نقلا عن اخى سيل الحق المتدفق:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نأتي لكم بدليل دامغ على أن المسيحية ............. دعونا نقرأ معا !!!!
يقول القمص ميخائيل جريس ميخائيل في كتابه : " مذكرات في تاريخ الكنيسة المسيحية"
تحت باب : البدع والهرطقات الأولى
فصل : التهود
http://st-takla.org/Coptic-History/CopticHistory_01-Historical-Notes-on-the-Mother-Church/Christian-Church-History__037-Heresies-Al-Tahawod.html
فيشرحه لنا فيقول :
التهوُّد يهدف اصحاب هذا الاتجاه إلى ربط انفسهم بالناموس اليهود القديم، وإدماج المسيحية باليهودية، بحيث يصبح الانجيل هو الناموس القديم محسنا ومكملا. انهم يعتبرون المسيح مجرد نبي، وموسي الثاني. وهم ينكرون ويغفلون طبيعته الالهية ووظائفه ككاهن وملك. كان هؤلاء المسيحيون المتهودون في حقيقتهم يهود، وفي ظاهرهم مسيحيين بالاسم.. وقد مارسوا واتموا ناموس موسي الادبي والطقسي، واعتبروه ملزما لهم، وانه لازم للخلاص. ولم يفهموا المسيحية علي انها ديانه عامة مسكونية جديدة، متحرره من الناموس القديم..
ثم شرح لنا ما قام به بعض الأمميين المتنصرين (الهرطقة الغنوسية) وهي أنها محاولة فلسفية لتفسير الشر والخلاص ورفض العهد القديم .
ثم شرح لنا ما قام به أحد الفلاسفة اليهود وبعض جماعات المتعبدين من الثبرابوت والاسينين وغيرهم، من مزج اليهودية بالوثنية .
ثم يقول القمص في ختام كلامه :
( ومهما يكن الاختلاف بين الانواع الثلاثة من الهراطقات، فانها تكاد تصل في النهاية إلى انكار واضح للحق الجوهري في الانجيل، وهو تجسد ابن الله من اجل خلاص العالم. انها تجعل من المسيح اما مجرد انسان، وشخصية خيالية فائقة للطبيعة. وهي لا تعترف علي ايه الحالات باي اتحاد حقيقي دائم بين اللاهوت والناسوت في شخص المسيح، وهذه هي العلامة التي وضعها يوحنا الرسول لضد المسيح انها تحاول ان تقوض اساس المسيحية بلا منازع. لانه اذا لم يكن المسيح هو الله المتانس والوسيط بين الله والناس،فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية) .
نكررها مرات أخرى :
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
هذا معناه ببساطة يا سادة أن المسيحية عبارة عن :
وثنية + يهودية + تجسد ابن الله
: {اتخذُواْ أَحْبَـارَهُمْ وَرُهْبَـانَهُمْ أَرْبَاباً مّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً واحِداً لاَّ إله إِلاَّ هُوَ سُبْحَـانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} [التوبة:31].
والله المستعان ........................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نأتي لكم بدليل دامغ على أن المسيحية ............. دعونا نقرأ معا !!!!
يقول القمص ميخائيل جريس ميخائيل في كتابه : " مذكرات في تاريخ الكنيسة المسيحية"
تحت باب : البدع والهرطقات الأولى
فصل : التهود
http://st-takla.org/Coptic-History/CopticHistory_01-Historical-Notes-on-the-Mother-Church/Christian-Church-History__037-Heresies-Al-Tahawod.html
فيشرحه لنا فيقول :
التهوُّد يهدف اصحاب هذا الاتجاه إلى ربط انفسهم بالناموس اليهود القديم، وإدماج المسيحية باليهودية، بحيث يصبح الانجيل هو الناموس القديم محسنا ومكملا. انهم يعتبرون المسيح مجرد نبي، وموسي الثاني. وهم ينكرون ويغفلون طبيعته الالهية ووظائفه ككاهن وملك. كان هؤلاء المسيحيون المتهودون في حقيقتهم يهود، وفي ظاهرهم مسيحيين بالاسم.. وقد مارسوا واتموا ناموس موسي الادبي والطقسي، واعتبروه ملزما لهم، وانه لازم للخلاص. ولم يفهموا المسيحية علي انها ديانه عامة مسكونية جديدة، متحرره من الناموس القديم..
ثم شرح لنا ما قام به بعض الأمميين المتنصرين (الهرطقة الغنوسية) وهي أنها محاولة فلسفية لتفسير الشر والخلاص ورفض العهد القديم .
ثم شرح لنا ما قام به أحد الفلاسفة اليهود وبعض جماعات المتعبدين من الثبرابوت والاسينين وغيرهم، من مزج اليهودية بالوثنية .
ثم يقول القمص في ختام كلامه :
( ومهما يكن الاختلاف بين الانواع الثلاثة من الهراطقات، فانها تكاد تصل في النهاية إلى انكار واضح للحق الجوهري في الانجيل، وهو تجسد ابن الله من اجل خلاص العالم. انها تجعل من المسيح اما مجرد انسان، وشخصية خيالية فائقة للطبيعة. وهي لا تعترف علي ايه الحالات باي اتحاد حقيقي دائم بين اللاهوت والناسوت في شخص المسيح، وهذه هي العلامة التي وضعها يوحنا الرسول لضد المسيح انها تحاول ان تقوض اساس المسيحية بلا منازع. لانه اذا لم يكن المسيح هو الله المتانس والوسيط بين الله والناس،فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية) .
نكررها مرات أخرى :
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
فأن المسيحية تختفي غارقه في الوثنية واليهودية
هذا معناه ببساطة يا سادة أن المسيحية عبارة عن :
وثنية + يهودية + تجسد ابن الله
: {اتخذُواْ أَحْبَـارَهُمْ وَرُهْبَـانَهُمْ أَرْبَاباً مّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً واحِداً لاَّ إله إِلاَّ هُوَ سُبْحَـانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} [التوبة:31].
والله المستعان ........................
تعليق