بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد أيها الأخوة الكرام/ قرأت موضوعا عجبت له وتعجبت منه وأثر فيَّ كبير الأثر ألا وهو
صححوا لي اذا أخطأت: مركز التفكير في القرآن هو "القلب"
لهذا بدأت أبحث في الآراء المختلفة للأطباء والعلماء الشرعيين، ولكني لم أجد الجواب الشاف إلا عند الطبيب الفيلسوف د/ مصطفى محمود رحمه الله في كتابه رحلتي من الشك إلى اليقين..
أظن أن الكثير منكم قد قرأه، ولكن قد يكون البعض لم يقرأه ولم يتصادف أن تعثرت به قدمه، فوددت أن يكون أول موضوع لي بينكم عن هذا الكتاب وأيضا يمكننا مناقشة الكتاب بعد أن نقرأه لنصل إلى تفسير أوضح للجميع ونقبله جميعا.
وأهم نقطة فيه أن العقل ليس في القلب وليس في المخ، والمخ ليس إلا جهاز استقبال لإشارات آتية من الروح، وأظن أن المقصود بالقلب في القرآن هو داخل الإنسان وليس المضغة المسماة القلب.
ولن أطيل في التقديم وسأضع بين أيديكم رابط التحميل الآن..
حمل الكتاب الآن.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد أيها الأخوة الكرام/ قرأت موضوعا عجبت له وتعجبت منه وأثر فيَّ كبير الأثر ألا وهو
صححوا لي اذا أخطأت: مركز التفكير في القرآن هو "القلب"
لهذا بدأت أبحث في الآراء المختلفة للأطباء والعلماء الشرعيين، ولكني لم أجد الجواب الشاف إلا عند الطبيب الفيلسوف د/ مصطفى محمود رحمه الله في كتابه رحلتي من الشك إلى اليقين..
أظن أن الكثير منكم قد قرأه، ولكن قد يكون البعض لم يقرأه ولم يتصادف أن تعثرت به قدمه، فوددت أن يكون أول موضوع لي بينكم عن هذا الكتاب وأيضا يمكننا مناقشة الكتاب بعد أن نقرأه لنصل إلى تفسير أوضح للجميع ونقبله جميعا.
وأهم نقطة فيه أن العقل ليس في القلب وليس في المخ، والمخ ليس إلا جهاز استقبال لإشارات آتية من الروح، وأظن أن المقصود بالقلب في القرآن هو داخل الإنسان وليس المضغة المسماة القلب.
ولن أطيل في التقديم وسأضع بين أيديكم رابط التحميل الآن..
حمل الكتاب الآن.....
تعليق