بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
هذا الخبر اهداء الى المنصرين و هو تتويج لمجهوداتهم الجبارة جدا و الفاشلة جدا في نفس الوقت و أذكرهم بقول الله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36
.. أهديه أيضا الى المخدوعين المصدقين لتخاريف المنصرين من أن هناك الكثير ممن تنصروا و أن هناك 5 ملايين متنصر في مصر و ما الى هذه التخاريف
و أهديه و معه دعائي بالتوفيق لكل من اقتطع و لو جزء من وقته للدعوة الى دين الله الحق و الدفاع عنه
مفكر مسيحي يتوقع انقراض المسيحيين في مصر خلال ١٠٠ عام..
حذر الدكتور كمال فريد إسحق- المفكر القبطي أستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية، من انقراض معتنقي الديانة المسيحية في مصر، مؤكدا أن نسبة الأقباط المصريين تقل تدريجيا بسبب هجرة بعضهم إلي الخارج، واعتناق عدد كبير منهم الدين الإسلامي ، إضافة إلي ارتفاع معدلات إنجاب المسلمين.
وقال إسحق- خلال الندوة الشهرية التي أقامتها مجلة الكتيبة الطيبية المسيحية تحت عنوان «محنة الهوية المصرية»- توجد تجمعات مسيحية في الخارج تعلن أن جنسيتها الأصلية هي «القبطية»، وهذا لا يعني إنكار الهوية المصرية أو خروجا عليها، ولكن لأن كلمة مصري أصبح لها مدلولا جديدا عند الغرب يعني «عربي» داعيا إلي ضرورة إطلاق اسم أقباط علي جموع المصريين.
وأوضح أن الأقباط انخدعوا عندما أيقنوا أنهم سيحصلون علي نفس الحقوق والفرص في وطنهم مثل المسلمين ، لافتا إلي أن الأقباط حاولوا التمسك أكثر بهويتهم عن طريق إطلاق أسماء مسيحية علي الأجيال الجديدة من أولادهم. وطالب إسحق أقباط المهجر بزرع الهوية المصرية في أجيالهم الجديدة، وإخبار أولادهم بأنهم مصريون، وعدم التخلي عن الاهتمام بالشأن المصري، مشددا علي أن أبشع أنواع القهر هو أن يجبر القاهر المقهور علي كبت قهره.
وأكد إسحق في تصريحات خاصة للمصري اليوم أن المسحيين سينقرضون فعلا من مصر في زمن أقصاه مائة عام بسبب الهجرة والتحول إلي الإسلام، إضافة إلي أن معدل الإنجاب عند المسيحيين ضعيف علي عكس المسلمين.
وقال إن أقباط المهجر هم الأمل في الحفاظ علي الهوية المصرية علي عكس المسلمين الذين ينتمي الجزء الأكبر منهم إلي العروبة، منتقدا الأصولية الإسلامية التي تمارس الإرهاب والقتل باسم الدين.
من جانبه نفي القمص مرقس عزيز «كاهن الكنيسة المعلقة» ما يقال عن انقراض الأقباط في مصر؟ موضحا أن نسبة المسيحيين في المستقبل ستكون أقل نظراً لتزايد عدد المسلمين حيث يتزوج الرجل مثني وثلاث ورباع وبالتالي ينجب أبناء أكثر.
وقال عزيز: هناك عوامل أخري تساعد علي نقص أعداد المسيحيين منها عدم السماح للمسلم بالخروج من الإسلام وعدم السماح للمسيحي الذي يعتنق الإسلام بالعودة للمسيحية، مستنكرا تحايل بعض الأجهزة المختصة والإعلان كل فترة عن إسلام أحد الموتي قبل وفاته مما يستلزم إسلام أولاده القصر. وأكد أن الهجرة تؤثر علي التعداد، مشيرا إلي أن أسباب إقبال الأقباط علي الهجرة ترجع إلي عدم حصولهم علي حقوقهم، مشددا علي أن الظروف المحيطة بالأقباط لها تأثير شديد علي نقصان أعدادهم.
http://208.109.248.104/article.aspx?ArticleID=60543
طبعا الخبر يحتوي على مغالطات مثل أن السبب في نقصان عددهم هو أن المسلم يتزوج أكثر من واحدة لأن هذا أصبح من الحالات القليلة جدا في مصر نظرا لظروف المعيشة و التخريف الخاص باعلان خبر اسلام شخص قبل وفاته و كأننا نقرأ قصة أطفال ساذجة و لكن المهم في الخبر أنه اعتراف بانهيار عقيدتهم أمام الحق و اعتراف بكذب المنصرين المفضوح و اعتراف بفشلهم الذريع
هذا الخبر اهداء الى المنصرين و هو تتويج لمجهوداتهم الجبارة جدا و الفاشلة جدا في نفس الوقت و أذكرهم بقول الله تعالى {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ }الأنفال36
.. أهديه أيضا الى المخدوعين المصدقين لتخاريف المنصرين من أن هناك الكثير ممن تنصروا و أن هناك 5 ملايين متنصر في مصر و ما الى هذه التخاريف
و أهديه و معه دعائي بالتوفيق لكل من اقتطع و لو جزء من وقته للدعوة الى دين الله الحق و الدفاع عنه
مفكر مسيحي يتوقع انقراض المسيحيين في مصر خلال ١٠٠ عام..
