة المؤلف:
( اتفق علماء الأُمة على قواعد أصولية وحديثية ولغوية, تُسْتَنْبَط في ضوئها الأحكام الشرعية من نصوص الكتاب والسُّنة .
وكان اهتمامي بدراسة عِلم أصول الفقه - خاصَّةً - منذ ما يقرب من عشرين عامًا. نعم, قضيتُ قرابة العشرين عامًا في دراسة عِلم أصول الفقه, وكنت أظن أنَّ مَنْ يتصدر للفتوى لا يجرؤ على مخالفة هذه القواعد المتفق عليها بين علماء الأُمة على مَرِّ العصور، ولكن ....
ألَّف عبد الله الغماري كتابين صارا عُمدة أهل البدع المعاصرين، فلقد قَرَّر بعض القواعد الباطلة التي تَهْدم سُنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتُيَسِّر الابتداع في دين رب العالمين!
الكتاب الأول هو: «إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة».
والكتاب الثاني هو: «حُسْن التفهم والدرك لمسألة التَّرْك».
فتجد الْـمُبْتَدِعة - حين ينشرون بِدَعهم - يقولون: قال الشيخ الغماري في «إتقان الصنعة» .. وقال الشيخ الغماري في «حُسْن التفهم والدرك» ......).
فهرس الموضوعات
مقدمة المؤلف 3
لماذا اتخذ الغماري لنفسه منهج شتْم أَهْل العلم والتقليل من شأنهم؟! 6
لماذا تَأَخَّر صدور كتابنا هذا الذي بين أيديكم الآن؟ 6
التفرغ لكشف أكاذيب ذلك الخنزير النجس الخبيث (كذَّابية بطرس) 6
التفرغ لكشف أباطيل الذين سموا أنفسهم «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، وَهُم أنفسهم أعضاء «المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث» 7
التفرغ لكشف أباطيل وأكاذيب فِرْقَة الشيعة الرافضة الضالة 8
التفرغ لإعداد موسوعة في عِلْم أصول الفقه 10
الغماري يشتم الإمام ابن تيمية! 12
الغماري يطعن في الإمام الشاطبي ويرى أن كتاب الموافقات عديم الفائدة! 19
تنبيهات مهمة 26
الباب الأول
فضح أكاذيب وجهالات الغماري في علم أصول الفقه
المثال الأول على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه : كذبة: التَّرْك ليس من السُنَّة 30
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 34
صفحات مُصَوَّرة من كُتب علماء أصول الفقه تَفْضح كذب الغماري 36
المثال الثاني على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كَشْف كذب الغماري حين زَعَم اتِّفاق العلماء على عَدَم جواز تعليل الْـحُكْم بِعِلَّتَيْن مَنْصُوصَتَيْن 41
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 43
صفحات مصورة من التقرير والتحبير ونشر البنود تَفْضح كذب الغماري 45
نقولات لكلام علماء أصول الفقه في المسألة 49
تنبيه مهم 57
المثال الثالث على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: «الكراهة» في كلام الأئمة الْـمُتَقَدِّمين تَتفق مع الجواز 58
تصريحات كبار علماء الفقه والأصول تَفْضح كذب الغماري وجَهْله 59
المثال الرابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: الإجماع السكوتي مُـخْتَلَف في حُجِّيَّته دُون تفصيل 65
المثال الخامس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: قاعدة «العِبْرَة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب» 69
المطلب الأول: بيان معنى القاعدة 70
المطلب الثاني: بيان جَهْل الغماري بقول الإمام مالك 70
المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة والتابعين على العمل بهذه القاعدة 76
الخلاصة 78
المطلب الرابع: بيان جَهْل الغماري بقول القَفَّال 79
المثال السادس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين قال الشافعي باحتمال ضياع العِلْم عن جميع السَّلَف؟!! 82
المطلب الأول: بيان أن نصوص الإمام الشافعي الصريحة تُكَذِّب هذا الذي زعمه الغماري (خمسة نصوص للشافعي) 83
المطلب الثاني: تبرئة الإمام الشافعي من هذا القول الذي زَعَمه عنه الغماري 86
المطلب الثالث: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب لله سبحانه وتعالى 88
المطلب الرابع: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب للرسول الصادق الأمين 90
المثال السابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين نَص كلام أبي سعيد.بن لب؟!! 92
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري ومن «المعيار المعرب» تَفْضح تزوير الغماري 95
المثال الثامن على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: الإجماع على وقوع نَسْخ التلاوة 100
المثال التاسع على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل التَّرْك يَدُلُّ
عَلَى جَوَاز التَّرْك؟ أَمْ عَلَى جَوَاز الْـمَتْرُوك؟! 101
المثال العاشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله إلى رسوله صيغة للتشهد لا تَجُوز؟! 103
المثال الحادي عَشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله – سُبْحانه - إلى رسوله صيغة للتشهد فيها سوء أدب؟! 107
الباب الثاني
فَضْح أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث
المثال الأول على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث 110
الغماري ذُو الوَجْهَيْن ومهارة التَّلاعب بِحَسب الْـهَوَى والمصلحة 110
المطلب الأول: فَضح شدة خُبْث الغماري وأنه مِن أهْل الأهواء والعياذ بالله 110
الموقف الأول للغماري مع حماد: حين لم يوافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام الهروي 110
الموقف الثاني للغماري مع حماد: حين وافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام ابن تيمية 111
المطلب الثاني: فَضْح كذب الغماري في زعْمه عدم إخراج البخاري لحديث حماد 113
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري و«صحيح البخاري» تَفْضح كذب الغماري 115
المطلب الثالث: فَضْح ما ارتكبه الغماري من تدليس خبيث وخيانة للأمانة العِلْمِيَّة 117
الموضع الأول 117
الموضع الثاني لتدليس الغماري وخيانته العلمية 121
المطلب الرابع: بيان أن الغماري كَذَّاب في جميع الحالات وعلى كل الاحتمالات 122
المثال الثاني على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث: كذبة: الأحاديث محفوظة ورواها ابن عَدِي في كتابه «الكامل» 124
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب القبيح في كلام الغماري 125
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري وكتاب الحافظ ابن عدي تفضح كذب الغماري 127
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب التهذيب» للحافظ ابن حجر 133
المطلب الثاني: بيان الجهْل المفضوح في كلام الغماري 134
صفحة مُصَوَّرة من مقدمة كتاب «الكامل» للحافظ ابن عدي تفضح جهل الغماري 137
محاولة يائسة فاشلة للدفاع عن الغماري 138
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب الكمال» تفضح جهل الغماري 140
