سلام لكم
قد اخترت وضعه هنا في باب الشبهات لانه موضوع غريب
في كتاب مختصر التبيان فيآداب حملة القرآن ص 11
التالي
فصل
يُستحب أن تكون القراءة في مكان نظيف، واستحب العلماء القراءة في المسجد لكونه جامعاً للنظافة وشرف البقعة ومحصلاً لفضيلة أخرى وهو الاعتكاف فإنه ينبغي لكل جالسٍ في المسجد أن ينوي الاعتكاف سواء قلَّ لبثه أو قلَّ، وينبغي أن ينويه أول دخوله.وأما القراءة في الحمام فليست مكروهة عند أصحابنا، وبه قال عطاء والنخعي ومالك، وذهب أبو حنيفة وطائفة من العلماء إلى كراهتها.
وقال الشّعبي تُكره قراءة القُرآن في ثلاث مواضع : الحمام، وبيت الحش، وبيت الرحا وهي تدور.
وأما القراءة في الطريق فالمختار أنها ليست مكروهة إذا لم يلته صاحبها، وروى نحو هذا عن أبي الدرداء، وعمر بن عبد العزيز وكرهها مالك.
فهل الحمام هنا هو الذي نعرفه ؟
وفي الفقرت التاليه له
نقطه أتعجب منها كثيرا
ومع ذلك وبعد كل هذه الطهاره والخشوع نجد الحديث الصحيح التالي
الراوي: عائشه
المصدر صحيح البخاري حديث رقم 7549
فانا اتساءل من نصدق ؟
هذا الكتاب ام الحديث الصحيح
قد اخترت وضعه هنا في باب الشبهات لانه موضوع غريب
في كتاب مختصر التبيان فيآداب حملة القرآن ص 11
التالي
فصل
يُستحب أن تكون القراءة في مكان نظيف، واستحب العلماء القراءة في المسجد لكونه جامعاً للنظافة وشرف البقعة ومحصلاً لفضيلة أخرى وهو الاعتكاف فإنه ينبغي لكل جالسٍ في المسجد أن ينوي الاعتكاف سواء قلَّ لبثه أو قلَّ، وينبغي أن ينويه أول دخوله.وأما القراءة في الحمام فليست مكروهة عند أصحابنا، وبه قال عطاء والنخعي ومالك، وذهب أبو حنيفة وطائفة من العلماء إلى كراهتها.
وقال الشّعبي تُكره قراءة القُرآن في ثلاث مواضع : الحمام، وبيت الحش، وبيت الرحا وهي تدور.
وأما القراءة في الطريق فالمختار أنها ليست مكروهة إذا لم يلته صاحبها، وروى نحو هذا عن أبي الدرداء، وعمر بن عبد العزيز وكرهها مالك.
فهل الحمام هنا هو الذي نعرفه ؟
وفي الفقرت التاليه له
نقطه أتعجب منها كثيرا
فصل
يُستحب للقارئ في غير الصلاة أن يستقبل القبلة، ويجلس متخشعاً بسكينة ووقار مُطرقاً رأسه، ويكون جُلوسهُ وحده في تحسين أدبه كجلوسه بين يدي معلمه، فهذا هو الأكمل ولو قرأ قائماً أو مضطجعاً أو في فراشه أو على غير ذلك من الأحوال جاز، وله أجر ذلك دون الأول، ودلائل هذا كله في الكتاب والسُّنة مشهورة.
يُستحب للقارئ في غير الصلاة أن يستقبل القبلة، ويجلس متخشعاً بسكينة ووقار مُطرقاً رأسه، ويكون جُلوسهُ وحده في تحسين أدبه كجلوسه بين يدي معلمه، فهذا هو الأكمل ولو قرأ قائماً أو مضطجعاً أو في فراشه أو على غير ذلك من الأحوال جاز، وله أجر ذلك دون الأول، ودلائل هذا كله في الكتاب والسُّنة مشهورة.
ومع ذلك وبعد كل هذه الطهاره والخشوع نجد الحديث الصحيح التالي
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن ورأسه في حجري وأنا حائض .
الراوي: عائشه
المصدر صحيح البخاري حديث رقم 7549
خلاصة حكم المحدث: [صحيح
هذا الكتاب ام الحديث الصحيح
تعليق