انا عايزة مساعدتكم

**في حب الله** · 29 أغس, 2011, 02:22 م

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعتذر لك أختى الكريمة "فى حب الله" إن كنت أتدخل فيما ليس لى به شأن ولكنى والله قد أبكتنى كلمات أختنا فما كان لى أن أمنع نفسى عن المساعدة فى إزالة ما علق بقلبها من كلام أشباه القرود

لا تعتذر أخي الكريم .. بل أكمِل بارك الله فيكم

الموضوع نقلناه على العام ليكون مفتوحاً للجميع
فلم يعد الآن حواراً ثنائياً .. بل هو لكل من يُحِب أن يُشارك به وينصح أختنا ولو بكلِمة
فجزاكم الله كل الخير

وفقكم الله ورعاكم

**محبة الاسلام** · 29 أغس, 2011, 03:48 م

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أسأل الله عز وجل لنا ولك الهداية والثبات اللهم ثبت قلبنا على دينك، أكثري من هذا الدعاء أخية ، بارك الله فيك، والحمد لله الذي هداك إلى هذا المنتدى لتجدي إخوة وأخوات لن يقصروا معك إن شاء الله، وأرجو منك أن تشاهدي الفيديوهات التي وضعها الأخ موحد جزاه الله خيرا، فهي رائعة جدا وستستفيدي منها كثيرا إن شاء الله..

**مسلمة بكل فخر** · 29 أغس, 2011, 03:59 م

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربنا يثبتك اختي في الله فرحة ويرزقك حلاوة الايمان

وتأكدي من قول الله تعالي

(وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم )

ومن نعم الله في هذه المحنة انك وجدتي هذا المنتدي
فنعم الصحبة ونعم الاخوة جمعنا جميعا تحت ظلاله يوم لا ظل الا ظله

ثانيا لا تنسي قول الله تعالي

ألا بذكر الله تطمئن القلوب

بلي يارب
اكثري من الدعاء .... قولي له طمني يارب

ثبتي ..... قوي ايماني ..... لا تتركني

كلميه وادعيه ........ وكوني علي يقين من الاجابة

الم يقل سيدنا زكريا عندما دعي ربه (ولم أكن بدعائك ربي شقيا )

ومن ارحم من الله بنا

اللهم ارح قلبها وانر دربها .... ووفقها لما تحب وترضي
وزد ايمانها ولا تجعل للشيطان عليها سبيلا

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

**في حب الله** · 3 سبت, 2011, 06:47 م

المشاركة الأصلية بواسطة فرحه

بس سؤال من خبرتكم هل التوسع فى الموضوع والقراءه فى الاعجاز وكده يفيد ام يشتت
يعنى الطريقه المثلى للتعامل مع الخواطر او الوساوس ننتهى ولا نقرا

التوسع في القراءة في هذه الأشياء طالما أن تخصصك بعيد كل البعد عنها لن يُفيدك
بل ستدخلين في متاهة لن تنتهي .... وستنتهين أنتِ معها
لأنه يوجد المؤيدون والمعارضون

أما المهم لكِ الآن أختي: أن تتعلمي دينك جيداً فهذا هو الأفيد والأنفع
ابدأي بالعقيدة أختاه
وبعدها سواءً كان التطور صحيحاً أم خاطئا فالأمر بالنسبة لنا لا يعدو سوى نظرية تقف بحدود الدين في الصحيح منها
واقرأي وقتها ما تشائين
وفقكِ الله أختي الحبيبة ورعاكِ
** ننتظر أن تعودي للمنتدى لنطمئن عليكِ إن شاء الله تعالى

هدانا الله وإياكم لِما يُحِب ويرضى

**نصرة الإسلام** · 4 سبت, 2011, 03:13 ص

المشاركة الأصلية بواسطة فرحه

واعمل ايه علشان مفكرش بقى تانى وابقى طبيعيه
انا كنت من فتره بعانى من الوساوس وبعدين بقيت تمام ورجعت تانى وانا عايزة مبقاش كده وابقى مطمنه ومفكرش ومدورش
وحتى لو مريضه مش هقدر اروح اكشف وكده
بس فا ياريت تساعدونى وتشوفوا الموقع اللى قلتلكم عليه وتفهمونى
وتقولوى ازاى بقى ابقى ثابته مهما فى مواقع وحشه وناس ملحده
وانا نفسى مفكرش

