.. من قراءاتي حول الشريعة ..
يقولون :
ولكن تطبيق الشريعة يستتبع عدداً من التداعيات الحتمية التي لا قـِبلَ للأمة بها ..
وذلك عندما يسود منطق الحلال والحرام !!
فتتراجع في ضوئه مُختلف الأنشطة الثقافية والإعلامية والسياحية والترفيهية ..
ويقضي بالحرمة على تسعة أعشارها !!
وتتحول الحياة معه إلى كابوس مظلم يتنكر للفن والحب والحياة والجمال !!
ويقتل في الأمة طاقات الإبداع الفني، ويقضي على مواردنا الإقتصادية من هذه الأنشطة !!
كيف تتخيل دولة عصرية بلا سينما ولا مسرح ولا تليفزيون ولا دور للأوبرا ولا قصور للثقافة ولا أندية رياضية أو اجتماعية ؟!
إن الصورة تبدو في غاية القتامة والبؤس !!
يُتبع بالرد ..
تعليق