سؤال على ضوء هذا الكلام و بما أن الأستاذة سارة ذكرت مريم المجدلية و معها المريميات الأخرى المقربات من يسوع!!
نجد قصة غريبة عجيبة في الأناجيل و أعتذر من الأخوات لكن أرى أن أسلوب الحائر يضطرني للكلام في مواضيع لا أحب الكلام فيها!!! :(
مرقس
3 وفيما هو في بيت عنيا في بيت سمعان الأبرص، وهو متكئ، جاءت امرأة معها قارورة طيب ناردين خالص كثير الثمن. فكسرت القارورة وسكبته على رأسه
4 وكان قوم مغتاظين في أنفسهم، فقالوا: لماذا كان تلف الطيب هذا
5 لأنه كان يمكن أن يباع هذا بأكثر من ثلاثمئة دينار ويعطى للفقراء. وكانوا يؤنبونها
6 أما يسوع فقال: اتركوها لماذا تزعجونها؟ قد عملت بي عملا حسنا
7 لأن الفقراء معكم في كل حين، ومتى أردتم تقدرون أن تعملوا بهم خيرا. وأما أنا فلست معكم في كل حين
8 عملت ما عندها. قد سبقت ودهنت بالطيب جسدي للتكفين
و في لوقا7
38 ووقفت عند قدميه من ورائه باكية، وابتدأت تبل قدميه بالدموع، وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب
نعم كل من يقرأ هذه القصة المنسوبة كذبا في عقيدتنا لعيسى عليه السلام ينتبه كيف كان تلاميذ يسوع أكثر منه رفقا بالفقراء و كيف نسبوا له الأنانية حين قال هما الفقراء حيهربو حطوهم على جنب و خلوني أستمتع بالمساج
المهم ليس هذا هو هدفي من نقل القصة
لكن الطبيعي أن أي رجل كامل الرجولة و إنسان طبيعي لو قبلت رجلاه إمرأة أجنبية و دلكتهم له بما يعرف بالمساج فستثيره و يحس برغبة في الجماع
فهل أحس يسوع بهذه الرغبة؟
إن كان نعم فهو خاطئ لأنه يقول من اشتهى إمرأة فقد زنى!!!!
و إن لم تثر غريزته فهو ناقص الرجولة و ليس بإنسان كامل
إذا هذا عيب يمنعه من أن يكون شاة تذبح من أجل خطايانا!!! لأن الشاة يجب أن تكون دون عيب
لا ألزمك بالرد لكن فكر في هذا بينك و بين نفسك
نجد قصة غريبة عجيبة في الأناجيل و أعتذر من الأخوات لكن أرى أن أسلوب الحائر يضطرني للكلام في مواضيع لا أحب الكلام فيها!!! :(
مرقس
3 وفيما هو في بيت عنيا في بيت سمعان الأبرص، وهو متكئ، جاءت امرأة معها قارورة طيب ناردين خالص كثير الثمن. فكسرت القارورة وسكبته على رأسه
4 وكان قوم مغتاظين في أنفسهم، فقالوا: لماذا كان تلف الطيب هذا
5 لأنه كان يمكن أن يباع هذا بأكثر من ثلاثمئة دينار ويعطى للفقراء. وكانوا يؤنبونها
6 أما يسوع فقال: اتركوها لماذا تزعجونها؟ قد عملت بي عملا حسنا
7 لأن الفقراء معكم في كل حين، ومتى أردتم تقدرون أن تعملوا بهم خيرا. وأما أنا فلست معكم في كل حين
8 عملت ما عندها. قد سبقت ودهنت بالطيب جسدي للتكفين
و في لوقا7
38 ووقفت عند قدميه من ورائه باكية، وابتدأت تبل قدميه بالدموع، وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب
نعم كل من يقرأ هذه القصة المنسوبة كذبا في عقيدتنا لعيسى عليه السلام ينتبه كيف كان تلاميذ يسوع أكثر منه رفقا بالفقراء و كيف نسبوا له الأنانية حين قال هما الفقراء حيهربو حطوهم على جنب و خلوني أستمتع بالمساج
المهم ليس هذا هو هدفي من نقل القصة
لكن الطبيعي أن أي رجل كامل الرجولة و إنسان طبيعي لو قبلت رجلاه إمرأة أجنبية و دلكتهم له بما يعرف بالمساج فستثيره و يحس برغبة في الجماع
فهل أحس يسوع بهذه الرغبة؟
إن كان نعم فهو خاطئ لأنه يقول من اشتهى إمرأة فقد زنى!!!!
و إن لم تثر غريزته فهو ناقص الرجولة و ليس بإنسان كامل
إذا هذا عيب يمنعه من أن يكون شاة تذبح من أجل خطايانا!!! لأن الشاة يجب أن تكون دون عيب
لا ألزمك بالرد لكن فكر في هذا بينك و بين نفسك
تعليق