كإبليس و يرفض الوحي و الرسالة؟
لا لا لا لا لا لا لا لا
الأسلوب هذية ما ينفاعش
لازم واحد مفتي يتعامل مع الناس بأسلوب التربية الحسنة ربما يجذب إليه كثير من العلمانيين
بدل يصنع من العلمانني اللي يؤمنو بأركان الايمان دهرية لا يؤمنون الا بالله او جعلون من الطبيعة اله

شوف اللي حصل مع النهضة في تونس
النهضة كانت تمارس نشاط سياسي تشرح للناس البرنامج و مواقفها و أهمية الهوية و كيف العمل السياسي من أجل الإصلاح
أما العلمانيين و اليسار خصوصا فطول الوقت يخوفوا الناس من الإخونجية و يرهبوا الناس.

مفتي يعتبر رمز رفيع المستوى في دولة هويتها الحضارية و الثقافية إسلامية
يجب أن يستخدم لغة أخرى
لغة البناء قبل النقد

و أقوللك صراحة ليس كل العلمانيين متعصبين كما أن ليس كل إسلامي متعصب

هناك بعض الإسلاميين متعصبين إذا حكموا يرجعوها مبارك ثاني، تتكلم في مبارك و يقوللك و الله هذا الكلام فيه إساءة و مع شخص في قمة الرئيس القايد، و كلها أحكام غير موضوعية.
لا همّا يحددوا إيه ميزان تحديد الإساءة و لا هل كل نقد إساءة و ما هي الحدود النهائية؟ آللا هو يطلع اللي يحب يقولو هذه عدم إحترام القرآن يعني هو يفرض عليك تفسير قرآني أنت غير مؤمن به أصلا و يقوللك أنت معترض على القرآن، و بالتالي الحكم عليك بتهمة إزدراء الدين أو البدعة.

أنما لا أتكلم من روحي لكن لي تجارب كبيرة مع المواقع الإسلامية و كثير هربت منها لسبب أنك ممنوع تقول رأيك أو تنتقد بفهمك أنت، هناك نوع من لكليرجية قساوسية أو مشيخة بتفرض عليك الفهم و أما أنت إغلق فمك أو يقصوا ردودك ثم يخرجوك من الموقع، لكن الحمد لله خرجب بنفسي من كثير من المنتديات المتأسلمة هذية.

و هناك أيضا علمانيين متعصبين لواحد منهم يقوللك صراحة يجب الإنقلاب على السلطة إذا وصل الاسلاميين للحكم، هم يعترفوا بالديموقراطية عندما تأتي بهم فقط، ثم يرجعوها شاه يحكم أو أتتاتورك أو بورقيبة يقصون الدين كليا و لا إحترام مبدأ و لا أخلاق. هؤلاء لي معهم أيضا تجربة طويلة، يعني أنت تتكلم و تقول هذه الحدود ممنوع الله حرمها، يقوللك ما فيهش دخل للدين في السياسة، يحولوا العلمانية إلى كنيسة تفرض عليك الفكر، إذا كان فكرك ماشي ديني اوكي. هذه كنيسة القرون الوسطى، هذا إذا سمحوا لك برأي علماني أصلا، لأن النخبة و الحكومات اللي عايشناها في القرن الأخير ما تسمح بمعارضة أي كانت. و الحمد لله بعضهم طردني، و مواقع اخرى تركيتها.


اصل الداء هو التعصب اللي خلانا من عهد الأمويين إلى اليوم كله تمزق و تقاتل داخلي زاد الطين بلة بعد سقوط الدولة العثمانية فاصبحت جماعة المسلمين أمما و أوطانا و قوميات. من حين لآخر مواقف و محطات مشرفة ابن تاشفين و عمر بن عبد العزيز و غيرهم القليل.

قال أحد الحكماء ان الله ينصر الدولة العادلة حتى إذا كانت ماشي مومنة.

انا لما كنت علماني كنت اقول ما ينبغي خلط الدين بالسياسة حتى لا يُستغل الدين
يعني انا كنت ابليس و اقول الوحي ما ينفعناش؟

لا لا

انا لا اتفق معه
خلينا شويه معقول خويا لعزيز