[BIMG]http://img257.imageshack.us/img257/9509/user4pic621257276230.gif[/BIMG]
درس الاحد ( 155 )
الاضطهاد 2
الاب حنجل
سلام ونعمة
التلاميذ
سلام يابونا
الاب حنجل
إحنا إتكلمنا عن الإضطهاد قبل كدة لو تفتكروا
شنودة
أيوه يابونا فاكرين
ميرى
إتكلم عن نفسك
الاب حنجل
عاوزة تقوللي إننا ما إتكلمناش قبل كدة عن الإضطهاد
ميرى
عاوزة أأقول إنى مش فاكرة
الاب حنجل
يااااه
مش فاكرة
ياحلاوة ياحلاوة
بقى إنتوا الجيل إللي حتعتمد عليه الكنيسة
وياترى الولاد هما كمان مش فاكرين ولا البنات بس
بيشوى
أنا كمان فاكر يابونا
مايكل
الحكاية مش حكاية فاكرين ولا مش فاكرين
الحكاية إن الكلام مخالف للواقع إللي عايشينه
يعنى إحنا مش مضطهدين من المسلمين
الاب حنجل
إنت كنت موجود معانا فى الوعظة إللي فاتت
مايكل
كنت موجود
الاب حنجل
شكلك بيقول إنك كنت سرحان ومش مركز فى الوعظة
مايكل
لا كنت مركز
الاب حنجل
كنت بقول إيه بخصوص السمع والطاعة
مايكل
كنت حضرتك بتقول إننا نسمع كلام الكنيسة
والكنيسة قالت إحنا بنتبع كلام الرب يسوع لإنه هو إللي فتح لينا السكة دى فى الكتاب المقدس
الاب حنجل
اومال إيه معنى كلامك إن ده مخالف للواقع
مايكل
زى مثلا حكاية دار المناسبات إللي بيقولوا عليها المضّيفة إللي الكنيسة إشترتها من الراجل وبدأت تحولها لكنيسة ولما المسلمين خدوا بالهم هدموا إللي إتبنى
وإنتوا طلبتوا منا إننا نتظاهر ونقول المسلمين إعتدوا على الكنيسة وهدموها وهى فى الأصل مضّيفة
الاب حنجل
بص يا حبيبى لو إنت مركز صحيح زى ما بتقول كنت فهمت
إحنا بنقول إننا نسمع كلام الكنيسة
يعنى الكنيسة لو قالت يمين يبقى يمين قالت شمال يبقى شمال
تريزا
ولو الكنيسة قالت فى النص يبقى فى النص
الأب حنجل
عمر الكنيسة ما حتقول فى النص
لأن ماعندناش نص
والوسط ده ما بنحبوش
إحنا مش زى المسلمين إللي بيقولوا خير الأمور الوسط
عندنا يا يمين يا شمال
معندناش وسط
وبعدين إنت يابنى مش حتعلمنا إن ده مخالف للواقع ولا مش مخالف
أه عارفين إنه مخالف للواقع بس لازم نعمل كدة
وبعدين زى ما قال سيدنا إحنا مش جايبين حاجة من بره كله من الانجيل
وإن الرب بنفسه حب يعلم القديس بولس حاجة تنفعنا بعدين لما ظهرله فى السكة وقال له
لماذا تضطهدنى ؟
وسيدنا بموهبة الروح القدس فهم كدة بالحداقة ليه الرب قال للقديس بولس لماذا تضطهدنى
وان ده سين من الرب لشعبه
وعرف إنه مطلوب منا إننا نقلد الرب ونقول للمسلم
لماذا تضطهدنى
ونقول للعالم إن المسلمين بيضطهدونا
كمان القديس بولس بصفته شريك مع الرب فى إنجيله فبدوره حب هو كمان يعلمنا حاجة تنفعنا بعدين لما يجي وقتها لما قال إنه حيتم خطفنا للسماء التالتة لملاقة الرب
وسيدنا قال إنه قعد يفكر ويقول ياترى يا هل ترى القديس بولس كان بيقصد إيه بحكاية الخطف دى
وقال إنه أخيرا وبعد تفكير طويل وعميق وتعنية جامدة جدا من أكل البقدونس توصل بموهبة الروح القدس إن المقصود بالخطف هو إن ولادنا لما يروحوا يأسلموا إننا نقول إن المسلمين خطفوهم ومانقلش خالص إن ولادنا بيروحوا يأسلموا من نفسهم
وقال إن القديس بولس فعلا كان عنده بُعد نظر جامد جدآ لما ذكر موضوع الخطف ده !!
