بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[caution]نقلا عن الأخ سيف رسول الله مشرف حوار الأديان بأتباع المرسلين[/caution]
بسم الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً - نبي المرحمة - عبده ورسوله ، أُذن الخير التي أستقبلت آخر إرسال السماء لهدي الأرض ، و لسان الصدق الذي بلَّغ عن الحق مُراده من الخلق
نبدأ بما جاء في تكوين 8 :-
4وَاسْتَقَرَّ الْفُلْكُ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ عَلَى جِبَالِ أَرَارَاطَ.
سفر التكوين يقول أن السفينة قد رست على ( جبال ) أراراط و ليس ( جبل ) أراراط .
لو بحثنا في الموسوعة ويكيبديا عن جبال أراراط نجد الاتي :-
يقول أن هناك قمتان تخرجان من نفس قاعدة الجبل
إحداهما تسمى بـ ( أراراط الأكبر ) و الأخرى تسمى بـ ( أراراط الأصغر )
المصدر
إِذَنْ سَنُسَلِّم جدلا أن المقصود بجبال أرارط كجمع ممكن أن يكون هاتين القمتين ، و أنا سوف أعتمد في هذا البحث على هذا الأساس .
و لكن بعد أن وَجَدَ العلماء سفينة نوح على جبل الجودي ، اخترعوا معاني جديدة لـ ( جبال أراراط ) لحفظ ماء الوجه .
و سنعود للحديث عن هذه النقطة لاحقا إن شاء الله .
و جاء في القرآن الكريم
وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
[ هود:44 ]
هنا يقول القرآن أن السفينة استوت على الجودي بعد أن أمَرَ اللهُ الأرض أن تبلع الماء و أمَرَ السماء أن تُقلع عن المطر .
و لكن ما معنى كلمة ( الجودي ) ؟
يقول الإمام الشيخ محمد متولى الشعراوي أن كلمة ( الجودي ) هي اسم جبل
المصدر: موقع خواطر الشيخ الشعراوي
الصفحة الرئيسية للموقع
إذن القرآن يقول أن سفينة نوح استقرت على جبل الجودي ، و الكتاب المقدس يقول أن السفينة استقرت على إحدى قمتي جبل أراراط ، فهل رَسَتْ السفينة على جبل الجودي أَمْ على جبل أراراط ؟ و أيهما أصدق و أيهما وحي من الله ، القرآن أم الكتاب المقدس ؟
مما لا يوجد فيه أدنى شك أن كل تيار لابد و أن يكون مقتنع بحرفية ما ورد في كتابه المقدس سواء كانوا من المسلمين أو مِن المسيحيين أو حتى اليهود بالنسبة للمكان الذي استقرت عليه سفينة نوح هل هو جبل الجودي أَم جبل أراراط .
و قد كانت هناك محاولات عديدة للبحث عن سفينة نوح على جبل أراراط :-
1- في عام 1829 قام أستاذ الفلسفة في جامعة تارتو University of Dorpat فريدريك بارووت Freidrich Parrott بتسلق جبل أراراط باحثا عن السفينة واعتبر أول شخص في العصر الحديث يقوم بهذه المهمة ولم يشاهد بارووت السفينة ولكنه قال "إن السفينة قد تكون مدفونة تحت طبقات الجليد في قمة الجبل"
المصدر
(*) علماً بأن موقع trustbible.com التبشيري المُعادي للإسلام يقول أن سفينة نوح ليست مدفونة في جليد جبل أراراط كما يدّعي البعض .
