بسم الله الرحمن الرحيم
هذه المشاركة أنقلها حرفياً من موقع مسيحي صرف يخص الطائفة الآشورية المسيحية العراقية وتتحدث عن عمليات القتل والتهجير والتهويد الإجباري التي يتعرض لها مسيحي العراق .. والتي بدأت بعد سقوط نظام صدام ودخول الأمريكيين ( المبارك ) إلى العراق .. وهذه المشاركة أهديها وأقدمها ( كهدية العيد ) إلى كل مسيحي مصري يدافع مستميتاًعن إسرائيل وعن اليهود معتقداً ؛ لبلاهته ؛ أن اليهود يحبون الأقباط المصريون أو يحبون أى مسيحي في الأرض !!
أترككم مع الموضوع المدمر
جماعات يهودية تقتل وتهجر المسيحيين
هذه المشاركة أنقلها حرفياً من موقع مسيحي صرف يخص الطائفة الآشورية المسيحية العراقية وتتحدث عن عمليات القتل والتهجير والتهويد الإجباري التي يتعرض لها مسيحي العراق .. والتي بدأت بعد سقوط نظام صدام ودخول الأمريكيين ( المبارك ) إلى العراق .. وهذه المشاركة أهديها وأقدمها ( كهدية العيد ) إلى كل مسيحي مصري يدافع مستميتاًعن إسرائيل وعن اليهود معتقداً ؛ لبلاهته ؛ أن اليهود يحبون الأقباط المصريون أو يحبون أى مسيحي في الأرض !!
أترككم مع الموضوع المدمر
جماعات يهودية تقتل وتهجر المسيحيين
المستقبل العراقي / خاص — كشف مسيحيون عراقيون عن وجود جماعات يهودية تنشط في عمليات قتل وتهجير المسيحيين من العراق، إذا لم يتحولوا الى الديانة اليهودية، وقالت إحدى العوائل المسيحية إن جماعات يهودية تضغط باتجاه تحويل العوائل المسيحية إلى الديانة اليهودية مقابل حصولهم على الدعم والحماية من المخاطر التي لم تنفك الأقلية المسيحية تتعرض لها منذ فترة ليست بالقصيرة.
وأوضحت ان الجماعات اليهودية تتحرك بانتظام وبغطاء رسمي يتيح لها التنقل والتحرك في المناطق والإحياء التي يكثر فيها المسيحيون. العائلة تلك هاجر نصف أفرادها إلى تركيا وبقي عدد قليل منهم، وقال احد أفرادها: ان الضغوط التي يتعرضون لها للتحول من المسيحية إلى اليهودية كبيرة جداً.
ويدعم ما أشارت إليه العائلة المسيحية، السعي الحثيث من قبل أجهزة الأمن العراقية كالمخابرات والأمن الوطني للبحث عن اليهود الذين ينتشرون في العراق تحت أغطية ومسميات كثيرة من بينها منظمات مجتمع مدني وشركات.
وكشف المصدر عن أن بعض اليهود يحملون هويات تعريف كردية صادرة من محافظات إقليم كردستان وقال أنهم يتبعون أساليب متعددة مع العوائل المسيحية التي تحول عدد منها إلى الديانة اليهودية، بينما قتل واختطف وهُجّر كل من رفض قبول التعاون مع اليهود من مسيحيي العراق.
وبحسب المصدر أيضا فأن بعض العناصر اليهودية كانوا يتنقلون بواسطة مركبات عسكرية أميركية في الفترة الماضية أما الآن فإنهم يتنقلون بمركبات مدنية يحمل بعضها صفة (هـ.د)هيئة دبلوماسية وبعضها الأخر يتنقل بصفة حمايات خاصة وشركات أمنية أو مستثمرين.المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، لكنه قال انه بانتظار حصوله على قبول إعادة توطين في إحدى الدول الأوربية عن طريق تركيا التي تسهل حصول مسيحيي العراق على طلبات إعادة التوطين مقابل مبالغ كبيرة تصل إلى 20 ألف دولار عن الفرد الواحد.
وأوضح المصدر انه سيقابل في مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في تركيا مسؤول ملف حقوق الإنسان خلال الأسابيع المقبلة وبعد حصوله على الموافقة لإعادة توطينه، فانه سيبوح بما لديه وسيدلي ربما بأسماء وأوصاف من كانوا يساومونه وعائلته والعوائل الأخرى التي يعرفها من أقاربه من المسيحيين في بغداد. تجدر الإشارة إلى إن مكتب حقوق الإنسان في تركيا يدار من قبل موظف يهودي
وأوضحت ان الجماعات اليهودية تتحرك بانتظام وبغطاء رسمي يتيح لها التنقل والتحرك في المناطق والإحياء التي يكثر فيها المسيحيون. العائلة تلك هاجر نصف أفرادها إلى تركيا وبقي عدد قليل منهم، وقال احد أفرادها: ان الضغوط التي يتعرضون لها للتحول من المسيحية إلى اليهودية كبيرة جداً.
ويدعم ما أشارت إليه العائلة المسيحية، السعي الحثيث من قبل أجهزة الأمن العراقية كالمخابرات والأمن الوطني للبحث عن اليهود الذين ينتشرون في العراق تحت أغطية ومسميات كثيرة من بينها منظمات مجتمع مدني وشركات.
وكشف المصدر عن أن بعض اليهود يحملون هويات تعريف كردية صادرة من محافظات إقليم كردستان وقال أنهم يتبعون أساليب متعددة مع العوائل المسيحية التي تحول عدد منها إلى الديانة اليهودية، بينما قتل واختطف وهُجّر كل من رفض قبول التعاون مع اليهود من مسيحيي العراق.
وبحسب المصدر أيضا فأن بعض العناصر اليهودية كانوا يتنقلون بواسطة مركبات عسكرية أميركية في الفترة الماضية أما الآن فإنهم يتنقلون بمركبات مدنية يحمل بعضها صفة (هـ.د)هيئة دبلوماسية وبعضها الأخر يتنقل بصفة حمايات خاصة وشركات أمنية أو مستثمرين.المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، لكنه قال انه بانتظار حصوله على قبول إعادة توطين في إحدى الدول الأوربية عن طريق تركيا التي تسهل حصول مسيحيي العراق على طلبات إعادة التوطين مقابل مبالغ كبيرة تصل إلى 20 ألف دولار عن الفرد الواحد.
وأوضح المصدر انه سيقابل في مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في تركيا مسؤول ملف حقوق الإنسان خلال الأسابيع المقبلة وبعد حصوله على الموافقة لإعادة توطينه، فانه سيبوح بما لديه وسيدلي ربما بأسماء وأوصاف من كانوا يساومونه وعائلته والعوائل الأخرى التي يعرفها من أقاربه من المسيحيين في بغداد. تجدر الإشارة إلى إن مكتب حقوق الإنسان في تركيا يدار من قبل موظف يهودي