هل ترى التوحد ولم الشمل بين المسلمين على إختلاف أطيافهم وأشكالهم وعقائدهم أولى لمواجهة أي عدو للمسلمين أم ترى أن نصرة مذهب وغلبته على باقي المذاهب هو أولى لتحقيق النصر ؟؟
وأي الطريقين أجدى نفعًا ونحن على شفا صحوة عربية إسلامية وعلى شفا توحد سياسي في المنطقة في القضايا المختلفة ...
ولا أخفي على سيادتكم فأنا أتحدث عن التوحد والتضامن مع إيران وعدم الدخول معها في أي مواجهة بأي درجة كانت ( واستثني التأييد للطاغية بشار ) من أجل توحيد موقفنا معها ومع تركيا وبالتالي مع المنطقة بالكامل ضد الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية ...
وأي الطريقين أجدى نفعًا ونحن على شفا صحوة عربية إسلامية وعلى شفا توحد سياسي في المنطقة في القضايا المختلفة ...
ولا أخفي على سيادتكم فأنا أتحدث عن التوحد والتضامن مع إيران وعدم الدخول معها في أي مواجهة بأي درجة كانت ( واستثني التأييد للطاغية بشار ) من أجل توحيد موقفنا معها ومع تركيا وبالتالي مع المنطقة بالكامل ضد الكيان الصهيوني والولايات المتحدة الأمريكية ...
السؤال الثانى
أخى الحبيب عندنا أصول وثوابت لا يمكننا أن نتنازل عنها والقضية ليست فى مجرد التوحد بل لايمكننا أن نتحد مع أعداء ديننا لننتصر على أعدائنا والشيعة من ألد أعداء الإسلام وإن تظاهروا بالإسلام والنصر لا يكون بمخالفة أمر الله عزوجل بل باتباع المنهج الذى أنزله على رسوله ولو كنا قلة فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله المهم أن تكون هذه الفئة على المنهج الصحيح
تعليق