المصدر
2- وتلاه على نفس المنوال المؤرخ والأستاذ في جامعة أوكسفورد James Bryce جيمس برايس في عام 1876 ولم يجد إلا قطعة من الخشب في قمة الجبل وكان برايس لديه فكرة خاصة حول الكيفية التي يمكن أن تكون وصلت بها تلك القطعة الخشبية إلى الجبل
المصدر
3- في عام 1982 قام رائد الفضاء السابق James Irwin جيمس أيرون بحملة جديدة إلى جبل أراراط للبحث عن سفينة نوح لكنه لم يعثر على شيء ، و قد كان تَسَلُّق الجبل صعب جداً فَقَد سَقَط في المنطقة الجليدية ، و أُصيب في الوجه و الساق ، و وَصَف صعوبة تَسَلُّقْ جبل أراراط قائلاً "انه من الاسهل علي المشي على سطح القمر ، لقد فعلت كل ما بِوِسعي ، ولكن السفينة تستمر في مراوغتنا "
المصدر
4- و منذ عام 1982 ، تَسَلَّق العشرات جبل أراراط و لكنهم فشلوا في العثور على شئ
و في عام 1997 أصدرت حكومة الولايات المتحدة صورا التقطها سلاح الطيران في 1949 ، الذي كان يعتقد البعض أن هذة الصور توضح المنطقة التي يغطيها الجليد على جبل اراراط. ويقال إن هذه الصور محفوظة في ملف حكومي اسمه "Ararat Anomaly". ومع ذلك ، يعتبر الخبراء أن هذه الصور غير مقنعة
على مدى سنوات ، فشلت محاولات رجل الاعمال الثري الذي يُدعى دانيال مك كيفرن Daniel McGivern في التقاط صور بالاقمار الصناعية لجبل اراراط. في صيف عام 2003 ، استأجر قمر صناعي تجاري يلتقط صوراً ثابتة و اسمه DigitalGlobe لإعادة المحاولة . هذه المرة، كانت موجة الحر التي ضربت أوروبا في ذلك العام أذابت جزئيا الغطاء الثلجي على قمة الجبل.
ادعى مك كيفرن أن الصور الجديدة أظهرت هيكل كبير مدفون في الجبل ، مع عوارض رأسية و عارضة أفقية واحدة،. وقال انه متأكد بنسبة 98% أن هذا الهيكل هو السفينة .
و مع ذلك فإن معظم الخبراء ، كانوا متشككين. قالوا أن الهيكل الموجود في الصور يمكن أن بسهولة تكوين صخري، بالإضافة إلى أن بعض الصور كانت غير علمية وغير واضحة.
يقول لوريس كولينز، أستاذ الجيولوجيا المتقاعد في جامعة ولاية كاليفورنيا في نورثريدج و خبير الصور الجيولوجية : " من السهل جدا الحصول على شيء ما يبدو انه من صنع الإنسان [في هذه الصور]، ولكن بمجرد الوصول إلى هناك، يتبين أنها لا شيء ، انها مجرد تفكير متفائل [لولع فكرة إن سفينة نوح لا تزال موجودة على قمة آراراط]".
المصدر
5- حاولت أعداد كبيرة من الرحلات الاستكشافية في السنوات ال 60 الماضية أن تجد بقايا السفينة داخل الكتل الجليدية على الجبل ( أرارط ) على ارتفاع أكثر من 5000 متر / 15000 قدم مرات و مرات، كانت هناك بلاغات عن هياكل خشبية لا تزال تحت الجليد ، ولكن لا شئ تم إثباته بالتأكيد . بعض الباحثين الآن على افتراض أن لا أحد قادر على العثور على أي شيء، لأن عمليات التفتيش جرت في موقع خاطئ .
