" بورك لك في الموهوب وشكرت الواهب وبلغ رشده ورزقت بره " أورد هذا القول منسوبًا للحسن البصري و لعلي رضي الله عنه
أما الحسن البصري فقد :
رواه ابن الجعد في مسنده قال أخبرني الهيثم بن جماز قال قال رجل عند الحسن : يهنيك الفارس فقال الحسن وما يهنيك الفارس لعله أن يكون بقارا أو حمارا ولكن قل شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب وبلغ أشده ورزقت بره .
و من طريقه ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال ،
و الهيثم بن جماز متروك .
ورواه ابن عساكر في تاريخ دمشق قال وأنا جدي نا الأهوازي نا أبو القاسم علي بن بشرى العطار نا أبو هاشم السلمي أنا معاوية بن محمد الأذري أن أحمد بن إبراهيم بن بكار القرشي حدثهم نا سعيد بن نصير نا كثير بن هشام نا كلثوم بن جوشن قال جاء رجل عند الحسن وقد ولد له مولود فقيل له يهنئك الفارس فقال الحسن وما يدريك أفارس هو قالوا كيف نقول يا أبا سعيد قال تقول بورك لك في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت بره وبلغ أشده .
و كلثوم بن جوشن لا يحتج به ضعيف منكر الحديث .
ونسب هذا القول لعلي رضي الله عنه الحلبي في السيرة ولم يورد له إسنادًا قال : " فقد روى أن عليا رضي الله تعالى عنه افتقد عبدالله بن عباس رضي الله تعالى عنهما في وقت صلاة الظهر فقال لأصحابه ما بال أبي العباس يعني عبدالله لم يحضر فقالوا ولد له مولود فلما صلى علي كرم الله وجهه قال امضوا بنا إليه فأتاه فهنأه فقال شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب زاد بعضه ورزقت بره وبلغ أشده ما سميته قال أو يجوز لي أن أسميه حتى تسميه فأمر به فأخرج إليه ...."
أما الحسن البصري فقد :
رواه ابن الجعد في مسنده قال أخبرني الهيثم بن جماز قال قال رجل عند الحسن : يهنيك الفارس فقال الحسن وما يهنيك الفارس لعله أن يكون بقارا أو حمارا ولكن قل شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب وبلغ أشده ورزقت بره .
و من طريقه ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال ،
و الهيثم بن جماز متروك .
ورواه ابن عساكر في تاريخ دمشق قال وأنا جدي نا الأهوازي نا أبو القاسم علي بن بشرى العطار نا أبو هاشم السلمي أنا معاوية بن محمد الأذري أن أحمد بن إبراهيم بن بكار القرشي حدثهم نا سعيد بن نصير نا كثير بن هشام نا كلثوم بن جوشن قال جاء رجل عند الحسن وقد ولد له مولود فقيل له يهنئك الفارس فقال الحسن وما يدريك أفارس هو قالوا كيف نقول يا أبا سعيد قال تقول بورك لك في الموهوب وشكرت الواهب ورزقت بره وبلغ أشده .
و كلثوم بن جوشن لا يحتج به ضعيف منكر الحديث .
ونسب هذا القول لعلي رضي الله عنه الحلبي في السيرة ولم يورد له إسنادًا قال : " فقد روى أن عليا رضي الله تعالى عنه افتقد عبدالله بن عباس رضي الله تعالى عنهما في وقت صلاة الظهر فقال لأصحابه ما بال أبي العباس يعني عبدالله لم يحضر فقالوا ولد له مولود فلما صلى علي كرم الله وجهه قال امضوا بنا إليه فأتاه فهنأه فقال شكرت الواهب وبورك لك في الموهوب زاد بعضه ورزقت بره وبلغ أشده ما سميته قال أو يجوز لي أن أسميه حتى تسميه فأمر به فأخرج إليه ...."
تعليق