89 ـ كلام مدسوس على موسى عليه السلام:
فلقد ورد في خروج 6: 26، 27 خروج 6: 26
»26هذَانِ هُمَا هَارُونُ وَمُوسَى اللَّذَانِ قَالَ الرَّبُّ لَهُمَا: «أَخْرِجَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ» بِحَسَبِ أَجْنَادِهِمْ. 27هُمَا اللَّذَانِ
كَلَّمَا فِرْعَوْنَ مَلِكَ مِصْرَ فِي إِخْرَاجِ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ. هذَانِ هُمَا مُوسَى وَهَارُونُ.
هذان هما اللذان كلما فرعون ملك مصر في إخراج بني إسرائيل من مصر، هذان هما موسى وهارون، ولا يمكن أن يكون
موسى هو كاتب هاتين الآيتين، ولا بد أنهما إضافة من عصر لاحق.
90ـ لقد كان الله سبحانه وتعالى هو مصدر قوة موسى عليه السلام، فمن كان مصدر قوة السحرة والذين لم يقل عملهم
عن عمل موسى؟يقول خروج 7: 11، 22
»11فَدَعَا فِرْعَوْنُ أَيْضًا الْحُكَمَاءَ وَالسَّحَرَةَ، فَفَعَلَ عَرَّافُو مِصْرَ أَيْضًا بِسِحْرِهِمْ كَذلِكَ. 12طَرَحُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَصَاهُ فَصَارَتِ
الْعِصِيُّ ثَعَابِينَ. وَلكِنْ عَصَا هَارُونَ ابْتَلَعَتْ عِصِيَّهُمْ. 13فَاشْتَدَّ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يَسْمَعْ لَهُمَا، كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ.«.
وفي النص المعدل من على الإنترنت
http://elkalima.com/gna/ot/genesis/chapter38.htm
تجد الاختلاف بين النسختين ففي النص القديم تجد الفقرة رقم 12 والتي تنص على «12طَرَحُوا كُلُّ وَاحِدٍ عَصَاهُ فَصَارَتِ الْعِصِيُّ ثَعَابِينَ. »[/FONT]
قد تحولت إلي غير ذلك، اقرأ النص بتمامه:
»11فدَعا فِرعَونُ المُنَجمينَ والعَرَّافينَ وهُم سَحَرةُ مِصْرَ، فصَنعُوا كذلِكَ بِسِحْرِهِم. 12ألقى كُلُّ واحدٍ مِنهُمِ
عصاهُ فصارَت كُلُّ عصًا حَيَّةً عظيمَةً، ولكِنَّ عصا هرونَ اَبتلَعَت عِصيَّهُم.«.
91 ـ هل ماتت مواشي المصريين كلها أم لا؟.
ورد في الخروج 9: 6
»6فَفَعَلَ الرَّبُّ هذَا الأَمْرَ فِي الْغَدِ. فَمَاتَتْ جَمِيعُ مَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. وَأَمَّا مَوَاشِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَلَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَاحِدٌ.
7وَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَإِذَا مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ لَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَلاَ وَاحِدٌ. وَلكِنْ غَلُظَ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يُطْلِقِ الشَّعْبَ..«.
فما المقصود في ما ورد في الفقرة السابقة بقوله « 7وَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ » أرسل من لمن ؟. تجد الإجابة في نسخة الإنترنت
أن المقصود هو « 7واَسْتَخبَرَ فِرعَونُ عمَّا جرَى ».
اقرأ النص بتمامه:»6فنفَّذَ الرّبُّ هذا الأمرَ في الغدِ، فماتَت مَواشي المِصْريِّينَ كُلُّها، وأمَّا مَواشي بَني إِسرائيلَ فما
ماتَ منها واحِدٌ. 7واَسْتَخبَرَ فِرعَونُ عمَّا جرَى، فعلِمَ أنَّ مَواشي إِسرائيلَ لم يمُتْ مِنها واحدٌ. ولكنَّ قلبَهُ بَقيَ قاسيًا فلم يُطلِقْ شعبَ إِسرائيلَ مِنْ مِصْرَ.«.
ولكن ورد في خروج9 :20، 21 »20فَالَّذِي خَافَ كَلِمَةَ الرَّبِّ مِنْ عَبِيدِ فِرْعَوْنَ هَرَبَ بِعَبِيدِهِ وَمَوَاشِيهِ إِلَى الْبُيُوتِ.
21وَأَمَّا الَّذِي لَمْ يُوَجِّهْ قَلْبَهُ إِلَى كَلِمَةِ الرَّبِّ فَتَرَكَ عَبِيدَهُ وَمَوَاشِيَهُ فِي الْحَقْلِ«.
فبينهما تناقض.
