تويت
بسم الله الرحمن الرحيم . رابع موضوع من سلسلة ( كشف الكتاب المقدس )
(3)رابع موضوع هو الاباده الشاملة من اول جزء وهو ( كتاب العنف )
هل من الممكن ان تكون الاباده الشاملة شئ به رحمة هل الاباده الشاملة شئ ممكن ان يكون به محبه والكتاب المقدس هو الوحد الذى به مثل هذه الاشياء
******************************************
كان يوجد فتاه اسمها استير وكانت هذه الفتاه جميله وكان ملك يمين سريه لملك هذا الملك هو احشويروش الذي ملك من الهند الى كوش
وكانت استير بطله لاحدى الاسفار فى الكتاب المقدس وسوف نرى ما قصه استر وقصه الاباده والقتل الجماعى
كان الملك لا يرفض اى طلب لاستير لانها ملك يمين جميله وكانيفعل لها اى شئ
سفر استير
7: 2 فقال الملك لاستير في اليوم الثاني ايضا عند شرب الخمر ما هو سؤلك يا استير الملكة فيعطى لك و ما هي طلبتك و لو الى نصف المملكة تقضى
فطبت استير من الملك ان يقتل شخص اسمه هامان وان يصلبه ووافق الملك على ذلك وصلب الشخص
سفر استير
7: 10 فصلبوا هامان على الخشبة التي اعدها لمردخاي ثم سكن غضب الملك
وكان هذا القتل وغيره من القتل الجماعى قد اصاب الناس با الخوف والفزع والقلق
سفر استير
و كثيرون من شعوب الارض تهودوا لان رعب اليهود وقع عليهم
وكانت استبر بطله قصه الرعب والاباده
سفر استير
9: 5 فضرب اليهود جميع اعدائهم ضربة سيف و قتل و هلاك و عملوا بمبغضيهم ما ارادوا
9: 6 و قتل اليهود في شوشن القصر و اهلكوا خمس مئة رجل
وكان الكتاب المقدس مباحا فيه قتل اى شئ واى شخص ايا كان ولم يفرق بين احد فى القتل رجل وامرأه وطفل وشيخ ورضيع وغنم وجمال وحتى الحمير
يشوع
6-21 وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"
ولم تكتفى استير بقتل هامان والخمس مئه رجل لا بل طلبت من الملك ان يذيد عدد القتلى ويستمر فى القتل
سفر استير
9: 12 فقال الملك لاستير الملكة في شوشن القصر قد قتل اليهود و اهلكوا خمس مئة رجل و بني هامان العشرة فماذا عملوا في باقي بلدان الملك فما هو سؤلك فيعطى لك و ما هي طلبتك بعد فتقضى
9: 13 فقالت استير ان حسن عند الملك فليعط غدا ايضا لليهود الذين في شوشن ان يعملوا كما في هذا اليوم و يصلبوا بني هامان العشرة على الخشبة
9: 14 فامر الملك ان يعملوا هكذا و اعطي الامر في شوشن فصلبوا بني هامان العشرة
وكان عند استير حب الانتقام ولم تكتفى بقتل هامان وخمس مئه رجل لا بل كانت تريد ان تذيت من عدد القتلى
وبا الفعل وافق الملك ونفذ اليهود القتل
سفر استير
9: 15 ثم اجتمع اليهود الذين في شوشن في اليوم الرابع عشر ايضا من شهر اذار و قتلوا في شوشن ثلاث مئة رجل و لكنهم لم يمدوا ايديهم الى النهب
9: 16 و باقي اليهود الذين في بلدان الملك اجتمعوا و وقفوا لاجل انفسهم و استراحوا من اعدائهم و قتلوا من مبغضيهم خمسة و سبعين الفا و لكنهم لم يمدوا ايديهم الى النهب
9: 17 في اليوم الثالث عشر من شهر اذار و استراحوا في اليوم الرابع عشر منه و جعلوه يوم شرب و فرح
هل قتل 75 الف شخص شئ به رحمة كا هذا العنف والقتل وسفك الدماء المباح فى الكتاب المقدس الكتاب الوحيد الذى به كل هذه القسوه
والكتاب المقدس يعطى ذنب شخص لجميع الناس وهامان قتل ولكن لم يكفى بل كانو يريدون قتل كل من هو قريب منه
سفر استير
9: 24 و لان هامان بن همداثا الاجاجي عدو اليهود جميعا تفكر على اليهود ليبيدهم و القى فورا اي قرعة لافنائهم و ابادتهم
9: 25 و عند دخولها الى امام الملك امر بكتابة ان يرد تدبيره الرديء الذي دبره ضد اليهود على راسه و ان يصلبوه هو و بنيه على الخشبة
كانت هذه قصه استير بطله موضوعنا وكان الرب اله الحرب يحب استير لانها مثله بطله حرب لذلك جعل لها سفر بأسمها فى الكتاب المقدس ( سفر استير )
وسؤال لكل النصارى
هل هذه هيا المحبه التى تدعونها ؟
هل هذا الكتاب المقدس يسحتق ان يكون كلام الله بكل هذا العنف ؟
يارب يكون الموضوع عجبكم وكونو معنا فى المره القادمة فى موضوع تحت عنوان
( التجسس وتجنيد العاهرات )