الباب الثالث
القواعد الأصولية
القاعدة الأصولية الأولى: التَّرْك سُنَّة 143
المطلب الأول: بيان المقصود بقولنا: «التَّرْك سُنَّة» 143
المطلب الثاني: كَشْف كذب الغماري وشدة جَهْله بعِلْم أصول الفقه 146
تصريحات كبار أهل العلم وعلماء أصول الفقه- طوال التاريخ الإسلامي- التي تفيد أن الترك سُنَّة، مما يفضح كذب الغماري 148
الإمام الشافعي (150 - 204هـ) 148
الإمام الأوزاعي (88-157هـ) إمام أهل الشام 148
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهل السُّنة 150
الإمام ابن خزيمة (223 - 311هـ) 151
ابن أبي زيد القيرواني (310 - 386 هـ) 151
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 152
الإمام أبو المظفر السمعاني (426 - 489 هـ) 153
أبو الوفاء ابن عقيل (431 – 513هـ) 153
أبو الوليد بن رشد (450 -520هـ) 154
فخر الدين الرازي (544 – 606هـ) 155
الإمام مُوَفَّقُ الدِّينِ ابن قُدامة (541 -620هـ) 156
سيف الدين الآمدي (551-631هـ) 156
شهاب الدين أبو شامة (599 – 665هـ) 157
شمس الدين أبو عبد الله الأصفهاني (616 – 688هـ) 158
الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ) 159
الإمام ابن القيم (691 -751هـ) 160
الإمام علاء الدين المرداوي (817 - 885 هـ) 161
تاج الدين السبكي (727 – 771هـ) 161
الإمام بدر الدين الزركشي (745 - 794 هـ) 162
الإمام شهاب الدين القسطلاني (851-923هـ) 162
تقي الدين ابن النجار (898 - 972 هـ) 162
شهاب الدين ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 163
الشيخ ملا أحمد بن عبد القادر الرومي (المتوفى 1041هـ) 163
الإمام محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني (1099 - 1182 هـ) 164
الإمام الشوكاني (1173 ـ 1250هـ) 165
علاء الدين الأسمندي السمرقندي (488-552هـ) 166
الإمام ابن كثير (700 - 774هـ) 166
شمس الدين ابن أمير حاج (825 - 879 هـ) 167
القَاضي عَبْد الوَهَّاب (362 - 422 هـ) 168
أبو الحسن الماوردي (364 -450هـ) 168
الإمام أبو سليمان الخطَّابي (319 - 388 هـ) 169
العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 170
المطلب الثالث: بيان أن أصحاب رسول.الله سَارُوا على أن التَّرْك سُنَّة 171
القاعدة الأصولية الثانية: يستحيل أن يخلو عصر من ناطق بالْـحَقِّ 173
تنبيه مهم 173
المطلب الأول: أَمَرَنا الله تعالى أن نَأمُر بكل معروف ونَنْهَى عن كل منكر 173
المطلب الثاني: قيام جماعات من الأُمة – في كل عَصْر من العصور - بواجب الأمر بكل معروف والنهي عن كل منكر 177
المطلب الثالث: بيان أنَّ ما اتَّفَق السَّلَف على تَرْكه فإنه لا يُعْمل به 182
المطلب الرابع: تطبيق هذه القاعدة على قيام ابن عمر وابن مسعود بالنهي عن الابتداع في العبادات – يؤكد أن الصحابة مُتَّفقون على ذلك 183
الخلاصة 184
القاعدة الأصولية الثالثة: ضمان الله تعالى حِفْظ أقوال أهل العلم التي بها يُحفظ الدِّين 186
تنبيه مهم 186
الآية الأولى الدالة على ضمان حِفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين. 186
الآية الثانية الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 189
الآية الثالثة الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 191
القاعدة الأصولية الرابعة: اتفاق علماء الأُمَّة على أنَّ الإجماع السكوتي حُجَّة قَطْعِيَّة في حالة المسألة المتكررة – مع تطاول الزمان 200
القاعدة الأصولية الخامسة: إجماع الصحابة وعلماء المسلمين على حصول نَسْخ التِّلَاوة 201
القاعدة السادسة: إجماع العلماء على أن الأَصْل في العبادات التَّوَقُّف 202
الباب الرابع
كشف أكاذيب وجهالات الغماري في كتابه نسخ التلاوة
المطلب الأول: بيان تصريح رسول.الله بحصول نسخ تلاوة آيات 208
المطلب الثاني: بيان إجماع أصحاب رسول.الله على حصول نَسْخ التلاوة 210
عُمَرُ.بن الْخَطَّابِ صاحب النبي وخليفة المسلمين وأمير المؤمنين 210
الْبَرَاءِ.بن عَازِبٍ صاحب رسول.الله 211
أُمُّ المؤمنين عَائِشَة 212
أَنَس.بن مالك صاحب رسول.الله : 213
عبد الله بن عمر بن الخطاب صاحب رسول.الله 213
أبو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ صاحب رسول.الله : 214
أُبَـيُّ.بن كعب صاحب رسول.الله : 215
بُرَيْدَة.بن الحصيب صاحب رسول.الله : 217
زَيْد.بن أَرْقَمَ صاحب رسول.الله : 219
جَابِر.بن عَبْدِ الله صاحب رسول.الله : 219
المطلب الثالث: إجماع علماء المسلمين – على مدار التاريخ – على حصول نَسْخ التلاوة 220
المطلب الرابع: بيان ضلال الغماري؛ لِـمُخالفته إجماع علماء المسلمين 222
المطلب الخامس: بيان الحِكْمة من نَسْخ تلاوة بعض الآيات 226
الحِكمة الأولى 226
الحكمة الثانية 227
المطلب السادس: بيان أن استدلالات الغماري تدل على شدة جَهْله وضَعْف عَقْله وسُقْم فِكْره 229
الاستدلال الأول للغماري: قال: (نَسْخ التلاوة يَقْضِي العَقْل باستحالته) 229
الاستدلال الثاني للغماري: قال: الأسباب التي اقتضت امتناع نسخ التلاوة هي 230
الاستدلال الثالث للغماري: قال: ما قيل أنه كان قرآنًا ونُسخ لفظه - لا نجد فيه أسلوب القرآن ولا طلاوته 235
الاستدلال الرابع للغماري: قال: السُّنة النبوية وقع فيها نسخ المعنى – أيْ: الحكم - ولم يثبت عن النبي أنه رجع عن لفظ من ألفاظ حديثه، أو بدَّله بغيره 237
الاستدلال الخامس للغماري: قال: القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وما لم يتواتر لا يكون قرآنا، والكلمات التي قيل بقرآنيتها ليست متواترة 237
الاستدلال السادس للغماري: قال: معنى نسخ التلاوة عند القائلين به أنَّ الله أسقط الآية المنسوخة من القرآن، وهذا خطير جدًّا 240
الاستدلال السابع للغماري: قال: يَلْزَم القائلين بنَسْخ التلاوة إشكال خطير .. كيف يجوز هذا والله تعالى يقول: â á؟! . 245
â لا تبديل لكلمات اللهá
تفسير قوله تعالى: â á 245
âلا تبديل لكلمات اللهá
الاستدلال الثامن للغماري: قال: فإن قوله تعالى: â á âنأت بخير منها á يُعَيِّن إرادة الحكم؛ لأن ألفاظ القرآن وآياته بالنسبة للمكلفين سواء 249
الخلاصة 252
الباب الخامس
مقدمات لغوية
معنى «هَدْي» في لُغة العرب 254
معنى «سُنَّة» في لُغة العرب 255
معنى «سَنَّ» في لُغة العرب 256
معنى «مُحْدَث» في لُغة العرب 256
معنى «بِدْعَة» في لُغة العرب 258
معنى «أَمْر» في لُغة العرب 260
الباب السادس
مَعْنى «البِدْعَة» في حديث رسول الله
المطلب الأول: تحليل أحاديث النبي في ذَمِّ البدعة 261
الحديث الأول: (..وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ) 261
الحديث الثاني: (.. فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا، وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ») 269
