محبة الزوجة الكتابية.. رؤية شرعية

تقليص
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مسلم للأبد
    مشرف الأقسام العامة

    • 20 ماي, 2008
    • 11698
    • محاسب
    • مسلم

    #1

    محبة الزوجة الكتابية.. رؤية شرعية

    محبة الزوجة الكتابية.. رؤية شرعية



    كيف تطبق علاقة الولاء والبراء مع الزوجة النصرانية ؟
    علما بأن العلماء قد فسروا قوله تعالى: أن تبروهم وتقسطوا إليهم ـ وقد فرق العلماء بشدة بين الود والمودة وبين البر، ومنهم الشيخ الحويني.



    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

    فالكافر يبغض لما هو عليه من الدين الباطل، ولكن قد يحب من جهة أخرى كمحبة الولد لوالده أو الزوج لزوجته،

    يقول الشيخ البراك: ولا تلازم بين المحبتين بمعنى: أن المحبة الطبيعية قد تكون مع بغض ديني كمحبة الوالدين المشركين فإنه يجب بغضهما في الله، ولا ينافي ذلك محبتهما بمقتضى الطبيعة، فإن الإنسان مجبول على حب والديه وقريبه، كما كان النبي يحب عمه لقرابته مع كفره، قال الله تعالى: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء {56}سورة القصص،

    ومن هذا الجنس محبة الزوجة الكتابية، فإنه يجب بغضها لكفرها بغضا دينيا، ولا يمنع ذلك من محبتها المحبة التي تكون بين الرجل وزوجه، فتكون محبوبة من وجه، ومبغوضة من وجه، وهذا كثير، فقد تجتمع الكراهة الطبيعية مع المحبة الدينية كما في الجهاد فإنه مكروه بمقتضى الطبع، ومحبوب لأمر الله به، ولما يفضي إليه من العواقب الحميدة في الدنيا والآخرة، قال الله تعالى:
    كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ { 216} سورة البقرة. انتهى.

    قال العدوي المالكي في حاشيته: قَوْلُهُ: وَنَتْرُكُ مَنْ يَكْفُرُك ـ أَيْ: نَطْرَحُ مَوَدَّةَ الْعَابِدِ لِغَيْرِك، وَلا نُحِبُّ دِينَهُ وَلا نَمِيلُ إلَيْهِ، وَلا يُعْتَرَضُ هَذَا بِإِبَاحَةِ نِكَاحِ الْكِتَابِيَّةِ، لأَنَّ فِي تَزَوُّجِهَا مَيْلًا لَهَا، لأَنَّ النِّكَاحَ مِنْ بَابِ الْمُعَامَلَةِ وَالْمُرَادُ هُوَ بُغْضُ الدِّينِ. اهـ .
    ولمزيد الفائدة راجع الفتويين رقم: 35580، ورقم: 149369.





    إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

    من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
    إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
    فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
    ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
    لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
    ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
    لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
    ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
    أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
  • مسلم للأبد
    مشرف الأقسام العامة

    • 20 ماي, 2008
    • 11698
    • محاسب
    • مسلم

    #2
    هل يصح الاستدلال على جواز محبة الكفار بقول الله تعالى {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}
    حيث قالوا: إنه يجوز للمسلم أن يتزوج بالكتابية ,
    وهي كافرة , والمودة لازمة الحصول بينهم ؟ هل المودة تعني الحب ؟


    الشيخ عبدالرحمن البراك .
    الحمد لله ، قد فرض الله موالاة المؤمنين ، وحرم مولاة الكافرين قال الله تعالى {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} [(71) سورة التوبة]

    وقال تعالى {وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ} [(73) سورة الأنفال]

    وقال تعالى {لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللّهِ الْمَصِيرُ} [(28) سورة آل عمران]

    وقال تعالى {لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ .. الآية } [(22) سورة المجادلة]

    والود ، والمودة بمعنى المحبة ،
    والمحبة نوعان :
    1- محبة طبيعية كمحبة الإنسان لزوجته ، وولده ، وماله، وهي المذكورة في قوله تعالى : {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [(21) سورة الروم]

    2- محبة دينية ؛ كمحبة الله ورسوله ومحبة ما يحبه الله ، ورسوله من الأعمال ، والأقوال ، والأشخاص .
    قال تعالى ** فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ } [(54) سورة المائدة]

    وقال النبي :" مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد .. الحديث ".

