ما ينطبع في عقلك الباطن

تقليص

عن الكاتب

تقليص

الشرقاوى مسلم اكتشف المزيد حول الشرقاوى
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الشرقاوى
    حارس مؤسس

    • 9 يون, 2006
    • 5442
    • مدير نفسي
    • مسلم

    ما ينطبع في عقلك الباطن

    بسم الله الرحمن الرحيم



    ما ينطبع في عقلك الباطن


    يعبر عنه في الظاهر:






    التفكير بطريقة سلبية وهدامة يولد مشاعر هدامة تجد لها طريق فتخرج بنفس الطريقة التي بالداخل..


    فأول ما يجب أن تؤمن به هي قوة عقلك الباطن وأنه المسيطر عليك..


    ما يوجد في عقلك سيظهر في جسدك وبيئتك،،



    ألم يمر بك بأنك خفت من شيءما سيحدث وحدث كما في المثل الدارج (اللي تخاف منه يجيك منه)

    والعكس صحيح تماماً إذا كان تفكيرك بطريقة إيجابية بناءة أقل ما سيحدث أنك ستشعر براحة لا مثيل لها وستتخلص من التوتروالقلق



    فكم من قال أستطيع تخطي الصعاب وتخطاها وكم من مريض شوفي وعوفي بالإرادة والعزيمة




    وإليك بعض الطرق التي تقودك إلى التفاؤل ونبذ القلق والتوتر والخوف


    (الإيمان + الكلمات الإيجابية + التخيل الإيجابي)

    1-الإيــمــان:


    أ- الرضا بقضاء الله وقدره وضع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم نصب عينيك

    ولا بأس في كتابته في ورقة وعلقها على حائط غرفتك أو في أي مكان بحيث تراه دائما:


    (يا غلام , إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك , احفظ الله تجده تجاهك , إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله ,



    واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ,



    وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك , رفعت الأقلام وجفت الصحف "



    وقال " احفظ الله تجده أمامك , تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة ,


    واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لك يكن ليخطئك , واعلم أن النصر مع الصبر , وأن الفرج مع الكرب , وأن مع العسر يسراً " .)



    فهذا هو الإيمان بالقلب إيمانك ذلك يبعث بداخلك الطمأنينة والرضا ،، وهذا لا يأتي إلا بتذكير نفسك دائما به وستجد أن قلبك يصبح أكثر اطمئنانا بكل ما يحدث لك.


    ب- الـــدعـــاء :وما أروع وما أعظم الحديث عن الدعاء : من منا لم يمر بأزمة وقد سُدت كل الأبواب إلا باب الكريم




    ففتح له الله أوسع الأبواب ، وذلك لأنك لم تجد حلاً إلا الدعاء فدعوت بكل قلبك ومشاعرك وإحساسك بكل يقين بأن ما قد حلَّ بك لن يفرجه إلا الله..
    ولكن يرى الكثير أن الدعاء ليس دائما يستجاب؛ وذلك لأنك تدعو وأنت تقول قد يستجب دعائيوقدلا يستجاب ،



    فالتردد والشك يضعفان من قوة دعائك وهذا هو: (تضارب الرغبات مع الخيال)


    فإن خيالك سيكسب دون خلاف


    أنت ترغب بشي وتدعو الله وفي خيالك بأنه لن يتحقق فخيالك وشكك هو ما جعله لا يتحقق.



