ربنا يثبتها و يوفقها

ههههههههههه
ربي يخرب بيت العلمانيين
اللي هم يحاولو يصورو الاخونجية و السلفية على انهم
ذئاب ماتفهمش و تكشكش على الناس بالهراوة

السلفي لصحيح يعرف انه لو كنت فظ غليظ القلب الناس تهرب منّك

ربي يصلحها و يصلحنا جميع بالثبات و لحوايج زوينة

جزاكم الله خيرا على المرور أخت ساره و أخى ابن حزم

حياكم الله

وفق الله الناقل لكل خير.

والأولى شرعًا التشويش على صور النساء في ملفات الفيديو.

بارك الله فيها وزادها هدى وثباتًا ... تعجبني كثيرًا كلمة الحق التي تخرج ممن أختلطوا بأوساط المعاصي ... وتحديدًا من مثل حنان ترك لأنها تحجبت في عز شهرتها حتى لا يخرج علينا قائل ويقول أن هناك من دفع لها ترتدي الحجاب فقد تركت الأموال الطائلة التي كانت تتقاضاها من الأفلام لترتدي الحجاب ...!!

الحمد لله الأخت حنان شهدت أنها كانت تحضر دروسًا لسلفيين ولم تكن محجبة حينها "وولا كانوا بيعضوا ولا بيخربشوا ولا بيقطعوا آذان أحد .. ونصيحتي لحنان ترك إن كانت تقرأ كلامي أو ستقرأه في يوم من الأيام أن تعتزل التمثيل وتبتعد عن هذا الوسط نهائيًا لما فيه من مخالفات وحتى تأمن على نفسها من الفتن أيضًا ..

ليس هكذا اختى سارة ؛

ان تركنا لهم الساحة تنجست اكثر واكثر ومن باب اولى ازالة منكر بمنكر مع تحفظى على بعض تمثليتها الا اننى كنت فى الدورة الاعلامية لمنتدى شباب الاخوان وقال احد الاخوة تمثيلها فيه كذة وكذة وكذة يقصد " الميكاج والممثلين اللى بيمثلو معاها الخ " فقالت له احدى الاخوات المحاضرات فى هذه الدورة "علينا ان نحتويهم وندعوهم الى الفن الذى ندعو اليه فاذا قلنا لها اعتزلى ما انتى فيه واتركى هذا الوسط قل المحترمين منهم مثل ا. محمد صبحى وامثاله ...

الاعمال الفنية في ايران ناجحة جدا مع انه عليه رقابة مشددة جدا سواء على المحتوى او التمثيل مثلا يمنع ان يلمس -مجرد اللمس -ممثل ممثلة حتى لو كان دورهما في الفيلم زوجة و زوج مثلا و لذلك فان معظم الافلام الايرانية ابطالها اطفال او تدور حول اطفال و كلها اما اعمال انسانية او دينية و مع ذلك قدمت ايران افلام ناجحة ذات مستوى راقي و هادفة و كسبت العديد من الجوائز في المهرجانات العالمية
ممكن ان نستفيد من هذه التجربة بالاطلاع على الاعمال ذات المحتوى الانساني فقط دون الديني او السياسي
مثال على ذلك فيلم اطفال من الجنة و هو يدور حول قصة طفل صغير يقوم بإضاعة حذاء أخته التي تصغره بعام واحد، مما اضطره ليشاركها حذاءه الرياضي، بحيث ينتظر حتى تنتهي من دروسها لتعطيه الحذاء الوحيد المتوفر في المنزل، وفي يوم من الأيام شارك الطفل في مسابقة للجري جائزتها الثالثة هي حذاء رياضي، لكنه لسوء حظه حل في المرتبة الأولى مما ضيع عليه حلم الحصول على حذاء جديد لأخته..
يحاول الفيلم صياغة عدد من الأسئلة حول واقع الفقر بإيران دون الحاجة إلى تكثيف الصور القاتمة والبالغة السواد، بحيث استعمل المخرج الحذاء الوحيد كناية عن حال عدد من الأسر الإيرانية التي تعيش تحت عتبة الفقر، فأسرة الطفلين تعيش في غرفة صغيرة، والأب يقدم الشاي للمصلين في المساجد، كما أن هذه الأسرة هي أسرة محافظة على قيمها، بحيث أن الطفلة الصغيرة ترتدي الحجاب، والطفل يساعد والده، والأب يحترم عمله ولا يقوم بأي نوع من أنواع الغش.

