سؤال ارجو أن يجيبني عليه أحد المتخصصين

تقليص

عن الكاتب

تقليص

أحمد عبدالله. مسلم اكتشف المزيد حول أحمد عبدالله.
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمد عبدالله.
    3- عضو نشيط

    • 2 سبت, 2011
    • 458
    • طالب في الطب
    • مسلم

    سؤال ارجو أن يجيبني عليه أحد المتخصصين

    لا يخفى على أحد أن في الكتب السابقة أدلة على صحة الإسلام كالنبوءة بظهور محمد (ص) رسول الله وكذلك حول تحويل القبلة وقد أخبرنا القرآن أن الذين أوتوا الكتاب يعلمون أنه الحق من ربهم...


    وقد مر معي أثناء قراءتي في التفسير أن من جملة هذه الأدلة الإشارة إلى عدد خزنة جهنم مصداقاً لقول الله : { عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ } * { وَمَا جَعَلْنَآ أَصْحَٰبَ ٱلنَّارِ إِلاَّ مَلَٰئِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيَسْتَيْقِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ وَيَزْدَادَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوۤاْ إِيمَٰناً وَلاَ يَرْتَابَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ وَٱلْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَٱلْكَٰفِرُونَ مَاذَآ أَرَادَ ٱللَّهُ بِهَـٰذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ ٱللَّهُ مَن يَشَآءُ وَيَهْدِي مَن يَشَآءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَىٰ لِلْبَشَرِ }


    هل تسمحوا بأن تطلعوني على مكان وجود هذه الإشارة؟
    التعديل الأخير تم بواسطة محب المصطفى; 16 سبت, 2011, 09:51 ص. سبب آخر: تصغير الخط
  • طالب علم مصري
    مشرف قسم النصرانية

    • 2 فبر, 2010
    • 2491
    • باشمهندس
    • مسلم

    #2
    الأخ الحَبيب :: أحمَدْ عبدُ الله
    أسألُ الله أنْ تكونَ بخير ِحال ,,, ... آمين

    اعلم جيداً :: القرآن الكَريم حينما خاطبَ اليهود قديماً فإنَّه قد خاطبهُم بأشياء يعرفونها جيداً , قد لا يعرفها يهود اليوم أو لاتوجْد فى كُتبهم ...

    مثال : القرآن قال لليهود قديما ً " ولقدْ علمتُم الذين اعتدوا مِنكُم فى السبتِ فقلنا لهُم كونوا قردة ً خاسئين "
    وحينما خاطبهم القرآن بهذا لم ينكروه أو يكذبوه , بل القرآن يقول لهم " ولقد علمتم " .... ومع ذلك فإن يهود اليوم يُكذبون هذهِ الحادثة , ويقولون أنه ليس لديهم علم بهذهِ الحادثة .

    القرآن حينما خاطب اليهود قديماً قال لهم " وقالتْ اليهودُ عزيرُ بن الله ...." , وهذه مما قاله اليهودُ قديماً , وحينما واجههم القرآن بهذا لم يكذبوه أو ينكروه .. فى حينِ أن يهودَ اليوم يُكذِّبون هذه المقولة ...

    والسبب أخي الحبيب فى هذا أن العقائد اليهودية أو الموروثات اليهودية من كُتب وتقاليد عُرضة للتغيير أو الإخفاء فى أي وقتٍ من الأوقات ... فما كان جَلياً بالأمس تراهم قد ضيعوه أو أخفوه اليوم ...

    حتى لو راجعت الأناجيل فقط وليس القرآن ستجد أن يسوع قد استشهد على اليهود بأشياء في العهدِ القديم لا وجود لها اليوم .... فأين ذهبت يا تُري ؟
    بل وقد قرأت لأوريجانوس - على ما أتذكر - أنه قد اعترف على اليهود بهذا وقال ما معناه :: أن الرب يسوع والتلاميذ من بعده قد استشهدوا ببعض آيات فى العهد القديم وهي غير موجودة الآن ...

    فأين ذهبت يا تري ؟

    بل قال أيضاً كما جاء فى كتاب " العهد القديم كما عرفته كنيسة الإسكندرية " قال ما معناه :: أن اليهود قد أخفوا كُل ما يمس شيوخهم .