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
(3)رابع موضوع هو الاباده الشاملة من اول جزء وهو ( كتاب العنف )
هل من الممكن ان تكون الاباده الشاملة شئ به رحمة هل الاباده الشاملة شئ ممكن ان يكون به محبه والكتاب المقدس هو الوحد الذى به مثل هذه الاشياء
******************************************
كان يوجد فتاه اسمها استير وكانت هذه الفتاه جميله وكان ملك يمين سريه لملك هذا الملك هو احشويروش الذي ملك من الهند الى كوش
وكانت استير بطله لاحدى الاسفار فى الكتاب المقدس وسوف نرى ما قصه استر وقصه الاباده والقتل الجماعى
كان الملك لا يرفض اى طلب لاستير لانها ملك يمين جميله وكانيفعل لها اى شئ
سفر استير
7: 2 فقال الملك لاستير في اليوم الثاني ايضا عند شرب الخمر ما هو سؤلك يا استير الملكة فيعطى لك و ما هي طلبتك و لو الى نصف المملكة تقضى
فطبت استير من الملك ان يقتل شخص اسمه هامان وان يصلبه ووافق الملك على ذلك وصلب الشخص
سفر استير
7: 10 فصلبوا هامان على الخشبة التي اعدها لمردخاي ثم سكن غضب الملك
وكان هذا القتل وغيره من القتل الجماعى قد اصاب الناس با الخوف والفزع والقلق
سفر استير
و كثيرون من شعوب الارض تهودوا لان رعب اليهود وقع عليهم
وكانت استبر بطله قصه الرعب والاباده
سفر استير
9: 5 فضرب اليهود جميع اعدائهم ضربة سيف و قتل و هلاك و عملوا بمبغضيهم ما ارادوا
9: 6 و قتل اليهود في شوشن القصر و اهلكوا خمس مئة رجل
وكان الكتاب المقدس مباحا فيه قتل اى شئ واى شخص ايا كان ولم يفرق بين احد فى القتل رجل وامرأه وطفل وشيخ ورضيع وغنم وجمال وحتى الحمير
يشوع
6-21 وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"
ولم تكتفى استير بقتل هامان والخمس مئه رجل لا بل طلبت من الملك ان يذيد عدد القتلى ويستمر فى القتل
سفر استير
9: 12 فقال الملك لاستير الملكة في شوشن القصر قد قتل اليهود و اهلكوا خمس مئة رجل و بني هامان العشرة فماذا عملوا في باقي بلدان الملك فما هو سؤلك فيعطى لك و ما هي طلبتك بعد فتقضى
9: 13 فقالت استير ان حسن عند الملك فليعط غدا ايضا لليهود الذين في شوشن ان يعملوا كما في هذا اليوم و يصلبوا بني هامان العشرة على الخشبة
9: 14 فامر الملك ان يعملوا هكذا و اعطي الامر في شوشن فصلبوا بني هامان العشرة
وكان عند استير حب الانتقام ولم تكتفى بقتل هامان وخمس مئه رجل لا بل كانت تريد ان تذيت من عدد القتلى
وبا الفعل وافق الملك ونفذ اليهود القتل
سفر استير
9: 15 ثم اجتمع اليهود الذين في شوشن في اليوم الرابع عشر ايضا من شهر اذار و قتلوا في شوشن ثلاث مئة رجل و لكنهم لم يمدوا ايديهم الى النهب
9: 16 و باقي اليهود الذين في بلدان الملك اجتمعوا و وقفوا لاجل انفسهم و استراحوا من اعدائهم و قتلوا من مبغضيهم خمسة و سبعين الفا و لكنهم لم يمدوا ايديهم الى النهب
9: 17 في اليوم الثالث عشر من شهر اذار و استراحوا في اليوم الرابع عشر منه و جعلوه يوم شرب و فرح
هل قتل 75 الف شخص شئ به رحمة كا هذا العنف والقتل وسفك الدماء المباح فى الكتاب المقدس الكتاب الوحيد الذى به كل هذه القسوه
والكتاب المقدس يعطى ذنب شخص لجميع الناس وهامان قتل ولكن لم يكفى بل كانو يريدون قتل كل من هو قريب منه
سفر استير
9: 24 و لان هامان بن همداثا الاجاجي عدو اليهود جميعا تفكر على اليهود ليبيدهم و القى فورا اي قرعة لافنائهم و ابادتهم
9: 25 و عند دخولها الى امام الملك امر بكتابة ان يرد تدبيره الرديء الذي دبره ضد اليهود على راسه و ان يصلبوه هو و بنيه على الخشبة
كانت هذه قصه استير بطله موضوعنا وكان الرب اله الحرب يحب استير لانها مثله بطله حرب لذلك جعل لها سفر بأسمها فى الكتاب المقدس ( سفر استير )
وسؤال لكل النصارى
هل هذه هيا المحبه التى تدعونها ؟
هل هذا الكتاب المقدس يسحتق ان يكون كلام الله بكل هذا العنف ؟
يارب يكون الموضوع عجبكم وكونو معنا فى المره القادمة فى موضوع تحت عنوان
( التجسس وتجنيد العاهرات )
الحمد لله على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
تعليق