المشاركة الأصلية بواسطة انس

ليس هكذا اختى سارة ؛
ان تركنا لهم الساحة تنجست اكثر واكثر ومن باب اولى ازالة منكر بمنكر مع تحفظى على بعض تمثليتها الا اننى كنت فى الدورة الاعلامية لمنتدى شباب الاخوان وقال احد الاخوة تمثيلها فيه كذة وكذة وكذة يقصد " الميكاج والممثلين اللى بيمثلو معاها الخ " فقالت له احدى الاخوات المحاضرات فى هذه الدورة "علينا ان نحتويهم وندعوهم الى الفن الذى ندعو اليه فاذا قلنا لها اعتزلى ما انتى فيه واتركى هذا الوسط قل المحترمين منهم مثل ا. محمد صبحى وامثاله ...

أختلف معك أخي الكريم أنس
فليس من المفترض أن تضيع الأخت حنان دينها وترتكب المناهي الشرعية لأجل أن يبقى المحترمون في الوسط الفني !!
بل من كان محترماً فعلاً عليه بهجران هذا "الوسط" فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر باجتناب مواطن الشبهات فكيف بمستنقع الكبائر والفواحش ؟؟!!


أوافقك أن نحتويهم .. لكن لا أوافق أن يكون هذا الاحتواء بحثهم على البقاء في هذا المستنقع وعدم مغادرته
وما البقاء فيه إلا خطوة من خطوات الشيطان ولن نذهب بعيداً .. أنظر كيف رجعت الأخت صابرين إلى الإعلام عبر تقديم البرامج وما الذي وصلت إليه الآن بعد أن كانت ترتدي الفضفاض والسواد ودون تبرج !! أسأل الله تعالى أن يردها إليه

---------------

أما بالنسبة لما تقوله حنان ترك فجزاها الله خيراً كثيراً
فكل ما يُقال عن السلفيين إنما هي إشاعات روج لها عادل إمام في أفلامه
وأنا ها هنا أذم آفة التعميم البغيضة ، فنعم قد نجد بعض الفظاظة في بعض الناس لكن مرجعها ليس كونهم سلفيين وإنما مرجعها أن لكل واحد أخطاءه وأسلوبه ، ولا يقدح ذلك في مجموع من ينتمون إليهم !

يا أخي الكريم احتوائهم لا يكون بمشاركاتهم ما يفعلوا من محرمات .. من سلامات وصفعات وأشياء في الواقع لا تمثل المرأة المسلمة المحجبة ... الحجاب له شروط واحترام وآداب ... كذلك الساحة بالتأكيد نجسة وتعاملاتهم لا تلتزم بشروط الإسلام وليست حنان ترك هي التي ستطهرها بل بالعكس قد يفتنوها هم ... لماذا ؟ معلش مثال مقرف ... لو أتينا بكوب من ماء البالوعات ووضعنا فيه قطرة من ماء نظيف ... هل ستطهر تلك القطرة ذلك الماء المتسخ ...؟ أم سيبقى الوضع على ما هو عليه ؟
في الحقيقة هناك شئ أهم من ذلك كله في وجهة نظري .. المرأة ليست سلعة للمشاهدة .. صحيح أن المرأة قد تتعامل مع رجال أو تحتك نتيجة ظروف العمل أو الدراسة ... إلا أن المقابلة تنتهي متى انتهت الضرورة وبالشروط ... في الحقيقة سؤال يطرح نفسه ... كيف ستأمن الممثلة على نفسها أن يغض المشاهد بصره عنها ولا يمعن النظر في ملامحها وقد يطمع من في قلبه مرض ؟! نفس السبب مثلًا أسئلك أخي الكريم أنس هل ترضى لأختك مثلًا أن تضع صورها على "فيس بوك" مثلًا ..؟ ولماذا ؟