    ولا تلازم بين المحبتين بمعنى : أن المحبة الطبيعية قد تكون مع بغض ديني ؛ كمحبة الوالدين المشركين فإنه يجب بغضهما في الله ، ولا ينافي ذلك محبتهما بمقتضى الطبيعة ، فإن الإنسان مجبول على حب والديه ، وقريبة ، كما كان النبي يحب عمه لقرابته مع كفره، قال الله تعالى : {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء } [(56) سورة القصص]
    ومن هذا الجنس محبة الزوجة الكتابية؛ فإنه يجب بغضها لكفرها بغضا دينيا، ولا يمنع ذلك من محبتها المحبة التي تكون بين الرجل وزوجه، فتكون محبوبة من وجه، ومبغوضة من وجه،
    وهذا كثير ،
    فقد تجتمع الكراهة الطبيعية مع المحبة الدينية كما في الجهاد فإنه مكروه بمقتضى الطبع ، ومحبوب لأمر الله به ، ولما يفضي إليه من العواقب الحميدة في الدنيا والآخرة ، قال الله تعالى:{كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ } [(216) سورة البقرة] .
    ومن هذا النوع محبة المسلم لأخيه المسلم الذي ظلمه فإنه يحبه في الله، ويبغضه لظلمه له؛ بل قد تجتمع المحبة الطبيعية، والكراهة الطبيعية كما في الدواء المر: يكرهه المريض لمرارته، ويتناوله لما يرجو فيه من منفعة .
    وكذلك تجتمع المحبة الدينية مع البغض الديني؛ كما في المسلم الفاسق؛ فإنه يحب لما معه من الإيمان، ويبغض لما فيه من المعصية .
    والعاقل من حكّم في حبِه وبغضِه الشرعَ والعقلَ المتجرد عن الهوى ، والله أعلم .

    إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

    من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
    إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
    فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
    ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
    لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
    ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
    لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
    ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
    أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
    ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

    تعليق

    • (((ساره)))
      مشرفة الأقسام النصرانية
      والمشرفة العامة على
      صفحة الفيسبوك للمنتدى

      • 11 سبت, 2006
      • 9472
      • مسلمة ولله الحمد والمنة

      #3
      جزاكم الله خيرًا أخي الكريم "مسلم للأبد" وبارك الله لكم موضوع مهم فعلًا ...
      اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ سورة النور (35)

      تعليق

      • مسلم للأبد
        مشرف الأقسام العامة

        • 20 ماي, 2008
        • 11698
        • محاسب
        • مسلم

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة (((ساره)))
        جزاكم الله خيرًا أخي الكريم "مسلم للأبد" وبارك الله لكم موضوع مهم فعلًا ...
        وجزاك الله خيرا أختنا الفاضلة سارة

        نعم هو فعلا موضوع مهم وقد أثار هذا الموضوع مقدم أحد البرامج التى
        تسعى دائما للنيل من التيار الإسلام وحاول بكل الطرق إحراج الشيوخ فى سؤالهم هل تحبوا النصارى وكان جوابهم بالقطع لا كيف نحب من يشرك بالله ويسب الرسول وينكر القرآن إلا أن دخل الحبيب الجفرى وقال للقس فيلوباتير وقال له أنا أحبك فكيف لا أحبك وقد أباح الله لنا الزواج من النصرانية وكيف أتزوجها وأنا أكرهها وكانت شبهة أمام كل المشاهدين ولم يعطى فرصه لأحد أن يرد على هذه الشبهة