الحديث الثالث: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ» 272
المطلب الثاني: هل قوله :«كل بدعة ضلالة» عام؟ أَمْ خاص؟ 274
المطلب الثالث: المقصود بمطابقة واقعنا لواقع الرسول 276
المطلب الرابع: خلاصة تعريف «البدعة» في الشرع وَفْقًا لحديث النبي 278
شرح أجزاء تعريف «البدعة في الشرع» 278
الجزء الأول: «طَرِيقَة فِي الدِّينِ مُخْتَرَعَة». 278
الجزء الثاني من تعريف البدعة: «تُـخالف السُّنَّة» 278
الجزء الثالث من تعريف البدعة: «تُشَابِهُ الطَّرِيقَةَ الشَّرْعِيَّةَ» 279
خلاصة تعريف «البدعة» 281
تعليق على تعريف الشاطبي للبدعة( هامش) 281
الباب السابع
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري حول
«البِدْعة» في حديث الرسول
الكذبة الأولى: زَعْمه أن البدعة في عُرْف الشرع نوعان 284
الخلاصة 287
الكذبة الثانية: زَعْمه أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة 288
المطلب الأول: بيان كذب ما زعمه الغماري من اتفاق العلماء و شذوذ الإمام الشاطبي 287
المطلب الثاني: بيان كذب ما زَعَمه الغماري من قول العلماء بأن في العبادات بدع حسنة 306
بحث أقوال أشهر ثلاثة علماء اشتهروا بالقول بتقسيم البدعة إلى أقسام 304
أولا: كلام العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 307
ثانيا: كلام الإمام القرافي (المتوفى: 684هـ) 310
ثالثا: كلام الإمام النووي (631 - 676هـ) 311
الكذبة الثالثة: حول كَوْن النبي لم يفعل جميع المندوبات 314
التدليس الأول الذي ارتكبه الغماري 314
التدليس الثاني الذي ارتكبه الغماري 318
الكذبة الرابعة: زَعْمه أن الرسول اكتفى بالنصوص الشاملة للمندوبات 321
الكذبة الخامسة: حول حديث «مَن أَحْدَث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَد» 325
المطلب الأول: فَضْح تدليس الغماري حين نقل كلام الحافظ ابن رجب 326
المطلب الثاني: بيان أنه إذا كان أحد الحديثين يُخَصِّص الآخر، فذلك لا يؤثر بشيء على المعنى المقصود 329
المطلب الثالث: بيان معنى «مُـخَالَفة السُّنَّة» الذي حَذَّر منه الرسول في الحديثين 332
متى يخالف واقعنا واقعه 332
اختلاف الواقع الجديد عن واقعه يكون في شيئين 332
النتيجة 332
تصريحات العلماء على ما يبنى على تلك القاعدة 333
الكذبة السادسة: حول حديث «مَن سَنَّ سُنةً حَسَنة» 342
المطلب الأول: بيان الواقعة التي قال فيها : «مَن سَنَّ سُنَّة حسنة» والمعنى الذي أراده 343
المطلب الثاني: بيان أن عقيدة أهْل السُّنَّة والجماعة أَّن الشرع – وليس العَقْل – هو الذي له الْـحُكْم بِـحُسْن شيء بحيث يترتب عليه الثواب آجلًا، أو الْـحُكْم بِـقُبْحه بحيث يترتب عليه العقاب آجلًا 353
تصريحات جَمْع من كبار أئمة أصول الفقه بذلك 353
الخلاصة 354
الكذبة السابعة: زَعْمه أن حديث النبي فيه تقسيم البدعة 356
الباب الثامن
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابتدعوه
في حياة النبي
الكذبة الأولى: زَعْمه ابتداع معاذ في الصلاة 359
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير في كلام الغماري 361
المطلب الثاني: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري عن رواية ابن أبي شيبة 362
المطلب الثالث: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري من تصحيح ابن حزم للحديث 367
المطلب الرابع: بيان أن الإمام ابن حزم ضَعَّف حديث قصة معاذ ط 371
المطلب الخامس: بيان أن مَصْدَر هذه الرواية مَجْهول وتصريحات كبار أئمة الحديث 372
الإمام عَلِيُّ بن الْـمَدِينِيِّ (161 – 234هـ) 372
الإمام الترمذي (209 - 279هـ) 372
الإمام الحافظ أبو بكر بن خُزَيْمةَ (223 - 311هـ) 373
الإمام أبو الحسن الدارقطني (306 - 385هـ) 373
الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458هـ) 373
الإمام أبو الحسن بن القطان (562 - 628 هـ) 374
ضياء الدين المقدسي (569 – 643هـ) 374
الحافظ المنذري (581 – 656هـ) 374
الحافظ الإمام سراج الدين ابن الملقن (723 - 804 هـ) 374
ولي الدين أبو زرعة العراقي (762 – 826هـ) 375
الحافظ شهاب الدين ابن حَجَر العَسْقلاني (773 - 852 هـ) 375
المطلب السادس: بيان أن تحقيقات الغماري الحديثية تمتلئ بجهالات وأكاذيب 376
تنبيه مهم بخصوص كلام الشيخ الألباني على قصة معاذ 378
المطلب السابع: بيان أن هذه الرواية لا تدل على ما زعمه الغماري 381
الكذبة الثانية: زَعْمه ابتداع بلال «الصلاة خير من النوم» 383
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح الكذب الشَّنِيع والتدليس الفَظِيع في كلام الغماري 384
المطلب الثاني: بيان قُبْح محاولة الغماري استغفال القُرَّاء 389
الكذبة الثالثة: زَعْمه ابتداع الصحابي «ربنا ولك الحمد» 392
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح التدليس الشنيع والتزوير اللذين ارتكبهما الغماري لإضلال المسلمين 393
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري»؛ توضح فظاعة تدليس وتزوير الغماري 394
المطلب الثاني: بيان أن الموضع الذي حَمَد فيه الصحابي الله تعالى هو موضع مشروع فيه الدعاء بما يريد، دُون التَّقَيُّد بِذِكر محدَّد 397
الكذبة الرابعة: زَعْمه ابتداع الصحابي في الصلاة دعاء «يا من لا تراه العيون» 401
المطلب الأول: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بعلم أصول الفقه وضَعْف
قدراته العقلية الاستدلالية 402
المطلب الثاني: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بِعِلْم الحديث 403
العِلَّة الأولى في إسناد هذه الرواية 404
العِلَّة الثانية في إسناد هذه الرواية 405
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «مجمع الزوائد» 5 40
الكذبة الخامسة: زَعْمه ابتداع خُبَيْب ركعتين قبل القتل 408
الباب التاسع
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابْتَدَعوه بَعْد موت النبي
الكذبة الأولى: زَعْمه أن العلماء لم ينكروا تَعَدُّد الجمعة 411
المطلب الأول: بيان الكذب في كلام الغماري 412
المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري دليل على ضَعْف قدراته العقلية الاستدلالية 422
الكذبة الثانية: زَعْمه أن عمر نَقَل مقام ابراهيم عليه السلام 427
أولا: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان التدليس والتضليل في كلام الغماري - 425
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري» تفضح تدليس الغماري 427
علتان في رواية البيهقي عن عائشة التي ذكرها الغماري 429
ثانيا: بيان ما في كلام الغماري من دليل على ضعف قدراته العقلية الاستدلالية 435
الكذبة الثالثة: زَعْمه أن عَلِيّ.بن أبي طالب ابتدع صلاة 438
