تويت
أول مشاركه ليا في هذا المنتدي المحترم
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين
أما بعد,,,
فهذه أول مشاركه لي وأحب ان أبدأ بتوجيه الشكر لكل من يساهم في هذا المنتدي الأكثر من رائع فقد قمت بمتابعته أقصد المنتدي كزائر وأخذت في التنقل بين موضوع وأخر وذهلت وسعدت من كم المعلومات التي لا حصر لها سواء عن ديننا الحنيف او عن المسيحيه او حتي عن الملحدين واللادينيين والتي لم اكن أعلم عنها اي شيء ثم قررت انني يجب أن انتسب لهذا المنتدي المحترم وأتشرف بذلك وأرجوا أن تقبلوني أخ لكم في الله
ولا أجد غير أن أقول لكم (ربنا يبارك لكم ويزيدكم)
وأحب ان أستهل رحلتي في هذا المنتدي بسؤال حول الناسوت واللاهوت تلك الأحجيه التي لا تفسير لها حتي عند النصاري ولا سند لها
فكلما أخذت في التحدث مع أحد المسيحيين الذين أعرفهم في شيء حول المسيح وأضيق عليه الخناق في منطقه ما فأنه سريعا ما يرد إنه أي المسيح يفعل ذلك بلاهوته وتاره أخري لا انتظر انه يفعل ذلك بناسوته فمثلاً المسيح يأكل ويشرب وينام فيصيحون ناسوت واذا تكلمنا عن إحيائه الموتي بإذن الله يقولون لا هذا لاهوته فهذا الأختراع والمسمي بالناسوت واللاهوت مثل الأستك وأعذروني علي التعبير فهم يستخدمونه كما يريدون وأنا أشعر نظرا لمعلوماتي الضئيله عن المسيحيه أنه بهدم الناسوت واللاهوت فأنني أستطيع بإذن الله تعالي هدم الكثير من المعتقدات الأخري ببساطه وذلك لهشاشه عقيدتهم الغريبه والعجيبه والمضحكه والمبكيه في ان واحد
أعتذر للأطاله وألخص سؤالي في كيف يمكنني الرد علي نظريه الناسوت واللاهوت أو بمعني أدق كيف أهدمها من أساسها؟؟؟ (علي إعتبار ان ليها أساس أصلاً)
والصلاه والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين
أما بعد,,,
فهذه أول مشاركه لي وأحب ان أبدأ بتوجيه الشكر لكل من يساهم في هذا المنتدي الأكثر من رائع فقد قمت بمتابعته أقصد المنتدي كزائر وأخذت في التنقل بين موضوع وأخر وذهلت وسعدت من كم المعلومات التي لا حصر لها سواء عن ديننا الحنيف او عن المسيحيه او حتي عن الملحدين واللادينيين والتي لم اكن أعلم عنها اي شيء ثم قررت انني يجب أن انتسب لهذا المنتدي المحترم وأتشرف بذلك وأرجوا أن تقبلوني أخ لكم في الله
ولا أجد غير أن أقول لكم (ربنا يبارك لكم ويزيدكم)
وأحب ان أستهل رحلتي في هذا المنتدي بسؤال حول الناسوت واللاهوت تلك الأحجيه التي لا تفسير لها حتي عند النصاري ولا سند لها
فكلما أخذت في التحدث مع أحد المسيحيين الذين أعرفهم في شيء حول المسيح وأضيق عليه الخناق في منطقه ما فأنه سريعا ما يرد إنه أي المسيح يفعل ذلك بلاهوته وتاره أخري لا انتظر انه يفعل ذلك بناسوته فمثلاً المسيح يأكل ويشرب وينام فيصيحون ناسوت واذا تكلمنا عن إحيائه الموتي بإذن الله يقولون لا هذا لاهوته فهذا الأختراع والمسمي بالناسوت واللاهوت مثل الأستك وأعذروني علي التعبير فهم يستخدمونه كما يريدون وأنا أشعر نظرا لمعلوماتي الضئيله عن المسيحيه أنه بهدم الناسوت واللاهوت فأنني أستطيع بإذن الله تعالي هدم الكثير من المعتقدات الأخري ببساطه وذلك لهشاشه عقيدتهم الغريبه والعجيبه والمضحكه والمبكيه في ان واحد
أعتذر للأطاله وألخص سؤالي في كيف يمكنني الرد علي نظريه الناسوت واللاهوت أو بمعني أدق كيف أهدمها من أساسها؟؟؟ (علي إعتبار ان ليها أساس أصلاً)
من الذي مات على الصليب؟..سؤال يخشاه النصارى! 
بالأضافه الي انه اذا افترضنا أيضاً تحقق الفداء فحسب معلوماتي ان نتيجه خطيئه ادم هي حسب الكتاب المكدس وأنا اعنيها وليست خطأ في الكتابه كالأتي (فقال الرب الإله للحية: اذ صنعت هذا فأنت ملعونة من بين البهائم وجميع وحش البرية، على صدرك تسلكين وترابًا تأكلين طول أيام حياتك، وأجعل عداوة بينك وبين المرأة وبين نسلك ونسلها، فهو يسحق رأسك وأنت ترصدين عقبه. وقال للمرأة: لأكثرنّ مشقات حملك، بالألم تلدين البنين والى بعلك تنقاد أشواقك وهو يسود عليك. وقال لآدم: اذ سمعت لصوت امرأتك فأكلت من الشجرة التي نهيتك قائلاً لا تأكل منها، فملعونة الارض بسببك، بمشقة تأكل منها طول أيام حياتك، وشوكًا وحسكًا تنبت لك، وتأكل عشب الصحراء. بعرق وجهك تأكل خبزًا حتى تعود الى الأرض التي أُخذت منها، لأنك تراب والى التراب تعود) فلماذا حتي الأن وبعد الفداء لم يتغير شيء من هذه العقوبات فمازالت الحيه تزحف علي بطنها لكن أكل التراب دي معلومه جديده من البيبل ومازالت المرأه تعاني الم الولاده وهكذا 
تعليق