        إستوقفتنى آية ( ليشارك الجميع ) -- أستوقفنى حديث رسول الله ... متجدد

        من كلمات الإمام الشافعى رحمة الله عليه
        إن كنت تغدو في الذنوب جليـدا ... وتخاف في يوم المعاد وعيــدا
        فلقـد أتاك من المهيمن عـفـوه
        ... وأفاض من نعم عليك مزيــدا
        لا تيأسن من لطف ربك في الحشا
        ... في بطن أمك مضغة ووليــدا
        لو شـاء أن تصلى جهنم خالـدا
        ... ما كان أَلْهمَ قلبك التوحيـدا
        ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●
        أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ
        ●▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬●

        تعليق

        عن الكاتب

        تقليص

        مسلم للأبد مسلم اكتشف المزيد حول مسلم للأبد

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة عادل محمد, 13 ينا, 2015, 03:21 م
        ردود 2
        2,452 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة محب المصطفى
        بواسطة محب المصطفى
        ابتدأ بواسطة مسلم الى الله, 2 يون, 2012, 11:29 م
        ردود 12
        4,553 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة mosa mohamed
        بواسطة mosa mohamed
        ابتدأ بواسطة ابدأ بنفسك, 22 ماي, 2013, 04:43 م
        ردود 9
        30,378 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة نصرة الإسلام
        ابتدأ بواسطة تلميذة ديدات, 22 مار, 2013, 05:34 م
        ردود 32
        28,815 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة فاروق-لبنان
        بواسطة فاروق-لبنان
        ابتدأ بواسطة معاذ عليان, 7 ديس, 2009, 04:43 م
        رد 1
        2,177 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة solema
        بواسطة solema
        ابتدأ بواسطة محمد عيسى ديدات, 19 مار, 2009, 10:38 م
        ردود 0
        2,052 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة محمد عيسى ديدات
        ابتدأ بواسطة ناصح أمين, 18 فبر, 2007, 08:53 ص
        ردود 2
        1,732 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة Mohamed Karm
        بواسطة Mohamed Karm
        ابتدأ بواسطة م /الدخاخني, 16 يول, 2009, 10:16 م
        ردود 62
        7,388 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة سدرة
        بواسطة سدرة
        ابتدأ بواسطة محمود القلعاوى, 6 ديس, 2008, 11:26 م
        ردود 5
        2,298 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة أبو مريم
        بواسطة أبو مريم
        ابتدأ بواسطة عاطف عثمان, 30 أبر, 2008, 03:41 م
        رد 1
        3,752 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة abanna
        بواسطة abanna
        ابتدأ بواسطة ياسر جبر, 20 ماي, 2009, 08:48 م
        ردود 15
        10,486 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة تلميذ ابن القيم
        ابتدأ بواسطة رضااا, 12 نوف, 2009, 12:27 م
        ردود 0
        3,362 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة رضااا
        بواسطة رضااا
        ابتدأ بواسطة إبراهيم صالح, 7 نوف, 2020, 11:38 ص
        ردود 5
        83 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
        ابتدأ بواسطة محمد على محمد, 18 نوف, 2009, 07:31 ص
        رد 1
        1,556 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة وما توفيقى الا بالله 2
        ابتدأ بواسطة كريم العيني, 17 ماي, 2024, 08:46 ص
        ردود 0
        175 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة كريم العيني
        بواسطة كريم العيني

        مواضيع من نفس المنتدى الحالي

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة محمد أمين, 5 ماي, 2008, 05:15 ص
        ردود 198
        45,422 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة الفضة
        بواسطة الفضة
        ابتدأ بواسطة dracola, 22 سبت, 2006, 04:26 م
        ردود 170
        79,446 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة رضا احمد محمد
        ابتدأ بواسطة نصراني 1, 23 أكت, 2015, 06:07 م
        ردود 160
        13,824 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة د. نيو
        بواسطة د. نيو
        ابتدأ بواسطة باحث صغير, 20 نوف, 2010, 04:58 ص
        ردود 123
        29,713 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة الفضة
        بواسطة الفضة
        ابتدأ بواسطة د/ربيع أحمد, 12 نوف, 2008, 03:27 م
        ردود 106
        16,980 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة الفضة
        بواسطة الفضة
        يعمل...