تويت
أَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ" (يوحنا 16:3)
هذا النص من الكتاب المقدس لدى النصارى يدعى ان يسوع المسيح هو الابن الوحيد لله !!
فهل هو الابن الوحيد فعلا
ندع الاجابة لكتابهم المقدس
الأولِ: الوحيدِ الحبيبِ، يسُوعُ.
(.و قدْ أظهرَ اللهُ محبتهُ لنا فأرسلَ ابنهُ الأوحدَ إلى العالمِ لكي نحيا بهِ)
الثاني:عُزيرُ اليهودِ ابنُ اللهِ ملكى صاِدقُ!
مَلكي صادِقُ العُزيرُ إلهُ اليهودِ! كاهنُ اللهِ العلي، ملكُ السلامِ، الذي استقبل إبراهيمَ بعدَ أنْ أنقذَ أخاهُ لوطًا منَ السبي، وأعطاهُ إبراهيمُ عُشرَ غنائمَ الحربِ ( ومَلكي صادِقُ ملكُ شاليمَ الذي أخرجَ خبزًا وخمرًا، وكانَ كاهنُ اللهِ العليّ، وباركهُ وقالَ مُباركٌ إبرامٌ منَ اللهِ العليِّ مالكِ السماواتِ والأرضِ ومباركٌ اللهِ العلي الذي أسلمَ أعداءك إلى يدكَ فأعطاهُ عُشرًا منْ كلِّ شيءٍ) و قدْ لا يُوضحُ النصَ هويةَ مَلكي صادِقُ – اللهُ المتجسدُ في إنسانٍ – فنصُ ]عبرانيين: 7 1 – 14[ يوضحُ (....فإنَّ مَلكي صادِقُ هذا هو ملكُ شليمَ وكاهنُ اللهِ العليّ خرجَ لملاقاةِ إبراهيمَ عندَ رجوعهِ، بعدما كسرَ الملوكَ وباركهُ، ولهُ أدى إبراهيمُ العُشرَ منْ كلِّ شيءٍ وتفسيرُ اسمهِ أولًا ملكُ البرِّ، ثمَّ ملكُ شليمَ، أي ملكُ السلامِ.وليسَ لهُ أبٌ ولاأمٌ ولانسبٌ، وليسَ لأيامهِ بدايةٌ ولاحياتهِ نهايةٌ، وهو على مثالِ ابنِ اللهِ....).
الثالثُ: الوحيدُ الحبيبُ !!
الذي تجسدَ فيهِ اللاهوتُ، هو(الله) أحدُ الرجالِ الثلاثةِ الذينَ ذهبوا لزيارةِ إبراهيمَ -عليه السلام - بمحلِ سُكناهُ المسمى بلوطاتِ ممرا.
(.وظهرَ لهُ الربُّ عندَ بلوطاتِ ممرا، وهو جالسٌ في بابِ الخيمةِ وقتَ حرِّ النهارِ فرفعَ عينهُ ونظرَ وإذا بثلاثةِ رجالٍ واقفونَ أمامهِ، فلما نظرَ ركضَ لاستقبالهمْ منْ بابِ الخيمةِ وسجدَ إلى الأرضِ وقالَ يا سيد إنْ كُنتَ قدْ وجدتَ نعمةً في عينكَ فلا تتجاوزْ عبدكَ، ليُوخذْ قليلَ ماءٍ واغسلوا أرجلكمْ واتكؤا تحتَ الشجرةِ، فآخذُ كسرةَ خبزٍ فتسندونَ قلوبكمْ، ثمَّ تجتازونَ لأنَّكمْ مررتمْ على عبدكمْ، فقالوا هكذا تفعلُ كما تكلمتَ، ثمَّ ركضَ إبراهيمُ إلى الخيمةِ إلى سارةَ، وقالَ أسرعي بثلاثِ كيلاتٍ دقيقًا سميذًا اعجني اصنعي خبزَ مِلةٍ، ثمَّ ركضَ إبراهيمُ إلى البقرِ وأخذَ عجلًا رخصًا وجيدًا، وأعطاهُ للغلامِ فأسرعَ ليعملهُ، ثمَّ أخذَ زُبدًا ولبنًا والعجلَ الذي عملهُ، ووضعها قدامهمْ، وإذا كانَ هو واقفٌ لديهمْ تحتَ الشجرةِ أكلو....!؟).