ميرى
المسلمين بيخطفوهم للسماء التالتة ؟
الاب حنجل
أفتكر إن الوعظة إللي فاتت كنتِ بردوا مسحوبة من لسانك وبتعلقى تعليقات سخيفة زيك
ياريت تسكتى وماتتكلميش إلا بإذن
ميرى
كل ده علشان بأستفهم
الاب حنجل
كمان سيدنا قال للإباء خليكوا إنتوا يا أباء قاعدين كدة زى الولايا وسيابني لوحدى قاعد أفتش فى الكتب وأنبش فى الانجيل وأفتش فيه لحد ماعينيا إتمأتت من كتر البص
بس بنشكر الرب إللي خلانا نلتفت للرمزية فى كلامه وإنه مقصود بيه حاجة تانية خالص مش كل واحد يفهمها كدة زي
وقال إنه إكتشف مفاجاة جامدة جدا جدا
وان المظاهرات والإعتصامات مش جديدة زى ما إحنا فاكرين وإنها موجودة عندنا فى الكتاب المقدس من زمان خالص على وقت السيد المسيح
لما اليهود تظاهروا إمام بيلاطس وكانوا بيهتفوا ويقولوا
اصلبه اصلبه
27: 23 فقال الوالي و اي شرعمل فكانوا يزدادون صراخا قائلين ليصلب متى
وكمان فى لوقا
23: 21 فصرخوا قائلين اصلبه اصلبه لوقا
23: 23 فكانوا يلجون باصوات عظيمة طالبين ان يصلب فقويت اصواتهم و اصوات رؤساء الكهنة
وقال إنه إكتشف ضرورة حمل الصلبان أثناء المظاهرات من كلام الرب لما قال
14: 27 و من لا يحمل صليبه و ياتي ورائي فلا يقدر ان يكون لي تلميذا
و قال إنه إكتشف الرمزية إللي فى كلام الرب
وعلشان كدة أمر بحمل الصليب فى المظاهرات
وقال إن الانجيل كله رمزية بس المفتح إللي يدور
وقال إن موضوع اليهود لما فضلوا منتظرين بره قدام دار الحاكم بيلاطس لحد ما بيلاطس يخرج ليهم بره
كان شاغله كتير وقعد يقول لنفسه طيب ليه ؟ ليه ؟
وده بيرمز لإيه ؟
18: 38 قال له بيلاطس ما هو الحق و لما قال هذا خرج ايضا الى اليهود و قال لهم انا لست اجد فيه علة واحدة يوحنا
وقال إن النقطة دى بالذات أخدت منه تفكير كتير جدآ
وأخيرا إكتشف ان تجمع اليهود بره قدام بيت الحاكم وهما منتظرين علشان يخرج ليهم إن ده هو إللي إسمه الاعتصام
وعلى رأى سيدنا لما قال مش عارف أباء الكنيسة كانوا تايهين إزاى عن تعاليم الرب يسوع ومش فاهمين كلامه بمفهومها الصحيح زى ما أنا فهمته
وقال إنتوا طبعا عارفين إننا خدنا من العهد القديم الأسفار المقدسة علشان بتشير لقدوم السيد المسيح
وزى ما أخدنا الأسفار من العهد القديم علشان فيها البشارات بالمخلص
ناخد المظاهرات والإعتصامات من العهد الجديد لأنه عهد النعمة وجنى الثمار!!