92 ـ هل يذبح حمل الفصح في البيوت أم في الهيكل ؟.
فلقد جاء في خروج 12: 7 أن يُذبح حمل الفصح في البيوت، »7وَيَأْخُذُونَ مِنَ الدَّمِ وَيَجْعَلُونَهُ عَلَى الْقَائِمَتَيْنِ وَالْعَتَبَةِ
الْعُلْيَا فِي الْبُيُوتِ الَّتِي يَأْكُلُونَهُ فِيهَا. 8وَيَأْكُلُونَ اللَّحْمَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ مَشْوِيًّا بِالنَّارِ مَعَ فَطِيرٍ. عَلَى أَعْشَابٍ مُرَّةٍ يَأْكُلُونَهُ. «.
لكن جاء في تثنية 16: 5-8 أنه يُذبح في الهيكل»5لاَ يَحِلُّ لَكَ أَنْ تَذْبَحَ الْفِصْحَ فِي أَحَدِ أَبْوَابِكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ،
6بَلْ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ لِيُحِلَّ اسْمَهُ فِيهِ. هُنَاكَ تَذْبَحُ الْفِصْحَ مَسَاءً نَحْوَ غُرُوبِ الشَّمْسِ فِي مِيعَادِ
خُرُوجِكَ مِنْ مِصْرَ، 7وَتَطْبُخُ وَتَأْكُلُ فِي الْمَكَانِ الَّذِي يَخْتَارُهُ الرَّبُّ إِلهُكَ، ثُمَّ تَنْصَرِفُ فِي الْغَدِ وَتَذْهَبُ إِلَى خِيَامِكَ.
8سِتَّةَ أَيَّامٍ تَأْكُلُ فَطِيرًا، وَفِي الْيَوْمِ السَّابع اعْتِكَافٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَعْمَلْ فِيهِ عَمَلاً.«.
93 ـ هل كان موسى إلهاً أم نبياً ؟ .
فلقد جاء في خروج 7: 1ـ 2
»1فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «انْظُرْ! أَنَا جَعَلْتُكَ إِلهًا لِفِرْعَوْنَ. وَهَارُونُ أَخُوكَ يَكُونُ نَبِيَّكَ. 2أَنْتَ تَتَكَلَّمُ بِكُلِّ مَا آمُرُكَ،
وَهَارُونُ أَخُوكَ يُكَلِّمُ فِرْعَوْنَ لِيُطْلِقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ أَرْضِهِ.«.
لابد وأن كاتب التوراة يهذي، فكيف يكون موسى إلها لفرعون وهو الذي جاء لدعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد،
أيكون موسى مثل فرعون مدعياً للإلوهية ولكن بأمر من الله؟ ويكون الذي يأمره بهذا الكفر هو الله؟ ـ إن هذا لشيء عجاب ـ
ثم كيف يكون هارون نبياً لموسى، لقد كان هارون عليه السلام نبياً من أنبياء الله ، لذلك تم تصحيح الوضع في نسخة الإنترنت هكذا:
»فقالَ الرّبُّ لموسى: « أُنظُرْ. جعلْتُكَ بِمَثابَةِ إلهٍ لِفِرعَونَ، ويكونُ هرونُ أخوكَ بِمَثابَةِ نَبيِّكَ. 2أنتَ تُكَلِّمُ هرونَ بِكُلِّ ما آمُرُكَ بِهِ،
وهرونُ يُكَلِّمُ فِرعَونَ أنْ يُطلِقَ بَني إِسرائيلَ مِنْ أرضِهِ.«.
فتم إضافة كلمة «بِمَثابَةِ» إلى النص حتى يستقيم المعنى.
94 ـ كيف كان يهتدي بني إسرائيل و لماذا تاهوا في البرية أربعين سنة؟.
ففي سفر الخروج 13: 20 ـ22نجد أن الله أتى بني إسرائيل في صحراء سيناء وكان يسير أمامهم في الطريق ليلاً ونهاراً في
عَمُودِ سَحَابٍ حتى لا يضلوا، ورغم ذلك الجهد الجبار لم يستطع ـ عز وجل ـ حسب زعمهم ـ أن يدلهم على الطريق لمدة أربعين سنة.
»20وَارْتَحَلُوا مِنْ سُكُّوتَ وَنَزَلُوا فِي إِيثَامَ فِي طَرَفِ الْبَرِّيَّةِ. 21وَكَانَ الرَّبُّ يَسِيرُ أَمَامَهُمْ نَهَارًا فِي عَمُودِ سَحَابٍ لِيَهْدِيَهُمْ
فِي الطَّرِيقِ، وَلَيْلاً فِي عَمُودِ نَارٍ لِيُضِيءَ لَهُمْ. لِكَيْ يَمْشُوا نَهَارًا وَلَيْلاً. 22لَمْ يَبْرَحْ عَمُودُ السَّحَابِ نَهَارًا وَعَمُودُ النَّارِ لَيْلاً مِنْ أَمَامِ الشَّعْبِ.«.