sara94السينما أو التلفيزيون في حد ذاتهم كأداة ليس فيهم أي شئ وإنما العبرة في إستخدامهم ومدى إلتزامهم بالشروط الشرعية ... حقيقة أتعجب ما كل هذا الكم من التخريف والتزوير والمخالفات في الأعمال الدينية التليفزيونية ؟! شئ سئ حقيقة كل هذا الكم من التزوير في التاريخ بل حتى أن الأعمال التي تقدم سير الأنبياء تقولهم ما لم يقولوه على سبيل السيناريو والحوار ويأتون بأشياء لم تذكر لا في القرآن ولا السنة لزيادة الحبكة الدرامية ... ما هذا الهراء والتزوير ؟!
لماذا لا تستخدم تلك الأدوات الإعلامية في توعية النشء المسلم وتربيته تربية إسلامية صحيحة وتعريفه بدوره في المجتمع ودورة في أسرته بقصص للعبر والعظات .. أشياء مفيدة تنفعه وتنفع بلده وترتقي بنا ... بدلًا من السخافات والبذاءات التي تصرف عليها الملايين من الجنيهات شئ عجيب حقًا ... كذلك سير الصحابة والتابعين والأنبياء لابد أن تكون من القرآن والسنة وليست بالأهواء والإشارة إلى أن الموضع كذا كان من الآثار مثلًا ودون تمثيل لهم أو تشبيه ... هذا الموضوع صعب جدًا إن شاؤوا فعلوه وإن لم يستطيعوا فالأفضل عدم التطرق إلى ما لم يستطيعونه ..

لا بد أن يقوم الإخوان بإنتاج مسلسلات للفنانات المحجبات

و سوف تحدث هذه المسلسلات ضجة بإذن الله و تشجع عدد آخر من الفنانين أن ينضموا الى " الفن النظيف " و يتركوا الفن القليل الأدب

بكل تأكيد لن تكون هذه المسلسلات سليمة من كل المخالفات الشرعية مائة فى المائة , و لكن إزالة المنكر بمنكر أخف منه أمر واجب

يا ريت يتم إنتاج مسلسلات بهذا الشكل بشكل مستمر و تعرض على القنوات بشكل مستمر , و هذا أيضا سيجعل من يريد أن يمتهن مهنة التمثيل أن يختار بين جيد و قبيح , و إن شاء الله يستغل موهبته فى الفن النظيف بدلا من أن يذهب و يستغله أهل الباطل فى الفن القبيح

و هذا سيجعل أيضا أصحاب الفن القبيح مقيدين نوعا ما فلا يبالغوا فى فحشهم لأنه يوجد بديل لهم

حياكم الله

مزعلك انها سخرت من علماء الازهر ايوة ياعم ان شاء الله تبقى منهم كدة
اعملها زى الزفت ومين قالك ان اصلاًً فى اعمال عدلة انا قلت مُنكر اقل من منكر ...
بخصوص الشركة هى كذة شركة وكان فيه شركة النور واتقفلت قبل الثورة بكثير وعندنا الكوادر الفنية اللى تقفل هذا الفن الهابط باذن الله تعالى واتفرج على قناة مصر 25 ...


فكرتنى يا اختى بمثل اهل القرية اللى احبو ان يجمعوا برميل من العسل فجابو برميل فاضى وقالوا كل واحد هيعدى على هذا البرميل هيضع معلقة عسل فقال احد افراد هذه القرية انا هضع معلقة ماء وهذه المعلقة لن تؤثر فى برميل العسل فأستيقظ اهل القرية فى الصباح فوجدوه برميل ماء ...نفس المثال ينطبق على حنان ترك ومحمد صبحى واحمد ماهر ولوحتى محمد هنيدى او احمد حلمى فاذا تركوا هؤلاء هذا الوسط جعلناه للرقصات وكلنا عارفين من هم...
اصل ياجماعة احنا الدنيا بالنسبة لنا وردى احنا كاسلاميين فاكرين مصر اسلامية والشعب بيردد الاسلام هو الحل الدنيا عكس كدة ومش عاوز اقول انزلوا الجامعة وشوفوا لاء انزلوا قوافل دعوة فى المناطق الشعبية اللى انا فيها والمناطق الراقية اللى انا فيها بردك وقارنوا وشوف الناس عامليين ازاى ؟!!! تقريبًا كل المصريين بيتفرجوا على مسلسلات فالافصل والتدريجى ان اُكثر من هؤلاء الفئة بدلاً من ان ابعدهم عن هؤلاء حتى تعلو هذه الكافة بالصحوة الفنية الهادفة ودة مشروع لازم يكون على
قائمتنا وموجود عند بعض الاسلامين كالاخوان من فترة كبيرة
كلامك صحيح
ويؤيد كلامك م خيرت الشاطر فكان يعطيتنا دورة فى التعامل مع الاخوات وحدود التعامل فقال اذا لم تكن هناك ضرورة للاخت ان تقف على المسرح وتلقى محاضرة فلاتقف الا للضرورة لان هذا يتعب الاخ الذى يشاهد فى غض بصره ُ ولكن انا اتكلم عن وضع موجود فنحسنهُ واحدة واحدة ...

