تويت
سؤال خطر علي بالي!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين
سؤال للنصاري خطر علي بالي فجأه فقلت أسأل يمكن ألاقي رد أو نضمه لقايمة الأسئله الطويله التي ليس لها إجابه عند النصاري!!!
كنت أقرأ موضوع عنوانه "الباب شنوده : يسوع أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان.!"
فخطر هذا السؤال علي بالي وهو إذا كان المسيح أخفي لاهوته عن الشيطان وعن تلاميذه فكيف كنتم تدعون إن تلاميذه كانوا ينادونه يارب بمعني الإله؟
وللتوضيح فنحن المسلمين نقول أن كلمة يارب(كيريوس) التي ينادي بها التلاميذ المسيح معناها يامعلم بإعتراف البيبل :
يوحنا 1: 38) والتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث
(يوحنا 20: 16) قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك وقالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم
ولكنكم يانصاري تدعون إنها بمعني ياإلهنا أو الله (سبحانه وتعالي عما يصفون)
فمثلاً قال توما للمسيح: "ربي وإلهي " (يوحنا 20/28) كما قال بطرس له: "حاشاك يا رب" (متى 16/22)، وقال أيضاً: "هذا هو رب الكل" (أعمال 10/36
فكيف ينادونه يارب بمعني الأله وهو أساساً قد أخفي لاهوته عنهما ولم يقل أنا الله فهل إستنتجوها وإستنبطوها بعقلهم الجبار كما استنتجتم أنتم الثالوث والفداء وباقي الأعاجيب المقدسه؟؟؟؟؟
فأنتم تقولون إن التلاميذ لم يعرفوا إنه الله إلا بعد ما صلب ومات (سبحان الله عما يصفون)
فإما كلمة يارب جاءت بمعني معلم كما نقول ويكون المسيح عبد الله ورسوله وإما بمعني إله وهنا يثار السؤال كيف وصفوه بالإله وهم لم يعلموا بلاهوته أو بمعني أدق لم يعلموا إنه الإله (سبحان الله) إلا بعد صلبه وموته؟؟؟؟
والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم النبيين
سؤال للنصاري خطر علي بالي فجأه فقلت أسأل يمكن ألاقي رد أو نضمه لقايمة الأسئله الطويله التي ليس لها إجابه عند النصاري!!!
كنت أقرأ موضوع عنوانه "الباب شنوده : يسوع أراد إخفاء لاهوته عن الشيطان.!"
فخطر هذا السؤال علي بالي وهو إذا كان المسيح أخفي لاهوته عن الشيطان وعن تلاميذه فكيف كنتم تدعون إن تلاميذه كانوا ينادونه يارب بمعني الإله؟
وللتوضيح فنحن المسلمين نقول أن كلمة يارب(كيريوس) التي ينادي بها التلاميذ المسيح معناها يامعلم بإعتراف البيبل :
يوحنا 1: 38) والتفت يسوع ونظرهما يتبعانه فقال لهما ماذا تطلبان فقالا ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث
(يوحنا 20: 16) قال لها يسوع يا مريم فالتفتت تلك وقالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم
ولكنكم يانصاري تدعون إنها بمعني ياإلهنا أو الله (سبحانه وتعالي عما يصفون)
فمثلاً قال توما للمسيح: "ربي وإلهي " (يوحنا 20/28) كما قال بطرس له: "حاشاك يا رب" (متى 16/22)، وقال أيضاً: "هذا هو رب الكل" (أعمال 10/36
فكيف ينادونه يارب بمعني الأله وهو أساساً قد أخفي لاهوته عنهما ولم يقل أنا الله فهل إستنتجوها وإستنبطوها بعقلهم الجبار كما استنتجتم أنتم الثالوث والفداء وباقي الأعاجيب المقدسه؟؟؟؟؟
فأنتم تقولون إن التلاميذ لم يعرفوا إنه الله إلا بعد ما صلب ومات (سبحان الله عما يصفون)
فإما كلمة يارب جاءت بمعني معلم كما نقول ويكون المسيح عبد الله ورسوله وإما بمعني إله وهنا يثار السؤال كيف وصفوه بالإله وهم لم يعلموا بلاهوته أو بمعني أدق لم يعلموا إنه الإله (سبحان الله) إلا بعد صلبه وموته؟؟؟؟
تعليق