بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين
دوماً ما يبحث الإنسان عن انطلاقه من قيود الحياة وقيود من حوله ورتابة الدنيا وما فيها إلى الحرية
يشعر أن القيود هى السجن الذي يجب أن يكسره ويتحرر منه إلى عالم أكثر حرية ..
يبحث عن الحرية في كل مكان وفي أي مكان ويطالب بها دوماً بل ويصرخ بها ألماً
ثم
يلهث وراء من ينادي بالحرية وينقاد له
ثم
ينطلق ......
تراه إذا بدأت في الحديث معه عن أي شيء يتعصب عليك ثم يقول:
أنا حُرْ!
فما هى الحرية؟ وما معناها الحقيقي؟
كيف نطبق الحرية؟ وأين؟ ومتى؟
هل يوجد حرية مطلقة؟
هل الحرية رأي أم فِكر أم تطبيق؟
هل الدول التي تنادي بالحرية تطبقها تطبيقاً عملياً منهجياً؟
هل مَنْ يُريد الحرية بشكل مطلق يستطيع أن يتقبلها من الآخرين؟
هل المشكلة في المجتمعات العربية المنغلقة التي لا تستطيع ممارسة الحرية أم في المجتمعات المتفتحة التي تتغنى بالحرية ولا تستطيع تطبيقها؟
هل الحرية من قيود العبادة أم من قيود العبودية؟
هناك أسئلة كثيرة حول مفهوم الحرية وتطبيقه في الإسلام وفي غيره؟
دعوة للتعرف على الحرية والنقاش حولها إخواني وأخواتي الكِرام .........
هدانا الله وإياكم لِما يُحب ويرضى
والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين
دوماً ما يبحث الإنسان عن انطلاقه من قيود الحياة وقيود من حوله ورتابة الدنيا وما فيها إلى الحرية
يشعر أن القيود هى السجن الذي يجب أن يكسره ويتحرر منه إلى عالم أكثر حرية ..
يبحث عن الحرية في كل مكان وفي أي مكان ويطالب بها دوماً بل ويصرخ بها ألماً
ثم
يلهث وراء من ينادي بالحرية وينقاد له
ثم
ينطلق ......
تراه إذا بدأت في الحديث معه عن أي شيء يتعصب عليك ثم يقول:
أنا حُرْ!
فما هى الحرية؟ وما معناها الحقيقي؟
كيف نطبق الحرية؟ وأين؟ ومتى؟
هل يوجد حرية مطلقة؟
هل الحرية رأي أم فِكر أم تطبيق؟
هل الدول التي تنادي بالحرية تطبقها تطبيقاً عملياً منهجياً؟
هل مَنْ يُريد الحرية بشكل مطلق يستطيع أن يتقبلها من الآخرين؟
هل المشكلة في المجتمعات العربية المنغلقة التي لا تستطيع ممارسة الحرية أم في المجتمعات المتفتحة التي تتغنى بالحرية ولا تستطيع تطبيقها؟
هل الحرية من قيود العبادة أم من قيود العبودية؟
هناك أسئلة كثيرة حول مفهوم الحرية وتطبيقه في الإسلام وفي غيره؟
دعوة للتعرف على الحرية والنقاش حولها إخواني وأخواتي الكِرام .........
هدانا الله وإياكم لِما يُحب ويرضى
تعليق