المصدر
6- يقول الباحث الجيولوجي ''جون موريس '' : معلومات كثيرة جمعتْ خلال السَنَوات الـ40 الماضية التي تُشيرُ بأنّ بقايا سفينةِ نوح قَدْ توجدُ على الجبلِ أرارات في شرق تركيا.بحيث كانت بعتاث أي فرق على جبال الأراراط ..بحيث حاولت إكتشاف مكان السفينة لكن حتى الآن لا شيء كان ناجحا ...بَعْض المواقعِ والإدّعاءاتِ المحتملةِ فُحِصا وفُنّدا (باءت بالفشل )
لسوء الحظ، هناك فردان الذي يَشْعرانِ ما عدا ذلك (يحسان على أنهم وجدوا السفينة) ويُروّجانِ للموقعِ كبقايا سفينةِ نوح.ليس لهما لا تدريب جيولوجي أو آثاري .وفي تحقيقاتِهم كلاهما إستعملَ الطرقَ التي لَيستْ موثوقةَ في إجتماع بياناتِهم.علاوة على ذلك، هم مَا سَمحوا للآخرين لرُؤية بياناتِهم
Unfortunately, there are two individuals which feel otherwise, and promote the site as the remains of Noah's Ark. Neither have geologic or archaeologic training, and in their investigations both have used methods which are not reliable in gathering their data. Furthermore, they have not allowed others to see their data, preferring instead to make statements about the data only. Both can give convincing talks on the subject, and both have written books describing their experiences (not their data), but to my knowledge, all who have critically evaluated the site and/or the methods and reports of the two advocates are convinced that both are mistaken. In fact, many of their claims are in direct conflict with facts I and others have gathered at the site
بحيث ينهي حديثه بِقوله :
حتى ذلك الحين، البحث سَيَستمرُّ كما يَقُودُ ويَسْمحُ له، بعِدّة جُهود أَنْ تُخطّطَ لصيفِ 1990. المسيحيون يَطْلبونَ الصَلاة من أجل التحضيرَ وتمويل وأمانَ ونجاحَ هذه الجُهودِ، وتلك القلوبِ سَتَرْدُّ مرّة السفينةَ منزّلةُ.
المصدر
وتمر السنين فماذا يقول الرجل ؟
هل سفينة نوح وجدت في إيران ؟ ثم يضع المقال وكأنه يستهزأ بهم ويقول لن تجدوها
المصدر
/
7- قاد الدكتور تشارلز ويلز أربعة بعثات لاستكشاف جبل أراراط ، ومع ذلك ، فإن نتائج رحلاته إلى هذا الجبل - بالإضافة إلى سنوات من البحث في المصادر التاريخية - قالت أن أرارط ليس جبل نوح و ليس الجبل الذي استقرت عليه السفينة .
المصدر
نستنتج مما سبق أن جميع محاولات العثور على سفينة نوح على جبل أرارط قد باءت بالفشل .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[caution]نقلا عن الأخ سيف رسول الله مشرف حوار الأديان بأتباع المرسلين[/caution]
جبل الجودي أم أراراط : سفينة نوح بين القرآن و الكتاب المقدس
بسم الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً - نبي المرحمة - عبده ورسوله ، أُذن الخير التي أستقبلت آخر إرسال السماء لهدي الأرض ، و لسان الصدق الذي بلَّغ عن الحق مُراده من الخلق
نبدأ بما جاء في تكوين 8 :-
4وَاسْتَقَرَّ الْفُلْكُ فِي الشَّهْرِ السَّابِعِ فِي الْيَوْمِ السَّابِعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ عَلَى جِبَالِ أَرَارَاطَ.
سفر التكوين يقول أن السفينة قد رست على ( جبال ) أراراط و ليس ( جبل ) أراراط .
لو بحثنا في الموسوعة ويكيبديا عن جبال أراراط نجد الاتي :-
It has two peaks: Greater Ararat (the tallest peak in Turkey, and the entire Armenian plateau with an elevation of 5,137 m/16,854 ft) and Lesser Ararat (with an elevation of 3,896 m/12,782 ft).
يقول أن هناك قمتان تخرجان من نفس قاعدة الجبل
إحداهما تسمى بـ ( أراراط الأكبر ) و الأخرى تسمى بـ ( أراراط الأصغر )
المصدر
إِذَنْ سَنُسَلِّم جدلا أن المقصود بجبال أرارط كجمع ممكن أن يكون هاتين القمتين ، و أنا سوف أعتمد في هذا البحث على هذا الأساس .
و لكن بعد أن وَجَدَ العلماء سفينة نوح على جبل الجودي ، اخترعوا معاني جديدة لـ ( جبال أراراط ) لحفظ ماء الوجه .
و سنعود للحديث عن هذه النقطة لاحقا إن شاء الله .
و جاء في القرآن الكريم
وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
[ هود:44 ]
هنا يقول القرآن أن السفينة استوت على الجودي بعد أن أمَرَ اللهُ الأرض أن تبلع الماء و أمَرَ السماء أن تُقلع عن المطر .
