لنا الظاهر والنوايا لله ومن متى يا اخى ونقيس ما يفعله التيارات الإسلامية من محاولات للوصول للشعب بالأفلام التافهة .

هذا بالظبط ما كانت تقوله وسائل الإعلام عندما قام السلفيين ببعض أعمال الخير من توزيع الخبز وأسطوانات البتوجاز والقافلات الطبية قالوا أنها نوع من الإستعراض وأستمالة لمشاعر الشارع المصرى

فلنشكر كل أنسان يحاول أن يفعل شىء طالما لا يوجد ما ننكره عليه

أتمنى الغاء كلمة "تيار" لتصبح بلادنا كلها إسلامية بلا تيارات أو دعوات معينة



إسمح لى اخي بالإعتراض

بعد عقود من العلمانية معظم الناس مغيبون إلا مما يسمعونه من الإعلام العلماني أيضا عن الحركة المحظورة المتطرفة

لابد لمن يريد أن ينال ثقة الشعب أن يتواجد بينهم إلا من أبواق الميكروفونات لأطراف مختلفة في المساجد مما يشتت الناس ويجعلهم يظنوا بما يقوله الإعلام فقط

أخي وأستاذي الحبيب مسلم
لم أقصد المقارنة بين الشخصيات . فالمقامات محفوظة . إنما قصدت الوسيلة .
أخي بعد أكثر من 50 عام من الفشل والضياع والتدهور ... و ...و ... سم ما شئت من صنوف الضعف . التى لم ينخلع مبارك من كرسيه إلا بعد أن أذاقنا منها جميعا.. لم يتبقى حجر على حجر ولا ورقة شجرة تعجز أن تجيب سؤال : ماذا تحتاجه مصر او تحلم به لمصر !
ناهيك عن أساتذة وأخوة كرام مجاهدين أمثالكم أستاذنا الحبيب
ببساطة : مصر لا تحتاج أن تعرف ما تريده غدا - حتى يقوم الإخوان بهكذا بهرجة وتسير سيارات ومئات الشباب من اجل هكذا سؤال - وما ينقصها؟
مصر تحتاج أن تعرف كيف تفعل ذلك ! كيف تنفذ هذه الأحلام المبدئية والأساسية لأي دولة ! كيف تحققها بما لا يخالف شرع الله وسنة نبيه . وفي نفس الوقت لا يعرض أمنها وسلامتها لخطر " أكيد" - لأن المحتمل ولابد وان نقابله !
تحتاج أن نحدث الناس عن رؤيتنا وان نرسم معهم طريق مصر على أحرف الزجاج المكسور - بين شرق وغرب . وعسكر وعلمان وشيوعية ورأسمالية !
من يحدث الناس عن الخطوات والخطط العملية لتنفيذ شرع الله في سياسة ويسر بما يحقق هذه الأهداف
كان تقول لهم كيف نستبدل سياحة الجنس والخمور وفنادق الهجس وكباريهات الرقص بطرق سياسية وبخطوات سلسة قانونية .
كيف نحسن الإقتصاد ونخرج به من الهيمنة الغربية إلى الندية الإستقلالية . ومن أين نبدأ ! ومع من !
لقد مضى زمن السؤال والإستفسار ! وهذا أوان عرض الخطط والأفكار !
لا أن يسير الأخوان بسيارات الأحلام ومعهم المصباح السحري او خاتم سليمان .
لابد من إحترام عقول هذا الشعب لا أن يعامل كالأطفال .

حتى لانتوه داخل هذه النقطة

لكل شيئ جانبين على الأقل إذا لم ننظر بنظارة 3d .... من أى جانب ترى سترى فقط ماتريد أن تراه

=======

بكل تأكيد الناس تعرف ماتريد

لكن لايمكن تحقيق كل احلام الشعب كله وبالتالي لابد من ترتيب الاولويات

ولهذا لابد من سؤال الناس وتجميع ألولوياتهم لإختيار الاهم فالمهم وأظن هذا هدف هذه الحملة التالي, الهدف الأول كان إخبار الناس باهميتهم لبرنامج الحزب
الهدف التالى ترتيب اولوياتهم وبرمجتها كبرنامج إنتخابي

ويليه التخطيط لتنفيذ هذه الاولويات طبقا للإمكانات المتاحة وعلى جدول زمني

هذه لو كنت انا المسئول عن الحملة ... وربما كلام العلم.

هذا والله أعلم

أولا التعليم هو أساس نهضة الشعوب
ثانيا النظافة

بس الاخوان ما شاء الله مش بيضيعوا وقت

بسم الله الرحمن الرحيم

مما لاشك فيه أن التعليم هو مفتاح لكل شيئ ولا نهضة أبدا حدثت بلا تعليم قوى ومتطور

=======

هناك امور تتاتى بالوعى مثل النظافة وإن إحتاجت لإمكانيات لرفعها والتخلص منها أو معاملتها بالتصنيع وخلافه


شكرا لكم

بارك اللهم فيهم

أمنياتي أن يكف اي شخص من التقليل من اي دور يقوم به طرف أخر لانه يختلف معه في الفكر او الطريقة او التيار أو أو أو .........

ما يهمني هو مصلحة بلدي بعيدا عن اي تحزب

تعجبني مقولة أوردتها أستاذنا الشرقاوي في احدي موضوعاتك المتميزة

الناجح هو من يري في كل مشكلة حل

والفاشل هو من يري في كل حل مشكلة



ما الضير ان تجد هذة الطريقة فكرة او طريقة أو حلم جديرة بالتنفيذ فورا والعمل علي اخراجها للنور فكم تعلم أن بلدي بها كثير من المواهب المدفونة

وما العيب ايضا أن يقوم اي حزب يحاول الوصول لقلب المواطن أن يحقق انجازات علي المستوي المحيطبه من حل لمشكلة قمامة أو غاز أو مياة صالحة للشرب

كفانا صوانات ومكبرات صوت ويفط ورق

والباقي علي المواطن المصري هو من ييقظ دائما حزبة ويحاسبة وعضو مجلس الشعب الذي يمثلة في منطقتة كفانا نووووم

هو دا الكلام
فإن أخطأ أحدنا فالتوجيه أفضل من النقد الهدام طالما أننا جميعاً نحمل نفس الهم ونحو هدف واحد
بلد أفضل تحت راية الإسلام بإذن الله تعالى
بارك الله فيكِ أختي الحبيبة أم رودي

هو ده الكلام

نريد مواطن يقظ لا تخدعه الصوانات ولا المظاهر

مواطن يتعلم كيف ينال حقوقه حتى يؤدي واجباته

مواطن هدفه هو مصلحة بلده التى تبدأ داخل بيته وتنتهي لكل بلده

بسيطه؟ طبعا لأ


محتاجين مجهود وتوعية وأن نبدأ بأنفسنا

تحضرني مقولة تقال عن المسيح عليه السلام

"ماذا يفيد الإنسان لو كسب العالم كله وخسر نفسه"


دمتم كاسبين لأنفسكم