الرابعُ – الوحيدونَ الأحباءُ
تقولُ كُتبهمْ على لسانِ موسى -عليه السلام- وهو منهُ براءٌ في ]سفر عدد: 31: 17[ بعدَ المجزرةِ التي ارتكبها اليهودُ في حقِ المديانيينَ (.. فالآنَ اقتلوا كلَّ ذكرٍ منَ الأطفالِ، وكلَّ امرأةٍ عرفتْ رجلاً بمضاجعةِ رجلٍ اقتلوها، لكنَّ جميعَ الأطفالِ منَ النساءِ اللواتي لمْ يعرفنَ مضاجعةَ ذكرٍ أبقوهنَّ لكمْ حياتٍ.) ولوْ ذهبنا لنراجعَ النصَّ منْ نسخةِ الآباءِ لوجدنا أمرًا مقززًا عفنًا (والآنَ فاقتلوا كلَّ ذكرٍمنَ الأطفالِ، واقتلوا كلَّ امرأةٍ عرفتْ مضاجعةَ رجلٍ أمّا إناثُ الأطفالِ اللواتي لمْ يعرفنَ مضاجعةَ الرجالِ فاستبقوهنَّ لكمْ..) ]سفرعدد: 31: 17 [.
فبوضوحٍ بالغٍ يأمرهمْ ربُّ كُتبهمْ بالزنى منَ الأطفالِ الإناثِ( أبناءِ الإلهِ)وهو ماقدْ يفسرُ سرَّ الاعتداءاتِ الجنسيةِ الصارخةِ المستمرةِ منَ الرهبانِ والقساوسةِ على الأطفالِ الصغارِ داخلَ الكنائسِ والأديرةِ، فمشرعهُ ربُّ كُتبهمْ!!! ونصُ ]العدد: 31: 17[ يعترفُ أنَّ الربَّ الإلهَ مارسَ الجنسَ معَ نساءِ مدينَ، فولدنَ لهُ أطفالًا دونَ أنْ يعرفنَ رجلاً منَ البشرِ، ليفهمَ كلَّ منْ يؤمنُ بخرافةِ الصلبِ والموتِ والقيامةِ، أنَّ مريمَ -عليها السلام- حملتْ منَ الزنى فكما حلَّ عليها روحُ الحمامةِ الإلهِ وحبلتْ فولدتْ ابنًا للإلهِ منْ زناهِ بها حلَّ روحُ الحمامةِ الإلهِ على نساءِ مدينَ فولدنَ هؤلاءِ الأطفالُ الإناثُ.
الخامسُ:
الذي بلا خطيئةٍ مورثةٍ ولمْ يفعلْ خطيئةً، وتجسدَ فيه الربُّ الإلهُ، الإنسانُ الذي دخلَ في مصارعةِ محترفينَ حرةٍ ضدَّ يعقوبَ، ففي ]سفر التكوين: 3 22: 29[(.فبقى يعقوبُ وحدهُ وصارعهُ إنسانٌ حتى طلوعِ الفجرِ ولما رأى أنَّهُ لا يقدرُعليهِ ضربَ حقَّ فخذهِ فانخلعَ حقُّ فخذِ يعقوبَ في مصارعتهِ معهُ، وقالَ أطلقني لأنَّهُ طلعَ الفجرُ فقالَ لهُ لا أطلقكَ إنْ لمْ تباركني، فقالَ لهُ ما أسمكَ فقالَ يعقوبُ فقالَ لا يدعى اسمكَ فيما بعدُ يعقوبَ بلْ إسرائيلَ، لانَّكَ جاهدتَ معَ اللهِ والناسِ و قدْرتَ........).
