تويت
بصراحة لم أجد قط مشهداً يورث المهابة والإجلال والإكبار في القلوب سوى مشهد اجتماع المسلمين في الصلاة أو على صعيد عرفات :
تلك الهيبة التي تعتري القلوب عند رؤية هذه المشاهد ليس فقط مرجعها الأعداد الغفيرة
وإنما مرجعها استشعار حب الصلاة الذي استولى على القلوب فلا يحول حائل قط بين الصلاة والعبد
ففي كل الأحوال يصلي ما شاء الله
حتى هؤلاء الطيارون السعوديون لم يمنعهم التحليق بالطائرات عن الهبوط بطائراتهم لأداء الصلاة لرب العالمين
طيارون يهبطون بطائراتهم لأداء الصلاة على وقتها فى مشهد مؤثر أدى مجموعة من الضباط السعوديين الصلاة على الأسفلت مباشرة، ولم تمنعهم الارتفاعات، وهبطوا من السماء عندما حل موعد الصلاة واصطفوا لأدائها وسط جو من الخشوع والسكينة دون الالتفات للهيب الأسفلت أو حرارة الشمس.
ويظهر الضباط ساجدين لله ـ سبحانه وتعالى ـ بعدما هبطوا من مروحيتين من طراز « سيكورسكى إس ـ 434»، فيما يحاول آخرون من ضباط وأفراد الدفاع المدنى اللحاق بهم والصلاة معهم.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال : "أرحنا بها يا بلال"
ويظهر الضباط ساجدين لله ـ سبحانه وتعالى ـ بعدما هبطوا من مروحيتين من طراز « سيكورسكى إس ـ 434»، فيما يحاول آخرون من ضباط وأفراد الدفاع المدنى اللحاق بهم والصلاة معهم.
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال : "أرحنا بها يا بلال"
هو آخر الرسل للإنس والجــن ؟؟
... جزاكِ الله خيرًا أختي الحبيبة نصرة الإسلام على تلك الصور البديعة التي تثير الشجون ..
اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 
تعليق