أعتقد أنه يحق لي بعد حوار أخذ وقت طويل أن نضع النقاط على الحروف، وأسألك زميلتي: لماذا إلزامي بلفظة إسلامية ؟ ولا تقولي لي مشترك لأن لفظة (الرب) أيضاً مشتركة
لفظة "الرب" قاسم مشترك بين جميع العقائد ... أما التقاطع الوحيد والمميز بين المسيحية والإسلام هو لفظ الجلالة "الله" أنه هو الرب خالق السماوات والأرض الذي عرفه الأنبياء والمرسلين ...
علمائي (بتعرفي أول مرة بعرف إنو عندي علماء ) المهم أن علمائي لم يجمعوا ، فلا إجماع في المسيحية ، فعلمائي يقولون أن المسيح قال عن نفسه أنه الله ، وأظهرها بطرق وألفاظ مختلفة ، جعل التلاميذ والناس تؤمن أنه ((كده)) على قولة عالمي الجليل البابا شنودة ، إذن لا إجماع زميلتي فيما تقولين ، وإحضارك لفيديو فيه مؤثرات صوتية وإعادة الكلام مرتين تلاتة لا تجعله دليل ...
لذلك ، فالباطل الذي بنيتي عليه حكمك لا يُلزمني ، فأنتي وأنا مرجعيتنا الإنجيل ، ولو أردتي كلام علمائي وجعلتيهم حجتك ، هذا يلزمك أن تقبلي أي قول أجلبه يقول عن المسيح أنه الله منهم ...
فكل ما أحضره يكون دليل ، ما دام مكتوب بالإنجيل .. ولكن كما تشائين
لذلك ، فالباطل الذي بنيتي عليه حكمك لا يُلزمني ، فأنتي وأنا مرجعيتنا الإنجيل ، ولو أردتي كلام علمائي وجعلتيهم حجتك ، هذا يلزمك أن تقبلي أي قول أجلبه يقول عن المسيح أنه الله منهم ...
فكل ما أحضره يكون دليل ، ما دام مكتوب بالإنجيل .. ولكن كما تشائين
النقطة الخاصة بالأنبا شنودة أجبتك عليها في المشاركة السابقة .. أما عن قولك أن ما بنيت عليه كلامي فهو باطل ... فهذا يعني أن كلام الأنبا شنودة باطل ؟ّ!
بالمناسبة هذا أغلب كلام رجال دينكم ... وحتى الآن لم أجد من يقول أن المسيح قد صرح بلاهوته أثناء حياته ... ولا أظن أن كل هؤلاء على خطأ وأنت فقط الذي تسير على الحق ... أما عن قولك أن الفيصل هو الإنجيل فللأسف أنت حتى الآن لم تأتي بأي دليل يقول أن : "المسيح هو الله" .. !!
حتى الدليل الذي تتشبث به غير موجود أصلًا !
ولكن حتى لا يُقال أنني أتهرّب ، إليك نص ، بس يارب يعجبك
.. لترعوا كنيسة الله التي افتداها بدمهأعمال 20: 28
.. لترعوا كنيسة الله التي افتداها بدمهأعمال 20: 28
طيب سأترك الحكم للأفاضل القراء ... هل في هذا النص ما طلبت : "المسيح هو الله" أو "الله هو المسيح" ..؟!!!
ما زلت تعطي نصوصًا تكشف للقارئ أن ما أردت ليس له وجود في كتابك زميلنا الفاضل !
أنا لا تعنيني اليونانية ولا تعنيني الإنجليزية ولا تعنيني أي لغة أخرى غير العربية ...
وها أنا قد أتيت لك بأعدادًا من كتابكم المقدس تفيد بأن الله الخالق منذ البدء الذي عرفه جميع الأنبياء هو "الله" إله المسلمين ... فهل الأعداد التي أحضرتها لك والخاصة بالكتاب المقدس كانت من القرآن الكريم أم أنها من الكتاب المقدس ؟
حالة واحدة فقط تجعله من المسموح أن تتحدث في الترجمات الأخرى .. وهي أن تعترف وعلى الملأ أن الكتاب المقدس "المترجم للعربية" محرف وأزيل فيه عبارات ووضعت عبارات لتقليد كتاب المسلمين ومحاولة الإيهام بأن رب المسلمين هو رب النصارى .. ما رأيك ؟
تعليق