يعنى كله من الكتاب المقدس ومفيش حاجة جايبنها من بره
كمان موضوع السيف قال إنه بحث فيه كتير جدآ
22: 36 فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا
وإن الواحد يبيع ثوبه علشان خاطر يشترى سيف
وقال ياترى فين الرمزية فى الكلام ده لأن مفيش فيه سيوف دلوقت
يبقى إذنّ الكلام ده لبعدين وقت ما نحتاجه وأهو جّه وقته وعلشان كدة شلحتكم كلكم قصدى سلحتكم كلكم
ومفيش حد من شعبنا إلا وهو حامل سلاح
وقال إن ولادنا بيبذلوا مجهود كبير جدآ فى تهريب الأسلحة إلى الأديرة بتاعتنا ولما حد فيهم بيتمسك يقول إنه بيبيع الأسلحة فى الوجه القبلى بقصد الإتجار فيها وما يجبش أى سيرة إن الأسلحة دى بتروح على الأديرة
ولما الشحنة إللي كان فيها صواريخ مضادة للطائرات ومنصات إطلاق للصواريخ إتمسكت سيدنا هر على نفسه وقال خلاص إنكشفنا ورحنا فى داهية لأن مفيش حد حيصدق إن الصواريخ دى حيبيعوها للعائلات علشان يضربوا بعض
هى الأفراد بتطير فى الجو
وفضل سيدنا بطنه وجعاه وعنده إسهال
بس الحكاية عدت على المسلمين علشان هما على نياتهم
شنودة
بس حنعمل إيه بالصواريخ المضادة للطائرات
هو إحنا حنضرب بيها الطيارات بتاعة المسلمين
الأب حنجل
ماهو ده نفس السؤال إللي سئلناه لسيدنا
وسيدنا قال خسارة ياأباء إللي بأسمعه منكم
مفيش حد فيكم بيفكر ويشغل مخه
ياأباء إحنا كل يومين بنفتعل أحداث علشان نعمل فتنة
ونقعد نهلل قدام العالم ونقول إلحقونا إلحقونا
والعالم كله بقى عارف إننا مضطهدين وبيتقتل منا كتير كل يوم
وإحنا شكلنّا حكومة بره وجاهزين ورتبت كل حاجة مع ولادنا بره فى الزيارة الأخيرة
ولما الامور تزيد والأحداث تسخن على الأخر نقوم نشعللها بإيه ؟
إحنا جبنا صواريخ مضادة للطائرات بالمنصات بتاعتها وعندنا رادارات رصد موجودة جوه الأديرة وولادنا فى أمريكا بيبلغونا بالوفود الرسمية والشخصيات الهامة إللي جاية وبندرب ولادنا على المعدات دى فلما نيجي نضرب طيارة أمريكانى وفيها ناس مهمين زى دول وفى المجال الجوى بتاعنا يبقى أشعلنا الفتيل وخد عندك بقى وعينك ما تشوف إلا أم النور ومفيش حد حيشك فينا أبدآ ولو الحكومة أنكرت ممكن إحنا نتبلى على المسلمين السلفين والإخوان ونقول هما إللي ضربوا الطيارة
ميرى
بس ده يابونا حرام
يعنى إيه نتبلى على السلفين والإخوان
الأب حنجل
إحنا كمان قلنا لسيدنا أحسن الرب يزعل منا وياخد على خاطره علشان إتبلينا على ناس ملهاش ذنب
فسيدنا قال
ياأباء أنا وقفت كتيرعند كلام البشير يوحنا لما قال
18: 22 و لما قال هذا لطم يسوع واحد من الخدام كان واقفا قائلا اهكذا تجاوب رئيس الكهنة
18: 23 اجابه يسوع ان كنت قد تكلمت رديا فاشهد على الردي و ان حسنا فلماذا تضربني يوحنا
وماوجدتش غير البشير يوحنا هو إللي ذكر الموقف ده فقعدت أدور وأبحث وأفتش وأمأمأ
وأقول لازم فيه شيىء البشير يوحنا عاوز يوصله لينا
وإن الحكاية دى ما حصلتش من أساسه لأنها لم تذكر إلا فى إنجيله
وقلت ياترى فين الرمزية فين الرمزية ويوحنا عاوزنا نعمل إيه ؟
وعرفت على طول إن يوحنا عاوز يقول إن يسوع كان بيتبلى عليهم ولآ فيه حد لطمه ولآ حاجة