    ولكن إذا دعوت الله و أنت موقن الإجابة ،، فتجعل أفكارك إيجابية وترددها على عقلك الباطن بإيجابية بأن الله كريم يجيب الداعي إذا دعاه،،بإذن الله سيتحقق ما تريدوذلك هو (الإيقان بالإجابة)



    2- الكلمات الإيجابية :




    ردد على نفسك الكلمات الإيجابية ، اكتبها ، تأملها ، فستجد أنك تأثرت بها ،

    لقد كان مكتوب على بيت الإمام مالك رحمه الله (ماشاء الله لا قوة إلا بالله)


    فلما سألوه عن ذلك قال : ألم يقل الله (ولولا إذ دخلت جنتك قلت ماشاء الله لا قوة إلا بالله)


    فتخيل كلمة يراها كل يوم وهو داخل إلى منزله ويخيل إليه أن منزله جنة ألم يأتيه شعور بأن منزله فعلا جنة ،،


    وهكذا افعل أنت اكتب الكلمات التي تريدهااستبدل الكلمات السلبية فإن كنت دائما تقول أنا أكره عملي ،، جامعتي ،، دوامي


    استبدلها بكلمات إيجابية وستجد التغيير ، اجعل أسماء الأشخاص المقريبن إليك في جوالك أسماء إيجابية فإن كان بينكم عداوة أو بعد ستتلاشى مع الأيام لأن عقلك الباطن سيتأثر بذلك ويجعلك تصدق كل ما تراه وتكرره على نفسك دائما.


    3- التخيل الإيجابي:



    تخيل نفسك كما تريد أن تكون اطلق لخيالك العنان ،، لا تتمنى شيء وأنت تقول مستحيل أن يحدث ذلك فهو لن يحدث

    استرخي وفكر في ما تريد وأنك قد حصلت عليه فمثلا تريد أن تتخرج بمعدل ممتاز


    تخيل أنك تعيش أجمل أيامك تخيل كل ما تريده بالتفصيل ،، تخيل ما سيقول لك الناس عندمايهنئوكتخيل نفسك عندما أمسكت بشهادتك ورأيت اسمك ووو


    كرر ذلك ولو خمس دقائق كل يوم وبإذن الله ستحصل على ماتريد ،، لأن ما تفكر به ستحصل عليه


    ففكر بكل ماهو إيجابي وسعيد لتحصل على حياة سعيدة مليئة بالإيمان والإيجابية







    قانون الظن






    ( كيف تجذب ماتشاء من الأقدار إليك )
    موافقاً لمنهج التفاؤل النبوي و الكثير من الأحاديث النبوية تدعو إليه
    ليس أولها ( انما الأعمال بالنيات و إنما لكل إمرىء ما نوى)
    و ليس آخرها حديث زيارة النبي صلى الله عليه و سلم للأعرابي الذي يشتكي من الحمى حين قال له : طهور إن شاءالله
    فرد الأعرابي ( طهور ؟؟ بل حمى تفور على شيخ كبير تصليه القبور )
    فقال صلى الله عليه و سلم : هي إذن .. و مات الأعرابي ..
    تأملوا فيه و تفاءلوا ... من أروع ما قرأت



    ** قانون الظن **





    هناك ناس تحدث لهم كوارث و مصائب كثيرة و ناس تعيش في سلام و ناس تفشل في تحقيق أحلامها
    و آخرون ينجحون و منهم السعيد و الشقي فأيهم أنت ..؟!





    في حديث قدسي يقول الله عز و جل " أنا عند ظن عبدي بي "
    هنا لم يقل ربنا جل و علا " أنا عند ( حسن ) ظن .. قال : " أنا عند ظن عبدي بي ... " ما الفرق ؟!
    يعني لما تتوقع إن حياتك ستصير حلوة و ستنجح و ستسمع الأخبار الجيدة فالله يعطيك إياها ..
    " و على نياتكم ترزقون " ..