    المغالطة الثانية أخي الحبيب :: أن القرآن حينما يقول " ليستيقن الذين أوتوا الكتاب " فهذا لا يعنى بالضرورة أن هذا مكتوباً , بل قد يكونُ تقليداً قد ورثوه مُشافهة ً.

    المغالطة الثالثة : أن تُراث اليهود ليس مقصوراً فقط على العهد القديم الموجود الآن فى الكتاب المقدس , بل اليهود عندهم موروثات شفهية , والتلمود أيضاً , والمدارش , والترجومات , وأقوال مفسريهم التى يذكرونها فى تفاسيرهم .... طبعاً بالإضافة إلى ما قد يكونوا قد أضاعوه أو حرَّقوه .
    مثال بسيط : القرآن الكريم حينما تكلم عن اليهود قال عنهم " وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَظَنُّوا أَنَّهُ وَاقِعٌ بِهِمْ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
    ... فقال النصاري إن هذا لا وجود له فى العهدِ القديم ولا وجود له إطلاقاً عند اليهود

    فكانت المفاجأة

    جاء فى التلمود

    And they stood under the mount: R. Abdimi b. Hama b. Hasa said: This teaches that the Holy One, blessed be He, overturned the mountain upon them like an [inverted] cask, and said to them,’If ye accept the Torah, ’tis well; if not, there shall be your burial.’” http://www.come-and-hear.com/shabbath/shabbath_88.html

    ترجمة للكلام “ووقفوا تحت الجبل: راباي أبديمي بن حما بن حسا قال: هذا يُعلم أن المقدس، تبارك، قلب الجبل عليهم كجرة مقلوبة وقال لهم ‘إما أن تقبلوا التوراة، جيداً، وإلا، هنا سيكون قبركم’“.

    الجرة هي أسطوانة خشبية كانوا يستخدمونها لتخزين الخمر.


    تلخيص سريع :
    1 - التراث اليهود كان عُرضة للإخفاء أو التغيير فى أي وقت
    2 - القرآن هو الكِتاب المهيمن على الكُتب السابقة , فما قاله القرآن صدق وحق وإن انكر المكذبون .
    3 - اليهود قد أخفوا وبدلوا وحرفوا , فلا تعجب إن قال لهم القرآن شيئاً وانت لا تراه اليوم فى كتبهم .... فمن قبل ذلك استشهد عليهم المسيح وتلاميذه بأشياء لا توجد اليوم فى العهد القديم
    4 - التراث اليهودي غير مقصور على العهد القديم فقط , بل قد يكون تقليداً شفهياً أو مكتوباً فى التلمود أو فى أحد المدارش أو الترجومات أو أقوال المفسرين ... فقد يخبرهم القرآن بشئ وهو غير موجود فى العهد القديم , وقد يكون موجود عندهم فى التلمود مثلاً أو تقليداً موروثا ... أو قد يكونوا ضيعوه فلا وجود له الآن

    باركَ الله فيكم وحفظكُم ... آمين
    واعتذرُ عن السرد السريع .
    سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف

    تعليق

    • أحمد عبدالله.
      3- عضو نشيط

      • 2 سبت, 2011
      • 458
      • طالب في الطب
      • مسلم

      #3
      جزاك الله خيراً أستاذي ونسأل الله أن يرزقك وايانا الفردوس الأعلى!


      سأضرب مثلاً الحجاب إذ أنكر بعض أهل الكتاب أنه كان موجوداً ضمن تعاليمهم وانما الحجاب التي تصور به مريم العذراء هو عادة متوارثة لا أكثر كحال الكفية التي يضعها الرجال من أهل الخليج اليوم. ولكن دهشت عندما رأيت بحثا للدكتور أمير عبدالله أكد فيه بما لا يدع مجالاً للشك أن الحجاب بل حتى النقاب كان فرضاً على النصارى. أستاذي هذا ما ابحث عنه، فمسألة الحجاب لا زالت لم تنل صيتاً واسعاً بعد وذلك لأنه تم العثور عليها في كتب أخفاه الرهبان عن اتباعهم. فسؤالي هو هل ذكر شيء عن عدد خزنة جهنم في كتب تم اخفاؤها من قبل؟ كنت أعتقد أني لا أعرف ذلك بسبب علمي القاصر، ولكن يبدو أن علماءنا الأفضل لم يهتدوا بعد الى المصدر الحقيقي. فالسؤال الذي أعاود طرحه: هل من الممكن أن نعثر على ما يفيدنا في المستقبل أم أن علماءنا قد بحثوا كل المخطوطات والأثار ولم يعثروا إلى الآن على شيء؟ وهل ننتظر أن يتم إكتشاف مخطوطات جديدة أو اننا لم نفرغ بعد من التنقيب بالذي بين أيدينا؟