]
منقول من كتابى (الانجيل اعلن اسلامه ) تحت الطبع
هذا النص من الكتاب المقدس لدى النصارى يدعى ان يسوع المسيح هو الابن الوحيد لله !!
فهل هو الابن الوحيد فعلا
ندع الاجابة لكتابهم المقدس
الأولِ: الوحيدِ الحبيبِ، يسُوعُ.
(.و قدْ أظهرَ اللهُ محبتهُ لنا فأرسلَ ابنهُ الأوحدَ إلى العالمِ لكي نحيا بهِ)
الثاني:عُزيرُ اليهودِ ابنُ اللهِ ملكى صاِدقُ!
مَلكي صادِقُ العُزيرُ إلهُ اليهودِ! كاهنُ اللهِ العلي، ملكُ السلامِ، الذي استقبل إبراهيمَ بعدَ أنْ أنقذَ أخاهُ لوطًا منَ السبي، وأعطاهُ إبراهيمُ عُشرَ غنائمَ الحربِ ( ومَلكي صادِقُ ملكُ شاليمَ الذي أخرجَ خبزًا وخمرًا، وكانَ كاهنُ اللهِ العليّ، وباركهُ وقالَ مُباركٌ إبرامٌ منَ اللهِ العليِّ مالكِ السماواتِ والأرضِ ومباركٌ اللهِ العلي الذي أسلمَ أعداءك إلى يدكَ فأعطاهُ عُشرًا منْ كلِّ شيءٍ) و قدْ لا يُوضحُ النصَ هويةَ مَلكي صادِقُ – اللهُ المتجسدُ في إنسانٍ – فنصُ ]عبرانيين: 7 1 – 14[ يوضحُ (....فإنَّ مَلكي صادِقُ هذا هو ملكُ شليمَ وكاهنُ اللهِ العليّ خرجَ لملاقاةِ إبراهيمَ عندَ رجوعهِ، بعدما كسرَ الملوكَ وباركهُ، ولهُ أدى إبراهيمُ العُشرَ منْ كلِّ شيءٍ وتفسيرُ اسمهِ أولًا ملكُ البرِّ، ثمَّ ملكُ شليمَ، أي ملكُ السلامِ.وليسَ لهُ أبٌ ولاأمٌ ولانسبٌ، وليسَ لأيامهِ بدايةٌ ولاحياتهِ نهايةٌ، وهو على مثالِ ابنِ اللهِ....).
الثالثُ: الوحيدُ الحبيبُ !!
الذي تجسدَ فيهِ اللاهوتُ، هو(الله) أحدُ الرجالِ الثلاثةِ الذينَ ذهبوا لزيارةِ إبراهيمَ -عليه السلام - بمحلِ سُكناهُ المسمى بلوطاتِ ممرا.
(.وظهرَ لهُ الربُّ عندَ بلوطاتِ ممرا، وهو جالسٌ في بابِ الخيمةِ وقتَ حرِّ النهارِ فرفعَ عينهُ ونظرَ وإذا بثلاثةِ رجالٍ واقفونَ أمامهِ، فلما نظرَ ركضَ لاستقبالهمْ منْ بابِ الخيمةِ وسجدَ إلى الأرضِ وقالَ يا سيد إنْ كُنتَ قدْ وجدتَ نعمةً في عينكَ فلا تتجاوزْ عبدكَ، ليُوخذْ قليلَ ماءٍ واغسلوا أرجلكمْ واتكؤا تحتَ الشجرةِ، فآخذُ كسرةَ خبزٍ فتسندونَ قلوبكمْ، ثمَّ تجتازونَ لأنَّكمْ مررتمْ على عبدكمْ، فقالوا هكذا تفعلُ كما تكلمتَ، ثمَّ ركضَ إبراهيمُ إلى الخيمةِ إلى سارةَ، وقالَ أسرعي بثلاثِ كيلاتٍ دقيقًا سميذًا اعجني اصنعي خبزَ مِلةٍ، ثمَّ ركضَ إبراهيمُ إلى البقرِ وأخذَ عجلًا رخصًا وجيدًا، وأعطاهُ للغلامِ فأسرعَ ليعملهُ، ثمَّ أخذَ زُبدًا ولبنًا والعجلَ الذي عملهُ، ووضعها قدامهمْ، وإذا كانَ هو واقفٌ لديهمْ تحتَ الشجرةِ أكلو....!؟).