95ـ ولكن موسى في العدد 10: 29-31 طلب من حوباب شقيق زوجته أن يكون عيناً للشعب وقائداً لهم في صحراء سيناء.
»29وَقَالَ مُوسَى لِحُوبَابَ بْنِ رَعُوئِيلَ الْمِدْيَانِيِّ حَمِي مُوسَى: «إِنَّنَا رَاحِلُونَ إِلَى الْمَكَانِ الَّذِي قَالَ الرَّبُّ أُعْطِيكُمْ إِيَّاهُ.
اِذْهَبْ مَعَنَا فَنُحْسِنَ إِلَيْكَ، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ تَكَلَّمَ عَنْ إِسْرَائِيلَ بِالإِحْسَانِ». 30فَقَالَ لَهُ: «لاَ أَذْهَبُ، بَلْ إِلَى أَرْضِي وَإِلَى عَشِيرَتِي أَمْضِي».
31فَقَالَ: «لاَ تَتْرُكْنَا، لأَنَّهُ بِمَا أَنَّكَ تَعْرِفُ مَنَازِلَنَا فِي الْبَرِّيَّةِ تَكُونُ لَنَا كَعُيُونٍ. 32وَإِنْ ذَهَبْتَ مَعَنَا فَبِنَفْسِ الإِحْسَانِ الَّذِي يُحْسِنُ
الرَّبُّ إِلَيْنَا نُحْسِنُ نَحْنُ إِلَيْكَ».«..والمتأمل في الفقرة 31«31فَقَالَ: «لاَ تَتْرُكْنَا، لأَنَّهُ بِمَا أَنَّكَ تَعْرِفُ مَنَازِلَنَا فِي الْبَرِّيَّةِ تَكُونُ لَنَا كَعُيُونٍ. »
يجدها أكثر وضوحاً في نسخة الإنترنت
http://elkalima.com/gna/ot/genesis/chapter38.htm
»29وقالَ موسى لِحَميِّهِ حوبابَ بنِ رَعوئيلَ المِديانيِّ: «نحنُ راحلونَ إلى الموضِعِ الذي قالَ الرّبُّ أُعطيكُم إيَّاهُ، فتَعالَ
معَنا نُحسِنُ إليكَ. فالرّبُّ وعَدَ إِسرائيلَ خيرًا». 30فقالَ لَه: «لا، لكنِّي أذهَبُ إلى أرضي وعَشيرتي». 31قالَ موسى:
«لا تَترُكْنا. أنتَ تعلَمُ مَواضِعَ إقامَتِنا في البرِّيَّةِ فتَكونَ لنا دليلاً. 32وإنْ سِرْتَ معَنا، فما يُحسِنُ الرّبُّ بهِ إلينا مِنْ خيرٍ نُحسِنُ بهِ إليكَ»«.
وهذا يعني أن عمود السحاب لم يكن كافياً لهداية بني إسرائيل.
والواقع هو أن حوباب شقيق زوجته وليس حميه لأنه جاء في خروج 3:1»1وَأَمَّا مُوسَى فَكَانَ يَرْعَى غَنَمَ يَثْرُونَ حَمِيهِ
كَاهِنِ مِدْيَانَ.«.وفي خروج 2: 18 » 18فَلَمَّا أَتَيْنَ إِلَى رَعُوئِيلَ أَبِيهِنَّ قَالَ: «مَا بَالُكُنَّ أَسْرَعْتُنَّ فِي الْمَجِيءِ الْيَوْمَ؟» 19فَقُلْنَ:
«رَجُلٌ مِصْرِيٌّ أَنْقَذَنَا مِنْ أَيْدِي الرُّعَاةِ، وَإِنَّهُ اسْتَقَى لَنَا أَيْضًا وَسَقَى الْغَنَمَ». 20فَقَالَ لِبَنَاتِهِ:
«وَأَيْنَ هُوَ؟ لِمَاذَا تَرَكْتُنَّ الرَّجُلَ؟ ادْعُونَهُ لِيَأْكُلَ طَعَامًا». 21فَارْتَضَى مُوسَى أَنْ يَسْكُنَ مَعَ الرَّجُلِ، فَأَعْطَى مُوسَى صَفُّورَةَ ابْنَتَهُ.
22فَوَلَدَتِ ابْنًا فَدَعَا اسْمَهُ «جَرْشُومَ»، لأَنَّهُ قَالَ: «كُنْتُ نَزِيلاً فِي أَرْضٍ غَرِيبَةٍ».«.