      ولا أنفي أبداً فرضية أن الأمر نقل إلى اليهود بالمشافهة وهي فرضية أكثر من معقولة ولكن هل أخذنا بها لعدم وجود دليلاً مكتوباً على صحة هذا العدد؟


      مثال : القرآن قال لليهود قديما ً " ولقدْ علمتُم الذين اعتدوا مِنكُم فى السبتِ فقلنا لهُم كونوا قردة ً خاسئين "
      وحينما خاطبهم القرآن بهذا لم ينكروه أو يكذبوه , بل القرآن يقول لهم " ولقد علمتم " .... ومع ذلك فإن يهود اليوم يُكذبون هذهِ الحادثة , ويقولون أنه ليس لديهم علم بهذهِ الحادثة .
      وما الذي يمنع أن تندرج قصة أصحاب السبت في ذات الإطار؟ من الأكيد أن الإشارات التي تحدثت عن قدوم النبي محمد (ص) لم تسلم من التحريف ومع ذلك بقي لنا ما يمكن أن نستدل به حول هذه المسألة، فهل يمكن أن نعثر على قصة مشابهة لقصة أصحاب السبت ولكن حرفت بعد تفاصيلها فأصبح العثور عليها صعباً؟
      القرآن حينما خاطب اليهود قديماً قال لهم " وقالتْ اليهودُ عزيرُ بن الله ...." , وهذه مما قاله اليهودُ قديماً , وحينما واجههم القرآن بهذا لم يكذبوه أو ينكروه .. فى حينِ أن يهودَ اليوم يُكذِّبون هذه المقولة ...
      هل يحق لنا أن ندرج مسألة عزير تحت نفس الإطار والله أخبرنا صراحةً أن ذلك قولهم بأفواهم، كحال النصارى الذين يزعمون ألوهية المسيح ولكن لا نجد لذلك أثر في العهد الجديد؟ فالمسألة هنا واضحة وليست على غرار عدد خزنة جهنم أو أصحاب السبت. والله أعلم

      تعليق

      • طالب علم مصري
        مشرف قسم النصرانية

        • 2 فبر, 2010
        • 2491
        • باشمهندس
        • مسلم

        #4
        فسؤالي هو هل ذكر شيء عن عدد خزنة جهنم في كتب تم اخفاؤها من قبل؟ كنت أعتقد أني لا أعرف ذلك بسبب علمي القاصر، ولكن يبدو أن علماءنا الأفضل لم يهتدوا بعد الى المصدر الحقيقي. فالسؤال الذي أعاود طرحه: هل من الممكن أن نعثر على ما يفيدنا في المستقبل أم أن علماءنا قد بحثوا كل المخطوطات والأثار ولم يعثروا إلى الآن على شيء؟ وهل ننتظر أن يتم إكتشاف مخطوطات جديدة أو اننا لم نفرغ بعد من التنقيب بالذي بين أيدينا؟
        لا أخي الحبيب , طبعاً ليس كل ما فتش عنه الباحثون قد وجدوه ...
        فعندك مثلاً المصدر الأكثر ثراء للمعرفة هو الانترنت ... ومع ذلك هُناك مراجع يهودية ومسيحية لم تظهر بعد على الانترنت ...