الرابعُ – الوحيدونَ الأحباءُ
تقولُ كُتبهمْ على لسانِ موسى -عليه السلام- وهو منهُ براءٌ في ]سفر عدد: 31: 17[ بعدَ المجزرةِ التي ارتكبها اليهودُ في حقِ المديانيينَ (.. فالآنَ اقتلوا كلَّ ذكرٍ منَ الأطفالِ، وكلَّ امرأةٍ عرفتْ رجلاً بمضاجعةِ رجلٍ اقتلوها، لكنَّ جميعَ الأطفالِ منَ النساءِ اللواتي لمْ يعرفنَ مضاجعةَ ذكرٍ أبقوهنَّ لكمْ حياتٍ.) ولوْ ذهبنا لنراجعَ النصَّ منْ نسخةِ الآباءِ لوجدنا أمرًا مقززًا عفنًا (والآنَ فاقتلوا كلَّ ذكرٍمنَ الأطفالِ، واقتلوا كلَّ امرأةٍ عرفتْ مضاجعةَ رجلٍ أمّا إناثُ الأطفالِ اللواتي لمْ يعرفنَ مضاجعةَ الرجالِ فاستبقوهنَّ لكمْ..) ]سفرعدد: 31: 17 [.
فبوضوحٍ بالغٍ يأمرهمْ ربُّ كُتبهمْ بالزنى منَ الأطفالِ الإناثِ( أبناءِ الإلهِ)وهو ماقدْ يفسرُ سرَّ الاعتداءاتِ الجنسيةِ الصارخةِ المستمرةِ منَ الرهبانِ والقساوسةِ على الأطفالِ الصغارِ داخلَ الكنائسِ والأديرةِ، فمشرعهُ ربُّ كُتبهمْ!!! ونصُ ]العدد: 31: 17[ يعترفُ أنَّ الربَّ الإلهَ مارسَ الجنسَ معَ نساءِ مدينَ، فولدنَ لهُ أطفالًا دونَ أنْ يعرفنَ رجلاً منَ البشرِ، ليفهمَ كلَّ منْ يؤمنُ بخرافةِ الصلبِ والموتِ والقيامةِ، أنَّ مريمَ -عليها السلام- حملتْ منَ الزنى فكما حلَّ عليها روحُ الحمامةِ الإلهِ وحبلتْ فولدتْ ابنًا للإلهِ منْ زناهِ بها حلَّ روحُ الحمامةِ الإلهِ على نساءِ مدينَ فولدنَ هؤلاءِ الأطفالُ الإناثُ.
الخامسُ:
الذي بلا خطيئةٍ مورثةٍ ولمْ يفعلْ خطيئةً، وتجسدَ فيه الربُّ الإلهُ، الإنسانُ الذي دخلَ في مصارعةِ محترفينَ حرةٍ ضدَّ يعقوبَ، ففي ]سفر التكوين: 3 22: 29[(.فبقى يعقوبُ وحدهُ وصارعهُ إنسانٌ حتى طلوعِ الفجرِ ولما رأى أنَّهُ لا يقدرُعليهِ ضربَ حقَّ فخذهِ فانخلعَ حقُّ فخذِ يعقوبَ في مصارعتهِ معهُ، وقالَ أطلقني لأنَّهُ طلعَ الفجرُ فقالَ لهُ لا أطلقكَ إنْ لمْ تباركني، فقالَ لهُ ما أسمكَ فقالَ يعقوبُ فقالَ لا يدعى اسمكَ فيما بعدُ يعقوبَ بلْ إسرائيلَ، لانَّكَ جاهدتَ معَ اللهِ والناسِ و قدْرتَ........).
]
منقول من كتابى (الانجيل اعلن اسلامه ) تحت الطبع