المطلب الأول: بيان التدليس القبيح في كلام الغماري 439
كلام الإمام ابن كثير الذي أخفاه عنكم الغماري 439
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تفسير ابن كثير» تفضح تدليس الغماري 442
المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري فيه إتِّباع أَعْمى لهواه 442
الكذبة الرابعة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع في التلبية 445
الجواب الأول 446
الأحاديث التي تدل على أن وقت التلبية هو موضع ذِكْر غير مُقيَّد بلفظ مُـَحدَّد 446
الجواب الثاني 454
الكذبة الخامسة: زَعْمه أن ابن مسعود ابتدع في التشهد «السلام علينا» 456
المطلب الأول: بيان التدليس الخبيث الذي ارتكبه الغماري لإخفاء الْـحَقِّ عن المسلمين 459
تصريحات أئمة الحديث بأن الشعبي لم يسمع ابن مسعود 459
الإمام أبو حاتم الرازي (195 - 277هـ) 459
الإمام أبو الحسن الدَّارقطْنِيّ (306 - 385هـ) 460
أبو عبد الله الحاكم (321 - 405هـ) 460
الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458 هـ) 460
علاء الدين ابن التركماني (683 - 750 هـ) 461
صلاح الدين العلائي (694 - 761 هـ) 461
الإمام نور الدين الهيثمي (735 - 807هـ) 461
الحافظ شهاب الدين ابن حجر العسقلاني (773 - 852هـ) 461
الإمام شمس الدين السَّخاوي (831 ـ 902هـ) 461
أبو الفداء العجلوني (1087 - 1162هـ) 462
الشيخ العلَّامة محمد عمرو بن عبد اللطيف (1374 - 1429هـ) 462
المطلب الثاني: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرَة؛ تخالف الروايات الصحيحة الثابتة عن ابن مسعود 465
الكذبة السادسة: زَعْمه أن ابن مسعود ابتدع في التشهد «السلام عَلَى النبي» 469
الغماري يَرْمي الشيخ الألباني بالجهل - من باب «رمتني بدائها وانسلت» 469
القرائن التي تدل على أن ابن مسعود فعل ذلك بإرشاد من النبي 469
الكذبة السابعة: زَعْمه أن عُمر مدح البدعة في العبادات «صلاة التراويح» 480
تصريحات العلماء بأن صلاة التراويح سُنة عن النبي ، وأن عمر إنما قصد المعنى اللغوي للبدعة 482
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 482
الإمام أبو الحسن ابن بطال (المتوفى: 449هـ) 482
الإمام شهاب الدين أبو شامة (599 - 665 هـ) 483
الإمام ابن تيمية (661-728هـ) 483
تقي الدين السبكي (683 – 756هـ) 483
الإمام أبو إسحاق الشاطبي (المتوفى: 790هـ) 484
الإمام الحافظ ابن كثير (700 - 774هـ) 484
الحافظ زين الدين ابن رجب (736 - 795هـ) 485
ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 485
أحمد بن سالم النفراوي (1044-1126هـ) 485
ابن عابدين (1198 - 1252هـ) 485
الإمام أبو حنيفة 485
الكذبة الثامنة: زَعْمه أن ابن عمر مدح البدعة في العبادات «صلاة الضحى» 487
الجواب الأول: بيان أن ابن عمر يرى أن البدع الشرعية كلها ضلالة: 488
الأثر الأول عن ابن عمر 488
الأثر الثاني عن ابن عمر 488
الأثر الثالث عن ابن عمر 488
الجواب الثاني: بيان أن قول ابن عمر : «نعمت البدعة» إنما أراد به معنى البدعة في اللغة؛ وليس في الشرع 489
بعض الأحاديث في فضل صلاة الضحى 490
الكذبة التاسعة: زَعْمه أن عثمان ابتدع في العبادات «الأذان الثاني للجمعة» 491
الكذبة العاشرة: زَعْمه أن الصحابة أباحوا الابتداع في العبادات «جَمْع القرآن» 499
الكذبة الحادية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع التسمية في التشهد 506
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان تدليسات الغماري الخبيثة وخيانتة الأمانة العلمية 507
المطلب الثاني: ذِكْر الروايات الصحيحة عن ابن عمر والصريحة في أنه كان شديد الاتِّباع للنبي ، وينهى عن الابتداع في العبادات: 510
المطلب الثالث: الأحاديث الْـمَرْوِيَّة في أن النبي ذَكَر التسمية في أول التشهد 515
الكذبة الثانية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع في التشهد «وبركاته» و«وحده لا شريك له» 536
المطلب الأول: بيان طَعْن كبار أئمة الحديث في هذه الرواية 535
الإمام شعبة بن الحجاج (82 - 160هـ) أمير المؤمنين في الحديث 537
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهْل السُّنَّة 538
الإمام البخاري (194 - 256هـ) 538
الإمام أبو أحمد بن عدي (277 - 365هـ) 539
المطلب الثاني: بيان أن التصريح بالسماع في بعض الروايات قد يكون خطأ من أحد الرواة 541
المطلب الثالث: بيان طَعْن أئمة الحديث في أبي بشر بسبب إخفائه الواسطة التي بَيْنه وبَيْن مَن يروي عنه الحديث 542
المطلب الرابع: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرة؛ لأنها تخالف الروايات الصحيحة عن ابن عمر 544
الباب العاشر
كَشْف كذب زَعْم الغماري أن القرآن يُؤيِّد البدعة الْحَسَنَة
{ورهبانية ابتدعوها}
الجواب الأول: ظاهر الآية أن الله تعالى هو الذي شرع لهم الرهبانية وكتبها عليهم 551
الجواب الثاني: ذكر المفسرون أن الرهبانية لا تعني اختراع عبادات في الدين، وإنما معناها اعتزال الناس وترك شهوات الدنيا؛ للتفرغ للتعبد بما شرعه الله 557
توضيح مهم يُزيل إشكالًا: 567
الجواب الثالث: إذا افترضنا – على سبيل الجدل - أن الرهبانية تعني الابتداع في الدِّين، فليس في الآية أي دليل على جواز هذا الابتداع 568
الجواب الرابع: الآية تحتمل أكثر من معنى، ولا يصح الاستدلال بشيء محتمل 570
الجواب الخامس: إنَّ هذا شَرْع مَن قَبْلَنا، وقد أَجْمع العلماء على أنه لا يكون شَرْعًا لنا إذا نَسَخه الله في شَرْعنا، وقد نَسَخَه رسول الله بقوله: «كل بدعة ضلالة» 570
تصريحات كبار أئمة أصول الفقه بالإجماع على أن شَرْع مَن قَبْلنا لا يكون شرعًا لنا إذا نسخه الله في شَرْعنا 571
الباب الحادي عشر
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري في كتابه:
« حُسْن التَّفَهُّم والدرك لمسألة التَّرْك »
من الشُّبهة الأُولى إلى الشُّبهة الثالثة عَشْرة: 574
خاتمة 589
صَدَر حديثًا بالوثائق الـمُصَوَّرة: هَدْم أُصول أهل البدع- فَضْح أكاذيب وجهالات الغماري
بالوثائق الْـمُصَوَّرة: سلسلة كشف أباطيل بعض المناهج المعاصرة (3)
اسم الكتاب:
هَدْم أصُول أهل البدع
فَضْح أكاذيب وجهالات الغماري في كُتُبه
1 – إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة.
2 – حُسْن التفهم والدرك لمسألة الـتَّـرْك.
3 – ذوق الحلاوة ببيان امتناع نَسْخ التلاوة.
روايات تاريخية وحديثية تُـحَقَّق لأول مرة
كشف أكاذيب وجهالات الغماري في علم الحديث وعلم أصول الفقه وفيما زعم أن الصحابة ابتدعوه في حياة النبي وبعد موته ، وموضوعات أخرى كثيرة تَهْدم أصول أَهْل البدع
اسم المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
الطبعة : الأُولى - صفر 1433هـ - يناير 2012 م.
