بسم الله الرحمن الرحيم
تأمل فى هذه الأيات الكريمة ستجد فيها بكل وضوح إصرار إبليس على الكفر وعدم نيته للتوبة
قال الله تعالى
{قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)}
فماذا كان رد الشيطان ؟؟ الاستكبار والجحود والتحدي وكان بإمكانه أن يتوب مثلما تاب أدم وحواء ولكنه أصر على الكفر
{قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ ۖ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76)}
فعاقبه الله على كفره وتكبره
قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنْ الصَّاغِرِينَ * )
فأصر إبليس على كفره وطلب من الله أن يمهله إلى يوم القيامة ليس للتوبة تابع معى
قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ إِنَّكَ مِنْ الْمُنظَرِينَ )
كان طلبه للمهلة ليس للتوبة ؟؟ لا بل توعد بني آدم بالإضلال متحدياً ربه جل وعلا ليس بكفره فقط بل بأنه سبجعل بنى أدم كفارا مثله أجمعين
قال تعالى
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82)}
*****
تأمل فى هذه الأيات الكريمة ستجد فيها بكل وضوح إصرار إبليس على الكفر وعدم نيته للتوبة
قال الله تعالى
{قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ۖ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ (75)}
فماذا كان رد الشيطان ؟؟ الاستكبار والجحود والتحدي وكان بإمكانه أن يتوب مثلما تاب أدم وحواء ولكنه أصر على الكفر
{قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ ۖ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76)}
فعاقبه الله على كفره وتكبره
قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنْ الصَّاغِرِينَ * )
فأصر إبليس على كفره وطلب من الله أن يمهله إلى يوم القيامة ليس للتوبة تابع معى
قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ إِنَّكَ مِنْ الْمُنظَرِينَ )
كان طلبه للمهلة ليس للتوبة ؟؟ لا بل توعد بني آدم بالإضلال متحدياً ربه جل وعلا ليس بكفره فقط بل بأنه سبجعل بنى أدم كفارا مثله أجمعين
قال تعالى
{قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82)}
*****
تعليق