    ( هذا من حسن الظن بالله )

    =================




    و إذا كنت موسوس و دائماًتفكر أنه ستصيبك مصيبة و ستواجهك مشكلة و حياتك كلها مآسي و هم و نكد







    تأكد أنك ستعيش هكذا ( هذا من سوء الظن بالله )
    ===============


    لا تسوي نفسك خارق و عندك الحاسة السادسة و تقول




    ( و الله إني حسيت إنه حيحصل لي كذا )



    " الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء "



    إن الله كريم ( بيده الخير ) و هو على كل شيء قدير و حسن الظن بالله من حسن توحيد المرء لله

    فالخير من الله و الشر من أنفسنا
    ===============


    أعرف أصدقاء حياتهم تعيسة






    و لما أقرب منهم أكثر ألقاهم هم اللي جايبين التعاسة و النكد لحياتهم
    واحد من أصدقائي عنده أرق مستمر و لما ينام ينكتم و يصير ما يقدر يتنفس لما راح لطبيب نفسي قاله
    أنت عندك فوبيا من هالشيء ! و فعلاًطلع الولد عنده وسواس إنه سيموت و هو نايم !!
    ===================

    لي صديق أخر كثيراً ما يمرض و يصاب بالعين بأسرع وقت و ما يطيب إلا برقية و شيوخ و كذا ..





    يقول إن نجمه خفيف فـاكتشف أنه يخاف فعلاً من هالشيء و عنده وسواس قهري
    إن كل الناس ممكن يصكوه عين ويروح فيها ..
    ==============


    وفي قضية مقتل فنانة لفت انتباهي قول أحدهم عندما قال





    ( كانت دائماًتشعر بأنه سيحدث لها مكروه )
    هي من ظنت بالله السوء فدارت عليها دائرة السوء
    ================


    هناك مقولة شهيرة أؤمن بها كثيراً





    ( تفاءلوا بالخير تجدوه )






    و التفاؤل هو نفسه





    ( حسن الظن )




    ======================








    وقد يكون المخترع السعودي الشاب الصغير الذي لم يتجاوز الثانية و العشرين من عمره







    ( مهند جبريل أبو دية )




    أحد أروع الأمثلة في حسن الظن بالله فبالرغم من أنه أصيب بحادث في سن مبكرة و بترت على أثره ساقه

    و فقد بصره إلا أني شاهدته أمس في برنامج يذاع في قناة المجد و هو مبتسم ، سعيد ، متفائل



    مازال يطمح بأن يكمل تعليمه و يحمد الله أنه أراه حياة جديدة لا يرى بها و لا يسير حتى يستطيع من خلالها أن يزداد علماً

    و إيماناًبحياة المعاقين المثابرين و يكون منهم قولا و فعلا ..




    و قد أخترع من بين اختراعاته الكثيرة قلم للعميان بحيث يمكنهم الكتابة في خط مستقيم

    فسبحان الله و كأنه اخترعه لنفسه !!
    ====================


    أمثلة





    إن أردت أن تمتلك منزلاً ! ما عليك إلا أن تتخيله ( تعيش الدور )






    لأن تحقيق الأشياء ما يصير إلا بالإيمان تخيل لونه ، جدرانه ، أثاثه تخيل نفسك و أنت تعيش فيه

    و ظل كل يوم تخيل و اعمل على تحقيق حلمك بالتخيل و العمل طبعاً
    ========================


    و إن حدث و أمعنت التخيل في مكروه أو حادثة ما انفض رأسك و ابعد الفكرة عنك و ادعوا الله أن يسعدك و يرح بالك
    فقد أوصانا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال :




    " ادعوا الله تعالى و أنتم موقنون بالإجابة "

    ===========================


    و من حسن الظن بالله أثناء الدعاء أن تظن فيه جل شأنه خيراً
    فمثلاً إذا رأيت أحمقاً لا تقل




    ( الله لا يبلانا )




    لأن البلاء من أنفسنا
    فقط قل
    ( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به .. )




    و هذا الثناء على الله يكفيه عز و جل بأن يحفظك مما ابتلى ذلك الشخص به
    ====
    و لا تقل : اللهم لا تجعلني حسوداً





    قل : اللهم انزع الحسد من قلبي



    و هكذا .. و انتبه عند كل دعاء و تفكر فيما تقوله جيداًلتكون من الظانين بالله حسنا

    ===============


    و إذا كنت ممن لديهم الحاسة السادسة فرأيت حلماً أو أحسست بمكروه فافعل كما أمرنا الرسول صلى الله عليه و سلم :



