لأن الرب إلهك يتمشى في وسط مخيمك لينقذك
ثانيا في كل النص لم أرى إلا الإقتباس فوق جملة يمكن نقدها و نقد شرح المفسرين المسيحيين لها
فتطوع الأستاذ الساجد لصرفها إلى المجاز لا يجوز لأن الكلام عادة يفهم على ظاهره ما لم تصرفه قرينة أخرى و هنا بالإضافة لانعدام قرينة لصرفه إلى المجاز يوجد قرينة من الكتاب المقدس تثبت فهمه على ظاهره
فى سفر التكوين
8وَسَمِعَا صَوْتَ الرَّبِّ الإِلهِ مَاشِيًا فِي الْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ النَّهَارِ، فَاخْتَبَأَ آدَمُ وَامْرَأَتُهُ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ الإِلهِ فِي وَسَطِ شَجَرِ الْجَنَّةِ. 9فَنَادَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيْنَ أَنْتَ؟»
فالكاتب كتب هذا مع سبق الإصرار و الترصد و لن نتطوع و نفسر لهم مجازا و كل الأدلة تدينهم
أما باقي الكلام فأرى فيه طهارة و بعض الغلظة في التعامل مع المحتلم
نرحب بالأستاذ أحمد الألفي بيننا
تعليق