الكنيسة تتحدي الحكومة وتستمر في بناء كنيسة العمرانية المخالفة للقانون وسط استياء الأهالي وغياب الشرطة
فيما اعتبره أهل المنطقة والمسلمين تحدياً جديداً من الكنيسة الأرثوذكسية إلى الحكومة الحالية , قامت الكنيسة الأرثوذكسية بإعادة بناء كنيسة العمرانية المخالفة للقانون والتي تسبب في مصادمات بين الأمن وبعض المتطرفين النصارى بسبب تدخل الأمن لوقف البناء لأنها مخالفة للقانون والتي اعتبره النصارى تدخل في شئون الكنيسة ! .
وتقوم الكنيسة الآن بوضع أجراس وقبب فوقها وتبدأ في أعمال البناء رغم عدم وجود تراخيص لهذا المبني استغلالاً منها للظروف الأمنية , وهو ما اعتبره أهالي المنطقة تعدي على القانون واستعلاء من الكنيسة الأرثوذكسية التي لا تأتي مشاكل طائفية إلا عن طريقها .
وقد قام النصارى حول كنيسة العمرانية منذ 2010 بتعليق لافتة كبيرة للرئيس المخلوع مبارك ومكتوباً عليها " مطرانية الجيزة كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والسيدة مريم , شعب الإخلاص بالعمرانية يؤيدون راعي الوحدة الوطنية وقائد مسيرة السلام , بنحبك يا رئيس كل المصريين ونؤيد خطوات الحزب الوطني " .
فعندما بدء الأمن في إزالة التعديات التي قامت بها الكنيسة واعتقدت الكنيسة بهذه اللافتة انها اكتسبت حب الرئيس القادم ولكن تهجم المسيحيين على الأمن وحدثت اشتباكات راح ضحيتها جرحي من هنا وهناك .
فيما اعتبره أهل المنطقة والمسلمين تحدياً جديداً من الكنيسة الأرثوذكسية إلى الحكومة الحالية , قامت الكنيسة الأرثوذكسية بإعادة بناء كنيسة العمرانية المخالفة للقانون والتي تسبب في مصادمات بين الأمن وبعض المتطرفين النصارى بسبب تدخل الأمن لوقف البناء لأنها مخالفة للقانون والتي اعتبره النصارى تدخل في شئون الكنيسة ! .
وتقوم الكنيسة الآن بوضع أجراس وقبب فوقها وتبدأ في أعمال البناء رغم عدم وجود تراخيص لهذا المبني استغلالاً منها للظروف الأمنية , وهو ما اعتبره أهالي المنطقة تعدي على القانون واستعلاء من الكنيسة الأرثوذكسية التي لا تأتي مشاكل طائفية إلا عن طريقها .
وقد قام النصارى حول كنيسة العمرانية منذ 2010 بتعليق لافتة كبيرة للرئيس المخلوع مبارك ومكتوباً عليها " مطرانية الجيزة كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والسيدة مريم , شعب الإخلاص بالعمرانية يؤيدون راعي الوحدة الوطنية وقائد مسيرة السلام , بنحبك يا رئيس كل المصريين ونؤيد خطوات الحزب الوطني " .
فعندما بدء الأمن في إزالة التعديات التي قامت بها الكنيسة واعتقدت الكنيسة بهذه اللافتة انها اكتسبت حب الرئيس القادم ولكن تهجم المسيحيين على الأمن وحدثت اشتباكات راح ضحيتها جرحي من هنا وهناك .