    استعذ بالله من الشيطان الرجيم و انفث ثلاثا عن شمالك و توضأ و غير وضع نومتك





    ثم تصدق فالصدقة لها فضل كبير بتغير حال العبد من الأسوأ للأفضل

    و في موضوعنا من فضلها .. قول الحبيب عليه الصلاة و السلام : " الصدقة تقي مصارع السوء "
    ==================


    و قوله جلت قدرته : " إذا أراد شيئاً أن يقو ل له كن فيكون " و لا يرد القضاء إلا الدعاء




    و ظني فيك يا ربي جميل فحقق يا إلهي حسن ظني

    أخيراً أسأل الله أن يجعلنا من السعداء في الدارين



    و أني أرجو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله فاعل

    ================


    الخلاصة





    نحن الذين نسعد أنفسنا بعد الالتجاء لله




    و نحن الذين نتعسها بسوء الظن بالله






    فـاختر الطريق الذي تريد





    " إما شاكراً و إما كفورا "





    من إيميلي
    الـ SHARKـاوي
    إستراتيجيتي في تجاهل السفهاء:
    ذبحهم بالتهميش، وإلغاء وجودهم المزعج على هذا الكوكب، بعدوى الأفكار،
    فالأفكار قبل الأشخاص، لأن الأفكار لها أجنحة، فأصيبهم بعدواها الجميلة. وهذا الواقع المظلم الذي نعيش سيتغير بالأفكار،
    فنحن في عصر التنوير والإعصار المعرفي، ولا بد للمريض أن يصح، ولا بد للجاهل أن يتعلم، ولا بد لمن لا يتغير، أن يجبره الواقع على التغير،
    ولا بد لمن تحكمه الأموات، الغائب عن الوعي، أن يستيقظ من نومة أهل الكهف أو يبقى نائما دون أثر، لا يحكم الأحياء!
  • داليا أمة الله
    4- عضو فعال

    حارس من حراس العقيدة
    • 7 نوف, 2009
    • 650
    • -
    • مسلمة

    #2
    جزاكم الله خيرا أستاذنا الشرقاوى

    كنت قد قرأت كتاب عن العقل الواعى والعقل الباطن من قبل ، وتقريبا له نفس المحتوى
    ولى تعقيب على بعض الأجزاء


    أنت ترغب بشي وتدعو الله وفي خيالك بأنه لن يتحقق فخيالك وشكك هو ما جعله لا يتحقق.
    ولكن إذا دعوت الله و أنت موقن الإجابة ،، فتجعل أفكارك إيجابية وترددها على عقلك الباطن بإيجابية بأن الله كريم يجيب الداعي إذا دعاه،،بإذن الله سيتحقق ما تريد وذلك هو (الإيقان بالإجابة)
    نعم يجب أن يدعو الانسان بيقين فى الاجابة وحسن ظن فى الله، لكن ليس تحقق الاجابة أو عدمها راجع لهذا اليقين فقط ،
    إنما يعود أيضا إلى مشيئة الله .
    فإن الانسان إذا دعى وتحرى شروط الدعاء ولم يستجب الله له فإنما ذلك لحكمة يعلمها الله ـ عزَّ وجلَّ ـ ولا يعلمها هذا الداعي فعسى أن تحبوا شيئًا وهو شر لكم وإذا تمت هذه الشروط ولم يستجب الله ـ عزَّ وجلَّ ـ فإنه إما أن يدفع عنه من السوء ما هو أعظم، وإما أن يدخرها له يوم القيامة فيوفيه الأجر أكثر وأكثر.

