السلام عليْكم ورحمة الله وبركاته
الأخ الحبيب .. Toisek .. قُدر الله أن لم أحضر حواركم منذ البدء .. فسأشارِك بمشيئة الله في آخر نقطةٍ توقفتُم عندها .. لعل الله يفتَحُ عليّ وعليْكَ بما يقر عينيْك ويكون لي فيه أجر .. ولك فيه هدى وصلاح .. وأتكلم برغم الجواب الشافي من الإخوة الأحباب .. إلا أني أحب أن أشارِكَ في الأجر ولو بتفصيل الأمر من زاويةٍ أخرى,
قلت :
أولًا: ملحوظة عامة لجميع الإخوة الأحباب .. نبدأ بها أولًا , وهي أن الإعتِقاد بما في القرآن ... يجِب أن يكون اعتِقاد جازِم بصحته وصدقه :
ولِذا الإيمان بالنسْخِ يمشي جنْباً إلى جنْب مع الإيمانِ بالحِفْظِ ...
وكلاهما أمر يقيني ثابِتٌ بكتاب الله لا جدال فيه
والإعتِقاد فيهِ إعتِقاداً جازِماً لا يخْتلف عليْهِ اثنانِ من أهلِ الحق.
الأخ الحبيب .. Toisek .. قُدر الله أن لم أحضر حواركم منذ البدء .. فسأشارِك بمشيئة الله في آخر نقطةٍ توقفتُم عندها .. لعل الله يفتَحُ عليّ وعليْكَ بما يقر عينيْك ويكون لي فيه أجر .. ولك فيه هدى وصلاح .. وأتكلم برغم الجواب الشافي من الإخوة الأحباب .. إلا أني أحب أن أشارِكَ في الأجر ولو بتفصيل الأمر من زاويةٍ أخرى,
قلت :
نقطة مهمة جدا يا اخ احمد..
الأية المنسوخة لا ينبنى عليها حكم..ماذا لو الأية المنسوخة قال عليها احد العلماء انها منسوخة والاخر لا..ما حكم الحكم الذى فى الأية فى هذه الحالة؟..
الأية المنسوخة لا ينبنى عليها حكم..ماذا لو الأية المنسوخة قال عليها احد العلماء انها منسوخة والاخر لا..ما حكم الحكم الذى فى الأية فى هذه الحالة؟..
أولًا: ملحوظة عامة لجميع الإخوة الأحباب .. نبدأ بها أولًا , وهي أن الإعتِقاد بما في القرآن ... يجِب أن يكون اعتِقاد جازِم بصحته وصدقه :
1- اعتِقاد جازِم في وقوعِ النسْخِ " ما ننسَخ مِن آيةٍ أو نُنْسِها نأتِ بخير منها أو مثلها" ...
ولِذا الكفر بالنسْخِ جملة مخْرِجٌ من الملةِ ... لأنّهُ كُفْرٌ بآيةٍ من كِتابِ الله
2-واعتِقادٌ جازِمٌ في حِفْظِهِ .. " إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافِظون" ..
لأنها آية قرآنِيّة , ثابته يقيناً عن الله .. فتكْذيبُ حِفْظِ القُرْآن .. كفر مخرِج من الملة.
ولِذا الكفر بالنسْخِ جملة مخْرِجٌ من الملةِ ... لأنّهُ كُفْرٌ بآيةٍ من كِتابِ الله
2-واعتِقادٌ جازِمٌ في حِفْظِهِ .. " إنا نحن نزّلنا الذكر وإنا له لحافِظون" ..
لأنها آية قرآنِيّة , ثابته يقيناً عن الله .. فتكْذيبُ حِفْظِ القُرْآن .. كفر مخرِج من الملة.
ولِذا الإيمان بالنسْخِ يمشي جنْباً إلى جنْب مع الإيمانِ بالحِفْظِ ...
وكلاهما أمر يقيني ثابِتٌ بكتاب الله لا جدال فيه
والإعتِقاد فيهِ إعتِقاداً جازِماً لا يخْتلف عليْهِ اثنانِ من أهلِ الحق.
تعليق