وده إللي علمنا إننا نتبلى على المسلمين ونتهمهم بالزور
وأهو كله من الانجيل
درس الاحد ( 155 )
الاضطهاد 2
الاب حنجل
سلام ونعمة
التلاميذ
سلام يابونا
الاب حنجل
إحنا إتكلمنا عن الإضطهاد قبل كدة لو تفتكروا
شنودة
أيوه يابونا فاكرين
ميرى
إتكلم عن نفسك
الاب حنجل
عاوزة تقوللي إننا ما إتكلمناش قبل كدة عن الإضطهاد
ميرى
عاوزة أأقول إنى مش فاكرة
الاب حنجل
يااااه
مش فاكرة
ياحلاوة ياحلاوة
بقى إنتوا الجيل إللي حتعتمد عليه الكنيسة
وياترى الولاد هما كمان مش فاكرين ولا البنات بس
بيشوى
أنا كمان فاكر يابونا
مايكل
الحكاية مش حكاية فاكرين ولا مش فاكرين
الحكاية إن الكلام مخالف للواقع إللي عايشينه
يعنى إحنا مش مضطهدين من المسلمين
الاب حنجل
إنت كنت موجود معانا فى الوعظة إللي فاتت
مايكل
كنت موجود
الاب حنجل
شكلك بيقول إنك كنت سرحان ومش مركز فى الوعظة
مايكل
لا كنت مركز
الاب حنجل
كنت بقول إيه بخصوص السمع والطاعة
مايكل
كنت حضرتك بتقول إننا نسمع كلام الكنيسة
والكنيسة قالت إحنا بنتبع كلام الرب يسوع لإنه هو إللي فتح لينا السكة دى فى الكتاب المقدس
الاب حنجل
اومال إيه معنى كلامك إن ده مخالف للواقع
مايكل
زى مثلا حكاية دار المناسبات إللي بيقولوا عليها المضّيفة إللي الكنيسة إشترتها من الراجل وبدأت تحولها لكنيسة ولما المسلمين خدوا بالهم هدموا إللي إتبنى
وإنتوا طلبتوا منا إننا نتظاهر ونقول المسلمين إعتدوا على الكنيسة وهدموها وهى فى الأصل مضّيفة
الاب حنجل
بص يا حبيبى لو إنت مركز صحيح زى ما بتقول كنت فهمت
إحنا بنقول إننا نسمع كلام الكنيسة
يعنى الكنيسة لو قالت يمين يبقى يمين قالت شمال يبقى شمال
تريزا
ولو الكنيسة قالت فى النص يبقى فى النص
الأب حنجل
عمر الكنيسة ما حتقول فى النص
لأن ماعندناش نص
والوسط ده ما بنحبوش
إحنا مش زى المسلمين إللي بيقولوا خير الأمور الوسط
عندنا يا يمين يا شمال
معندناش وسط
وبعدين إنت يابنى مش حتعلمنا إن ده مخالف للواقع ولا مش مخالف
أه عارفين إنه مخالف للواقع بس لازم نعمل كدة
وبعدين زى ما قال سيدنا إحنا مش جايبين حاجة من بره كله من الانجيل
وإن الرب بنفسه حب يعلم القديس بولس حاجة تنفعنا بعدين لما ظهرله فى السكة وقال له
لماذا تضطهدنى ؟
وسيدنا بموهبة الروح القدس فهم كدة بالحداقة ليه الرب قال للقديس بولس لماذا تضطهدنى
وان ده سين من الرب لشعبه
وعرف إنه مطلوب منا إننا نقلد الرب ونقول للمسلم
لماذا تضطهدنى
ونقول للعالم إن المسلمين بيضطهدونا
كمان القديس بولس بصفته شريك مع الرب فى إنجيله فبدوره حب هو كمان يعلمنا حاجة تنفعنا بعدين لما يجي وقتها لما قال إنه حيتم خطفنا للسماء التالتة لملاقة الرب
وسيدنا قال إنه قعد يفكر ويقول ياترى يا هل ترى القديس بولس كان بيقصد إيه بحكاية الخطف دى
وقال إنه أخيرا وبعد تفكير طويل وعميق وتعنية جامدة جدا من أكل البقدونس توصل بموهبة الروح القدس إن المقصود بالخطف هو إن ولادنا لما يروحوا يأسلموا إننا نقول إن المسلمين خطفوهم ومانقلش خالص إن ولادنا بيروحوا يأسلموا من نفسهم
وقال إن القديس بولس فعلا كان عنده بُعد نظر جامد جدآ لما ذكر موضوع الخطف ده !!
