بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بابا الفاتيكان يدعو إلى (حماسة التنصير) في 2012
طالب بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بإعادة اكتشاف العقيدة المسيحية، وذلك خلال خطبة نهاية العام التى أدلى بها يوم السبت، وناشد المجتمع الدينى من أجل ممارسة "حماسة تبشيرية جديدة" فى 2012.
وقال بنديكت فيما بدا توجيًها للجيل الجديد المستهدف من قبل المنصرين بشكل خاص من الذين يشعرون بالتشوش والحيرة بسبب الأزمة المالية وأزمة القيم: "الكنيسة لعبت دورًا محوريًا فى إعطاء معنى لحياة الكثيرين".
وقبل فترة قصيرة من الاحتفال بما يسمى (الكريسماس) انتقد البابا بنديكت ما وصفه بـ"الفتور العقائدى" فى أوروبا.
ومن المقرر أن يترأس البابا بنديكت (84 عامًا) يوم الأحد(01 يناير 2012) قداس العام الجديد فى العاشرة صباحًا.
وكان البابا قد قال في لقاء "استقبال أعياد الميلاد"أمام العاملين بالفاتيكان إن لب الأزمة التي تحياها الكنيسة في أوروبا هو أزمة الأيمان ذاته، لافتًا إلى أنه قد بيّن هذا الأمر أثناء زيارته لمدينة فرايبورج إبان رحلة سابقة إلى ألمانيا.
وذكر رئيس الكنيسة الكاثوليكية أن الإيمان في أوروبا إذا لم ينهض من جديد، فسوف تصبح جميع صور الإصلاح الأخرى بلا تأثير.
وأوضح بنديكت السادس عشر الذي قام في نوفمبر الماضي بزيارة دولة بنين بغرب إفريقيا أن إفريقيا لا تعاني ما يتكرر دائمًا في أوروبا من الضجر بكونك مسيحيًا.
المصدر: مفكرة الإسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بابا الفاتيكان يدعو إلى (حماسة التنصير) في 2012
طالب بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر بإعادة اكتشاف العقيدة المسيحية، وذلك خلال خطبة نهاية العام التى أدلى بها يوم السبت، وناشد المجتمع الدينى من أجل ممارسة "حماسة تبشيرية جديدة" فى 2012.
وقال بنديكت فيما بدا توجيًها للجيل الجديد المستهدف من قبل المنصرين بشكل خاص من الذين يشعرون بالتشوش والحيرة بسبب الأزمة المالية وأزمة القيم: "الكنيسة لعبت دورًا محوريًا فى إعطاء معنى لحياة الكثيرين".
وقبل فترة قصيرة من الاحتفال بما يسمى (الكريسماس) انتقد البابا بنديكت ما وصفه بـ"الفتور العقائدى" فى أوروبا.
ومن المقرر أن يترأس البابا بنديكت (84 عامًا) يوم الأحد(01 يناير 2012) قداس العام الجديد فى العاشرة صباحًا.
وكان البابا قد قال في لقاء "استقبال أعياد الميلاد"أمام العاملين بالفاتيكان إن لب الأزمة التي تحياها الكنيسة في أوروبا هو أزمة الأيمان ذاته، لافتًا إلى أنه قد بيّن هذا الأمر أثناء زيارته لمدينة فرايبورج إبان رحلة سابقة إلى ألمانيا.
وذكر رئيس الكنيسة الكاثوليكية أن الإيمان في أوروبا إذا لم ينهض من جديد، فسوف تصبح جميع صور الإصلاح الأخرى بلا تأثير.
وأوضح بنديكت السادس عشر الذي قام في نوفمبر الماضي بزيارة دولة بنين بغرب إفريقيا أن إفريقيا لا تعاني ما يتكرر دائمًا في أوروبا من الضجر بكونك مسيحيًا.
المصدر: مفكرة الإسلام
تعليق