أخي بعيدًا عن إثبات الإعجاز العلمي في هذه الأية ، فالسلف فسروها بحسب ما تراءى لهم و لم يجدوا في تفسيرهم أي غرابة أو نكارة ،
كيف ذلك ؟!
{وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}
ننظر لتفسيرها :
أقسم ربنا بالسماء و الكوكب الآتي ليلًا ، و ما أدراك ما هو كنه الكوكب الأتي ليلًا ، إنه نجم مشتعل .
هذا هو التفسير الذي قبله العرب بحسب علومهم و ليس فيه نكارة حتى نقول أنه غير مقبول سياقيًا .
و لكن العلوم أثبتت لنا أن الطرق هنا قد يُقصد به معنى آخر كان موجودًا على عهد السلف أيضًا ، ....و نكمل الحديث عن تفسير الأية تفسيرًا إعجازيًا .
كيف ذلك ؟!
{وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ (2) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (3) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ (4)}
ننظر لتفسيرها :
أقسم ربنا بالسماء و الكوكب الآتي ليلًا ، و ما أدراك ما هو كنه الكوكب الأتي ليلًا ، إنه نجم مشتعل .
هذا هو التفسير الذي قبله العرب بحسب علومهم و ليس فيه نكارة حتى نقول أنه غير مقبول سياقيًا .
و لكن العلوم أثبتت لنا أن الطرق هنا قد يُقصد به معنى آخر كان موجودًا على عهد السلف أيضًا ، ....و نكمل الحديث عن تفسير الأية تفسيرًا إعجازيًا .
تعليق