@@ الأب سيداروس عبد المسيح يعترف : الكنيسة تبيح العقد على البنات الصغار @@
تقليص
X
-
@@ الأب سيداروس عبد المسيح يعترف : الكنيسة تبيح العقد على البنات الصغار @@
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد -
هو كان محرم عندهم البنت تتجوز من بنت عمها !!!! ولا انا فهمت غلطثقتي في الله تمنحني الحياةأهدروا دموعي على بساط تراب الوطنفقلت نذرت بكائي حتى تصبح شمس الوطنسفكوا دمي وقالوا عاشقة تحب الوطنفقلت خذوا الدماء واروا بها صحاري الوطنقالوا الوطن بلا تراب وأنت لم يكن لكِ وطنفقلت جسدي من التراب .. وترابه من هذا الوطنفمن ترابي ابنوا الوطنحتى أعود لقلب الوطنبجد ... بحبك يا وطن -
هو كان محرم عندهم البنت تتجوز من بنت عمها !!!! ولا انا فهمت غلط
انظرى الرابط التالى :
https://www.hurras.org/vb/showthread.php?p=404609
( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره , بل صدره ضيق حرج لضلاله , وإن تنعم ظاهره , ولبس ما شاء , وأكل ما شاء , وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة وشك , فلا يزال في ريبة يتردد فهذا من ضنك المعيشة ( المصباح المنير فى تهذيب تفسير بن كثير , صفحة 856 ).تعليق
مواضيع ذات صلة
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
مأساة زوجة مسيحية
بواسطة *اسلامي عزي*
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, منذ 2 أسابيع
|
ردود 0
6 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 13 ماي, 2024, 08:21 م
|
رد 1
274 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة وداد رجائي
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 13 أبر, 2024, 11:20 م
|
رد 1
120 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 2 أكت, 2023, 02:47 ص
|
ردود 0
84 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
||
ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 21 سبت, 2023, 02:24 ص
|
ردود 0
115 مشاهدات
0 ردود الفعل
|
آخر مشاركة
بواسطة *اسلامي عزي*
|
تعليق