مشترك معكم ,

و بارك الله فيكم

وفيك بارك أخى عمرو

بارك الله فيك أخى أحمد ويسعدنا اشتراكك

جاري تبسيط المحاضرات عن العقيدة

متابع بشده ..

مشترك معكم بإذن الله

بارك فيكى

متابعه معكم باذن الله

ما شاء الله ما كل هذه الهمة
بارك الله فيكم
اعذرونى ان تأخرت عليكم
لظروف الامتحانات ولكن تأكدوا من تواجدى قريبا باذن الله

جزاكم الله خيرا

انا ليا سوال بس فى هذا الحديث

سوالى هو اننا الان فى بعض الايات نفسرها تفسير غير تفسير الصحابه و السلف بعد ان ظهرت لنا حقائق فى الكون فنضطر لمخالفتهم فى تفسير الايات

فهل هذا يعتبر عدم تمسك بسنتهم

لانى رايت اناس ينفوون الاعجاز العلمى فى بعض الايات بحجه ان السلف فسروها غير هذا اذن فهى ليس فيها اعجاز علمى

حديث عليكم بسنتي و سنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ، لا يتعارض مع الأخذ بغير بعض أقوال السلف ، في الإعجاز العلمي ، لأن الحديث يتكلم عن طريقة الخلفاء الراشدين المهديين و ليس عن عموم الصحابة ،
الأمر الآخر ، فينبغي أولًا أن نثبت أن إسناد هذا التفسير صح إلى السلف أنفسهم ، فإن صح ، فإننا نرى هل هذا التفسير في حكم المرفوع للنبي صلى الله عليه وسلم أم لا ؟
فإن كانت الأولى أخذنا به و إن كانت الثانية ننظر هل أختلف السلف في تفسير هذه الأية أم لا ،
فإن كان هناك إجماع في التفسير أخذنا به و هو حجة ،
و إن كان هناك قول متفرد ، فالأولى الأخذ به إلا أن يظهر لنا أن خلافه أولى ،
و إن كان هناك خلاف أخترنا ما يوافق الحق والدليل والقرائن ، و إلا أخذنا بالمعنى الذي يوافق اللغة العربية على عهد النبي صلى الله عليه وسلم و ليس الدلالات التي استحدثت بعد ذلك و هذا من أحدى ضوابط الإعجاز العلمي الصحيح أن يكون له وجه في اللغة و معنى له وجه أن يكون الدلالة التي فُسر بها النص ، كانت موجودة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فإن كانت دلالة مستحدثة لم تقبل قط .
لأن القرآن نزل بلغة العرب الأقحاح ، و لم ينزل بلغة المستعربين و لا الأعاجم .
فأي تفسير مبني على دلالات لم تكن لها وجود في ذلك العهد رُدت .
، و إلا فهذا باب لتحريف الوحي نعوذ بالله أن نقول به .
و بالله التوفيق و السداد.

جزاك الله خيرا

طب مثلا فى ايه و السماء و الطارق

جاء فى تفسير ابن كثبر

قال قتادة وغيره : إنما سمي النجم طارقا ; لأنه إنما يرى بالليل ويختفي بالنهار . ويؤيده ما جاء في الحديث الصحيح : نهى أن يطرق الرجل أهله طروقا أي : يأتيهم فجأة بالليل . وفي [ ص: 375 ] الحديث الآخر المشتمل على الدعاء : " إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن " .

و فى تفسير القرطبى

والعرب تسمي كل قاصد في الليل طارقا . يقال : طرق فلان إذا جاء بليل . وقد طرق يطرق طروقا ، فهو طارق .

و فى البغوى

و " الطارق " النجم يظهر بالليل ، وما أتاك ليلا فهو طارق .

فهل معنى كده ان الايه مفيهاش اعجاز لان من العادى عندهم تسميه الذى ياتى ليلا بالطارق ؟ ؟؟

انظر لهذا غير مأمور :
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...0&postcount=17

بارك الله فيك أخى الفاضل/ باحث
وأرجو ان تكون قد وصلتك الاجابة على اسئلتك أخى مسلم

تمام جزاك الله خيرا

طب انا حقول حاجه كده و قولى كده صح ولا غلط لو فيها غلط

دلوقتى الله يقول

( والسماء والطارق ( 1 ) وما أدراك ما الطارق ( 2 ) النجم الثاقب ( 3 ) )


احنا دلوقتى عايزين نثبت ان قصد الرسول بالطرق هو الدق و ليس الاتى ليلا حتى يثبت الاعجاز العلمى

فتفسير الدق هو الاقوى لان النجم لا ياتى ليلا انما هو موجود دائما لكن ضوء الشمس يحجبه و لان الله يقول وما ادراك ما الطارق اى انه عليه الصلاه و

السلام لا يدرى ما هذا الطارق فلو كان المقصود ان ياتى ليلا لكان شيئا مدركا بالنسبه للنبى صلى الله عليه و سلم لكنه ليس شى مدرك له و هو دق النجم

كما ان تفسير الاتى ليلا لا يصح لان فى اشياء كثيره تاتى ليلا , زى مثلا القمر و الشهب و مثلا الكواكب الاخرى مثل المشترى كل هذه الاشياء تظهر ليلا و ليس النجم

فقط , اذا لا يصح وصف الذى ياتى ليلا بالنجم فقط لانه يوجد اشياء كثيره تاتى ليلا اذا المقصود هو الطرق الحقيقى