و لكن ما معنى كلمة ( الجودي ) ؟
يقول الإمام الشيخ محمد متولى الشعراوي أن كلمة ( الجودي ) هي اسم جبل
المصدر: موقع خواطر الشيخ الشعراوي
الصفحة الرئيسية للموقع
___________________________________
إذن القرآن يقول أن سفينة نوح استقرت على جبل الجودي ، و الكتاب المقدس يقول أن السفينة استقرت على إحدى قمتي جبل أراراط ، فهل رَسَتْ السفينة على جبل الجودي أَمْ على جبل أراراط ؟ و أيهما أصدق و أيهما وحي من الله ، القرآن أم الكتاب المقدس ؟
___________________________________
مما لا يوجد فيه أدنى شك أن كل تيار لابد و أن يكون مقتنع بحرفية ما ورد في كتابه المقدس سواء كانوا من المسلمين أو مِن المسيحيين أو حتى اليهود بالنسبة للمكان الذي استقرت عليه سفينة نوح هل هو جبل الجودي أَم جبل أراراط .
و قد كانت هناك محاولات عديدة للبحث عن سفينة نوح على جبل أراراط :-
1- في عام 1829 قام أستاذ الفلسفة في جامعة تارتو University of Dorpat فريدريك بارووت Freidrich Parrott بتسلق جبل أراراط باحثا عن السفينة واعتبر أول شخص في العصر الحديث يقوم بهذه المهمة ولم يشاهد بارووت السفينة ولكنه قال "إن السفينة قد تكون مدفونة تحت طبقات الجليد في قمة الجبل"
Dr. Friedrich Parrot, with the help of Khachatur Abovian, was the first explorer in modern times to reach the summit of Mount Ararat,
Dr. Parrot did not claim to actually see the ark. The best he could suggest was that the ark might be buried under ice and snow on the saddle between the double peak. Considering that the ice is 300 feet thick
Dr. Parrot did not claim to actually see the ark. The best he could suggest was that the ark might be buried under ice and snow on the saddle between the double peak. Considering that the ice is 300 feet thick
المصدر
(*) علماً بأن موقع trustbible.com التبشيري المُعادي للإسلام يقول أن سفينة نوح ليست مدفونة في جليد جبل أراراط كما يدّعي البعض .
Noah's ark is not entombed in ice on Mt. Ararat as claimed by some
المصدر
___________________________________
___________________________________
2- وتلاه على نفس المنوال المؤرخ والأستاذ في جامعة أوكسفورد James Bryce جيمس برايس في عام 1876 ولم يجد إلا قطعة من الخشب في قمة الجبل وكان برايس لديه فكرة خاصة حول الكيفية التي يمكن أن تكون وصلت بها تلك القطعة الخشبية إلى الجبل
On this trip, he found wood on Great Ararat although he did not make a huge deal about it as he had a private idea about how it could have arrived on the mountain.
المصدر
___________________________________
___________________________________
3- في عام 1982 قام رائد الفضاء السابق James Irwin جيمس أيرون بحملة جديدة إلى جبل أراراط للبحث عن سفينة نوح لكنه لم يعثر على شيء ، و قد كان تَسَلُّق الجبل صعب جداً فَقَد سَقَط في المنطقة الجليدية ، و أُصيب في الوجه و الساق ، و وَصَف صعوبة تَسَلُّقْ جبل أراراط قائلاً "انه من الاسهل علي المشي على سطح القمر ، لقد فعلت كل ما بِوِسعي ، ولكن السفينة تستمر في مراوغتنا "
On two occasions he led expeditions to Mount Ararat in Turkey in search of Noah's Ark. In 1982, he reached the 16,946-foot summit but fell on the glacier, suffering severe leg and face lacerations. He had to be carried down on horseback. A year later, he surveyed the summit by airplace, looking down for possible remains of the Ark, which according to the Book of Genesis, came to rest on the mountains of Ararat. "It's easier to walk on the moon," he said. "I've done all I possibly can, but the Ark continues to elude us ".
المصدر
___________________________________
___________________________________
4- و منذ عام 1982 ، تَسَلَّق العشرات جبل أراراط و لكنهم فشلوا في العثور على شئ
Because of Soviet complaints that explorers were spying, the region was off limits until 1982. Since then, scores of climbers have scaled the mountain but failed to substantiate what the object is .