تليفون الموزع) 01005255140 – 01118737605 :مصر وغيرها من الدول(.
إن شاء الله تعالى يكون الكتاب متوافرا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب 2012م.
جاء في مقدمة المؤلف:
( اتفق علماء الأُمة على قواعد أصولية وحديثية ولغوية, تُسْتَنْبَط في ضوئها الأحكام الشرعية من نصوص الكتاب والسُّنة .
وكان اهتمامي بدراسة عِلم أصول الفقه - خاصَّةً - منذ ما يقرب من عشرين عامًا. نعم, قضيتُ قرابة العشرين عامًا في دراسة عِلم أصول الفقه, وكنت أظن أنَّ مَنْ يتصدر للفتوى لا يجرؤ على مخالفة هذه القواعد المتفق عليها بين علماء الأُمة على مَرِّ العصور، ولكن ....
ألَّف عبد الله الغماري كتابين صارا عُمدة أهل البدع المعاصرين، فلقد قَرَّر بعض القواعد الباطلة التي تَهْدم سُنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتُيَسِّر الابتداع في دين رب العالمين!
الكتاب الأول هو: «إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة».
والكتاب الثاني هو: «حُسْن التفهم والدرك لمسألة التَّرْك».
فتجد الْـمُبْتَدِعة - حين ينشرون بِدَعهم - يقولون: قال الشيخ الغماري في «إتقان الصنعة» .. وقال الشيخ الغماري في «حُسْن التفهم والدرك» ......).
فهرس الموضوعات
مقدمة المؤلف 3
لماذا اتخذ الغماري لنفسه منهج شتْم أَهْل العلم والتقليل من شأنهم؟! 6
لماذا تَأَخَّر صدور كتابنا هذا الذي بين أيديكم الآن؟ 6
التفرغ لكشف أكاذيب ذلك الخنزير النجس الخبيث (كذَّابية بطرس) 6
التفرغ لكشف أباطيل الذين سموا أنفسهم «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، وَهُم أنفسهم أعضاء «المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث» 7
التفرغ لكشف أباطيل وأكاذيب فِرْقَة الشيعة الرافضة الضالة 8
التفرغ لإعداد موسوعة في عِلْم أصول الفقه 10
الغماري يشتم الإمام ابن تيمية! 12
الغماري يطعن في الإمام الشاطبي ويرى أن كتاب الموافقات عديم الفائدة! 19
تنبيهات مهمة 26
الباب الأول
فضح أكاذيب وجهالات الغماري في علم أصول الفقه
المثال الأول على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه : كذبة: التَّرْك ليس من السُنَّة 30
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 34
صفحات مُصَوَّرة من كُتب علماء أصول الفقه تَفْضح كذب الغماري 36
المثال الثاني على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كَشْف كذب الغماري حين زَعَم اتِّفاق العلماء على عَدَم جواز تعليل الْـحُكْم بِعِلَّتَيْن مَنْصُوصَتَيْن 41
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 43
صفحات مصورة من التقرير والتحبير ونشر البنود تَفْضح كذب الغماري 45
نقولات لكلام علماء أصول الفقه في المسألة 49
تنبيه مهم 57
المثال الثالث على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: «الكراهة» في كلام الأئمة الْـمُتَقَدِّمين تَتفق مع الجواز 58
تصريحات كبار علماء الفقه والأصول تَفْضح كذب الغماري وجَهْله 59
المثال الرابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: الإجماع السكوتي مُـخْتَلَف في حُجِّيَّته دُون تفصيل 65
المثال الخامس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: قاعدة «العِبْرَة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب» 69
المطلب الأول: بيان معنى القاعدة 70
المطلب الثاني: بيان جَهْل الغماري بقول الإمام مالك 70
المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة والتابعين على العمل بهذه القاعدة 76
الخلاصة 78
المطلب الرابع: بيان جَهْل الغماري بقول القَفَّال 79
المثال السادس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين قال الشافعي باحتمال ضياع العِلْم عن جميع السَّلَف؟!! 82
المطلب الأول: بيان أن نصوص الإمام الشافعي الصريحة تُكَذِّب هذا الذي زعمه الغماري (خمسة نصوص للشافعي) 83
المطلب الثاني: تبرئة الإمام الشافعي من هذا القول الذي زَعَمه عنه الغماري 86
المطلب الثالث: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب لله سبحانه وتعالى 88
المطلب الرابع: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب للرسول الصادق الأمين 90
المثال السابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين نَص كلام أبي سعيد.بن لب؟!! 92
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري ومن «المعيار المعرب» تَفْضح تزوير الغماري 95
المثال الثامن على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: الإجماع على وقوع نَسْخ التلاوة 100
المثال التاسع على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل التَّرْك يَدُلُّ
عَلَى جَوَاز التَّرْك؟ أَمْ عَلَى جَوَاز الْـمَتْرُوك؟! 101
المثال العاشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله إلى رسوله صيغة للتشهد لا تَجُوز؟! 103
المثال الحادي عَشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله – سُبْحانه - إلى رسوله صيغة للتشهد فيها سوء أدب؟! 107
الباب الثاني
فَضْح أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث
المثال الأول على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث 110
الغماري ذُو الوَجْهَيْن ومهارة التَّلاعب بِحَسب الْـهَوَى والمصلحة 110
المطلب الأول: فَضح شدة خُبْث الغماري وأنه مِن أهْل الأهواء والعياذ بالله 110
الموقف الأول للغماري مع حماد: حين لم يوافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام الهروي 110
الموقف الثاني للغماري مع حماد: حين وافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام ابن تيمية 111
المطلب الثاني: فَضْح كذب الغماري في زعْمه عدم إخراج البخاري لحديث حماد 113
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري و«صحيح البخاري» تَفْضح كذب الغماري 115
المطلب الثالث: فَضْح ما ارتكبه الغماري من تدليس خبيث وخيانة للأمانة العِلْمِيَّة 117
الموضع الأول 117
الموضع الثاني لتدليس الغماري وخيانته العلمية 121
المطلب الرابع: بيان أن الغماري كَذَّاب في جميع الحالات وعلى كل الاحتمالات 122
المثال الثاني على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث: كذبة: الأحاديث محفوظة ورواها ابن عَدِي في كتابه «الكامل» 124
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب القبيح في كلام الغماري 125
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري وكتاب الحافظ ابن عدي تفضح كذب الغماري 127