        يمكن نعم فى المستقبل أن نعثر على هذه المخطوطات والآثار التى تؤكد كُل هذا ... ولكن حتى المصادر المتاحة الآن على الإنترنت لم نُحط بها علماً ... فما بالك بما لم يظهر ... كل هذه الأمور تحتاج إلى دراسات وأبحاث...
        وخير شاهد على هذا .... " مخطوطات قمران " ..... وقد أظهرت الكثير من الغيبيات التى كانت مُخفاة ....


        ولا أنفي أبداً فرضية أن الأمر نقل إلى اليهود بالمشافهة وهي فرضية أكثر من معقولة ولكن هل أخذنا بها لعدم وجود دليلاً مكتوباً على صحة هذا العدد؟
        هى فرضية منطقية أخي الحبيب ... نعم
        ولكن
        قد يكون هذا الخبر كان معلوماً لدي أهلِ الكتاب مشافهة
        وقد يكون هذا الخبر كان مكتوباً عندهم فى ذلك الوقت ... ولا أثر له الآن ...
        وقد يكون .........


        ولكن الجزم بواحدة منها هو نوع من المُجازفة .... لإننا لا نعلم أى احتمال منها هو الأصوب ...
        ولكنا نذكر هذه الاحتمالات حتى لا يكون لمبطل شبهة بأن هذا غير موجود الآن .


        وما الذي يمنع أن تندرج قصة أصحاب السبت في ذات الإطار؟ من الأكيد أن الإشارات التي تحدثت عن قدوم النبي محمد (ص) لم تسلم من التحريف ومع ذلك بقي لنا ما يمكن أن نستدل به حول هذه المسألة، فهل يمكن أن نعثر على قصة مشابهة لقصة أصحاب السبت ولكن حرفت بعد تفاصيلها فأصبح العثور عليها صعباً؟
        الله أعلم بهذا ...
        ولكن لا ننس أن الإله بحسب الكتاب المقدس يقول :

        Ez-20-21 :: فتمرد الابناء عليّ.لم يسلكوا في فرائضي ولم يحفظوا احكامي ليعملوها التي ان عملها انسان يحيا بها ونجسوا سبوتي فقلت اني اسكب رجزي عليهم لأتمّ سخطي عليهم في البرية.

        Ez-20-24 :: لانهم لم يصنعوا احكامي بل رفضوا فرائضي ونجسوا سبوتي وكانت عيونهم وراء اصنام آبائهم.

        الإله يقول بأنهم نجسوا سبوته " جمع : السبت " ... فما المانع أن يُمسخوا قردة ً وخنازير ...

        هل يحق لنا أن ندرج مسألة عزير تحت نفس الإطار والله أخبرنا صراحةً أن ذلك قولهم بأفواهم، كحال النصارى الذين يزعمون ألوهية المسيح ولكن لا نجد لذلك أثر في العهد الجديد؟ فالمسألة هنا واضحة وليست على غرار عدد خزنة جهنم أو أصحاب السبت. والله أعلم
        ليس الإشكال أخي الحبيب فى إنْ كانوا قالوا أو دونوه ... ولكن المشكلة فى هذا التراث الذى شُوهت معالمه وضاع الكثير منه وحُرف فيهِ الكثير ... ونسوا ما ذكروا به ...
        فلا قدم له راسخة ً ولا ساق ....
        والله تعالي أعلى وأعلم
        سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ (146) الأعراف

        تعليق

        • أحمد عبدالله.
          3- عضو نشيط

          • 2 سبت, 2011
          • 458
          • طالب في الطب
          • مسلم

          #5
          بارك الله فيك أستاذي طالب علم مصري

          تعليق

          مواضيع ذات صلة

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 يوم
          ردود 3
          15 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة *اسلامي عزي*
          بواسطة *اسلامي عزي*
          ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ أسبوع واحد
          ردود 2
          22 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة الفقير لله 3
          بواسطة الفقير لله 3
          ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
          ردود 5
          24 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة الفقير لله 3
          بواسطة الفقير لله 3
          ابتدأ بواسطة الفقير لله 3, منذ 3 أسابيع
          ردود 0
          13 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة الفقير لله 3
          بواسطة الفقير لله 3
          ابتدأ بواسطة زين الراكعين, 9 سبت, 2024, 08:31 م
          ردود 0
          29 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة زين الراكعين
          يعمل...