ميرى
المسلمين بيخطفوهم للسماء التالتة ؟
الاب حنجل
أفتكر إن الوعظة إللي فاتت كنتِ بردوا مسحوبة من لسانك وبتعلقى تعليقات سخيفة زيك
ياريت تسكتى وماتتكلميش إلا بإذن
ميرى
كل ده علشان بأستفهم
الاب حنجل
كمان سيدنا قال للإباء خليكوا إنتوا يا أباء قاعدين كدة زى الولايا وسيابني لوحدى قاعد أفتش فى الكتب وأنبش فى الانجيل وأفتش فيه لحد ماعينيا إتمأتت من كتر البص
بس بنشكر الرب إللي خلانا نلتفت للرمزية فى كلامه وإنه مقصود بيه حاجة تانية خالص مش كل واحد يفهمها كدة زي
وقال إنه إكتشف مفاجاة جامدة جدا جدا
وان المظاهرات والإعتصامات مش جديدة زى ما إحنا فاكرين وإنها موجودة عندنا فى الكتاب المقدس من زمان خالص على وقت السيد المسيح
لما اليهود تظاهروا إمام بيلاطس وكانوا بيهتفوا ويقولوا
اصلبه اصلبه
27: 23 فقال الوالي و اي شرعمل فكانوا يزدادون صراخا قائلين ليصلب متى
وكمان فى لوقا
23: 21 فصرخوا قائلين اصلبه اصلبه لوقا
23: 23 فكانوا يلجون باصوات عظيمة طالبين ان يصلب فقويت اصواتهم و اصوات رؤساء الكهنة
وقال إنه إكتشف ضرورة حمل الصلبان أثناء المظاهرات من كلام الرب لما قال
14: 27 و من لا يحمل صليبه و ياتي ورائي فلا يقدر ان يكون لي تلميذا
و قال إنه إكتشف الرمزية إللي فى كلام الرب
وعلشان كدة أمر بحمل الصليب فى المظاهرات
وقال إن الانجيل كله رمزية بس المفتح إللي يدور
وقال إن موضوع اليهود لما فضلوا منتظرين بره قدام دار الحاكم بيلاطس لحد ما بيلاطس يخرج ليهم بره
كان شاغله كتير وقعد يقول لنفسه طيب ليه ؟ ليه ؟
وده بيرمز لإيه ؟
18: 38 قال له بيلاطس ما هو الحق و لما قال هذا خرج ايضا الى اليهود و قال لهم انا لست اجد فيه علة واحدة يوحنا
وقال إن النقطة دى بالذات أخدت منه تفكير كتير جدآ
وأخيرا إكتشف ان تجمع اليهود بره قدام بيت الحاكم وهما منتظرين علشان يخرج ليهم إن ده هو إللي إسمه الاعتصام
وعلى رأى سيدنا لما قال مش عارف أباء الكنيسة كانوا تايهين إزاى عن تعاليم الرب يسوع ومش فاهمين كلامه بمفهومها الصحيح زى ما أنا فهمته
وقال إنتوا طبعا عارفين إننا خدنا من العهد القديم الأسفار المقدسة علشان بتشير لقدوم السيد المسيح
وزى ما أخدنا الأسفار من العهد القديم علشان فيها البشارات بالمخلص
ناخد المظاهرات والإعتصامات من العهد الجديد لأنه عهد النعمة وجنى الثمار!!