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب التهذيب» للحافظ ابن حجر 133
المطلب الثاني: بيان الجهْل المفضوح في كلام الغماري 134
صفحة مُصَوَّرة من مقدمة كتاب «الكامل» للحافظ ابن عدي تفضح جهل الغماري 137
محاولة يائسة فاشلة للدفاع عن الغماري 138
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب الكمال» تفضح جهل الغماري 140
الباب الثالث
القواعد الأصولية
القاعدة الأصولية الأولى: التَّرْك سُنَّة 143
المطلب الأول: بيان المقصود بقولنا: «التَّرْك سُنَّة» 143
المطلب الثاني: كَشْف كذب الغماري وشدة جَهْله بعِلْم أصول الفقه 146
تصريحات كبار أهل العلم وعلماء أصول الفقه- طوال التاريخ الإسلامي- التي تفيد أن الترك سُنَّة، مما يفضح كذب الغماري 148
الإمام الشافعي (150 - 204هـ) 148
الإمام الأوزاعي (88-157هـ) إمام أهل الشام 148
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهل السُّنة 150
الإمام ابن خزيمة (223 - 311هـ) 151
ابن أبي زيد القيرواني (310 - 386 هـ) 151
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 152
الإمام أبو المظفر السمعاني (426 - 489 هـ) 153
أبو الوفاء ابن عقيل (431 – 513هـ) 153
أبو الوليد بن رشد (450 -520هـ) 154
فخر الدين الرازي (544 – 606هـ) 155
الإمام مُوَفَّقُ الدِّينِ ابن قُدامة (541 -620هـ) 156
سيف الدين الآمدي (551-631هـ) 156
شهاب الدين أبو شامة (599 – 665هـ) 157
شمس الدين أبو عبد الله الأصفهاني (616 – 688هـ) 158
الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ) 159
الإمام ابن القيم (691 -751هـ) 160
الإمام علاء الدين المرداوي (817 - 885 هـ) 161
تاج الدين السبكي (727 – 771هـ) 161
الإمام بدر الدين الزركشي (745 - 794 هـ) 162
الإمام شهاب الدين القسطلاني (851-923هـ) 162
تقي الدين ابن النجار (898 - 972 هـ) 162
شهاب الدين ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 163
الشيخ ملا أحمد بن عبد القادر الرومي (المتوفى 1041هـ) 163
الإمام محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني (1099 - 1182 هـ) 164
الإمام الشوكاني (1173 ـ 1250هـ) 165
علاء الدين الأسمندي السمرقندي (488-552هـ) 166
الإمام ابن كثير (700 - 774هـ) 166
شمس الدين ابن أمير حاج (825 - 879 هـ) 167
القَاضي عَبْد الوَهَّاب (362 - 422 هـ) 168
أبو الحسن الماوردي (364 -450هـ) 168
الإمام أبو سليمان الخطَّابي (319 - 388 هـ) 169
العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 170
المطلب الثالث: بيان أن أصحاب رسول.الله سَارُوا على أن التَّرْك سُنَّة 171
القاعدة الأصولية الثانية: يستحيل أن يخلو عصر من ناطق بالْـحَقِّ 173
تنبيه مهم 173
المطلب الأول: أَمَرَنا الله تعالى أن نَأمُر بكل معروف ونَنْهَى عن كل منكر 173
المطلب الثاني: قيام جماعات من الأُمة – في كل عَصْر من العصور - بواجب الأمر بكل معروف والنهي عن كل منكر 177
المطلب الثالث: بيان أنَّ ما اتَّفَق السَّلَف على تَرْكه فإنه لا يُعْمل به 182
المطلب الرابع: تطبيق هذه القاعدة على قيام ابن عمر وابن مسعود بالنهي عن الابتداع في العبادات – يؤكد أن الصحابة مُتَّفقون على ذلك 183
الخلاصة 184
القاعدة الأصولية الثالثة: ضمان الله تعالى حِفْظ أقوال أهل العلم التي بها يُحفظ الدِّين 186
تنبيه مهم 186
الآية الأولى الدالة على ضمان حِفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين. 186
الآية الثانية الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 189
الآية الثالثة الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 191
القاعدة الأصولية الرابعة: اتفاق علماء الأُمَّة على أنَّ الإجماع السكوتي حُجَّة قَطْعِيَّة في حالة المسألة المتكررة – مع تطاول الزمان 200
القاعدة الأصولية الخامسة: إجماع الصحابة وعلماء المسلمين على حصول نَسْخ التِّلَاوة 201
القاعدة السادسة: إجماع العلماء على أن الأَصْل في العبادات التَّوَقُّف 202
الباب الرابع
كشف أكاذيب وجهالات الغماري في كتابه نسخ التلاوة
المطلب الأول: بيان تصريح رسول.الله بحصول نسخ تلاوة آيات 208
المطلب الثاني: بيان إجماع أصحاب رسول.الله على حصول نَسْخ التلاوة 210
عُمَرُ.بن الْخَطَّابِ صاحب النبي وخليفة المسلمين وأمير المؤمنين 210
الْبَرَاءِ.بن عَازِبٍ صاحب رسول.الله 211
أُمُّ المؤمنين عَائِشَة 212
أَنَس.بن مالك صاحب رسول.الله : 213
عبد الله بن عمر بن الخطاب صاحب رسول.الله 213
أبو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ صاحب رسول.الله : 214
أُبَـيُّ.بن كعب صاحب رسول.الله : 215
بُرَيْدَة.بن الحصيب صاحب رسول.الله : 217
زَيْد.بن أَرْقَمَ صاحب رسول.الله : 219
جَابِر.بن عَبْدِ الله صاحب رسول.الله : 219
المطلب الثالث: إجماع علماء المسلمين – على مدار التاريخ – على حصول نَسْخ التلاوة 220
المطلب الرابع: بيان ضلال الغماري؛ لِـمُخالفته إجماع علماء المسلمين 222
المطلب الخامس: بيان الحِكْمة من نَسْخ تلاوة بعض الآيات 226
الحِكمة الأولى 226
الحكمة الثانية 227
المطلب السادس: بيان أن استدلالات الغماري تدل على شدة جَهْله وضَعْف عَقْله وسُقْم فِكْره 229
الاستدلال الأول للغماري: قال: (نَسْخ التلاوة يَقْضِي العَقْل باستحالته) 229
الاستدلال الثاني للغماري: قال: الأسباب التي اقتضت امتناع نسخ التلاوة هي 230
الاستدلال الثالث للغماري: قال: ما قيل أنه كان قرآنًا ونُسخ لفظه - لا نجد فيه أسلوب القرآن ولا طلاوته 235
الاستدلال الرابع للغماري: قال: السُّنة النبوية وقع فيها نسخ المعنى – أيْ: الحكم - ولم يثبت عن النبي أنه رجع عن لفظ من ألفاظ حديثه، أو بدَّله بغيره 237
الاستدلال الخامس للغماري: قال: القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وما لم يتواتر لا يكون قرآنا، والكلمات التي قيل بقرآنيتها ليست متواترة 237
الاستدلال السادس للغماري: قال: معنى نسخ التلاوة عند القائلين به أنَّ الله أسقط الآية المنسوخة من القرآن، وهذا خطير جدًّا 240
الاستدلال السابع للغماري: قال: يَلْزَم القائلين بنَسْخ التلاوة إشكال خطير .. كيف يجوز هذا والله تعالى يقول: â á؟! . 245
â لا تبديل لكلمات اللهá
تفسير قوله تعالى: â á 245
âلا تبديل لكلمات اللهá
الاستدلال الثامن للغماري: قال: فإن قوله تعالى: â á âنأت بخير منها á يُعَيِّن إرادة الحكم؛ لأن ألفاظ القرآن وآياته بالنسبة للمكلفين سواء 249
الخلاصة 252
الباب الخامس
مقدمات لغوية
معنى «هَدْي» في لُغة العرب 254
معنى «سُنَّة» في لُغة العرب 255