96ـ كم كان عدد بني إسرائيل لحظة خروجهم من مصر؟ يقول خروج 12: 37، 38 :
»37فَارْتَحَلَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ رَعَمْسِيسَ إِلَى سُكُّوتَ، نَحْوَ سِتِّ مِئَةِ أَلْفِ مَاشٍ مِنَ الرِّجَالِ عَدَا الأَوْلاَدِ. 38وَصَعِدَ
مَعَهُمْ لَفِيفٌ كَثِيرٌ أَيْضًا مَعَ غَنَمٍ وَبَقَرٍ، مَوَاشٍ وَافِرَةٍ جِدًّا. 39وَخَبَزُوا الْعَجِينَ الَّذِي أَخْرَجُوهُ مِنْ مِصْرَ خُبْزَ مَلَّةٍ فَطِيرًا،
إِذْ كَانَ لَمْ يَخْتَمِرْ. لأَنَّهُمْ طُرِدُوا مِنْ مِصْرَ وَلَمْ يَقْدِرُوا أَنْ يَتَأَخَّرُوا، فَلَمْ يَصْنَعُوا لأَنْفُسِهِمْ زَادًا ً «.
وورد في خروج العدد40 أن مدة إقامتهم كانت 430 سنة: »40وَأَمَّا إِقَامَةُ بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَقَامُوهَا فِي مِصْرَ فَكَانَتْ
أَرْبَعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً. 41وَكَانَ عِنْدَ نِهَايَةِ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً، فِي ذلِكَ الْيَوْمِ عَيْنِهِ، أَنَّ جَمِيعَ أَجْنَادِ الرَّبِّ خَرَجَتْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.«.
ولو أن هذا صحيح فلا بد أن جملة عددهم كان مليونين ونصف، ولكن عددهم لما جاءوا في مصر كان
70 شخصاً ومدة إقامتهم 250 سنة، وكان المصريون يقتلون أبناءهم قبل خروجهم بثمانين سنة ويستحيون بناتهم.
فإذا فرضنا أن عددهم كان يتضاعف كل 25 سنة، لكان عددهم 36 ألفاً فقط.
97 ـ كم كانت مدة إقامة بني إسرائيل بمصر ؟ هل كانت 430 أم 250 أم 215 سنة. ورد في خروج 12: 40 إن
مدة إقامة بني إسرائيل في مصر كانت 430 سنة : »40وَأَمَّا إِقَامَةُ بَنِي إِسْرَائِيلَ الَّتِي أَقَامُوهَا فِي مِصْرَ فَكَانَتْ أَرْبَعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً.
41وَكَانَ عِنْدَ نِهَايَةِ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً، فِي ذلِكَ الْيَوْمِ عَيْنِهِ، أَنَّ جَمِيعَ أَجْنَادِ الرَّبِّ خَرَجَتْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.«.
وهذا خطأ، لأن مدة مكوثهم بمصر كانت 215 سنة فقط .
98 ـ هل من الجائز أن يوصف الرب بأنه رجل حرب كما هو في جاء في خروج 15: 3 وتصفه نسخة الإنترنت بأنه سيد الحروب ؟ .
ففي خروج 15: 3 »2الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي. هذَا إِلهِي فَأُمَجِّدُهُ، إِلهُ أَبِي فَأُرَفِّعُهُ.3الرَّبُّ رَجُلُ الْحَرْبِ.
الرَّبُّ اسْمُهُ. 4مَرْكَبَاتُ فِرْعَوْنَ وَجَيْشُهُ أَلْقَاهُمَا فِي الْبَحْرِ، فَغَرِقَ أَفْضَلُ جُنُودِهِ الْمَرْكَبِيَّةِ فِي بَحْرِ سُوفَ،«.
99ـ ثم ما هو معنى قولهم الرّبُّ اَسمُهُ ؟. ومع ذلك تجد النص في نسخة الإنترنت مغايراً للأصل هكذا:
»«2الرّبُّ عِزَّتي وتسبيحي. جاءَفخلَّصَني. أمدحُهُ فهوَ إلهي. إلهُ آبائي تعالَى. 3الرّبُّ سيِّدُ الحروبِ. الرّبُّ اَسمُهُ. 4مركباتُ فِرعَونَ وجنودُهُ أخفاهُم في البحرِ«.
ولكن جاء في رومية 15: 33 »32حَتَّى أَجِيءَ إِلَيْكُمْ بِفَرَحٍ بِإِرَادَةِ اللهِ، وَأَسْتَرِيحَ مَعَكُمْ. 33إِلهُ السَّلاَمِ مَعَكُمْ أَجْمَعِينَ.«.
وهذا تناقض.
تعليق