المحاور الحائر
بداية نظف لسانك وحسن أسلوبك فكل إناء ينضح بما فيه
واعلم أن هذا منتدى حراس العقيدة وليس منتدى من منبذيات الززايب وخراف بيت إسرائيل الضالة ( وهل النصارى الحاليين من بيت إسرائيل ؟)
====
ثانيا النص القرآني واضح
" وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا"
أي أن النص القرآني ينفي كلا الأمرين على حدا
فليس لله جل وعلى صاحبة " إنس أو جن أو حتى مسمى إلاهة "
ثم فصل بإعادة النفي بحرف " لا " لأن يكون لله ولد
أي أن الله جل وعلى كذب ونفى إدعاء الطائفة التي نادت بتأليه مريم البتول أو غيرها كالطائفة المريمية " المريميين"
وكذلك قولكم وكما اعترفت أنت أن يكون له ابن أزلي مش أزلي ناسوت لاهوت إلى غير ذلك من الهرطقة
لذا فلا يشترط أن تجمع الطائفة النصرانية بين الإعتقادين
فالنفي والتكذيب واقع على كلا الطائفتين كلا على حدا
وكذلك يقع على الطائفة/الشخص التى تجمع بين المعتقدين
لهذا ومن بلاغة اللفظ القرآني لم يقل الله جل وعلى ( ما اتخذ ربنا صاحبة " أو" ولد )
أما عن كون هذه الطائفة ظهرت في بداية الدين " النصراني" ( وإن كانت هذه مصيبة في حد ذاتها أن تكون أول القرون بعد ظهور هذا الدين والمفترض أن أهلها هم الأقرب لهذا الرسول وانها أكثر القرون ثباتا فكريا وعقائدية - أن تحمل هذه الهرطقة وتظهر فيها هذه الطائفة - فإذا كان فسد أول أمتكم وأشركوا فكيف صلح أخرها وأدرك الحقيقة على حد زعمكم )
وبغض النظر عن كيف هلكت هذه الطائفة هل بالحوار أم كالعادة بقطع الرقاب والإحراق كعادة عصور الجاهلية وكما فعل الكاثوليك ( الرومان ) بكم في بلاد الشرق وذبحوكم ذبح النعاج وعصر الشهداء عنذكم يشهد لولا أن نجاكم الله على أيدي المسلمين
لكن هذا ليست نقطة حوار
فالله جل وعلى علمه محيط ولا يسهو ولا ينام ولا يفوته شئ في الأرض ولا في السماء
والقرآن الكريم جعل الله فيه حبر السابقين وحكم المسلمين ونبأ القادمين
ولذا فقد أورد الله جل وعلى النفي ليشمل من سبق ومن بقى ومن قدم
والله أعلى وأعلم
بداية نظف لسانك وحسن أسلوبك فكل إناء ينضح بما فيه
واعلم أن هذا منتدى حراس العقيدة وليس منتدى من منبذيات الززايب وخراف بيت إسرائيل الضالة ( وهل النصارى الحاليين من بيت إسرائيل ؟)
====
ثانيا النص القرآني واضح
" وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا"
أي أن النص القرآني ينفي كلا الأمرين على حدا
فليس لله جل وعلى صاحبة " إنس أو جن أو حتى مسمى إلاهة "
ثم فصل بإعادة النفي بحرف " لا " لأن يكون لله ولد
أي أن الله جل وعلى كذب ونفى إدعاء الطائفة التي نادت بتأليه مريم البتول أو غيرها كالطائفة المريمية " المريميين"
وكذلك قولكم وكما اعترفت أنت أن يكون له ابن أزلي مش أزلي ناسوت لاهوت إلى غير ذلك من الهرطقة
لذا فلا يشترط أن تجمع الطائفة النصرانية بين الإعتقادين
فالنفي والتكذيب واقع على كلا الطائفتين كلا على حدا
وكذلك يقع على الطائفة/الشخص التى تجمع بين المعتقدين
لهذا ومن بلاغة اللفظ القرآني لم يقل الله جل وعلى ( ما اتخذ ربنا صاحبة " أو" ولد )
أما عن كون هذه الطائفة ظهرت في بداية الدين " النصراني" ( وإن كانت هذه مصيبة في حد ذاتها أن تكون أول القرون بعد ظهور هذا الدين والمفترض أن أهلها هم الأقرب لهذا الرسول وانها أكثر القرون ثباتا فكريا وعقائدية - أن تحمل هذه الهرطقة وتظهر فيها هذه الطائفة - فإذا كان فسد أول أمتكم وأشركوا فكيف صلح أخرها وأدرك الحقيقة على حد زعمكم )
وبغض النظر عن كيف هلكت هذه الطائفة هل بالحوار أم كالعادة بقطع الرقاب والإحراق كعادة عصور الجاهلية وكما فعل الكاثوليك ( الرومان ) بكم في بلاد الشرق وذبحوكم ذبح النعاج وعصر الشهداء عنذكم يشهد لولا أن نجاكم الله على أيدي المسلمين
لكن هذا ليست نقطة حوار
فالله جل وعلى علمه محيط ولا يسهو ولا ينام ولا يفوته شئ في الأرض ولا في السماء
والقرآن الكريم جعل الله فيه حبر السابقين وحكم المسلمين ونبأ القادمين
ولذا فقد أورد الله جل وعلى النفي ليشمل من سبق ومن بقى ومن قدم
والله أعلى وأعلم
تعليق