و في عام 1997 أصدرت حكومة الولايات المتحدة صورا التقطها سلاح الطيران في 1949 ، الذي كان يعتقد البعض أن هذة الصور توضح المنطقة التي يغطيها الجليد على جبل اراراط. ويقال إن هذه الصور محفوظة في ملف حكومي اسمه "Ararat Anomaly". ومع ذلك ، يعتبر الخبراء أن هذه الصور غير مقنعة
In 1997 the U.S. government released images taken by its Air Force in 1949 that were believed by some to show a structure covered by ice on Mount Ararat. These photographs had reportedly been kept in a government file labeled "Ararat Anomaly." However, experts deemed the images inconclusive
على مدى سنوات ، فشلت محاولات رجل الاعمال الثري الذي يُدعى دانيال مك كيفرن Daniel McGivern في التقاط صور بالاقمار الصناعية لجبل اراراط. في صيف عام 2003 ، استأجر قمر صناعي تجاري يلتقط صوراً ثابتة و اسمه DigitalGlobe لإعادة المحاولة . هذه المرة، كانت موجة الحر التي ضربت أوروبا في ذلك العام أذابت جزئيا الغطاء الثلجي على قمة الجبل.
ادعى مك كيفرن أن الصور الجديدة أظهرت هيكل كبير مدفون في الجبل ، مع عوارض رأسية و عارضة أفقية واحدة،. وقال انه متأكد بنسبة 98% أن هذا الهيكل هو السفينة .
و مع ذلك فإن معظم الخبراء ، كانوا متشككين. قالوا أن الهيكل الموجود في الصور يمكن أن بسهولة تكوين صخري، بالإضافة إلى أن بعض الصور كانت غير علمية وغير واضحة.
يقول لوريس كولينز، أستاذ الجيولوجيا المتقاعد في جامعة ولاية كاليفورنيا في نورثريدج و خبير الصور الجيولوجية : " من السهل جدا الحصول على شيء ما يبدو انه من صنع الإنسان [في هذه الصور]، ولكن بمجرد الوصول إلى هناك، يتبين أنها لا شيء ، انها مجرد تفكير متفائل [لولع فكرة إن سفينة نوح لا تزال موجودة على قمة آراراط]".
For years, attempts by McGivern to have satellite images taken of Mount Ararat failed. In the summer of 2003 he recruited DigitalGlobe, a commercial satellite-imagery firm, to try again. This time, a heat wave that hit Europe that year had partially melted the snowcap on top of the mountain.
McGivern claimed the new images showed a large structure, with vertical beams and one horizontal beam, buried on the mountain. He said he was 98 percent sure it was the ark.
Most experts, however, were skeptical. The object in the images could easily be a rock formation, they said, adding that some of the photos were nonscientific and fuzzy.
"It's very easy to get something that looks like it's man-made [in these images]. But once you get there, it turns out to be nothing," said Lorence Collins, a retired geology professor at California State University at Northridge and an expert on photo-geology. "It's simply hopeful thinking ".
McGivern claimed the new images showed a large structure, with vertical beams and one horizontal beam, buried on the mountain. He said he was 98 percent sure it was the ark.
Most experts, however, were skeptical. The object in the images could easily be a rock formation, they said, adding that some of the photos were nonscientific and fuzzy.
"It's very easy to get something that looks like it's man-made [in these images]. But once you get there, it turns out to be nothing," said Lorence Collins, a retired geology professor at California State University at Northridge and an expert on photo-geology. "It's simply hopeful thinking ".
المصدر
___________________________________
___________________________________
5- حاولت أعداد كبيرة من الرحلات الاستكشافية في السنوات ال 60 الماضية أن تجد بقايا السفينة داخل الكتل الجليدية على الجبل ( أرارط ) على ارتفاع أكثر من 5000 متر / 15000 قدم مرات و مرات، كانت هناك بلاغات عن هياكل خشبية لا تزال تحت الجليد ، ولكن لا شئ تم إثباته بالتأكيد . بعض الباحثين الآن على افتراض أن لا أحد قادر على العثور على أي شيء، لأن عمليات التفتيش جرت في موقع خاطئ .
a high amount of expeditions in the past 60 years tried to find remnants of the ark inside the glaciers upon the mountain with an elevation of over 5000 meters / 15000 ft. Again and again, there were reportings about wooden structures or remains under the ice - but nothing could have been certainly proved. Some researchers are now assuming that nobody is able to find anything, because searches took place on the wrong location .