هفترض مثلاً ‘‘‘

فهناك اقوال كثيرة فى هذه المسائلة فاختى ترتدى خِماراً وعلى اكونتها اخوات فاذا كانت هناك صور للضرورة فتضعها ولابأس مادامت فى النطاق الشرعى فلو كانت محاضرة تنمية بشرية او غيره فيحتتم الامر ذلك فالاصل فى المسائلة هو حدود النطاق يعنى لو اترشحت فى انتخابات اتحاد الطلبة فصورتها بتبقى موجودة فهل همنعها واقولها كذة وكذة مادمت ملتزمة بالزى الشرعى فلابأس وهذا راى اما عن راى الاسرة فاعتقد سيكون متشددًا بالنسبة لرأى شويتين وهنا نأخذ استفتاء .

ايهما الافضل ان تبقى حنان وامثالها فى السينما الذى يشاهدها المصريون ويكثروا وتصبح كفتهم اعلى ام يتركوا هذه السينما لما فيها من خبائث ومنكرات فالنتيجة مفيش شىء محترم حد يتفرج عليه فيضطر هذا وتلك الى مشاهدة المنكر الاكبر منه كافلام غادة عبد الرازق مثلاً ...

كيف نحتويهم ؟؟ هذا هو السؤال نعمل فن يجذب الناس مستقل عن هذا الفن الهابط ؟!!!!ولا نقفل السينما ؟
والاخت صابرين ربنا يهيدها مهى اصلاً فلة من الفلول وانا بشك فى اى فل

لا اختي صارى84
الافلام الايرانية و مسلسلاتها كلها ملتزمة (نسبيا)
هناك افلام ايرانية لكن مسجلة في الخارج
و هناك افلام ايرانية مسجلة داخل ايران و فيها نقد فني لأجهزة الدولة كالجهاز الأمني اللي يقوم بتتبع عورات الناس في منازلهم إذا قام الشباب مثلا مع الزملاء و الزميلات من الجامعة تنظيم اجتماع في البيوت.

فيلم نتاع قصة اللي (درباره الی) فلم رائع مثلو فيه شباب لكن بالاحتجاب و احترام الحدود بين الجنسين
حاول المنتجون وضع قطيعة مع الافلام الدرامية الاخرى اللي نتجوها في العالم و في ذلك نجح
و المشكلة فيه انو لواحد ما يستطيع يشوفو بدون ما يستريح فيه بوقت متوازن كما في الدرامات الاخرى
تشوف حاجة ماتعجبك ثم تظهر أبواب الآمال من جديد حتى ينتهي الفلم و انت فرحان او حاس بالحزن
اذا غاتحس بالحزن في الأخير يجب ان يكون المحتوى يكتسحه الشعور بالآمال و الارتياح و بعد انتهائه تقول ربما يكون هناك فرج
لكن قصة اللي فيه شيء جعلني انتقدو هو عدم التوازن في الانتقال بين الشعور بالإرتياح ثم الدراما النفسية و عندما يعود تغيب فيه جمالية الفن

هذا من الناحية الفنية لكن الناحية الثقافية الاخلاقية رائع مقارنة بالمسلسلات المدبلجة و بعض مسلسلات (مفروض اسلامية) انتوجها العرب
من طبيعية الحال فيه مشاكل اذا غاتبحث اكثر في الحدود الشرعية حسب القناعة لواحد يقول للك الاختلاط فيه مشكلة و عدم تغطية كل الشعر و غير ذلك.

يجب ان نعترف ان المسلمين خارج ايران هناك لكثير يتعلمون من الانتاج السينمائي الايراني

السينما الصينية قبل ان يخترقها الغربيون بالفن المفتوح في بعض السيناريوهات كان ايضا بطل في فن شعبي ثقافي فيه درجة عالية من الاحترام و الحشمة
كما هو الحال مع المجتمع الآن، الأمر الذي انتبهت اليه الحكومة الشيوعية مؤخرا فضربوا ضربة من حديد على الانحلال و يتم معاقبة الدعارة بكل قوة
منها انهم يشدوا المتهمة بالانحلالية يفرسوها بالحبلان كالكلب و يجروها في الشارع، مع مراقبة كبيرة على الميديا الانحلالية.