أيها النصارى العقلاء
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
أيها النصارى العقلاء تعالوا الى دين ٍ :
- السيئةُ فيه تُغفر والحسنةُ في غيره لا تُقبل يلائم الفطرة ويقبلهُ العقل.
- يَحثُ الناس على عبادة الله الواحد الأحد ويطلب منهم حب السيد المسيح عليه السلام وأمهُ الصديقةُ الطاهرة والصالحين من قبلهم وبعدهم .
- وينهاهم عن الشرك والقول على الله بغير علم والغلو في الصالحين.
دين ٍ: كانت مريم العذراء عليها السلام تركت الدنيا وشهواتها للتنسك فيه دين كان الله سبحانه وتعالى يرعاها ويرزقها عندما رءاها داخله فيه وقائمة على خدمته، أم انكم ترون أنها كانت تدعوا غير الله وتشرك به حاشاها عن ذلك, كما تفعلون أنتم الآن.
مالذي يخيفكم من الدخول في الإسلام ؟
أترون أيها العقلاء أن رب مريم العذراء ذلك الإله القوي يسمح لمحمد عليه الصلاة والسلام أن يدعي هذه الدعوة الكبيرة والخطيرة دعوة النبوة والرسالة طيلة هذه السنوات الطويلة وهو ساكت عليه، ثم ينصره في المعارك ويفتح على يديه القرى, والبلدان على اصحابه من بعده . ثم يرفع أسمه على المآذن في كل الدنيا خمس مرات في اليوم والليلة ويدخل في دينه آلاف الناس يومياً.
أين أنتم من هذا كله أيها العقلاء، بل والله لا يتجرأ أحد أن يدعوا هذه الدعوة وتستمر من بعده وتنجح النجاح الباهر إلا أن صاحبها صادقاً والله هو الذي أذن بها.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
أيها النصارى العقلاء تعالوا الى دين ٍ :
- السيئةُ فيه تُغفر والحسنةُ في غيره لا تُقبل يلائم الفطرة ويقبلهُ العقل.
- يَحثُ الناس على عبادة الله الواحد الأحد ويطلب منهم حب السيد المسيح عليه السلام وأمهُ الصديقةُ الطاهرة والصالحين من قبلهم وبعدهم .
- وينهاهم عن الشرك والقول على الله بغير علم والغلو في الصالحين.
دين ٍ: كانت مريم العذراء عليها السلام تركت الدنيا وشهواتها للتنسك فيه دين كان الله سبحانه وتعالى يرعاها ويرزقها عندما رءاها داخله فيه وقائمة على خدمته، أم انكم ترون أنها كانت تدعوا غير الله وتشرك به حاشاها عن ذلك, كما تفعلون أنتم الآن.
مالذي يخيفكم من الدخول في الإسلام ؟
أترون أيها العقلاء أن رب مريم العذراء ذلك الإله القوي يسمح لمحمد عليه الصلاة والسلام أن يدعي هذه الدعوة الكبيرة والخطيرة دعوة النبوة والرسالة طيلة هذه السنوات الطويلة وهو ساكت عليه، ثم ينصره في المعارك ويفتح على يديه القرى, والبلدان على اصحابه من بعده . ثم يرفع أسمه على المآذن في كل الدنيا خمس مرات في اليوم والليلة ويدخل في دينه آلاف الناس يومياً.
أين أنتم من هذا كله أيها العقلاء، بل والله لا يتجرأ أحد أن يدعوا هذه الدعوة وتستمر من بعده وتنجح النجاح الباهر إلا أن صاحبها صادقاً والله هو الذي أذن بها.