المصدر
___________________________________
___________________________________
6- يقول الباحث الجيولوجي ''جون موريس '' : معلومات كثيرة جمعتْ خلال السَنَوات الـ40 الماضية التي تُشيرُ بأنّ بقايا سفينةِ نوح قَدْ توجدُ على الجبلِ أرارات في شرق تركيا.بحيث كانت بعتاث أي فرق على جبال الأراراط ..بحيث حاولت إكتشاف مكان السفينة لكن حتى الآن لا شيء كان ناجحا ...بَعْض المواقعِ والإدّعاءاتِ المحتملةِ فُحِصا وفُنّدا (باءت بالفشل )
Much information has been gathered over the last 40 years or so which indicates that the remains of Noah's Ark may still exist on Mt. Ararat in eastern Turkey. Numerous expeditions, including many which I have personally lead, [sic] have attempted to discover the Ark's whereabouts, but to date none have been completely successful. Some possible sites and claims have been checked out and disproved
لسوء الحظ، هناك فردان الذي يَشْعرانِ ما عدا ذلك (يحسان على أنهم وجدوا السفينة) ويُروّجانِ للموقعِ كبقايا سفينةِ نوح.ليس لهما لا تدريب جيولوجي أو آثاري .وفي تحقيقاتِهم كلاهما إستعملَ الطرقَ التي لَيستْ موثوقةَ في إجتماع بياناتِهم.علاوة على ذلك، هم مَا سَمحوا للآخرين لرُؤية بياناتِهم
Unfortunately, there are two individuals which feel otherwise, and promote the site as the remains of Noah's Ark. Neither have geologic or archaeologic training, and in their investigations both have used methods which are not reliable in gathering their data. Furthermore, they have not allowed others to see their data, preferring instead to make statements about the data only. Both can give convincing talks on the subject, and both have written books describing their experiences (not their data), but to my knowledge, all who have critically evaluated the site and/or the methods and reports of the two advocates are convinced that both are mistaken. In fact, many of their claims are in direct conflict with facts I and others have gathered at the site
بحيث ينهي حديثه بِقوله :
حتى ذلك الحين، البحث سَيَستمرُّ كما يَقُودُ ويَسْمحُ له، بعِدّة جُهود أَنْ تُخطّطَ لصيفِ 1990. المسيحيون يَطْلبونَ الصَلاة من أجل التحضيرَ وتمويل وأمانَ ونجاحَ هذه الجُهودِ، وتلك القلوبِ سَتَرْدُّ مرّة السفينةَ منزّلةُ.
Until then, the search will continue as He leads and allows, with several efforts being planned for the summer of 1990. Christians are asked to pray for the preparation, funding, safety and success of these efforts, and that hearts will respond once the Ark is revealed
المصدر
وتمر السنين فماذا يقول الرجل ؟
هل سفينة نوح وجدت في إيران ؟ ثم يضع المقال وكأنه يستهزأ بهم ويقول لن تجدوها
المصدر
/
___________________________________
7- قاد الدكتور تشارلز ويلز أربعة بعثات لاستكشاف جبل أراراط ، ومع ذلك ، فإن نتائج رحلاته إلى هذا الجبل - بالإضافة إلى سنوات من البحث في المصادر التاريخية - قالت أن أرارط ليس جبل نوح و ليس الجبل الذي استقرت عليه السفينة .
A veteran explorer to the region and a neuropsy chiatrist by trade, Willis has led four expeditions up Mt. Ararat, the traditional site of the landing of Noah’s Ark. Yet, the results of his investigation on that mountain, as well as years of research into historical sources, suggested to him that Ararat is not the mountain of Noah or the Ark
المصدر
___________________________________
___________________________________
نستنتج مما سبق أن جميع محاولات العثور على سفينة نوح على جبل أرارط قد باءت بالفشل .
تعليق