حذر الدكتور كمال فريد إسحق- المفكر القبطي أستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية، من انقراض معتنقي الديانة المسيحية في مصر، مؤكدا أن نسبة الأقباط المصريين تقل تدريجيا بسبب هجرة بعضهم إلي الخارج، واعتناق عدد كبير منهم الدين الإسلامي ، إضافة إلي ارتفاع معدلات إنجاب المسلمين.
وقال إسحق- خلال الندوة الشهرية التي أقامتها مجلة الكتيبة الطيبية المسيحية تحت عنوان «محنة الهوية المصرية»- توجد تجمعات مسيحية في الخارج تعلن أن جنسيتها الأصلية هي «القبطية»، وهذا لا يعني إنكار الهوية المصرية أو خروجا عليها، ولكن لأن كلمة مصري أصبح لها مدلولا جديدا عند الغرب يعني «عربي» داعيا إلي ضرورة إطلاق اسم أقباط علي جموع المصريين.
وأوضح أن الأقباط انخدعوا عندما أيقنوا أنهم سيحصلون علي نفس الحقوق والفرص في وطنهم مثل المسلمين ، لافتا إلي أن الأقباط حاولوا التمسك أكثر بهويتهم عن طريق إطلاق أسماء مسيحية علي الأجيال الجديدة من أولادهم. وطالب إسحق أقباط المهجر بزرع الهوية المصرية في أجيالهم الجديدة، وإخبار أولادهم بأنهم مصريون، وعدم التخلي عن الاهتمام بالشأن المصري، مشددا علي أن أبشع أنواع القهر هو أن يجبر القاهر المقهور علي كبت قهره.
وأكد إسحق في تصريحات خاصة للمصري اليوم أن المسحيين سينقرضون فعلا من مصر في زمن أقصاه مائة عام بسبب الهجرة والتحول إلي الإسلام، إضافة إلي أن معدل الإنجاب عند المسيحيين ضعيف علي عكس المسلمين.
وقال إن أقباط المهجر هم الأمل في الحفاظ علي الهوية المصرية علي عكس المسلمين الذين ينتمي الجزء الأكبر منهم إلي العروبة، منتقدا الأصولية الإسلامية التي تمارس الإرهاب والقتل باسم الدين.
من جانبه نفي القمص مرقس عزيز «كاهن الكنيسة المعلقة» ما يقال عن انقراض الأقباط في مصر؟ موضحا أن نسبة المسيحيين في المستقبل ستكون أقل نظراً لتزايد عدد المسلمين حيث يتزوج الرجل مثني وثلاث ورباع وبالتالي ينجب أبناء أكثر.
وقال عزيز: هناك عوامل أخري تساعد علي نقص أعداد المسيحيين منها عدم السماح للمسلم بالخروج من الإسلام وعدم السماح للمسيحي الذي يعتنق الإسلام بالعودة للمسيحية، مستنكرا تحايل بعض الأجهزة المختصة والإعلان كل فترة عن إسلام أحد الموتي قبل وفاته مما يستلزم إسلام أولاده القصر. وأكد أن الهجرة تؤثر علي التعداد، مشيرا إلي أن أسباب إقبال الأقباط علي الهجرة ترجع إلي عدم حصولهم علي حقوقهم، مشددا علي أن الظروف المحيطة بالأقباط لها تأثير شديد علي نقصان أعدادهم.
http://208.109.248.104/article.aspx?ArticleID=60543
طبعا الخبر يحتوي على مغالطات مثل أن السبب في نقصان عددهم هو أن المسلم يتزوج أكثر من واحدة لأن هذا أصبح من الحالات القليلة جدا في مصر نظرا لظروف المعيشة و التخريف الخاص باعلان خبر اسلام شخص قبل وفاته و كأننا نقرأ قصة أطفال ساذجة و لكن المهم في الخبر أنه اعتراف بانهيار عقيدتهم أمام الحق و اعتراف بكذب المنصرين المفضوح و اعتراف بفشلهم الذريع
تعليق