يعنى كله من الكتاب المقدس ومفيش حاجة جايبنها من بره
كمان موضوع السيف قال إنه بحث فيه كتير جدآ
22: 36 فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا
وإن الواحد يبيع ثوبه علشان خاطر يشترى سيف
وقال ياترى فين الرمزية فى الكلام ده لأن مفيش فيه سيوف دلوقت
يبقى إذنّ الكلام ده لبعدين وقت ما نحتاجه وأهو جّه وقته وعلشان كدة شلحتكم كلكم قصدى سلحتكم كلكم
ومفيش حد من شعبنا إلا وهو حامل سلاح
وقال إن ولادنا بيبذلوا مجهود كبير جدآ فى تهريب الأسلحة إلى الأديرة بتاعتنا ولما حد فيهم بيتمسك يقول إنه بيبيع الأسلحة فى الوجه القبلى بقصد الإتجار فيها وما يجبش أى سيرة إن الأسلحة دى بتروح على الأديرة
ولما الشحنة إللي كان فيها صواريخ مضادة للطائرات ومنصات إطلاق للصواريخ إتمسكت سيدنا هر على نفسه وقال خلاص إنكشفنا ورحنا فى داهية لأن مفيش حد حيصدق إن الصواريخ دى حيبيعوها للعائلات علشان يضربوا بعض
هى الأفراد بتطير فى الجو
وفضل سيدنا بطنه وجعاه وعنده إسهال
بس الحكاية عدت على المسلمين علشان هما على نياتهم
شنودة
بس حنعمل إيه بالصواريخ المضادة للطائرات
هو إحنا حنضرب بيها الطيارات بتاعة المسلمين
الأب حنجل
ماهو ده نفس السؤال إللي سئلناه لسيدنا
وسيدنا قال خسارة ياأباء إللي بأسمعه منكم
مفيش حد فيكم بيفكر ويشغل مخه
ياأباء إحنا كل يومين بنفتعل أحداث علشان نعمل فتنة
ونقعد نهلل قدام العالم ونقول إلحقونا إلحقونا
والعالم كله بقى عارف إننا مضطهدين وبيتقتل منا كتير كل يوم
وإحنا شكلنّا حكومة بره وجاهزين ورتبت كل حاجة مع ولادنا بره فى الزيارة الأخيرة
ولما الامور تزيد والأحداث تسخن على الأخر نقوم نشعللها بإيه ؟
إحنا جبنا صواريخ مضادة للطائرات بالمنصات بتاعتها وعندنا رادارات رصد موجودة جوه الأديرة وولادنا فى أمريكا بيبلغونا بالوفود الرسمية والشخصيات الهامة إللي جاية وبندرب ولادنا على المعدات دى فلما نيجي نضرب طيارة أمريكانى وفيها ناس مهمين زى دول وفى المجال الجوى بتاعنا يبقى أشعلنا الفتيل وخد عندك بقى وعينك ما تشوف إلا أم النور ومفيش حد حيشك فينا أبدآ ولو الحكومة أنكرت ممكن إحنا نتبلى على المسلمين السلفين والإخوان ونقول هما إللي ضربوا الطيارة
ميرى
بس ده يابونا حرام
يعنى إيه نتبلى على السلفين والإخوان
الأب حنجل
إحنا كمان قلنا لسيدنا أحسن الرب يزعل منا وياخد على خاطره علشان إتبلينا على ناس ملهاش ذنب
فسيدنا قال
ياأباء أنا وقفت كتيرعند كلام البشير يوحنا لما قال
18: 22 و لما قال هذا لطم يسوع واحد من الخدام كان واقفا قائلا اهكذا تجاوب رئيس الكهنة
18: 23 اجابه يسوع ان كنت قد تكلمت رديا فاشهد على الردي و ان حسنا فلماذا تضربني يوحنا
وماوجدتش غير البشير يوحنا هو إللي ذكر الموقف ده فقعدت أدور وأبحث وأفتش وأمأمأ
وأقول لازم فيه شيىء البشير يوحنا عاوز يوصله لينا
وإن الحكاية دى ما حصلتش من أساسه لأنها لم تذكر إلا فى إنجيله
وقلت ياترى فين الرمزية فين الرمزية ويوحنا عاوزنا نعمل إيه ؟
وعرفت على طول إن يوحنا عاوز يقول إن يسوع كان بيتبلى عليهم ولآ فيه حد لطمه ولآ حاجة
وده إللي علمنا إننا نتبلى على المسلمين ونتهمهم بالزور
وأهو كله من الانجيل
يتبع بمشيئة الله
عند التفاعل
عند التفاعل
تعليق