معنى «سَنَّ» في لُغة العرب 256
معنى «مُحْدَث» في لُغة العرب 256
معنى «بِدْعَة» في لُغة العرب 258
معنى «أَمْر» في لُغة العرب 260
الباب السادس
مَعْنى «البِدْعَة» في حديث رسول الله
المطلب الأول: تحليل أحاديث النبي في ذَمِّ البدعة 261
الحديث الأول: (..وَشَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ) 261
الحديث الثاني: (.. فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا، وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ، فَإِنَّ كُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلَالَةٌ») 269
الحديث الثالث: «مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ» 272
المطلب الثاني: هل قوله :«كل بدعة ضلالة» عام؟ أَمْ خاص؟ 274
المطلب الثالث: المقصود بمطابقة واقعنا لواقع الرسول 276
المطلب الرابع: خلاصة تعريف «البدعة» في الشرع وَفْقًا لحديث النبي 278
شرح أجزاء تعريف «البدعة في الشرع» 278
الجزء الأول: «طَرِيقَة فِي الدِّينِ مُخْتَرَعَة». 278
الجزء الثاني من تعريف البدعة: «تُـخالف السُّنَّة» 278
الجزء الثالث من تعريف البدعة: «تُشَابِهُ الطَّرِيقَةَ الشَّرْعِيَّةَ» 279
خلاصة تعريف «البدعة» 281
تعليق على تعريف الشاطبي للبدعة( هامش) 281
الباب السابع
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري حول
«البِدْعة» في حديث الرسول
الكذبة الأولى: زَعْمه أن البدعة في عُرْف الشرع نوعان 284
الخلاصة 287
الكذبة الثانية: زَعْمه أن العلماء متفقون على انقسام البدعة إلى محمودة ومذمومة 288
المطلب الأول: بيان كذب ما زعمه الغماري من اتفاق العلماء و شذوذ الإمام الشاطبي 287
المطلب الثاني: بيان كذب ما زَعَمه الغماري من قول العلماء بأن في العبادات بدع حسنة 306
بحث أقوال أشهر ثلاثة علماء اشتهروا بالقول بتقسيم البدعة إلى أقسام 304
أولا: كلام العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 307
ثانيا: كلام الإمام القرافي (المتوفى: 684هـ) 310
ثالثا: كلام الإمام النووي (631 - 676هـ) 311
الكذبة الثالثة: حول كَوْن النبي لم يفعل جميع المندوبات 314
التدليس الأول الذي ارتكبه الغماري 314
التدليس الثاني الذي ارتكبه الغماري 318
الكذبة الرابعة: زَعْمه أن الرسول اكتفى بالنصوص الشاملة للمندوبات 321
الكذبة الخامسة: حول حديث «مَن أَحْدَث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَد» 325
المطلب الأول: فَضْح تدليس الغماري حين نقل كلام الحافظ ابن رجب 326
المطلب الثاني: بيان أنه إذا كان أحد الحديثين يُخَصِّص الآخر، فذلك لا يؤثر بشيء على المعنى المقصود 329
المطلب الثالث: بيان معنى «مُـخَالَفة السُّنَّة» الذي حَذَّر منه الرسول في الحديثين 332
متى يخالف واقعنا واقعه 332
اختلاف الواقع الجديد عن واقعه يكون في شيئين 332
النتيجة 332
تصريحات العلماء على ما يبنى على تلك القاعدة 333
الكذبة السادسة: حول حديث «مَن سَنَّ سُنةً حَسَنة» 342
المطلب الأول: بيان الواقعة التي قال فيها : «مَن سَنَّ سُنَّة حسنة» والمعنى الذي أراده 343
المطلب الثاني: بيان أن عقيدة أهْل السُّنَّة والجماعة أَّن الشرع – وليس العَقْل – هو الذي له الْـحُكْم بِـحُسْن شيء بحيث يترتب عليه الثواب آجلًا، أو الْـحُكْم بِـقُبْحه بحيث يترتب عليه العقاب آجلًا 353
تصريحات جَمْع من كبار أئمة أصول الفقه بذلك 353
الخلاصة 354
الكذبة السابعة: زَعْمه أن حديث النبي فيه تقسيم البدعة 356
الباب الثامن
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابتدعوه
في حياة النبي
الكذبة الأولى: زَعْمه ابتداع معاذ في الصلاة 359
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير في كلام الغماري 361
المطلب الثاني: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري عن رواية ابن أبي شيبة 362
المطلب الثالث: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب والتزوير فيما زعمه الغماري من تصحيح ابن حزم للحديث 367
المطلب الرابع: بيان أن الإمام ابن حزم ضَعَّف حديث قصة معاذ ط 371
المطلب الخامس: بيان أن مَصْدَر هذه الرواية مَجْهول وتصريحات كبار أئمة الحديث 372
الإمام عَلِيُّ بن الْـمَدِينِيِّ (161 – 234هـ) 372
الإمام الترمذي (209 - 279هـ) 372
الإمام الحافظ أبو بكر بن خُزَيْمةَ (223 - 311هـ) 373
الإمام أبو الحسن الدارقطني (306 - 385هـ) 373
الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458هـ) 373
الإمام أبو الحسن بن القطان (562 - 628 هـ) 374
ضياء الدين المقدسي (569 – 643هـ) 374
الحافظ المنذري (581 – 656هـ) 374
الحافظ الإمام سراج الدين ابن الملقن (723 - 804 هـ) 374
ولي الدين أبو زرعة العراقي (762 – 826هـ) 375
الحافظ شهاب الدين ابن حَجَر العَسْقلاني (773 - 852 هـ) 375
المطلب السادس: بيان أن تحقيقات الغماري الحديثية تمتلئ بجهالات وأكاذيب 376
تنبيه مهم بخصوص كلام الشيخ الألباني على قصة معاذ 378
المطلب السابع: بيان أن هذه الرواية لا تدل على ما زعمه الغماري 381
الكذبة الثانية: زَعْمه ابتداع بلال «الصلاة خير من النوم» 383
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح الكذب الشَّنِيع والتدليس الفَظِيع في كلام الغماري 384
المطلب الثاني: بيان قُبْح محاولة الغماري استغفال القُرَّاء 389
الكذبة الثالثة: زَعْمه ابتداع الصحابي «ربنا ولك الحمد» 392
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: فَضْح التدليس الشنيع والتزوير اللذين ارتكبهما الغماري لإضلال المسلمين 393
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري»؛ توضح فظاعة تدليس وتزوير الغماري 394
المطلب الثاني: بيان أن الموضع الذي حَمَد فيه الصحابي الله تعالى هو موضع مشروع فيه الدعاء بما يريد، دُون التَّقَيُّد بِذِكر محدَّد 397
الكذبة الرابعة: زَعْمه ابتداع الصحابي في الصلاة دعاء «يا من لا تراه العيون» 401
المطلب الأول: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بعلم أصول الفقه وضَعْف
قدراته العقلية الاستدلالية 402
المطلب الثاني: بيان ما اشتمل عليه كلام الغماري من جهل بِعِلْم الحديث 403
العِلَّة الأولى في إسناد هذه الرواية 404
العِلَّة الثانية في إسناد هذه الرواية 405
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «مجمع الزوائد» 5 40
الكذبة الخامسة: زَعْمه ابتداع خُبَيْب ركعتين قبل القتل 408
الباب التاسع
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري فيما زَعَم أنَّ الصحابة ش ابْتَدَعوه بَعْد موت النبي
