شبه حول الجنة:
تعدد الزوجات :
يقول الملبس او الملبوس عليه ان الرجل له 72 زوجة من الحور العين ويكون اعتراضه لسببين:
الأول: انك في الجنة اصبحت قريب من الله واصبحت في مستوى اعلى
الرد:
بكل بساطة هو ان الله يراك سواء في الدنيا او الأخرة .. ثم ان الزواج شئ طبيعي من فطرة الأنسان ولايوجد به أي شئ مشين..لانجاسة كما يقول بعض النصارى .. ولا مرض نفسي .. ثم ان الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام كانو متزوجين .. بل بتعدد .. ان كان اولياء الله واحبائه واهل دينه وانصاره وابنائه كما يقول النصارى
ومن دافعو دينه ودعوا الناس لعبادته ومن وصفهم الله انهم اطهر واتقى واعف من في الأرض كانو متزوجين اذا لامشكلة في ذلك ... فذلك فضل الله .. وربك يخلق مايشاء ويختار .. ثم الله يوم القيامة يريد ان يجزي الأنسان في الأخرة على صلاحه في الأخرة .. اذا سيجزي على انه انسان .. لأنه صالح وهو انسان..
ليس وهو ملك من الملائكة .. وكما اطاع الله على فطرته يثاب على فطرته بفطرته.
ان كان به خطاء فهو مني ومن الشيطان وان كان العكس فمن الله وحده.
الثانية:
التعدد في الجنة كما في حديث 72 من الحور واما النساء لايوجد لها المثل او بمعني لماذا هذا الأنتقاص:
الرد منقولا من منتديات ابن مريم وملخص :
المشكله تكمن فى وهم يحاول زرعه العلمانيون و النصارى فى عقول الناس و هو أن تعدد الزوجات شىء مشين
و لكننا كمسلمين لا نخضع لهذا الارهاب الفكرى .......بل نقول لهم أنه لا يوجد فى الاسلام من ولد مخصيا أو خصى نفسه من أجل الملكوت و لا يوجد نبى من الأنبياء خصى نفسه من أجل الملكوت...........و اذا كنتم أنتم مخصيين من أجل الملكوت فلا ترموا عقدكم النفسيه علينا كمسلمين...
اما قولكم ان الرجل له تعدد في الجنة والمرأة لا الجواب على السخف هو أن فطرة المرأه لا تقبل تعدد الأزواج لا فى الدنيا و لا فى الأخره........و نحن عندما نريد أن نكافىء انسانا فنحن نكافئه تبعا لفطرته..... فمثلا اذا كان انسان لا يحب الجاتوه و أردت أن أقدم له هديه فهل أشترى له جاتوه؟؟؟؟؟ بالطبع لا و لكن أشترى له الهديه التى يحبها........و بما أن المرأه فطرتها تأبى تعدد الأزواج فلا يمكن أن تكافىء فى الجنه بذلك ......بل لو كان للمرأه أكثر من زوج يكون هذا عقوبة لها لأن هذا مناف لفطرتها..........و الأمر مختلف تماما بالنسبة للرجل الذى تقبل فطرته تعدد الزوجات سواء فى الدنيا أو فى الجنه...اعتقد ان المسأله واضحه..
منتديات ابن مريم..قسم الرد على الأباطيل
تعدد الزوجات :
يقول الملبس او الملبوس عليه ان الرجل له 72 زوجة من الحور العين ويكون اعتراضه لسببين:
الأول: انك في الجنة اصبحت قريب من الله واصبحت في مستوى اعلى
الرد:
بكل بساطة هو ان الله يراك سواء في الدنيا او الأخرة .. ثم ان الزواج شئ طبيعي من فطرة الأنسان ولايوجد به أي شئ مشين..لانجاسة كما يقول بعض النصارى .. ولا مرض نفسي .. ثم ان الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام كانو متزوجين .. بل بتعدد .. ان كان اولياء الله واحبائه واهل دينه وانصاره وابنائه كما يقول النصارى
ومن دافعو دينه ودعوا الناس لعبادته ومن وصفهم الله انهم اطهر واتقى واعف من في الأرض كانو متزوجين اذا لامشكلة في ذلك ... فذلك فضل الله .. وربك يخلق مايشاء ويختار .. ثم الله يوم القيامة يريد ان يجزي الأنسان في الأخرة على صلاحه في الأخرة .. اذا سيجزي على انه انسان .. لأنه صالح وهو انسان..
ليس وهو ملك من الملائكة .. وكما اطاع الله على فطرته يثاب على فطرته بفطرته.
ان كان به خطاء فهو مني ومن الشيطان وان كان العكس فمن الله وحده.
الثانية:
التعدد في الجنة كما في حديث 72 من الحور واما النساء لايوجد لها المثل او بمعني لماذا هذا الأنتقاص:
الرد منقولا من منتديات ابن مريم وملخص :
المشكله تكمن فى وهم يحاول زرعه العلمانيون و النصارى فى عقول الناس و هو أن تعدد الزوجات شىء مشين
و لكننا كمسلمين لا نخضع لهذا الارهاب الفكرى .......بل نقول لهم أنه لا يوجد فى الاسلام من ولد مخصيا أو خصى نفسه من أجل الملكوت و لا يوجد نبى من الأنبياء خصى نفسه من أجل الملكوت...........و اذا كنتم أنتم مخصيين من أجل الملكوت فلا ترموا عقدكم النفسيه علينا كمسلمين...
اما قولكم ان الرجل له تعدد في الجنة والمرأة لا الجواب على السخف هو أن فطرة المرأه لا تقبل تعدد الأزواج لا فى الدنيا و لا فى الأخره........و نحن عندما نريد أن نكافىء انسانا فنحن نكافئه تبعا لفطرته..... فمثلا اذا كان انسان لا يحب الجاتوه و أردت أن أقدم له هديه فهل أشترى له جاتوه؟؟؟؟؟ بالطبع لا و لكن أشترى له الهديه التى يحبها........و بما أن المرأه فطرتها تأبى تعدد الأزواج فلا يمكن أن تكافىء فى الجنه بذلك ......بل لو كان للمرأه أكثر من زوج يكون هذا عقوبة لها لأن هذا مناف لفطرتها..........و الأمر مختلف تماما بالنسبة للرجل الذى تقبل فطرته تعدد الزوجات سواء فى الدنيا أو فى الجنه...اعتقد ان المسأله واضحه..
منتديات ابن مريم..قسم الرد على الأباطيل
تعليق