    كذلك يجب أن لا يستبطئ الإنسان الإجابة فيقول دعوت ولم يستجب لي.
    ---------
    قانون الظن
    ( كيف تجذب ماتشاء من الأقدار إليك )
    موافقاً لمنهج التفاؤل النبوي
    اعتقد يقصد "قانون الجذب" لأنه بيقول كيف تجذب..
    التفاؤل كويس وكل حاجة وبيأثر فى حياة الانسان ونظرته للأشياء لكن كل هذا لا يمنع أن يحدث له مكروه
    فالملتزم مثلا ينظر لهذا على أنه ابتلاء .

    هو المشكلة فى أن قانون الجذب هذا فى أصله والذي هو باللغة الانجليزية يقول أن الانسان يستطيع أن يخلق قدره وأن يؤثر فى الكون عن طريق قانون الجذب هذا ، لكن من قاموا بترجمته للغة العربية قاموا بالتغيير فى بعض المصطلحات حتى نتقبلها (هذا ما سمعته من متخصص وذكر الأصل باللغة الانجليزية وبعد الترجمة للعربية )"

    أعتقد أن علوم الغرب فى هذا المجال بعضها جيد، لكنها تحتاج للتنقيح

    (( يُعرف الرجال بالحق
    ولا يُعرف الحق بالرجال ))

    تعليق

    • متعلم
      5- عضو مجتهد

      حارس من حراس العقيدة
      عضو شرف المنتدى
      • 12 أكت, 2006
      • 778
      • مسلم

      #3

      شكر الله لمولانا نيته الطيبة.

      لكن الموضوع ليس جديدًا .. هو يأتي في سياق " أسلمة الهرطقات الحديثة " !!

      بعدما استنكر الغرب الخرافات والشعوذات القديمة .. عاد إليها بقوة أشد !

      الفارق أنه - الغربي - خلع هلاهيل وجماجم وعقود ساحر القبيلة المضحكة .. ولبس أفخر البذلات والكرافتات ووضع على حجره أحدث أجهزة الحواسيب !

      أما الجوهر فهو واحد تقريبـًا .. أو أسوأ : شعوذة ودجل لا أكثر.

      المشكلة الأخطر هي محاولة "أسلمة" هذه الهرطقات الغربية الوثنية .. بمعنى إلباسها ثوب إسلامي ، وذلك بوضع نصوص إسلامية تخدم هذه الهرطقات بشكل أو بآخر.

      بعبارة أخرى : ترويج هذه الهرطقات بالتمسح في الدين، مع أن الدين منها براء.

      أكتفي الآن بهذه الإشارة المجملة، وأعود فيما بعد بإذن الله ، لتوضيح ما في الكلام من ضلالات، والتفرقة بينها وبين معاني الحق التي يُراد المماحكة بها في هذا المقام.

      تعليق

      • سما حمدان
        2- عضو مشارك
        عضو مجموعة الأخوات

        • 23 يول, 2010
        • 246
        • ربة منزل
        • مسلمة وموحدة بالله

        #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        أخى الفاضل .. الدكتور الشرقاوى ..
        موضوعك جميل ولكن الجزء الخاص بقانون الجذب أو الظن فهو يسمى بالجذب
        وهو من مواضيع البرمجمة اللغوية العصبية وكثير من مدربين التنمية البشرية الملتزمين تركوا هذا الموضوع
        لأن به الكثير من الشبهات وهى مستوحاة من عقيدة أهل التبت ..
        وتفضل هذه الحلقة تخص هذا الموضوع ..
        http://www.youtube.com/watch?feature...=GyRHdH-ULLA#!

        تعليق

        مواضيع ذات صلة

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 2 أسابيع
        ردود 10
        54 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة الراجى رضا الله
        ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص
        رد 1
        49 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة *اسلامي عزي*
        بواسطة *اسلامي عزي*
        ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص
        ردود 0
        29 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة د تيماء
        بواسطة د تيماء
        ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م
        ردود 0
        33 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة د تيماء
        بواسطة د تيماء
        ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 09:04 م
        ردود 0
        26 مشاهدات
        0 ردود الفعل
        آخر مشاركة سُليمان العَمري
        يعمل...