الكذبة الأولى: زَعْمه أن العلماء لم ينكروا تَعَدُّد الجمعة 411
المطلب الأول: بيان الكذب في كلام الغماري 412
المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري دليل على ضَعْف قدراته العقلية الاستدلالية 422
الكذبة الثانية: زَعْمه أن عمر نَقَل مقام ابراهيم عليه السلام 427
أولا: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان التدليس والتضليل في كلام الغماري - 425
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «فتح الباري» تفضح تدليس الغماري 427
علتان في رواية البيهقي عن عائشة التي ذكرها الغماري 429
ثانيا: بيان ما في كلام الغماري من دليل على ضعف قدراته العقلية الاستدلالية 435
الكذبة الثالثة: زَعْمه أن عَلِيّ.بن أبي طالب ابتدع صلاة 438
المطلب الأول: بيان التدليس القبيح في كلام الغماري 439
كلام الإمام ابن كثير الذي أخفاه عنكم الغماري 439
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تفسير ابن كثير» تفضح تدليس الغماري 442
المطلب الثاني: بيان أن كلام الغماري فيه إتِّباع أَعْمى لهواه 442
الكذبة الرابعة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع في التلبية 445
الجواب الأول 446
الأحاديث التي تدل على أن وقت التلبية هو موضع ذِكْر غير مُقيَّد بلفظ مُـَحدَّد 446
الجواب الثاني 454
الكذبة الخامسة: زَعْمه أن ابن مسعود ابتدع في التشهد «السلام علينا» 456
المطلب الأول: بيان التدليس الخبيث الذي ارتكبه الغماري لإخفاء الْـحَقِّ عن المسلمين 459
تصريحات أئمة الحديث بأن الشعبي لم يسمع ابن مسعود 459
الإمام أبو حاتم الرازي (195 - 277هـ) 459
الإمام أبو الحسن الدَّارقطْنِيّ (306 - 385هـ) 460
أبو عبد الله الحاكم (321 - 405هـ) 460
الإمام أبو بكر البيهقي (384 - 458 هـ) 460
علاء الدين ابن التركماني (683 - 750 هـ) 461
صلاح الدين العلائي (694 - 761 هـ) 461
الإمام نور الدين الهيثمي (735 - 807هـ) 461
الحافظ شهاب الدين ابن حجر العسقلاني (773 - 852هـ) 461
الإمام شمس الدين السَّخاوي (831 ـ 902هـ) 461
أبو الفداء العجلوني (1087 - 1162هـ) 462
الشيخ العلَّامة محمد عمرو بن عبد اللطيف (1374 - 1429هـ) 462
المطلب الثاني: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرَة؛ تخالف الروايات الصحيحة الثابتة عن ابن مسعود 465
الكذبة السادسة: زَعْمه أن ابن مسعود ابتدع في التشهد «السلام عَلَى النبي» 469
الغماري يَرْمي الشيخ الألباني بالجهل - من باب «رمتني بدائها وانسلت» 469
القرائن التي تدل على أن ابن مسعود فعل ذلك بإرشاد من النبي 469
الكذبة السابعة: زَعْمه أن عُمر مدح البدعة في العبادات «صلاة التراويح» 480
تصريحات العلماء بأن صلاة التراويح سُنة عن النبي ، وأن عمر إنما قصد المعنى اللغوي للبدعة 482
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 482
الإمام أبو الحسن ابن بطال (المتوفى: 449هـ) 482
الإمام شهاب الدين أبو شامة (599 - 665 هـ) 483
الإمام ابن تيمية (661-728هـ) 483
تقي الدين السبكي (683 – 756هـ) 483
الإمام أبو إسحاق الشاطبي (المتوفى: 790هـ) 484
الإمام الحافظ ابن كثير (700 - 774هـ) 484
الحافظ زين الدين ابن رجب (736 - 795هـ) 485
ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 485
أحمد بن سالم النفراوي (1044-1126هـ) 485
ابن عابدين (1198 - 1252هـ) 485
الإمام أبو حنيفة 485
الكذبة الثامنة: زَعْمه أن ابن عمر مدح البدعة في العبادات «صلاة الضحى» 487
الجواب الأول: بيان أن ابن عمر يرى أن البدع الشرعية كلها ضلالة: 488
الأثر الأول عن ابن عمر 488
الأثر الثاني عن ابن عمر 488
الأثر الثالث عن ابن عمر 488
الجواب الثاني: بيان أن قول ابن عمر : «نعمت البدعة» إنما أراد به معنى البدعة في اللغة؛ وليس في الشرع 489
بعض الأحاديث في فضل صلاة الضحى 490
الكذبة التاسعة: زَعْمه أن عثمان ابتدع في العبادات «الأذان الثاني للجمعة» 491
الكذبة العاشرة: زَعْمه أن الصحابة أباحوا الابتداع في العبادات «جَمْع القرآن» 499
الكذبة الحادية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع التسمية في التشهد 506
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان تدليسات الغماري الخبيثة وخيانتة الأمانة العلمية 507
المطلب الثاني: ذِكْر الروايات الصحيحة عن ابن عمر والصريحة في أنه كان شديد الاتِّباع للنبي ، وينهى عن الابتداع في العبادات: 510
المطلب الثالث: الأحاديث الْـمَرْوِيَّة في أن النبي ذَكَر التسمية في أول التشهد 515
الكذبة الثانية عَشْرة: زَعْمه أن ابن عمر ابتدع في التشهد «وبركاته» و«وحده لا شريك له» 536
المطلب الأول: بيان طَعْن كبار أئمة الحديث في هذه الرواية 535
الإمام شعبة بن الحجاج (82 - 160هـ) أمير المؤمنين في الحديث 537
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهْل السُّنَّة 538
الإمام البخاري (194 - 256هـ) 538
الإمام أبو أحمد بن عدي (277 - 365هـ) 539
المطلب الثاني: بيان أن التصريح بالسماع في بعض الروايات قد يكون خطأ من أحد الرواة 541
المطلب الثالث: بيان طَعْن أئمة الحديث في أبي بشر بسبب إخفائه الواسطة التي بَيْنه وبَيْن مَن يروي عنه الحديث 542
المطلب الرابع: بيان أن هذه الرواية مُنْكَرة؛ لأنها تخالف الروايات الصحيحة عن ابن عمر 544
الباب العاشر
كَشْف كذب زَعْم الغماري أن القرآن يُؤيِّد البدعة الْحَسَنَة
{ورهبانية ابتدعوها}
الجواب الأول: ظاهر الآية أن الله تعالى هو الذي شرع لهم الرهبانية وكتبها عليهم 551
الجواب الثاني: ذكر المفسرون أن الرهبانية لا تعني اختراع عبادات في الدين، وإنما معناها اعتزال الناس وترك شهوات الدنيا؛ للتفرغ للتعبد بما شرعه الله 557
توضيح مهم يُزيل إشكالًا: 567
الجواب الثالث: إذا افترضنا – على سبيل الجدل - أن الرهبانية تعني الابتداع في الدِّين، فليس في الآية أي دليل على جواز هذا الابتداع 568
الجواب الرابع: الآية تحتمل أكثر من معنى، ولا يصح الاستدلال بشيء محتمل 570
الجواب الخامس: إنَّ هذا شَرْع مَن قَبْلَنا، وقد أَجْمع العلماء على أنه لا يكون شَرْعًا لنا إذا نَسَخه الله في شَرْعنا، وقد نَسَخَه رسول الله بقوله: «كل بدعة ضلالة» 570
تصريحات كبار أئمة أصول الفقه بالإجماع على أن شَرْع مَن قَبْلنا لا يكون شرعًا لنا إذا نسخه الله في شَرْعنا 571
الباب الحادي عشر
كَشْف أكاذيب وجَهَالات الغماري في كتابه:
« حُسْن التَّفَهُّم والدرك لمسألة التَّرْك »
من الشُّبهة الأُولى إلى الشُّبهة الثالثة عَشْرة: 574
خاتمة 589
تعليق