أختنا الحبيبة فرحة

أولاً : تأكدي أن كل شبهة قد أثيرت حول الإسلام وشرائعه قد قتلها العلماء رداً وتفنيداً وانتهى أمرها منذ زمن لكن الهلع يصيبك لأن الشبهات جديدة بالنسبة لكِ فتخالين أنها جديدة كذلك بالنسبة لغيرك وهذا غير صحيح ..
فاطمئني تماماً إلى أن لكل شبهة رداً مهما كانت لكنك أنتِ التي لا تعلمينه بعد ..

وثانياً : كان لنا أخ يسأل سؤالاً مشابهاً لسؤالكِ ، وسأقطتع جزءاً مما رددتُ به عليه لتعلمي الأساس الراسخ الذي تقفين عليه بثبات أمام كل الشبهات التي تعرض لكِ حتى من قبل أن تعرفي الرد عليها :

المشاركة الأصلية بواسطة نصرة الإسلام

وفي حالتك أخي الكريم لن يجدي كثيراً أن تبحث في المعجزات أو في الإعجاز أو التثبت من صدق ما أخبر به النبي وصحته .... لأنك وباعتبار حالتك الوسواسية ستظل متذبذباً ... فإذا ما استقررت على إعجاز ما على أنه الإعجاز الذي لا يتطرق إليه الخطأ أو التشكيك إلا وستجد فيه مطعناً من أعداء الإسلام يجعل الشك يتسرب إلى قلبك مرة أخرى ...
فلا تلبث أن تسارع إلى البحث عن إعجاز آخر لا يتطرق إليه الخطأ أو التشكيك فتستقر عليه ثم تجد فيه مطعناً من أعداء الإسلام ....... إلخ وهكذا دواليك وستظل في دائرة مفرغة ... ذلك أن أعداء الإسلام يطعنون في كل شئ صغيراً كان أو كبيراً وسيظلون كذلك طالما كانت عدواتهم للإسلام قائمة ..

ولذا فأنت تحتاج إلى التثبت من صدق النبي صلى الله عليه وسلم (الذي أخبرك ونقل إليك أن الإسلام هو الدين الحق) وصدق نبوته عبر الدلائل العقلية التي تكون أساساً لديك ترتكن إليها في كل ما يعرض لك ... بحيث تمثل هذه الدلائل المرجع المُرجِّح للحكم فيما يعرض لك من شبهات أو تشكيك في هذا الدين الحق ...
فبدلاً من أن تثبت صحة الإسلام عن طريق صدق إعجاز ما يمكن للآخرين التلبيس عليك فيه بالطعن والتشكيك ... ستتثبت من صحة الإسلام عبر التثبت من صدق منبعه بأدلة عقلية ... فيكون صدق المنبع لديك كفيل لترجيح صدق كل ما وصل إليك عن طريقه مهما طعن فيه الطاعنون ..

فارجع إذاً إلى الأدلة العقلية لإثبات صدق النبي صلى الله عليه وسلم وصدق نبوته ... يعني على سبيل المثال :
المشركون أنفسهم شهدوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم بأنه الصادق الأمين فلم يكذب كذبة قط ، حتى أن هرقل لما سأل أبا سفيان عن النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً : أتتهمونه بالكذب ؟ قال أبو سفيان : لا ... وكان أبو سفيان كافراً، ولو عرف أن النبي صلى الله عليه وسلم قد كذب ولو كذبة واحدة لقالها ،

لكن أبا سفيان لم يفعل لأن هرقل قد أوقف أناس من قريش وراءه ، وأمرهم أن يخبروه إذا كذب أبو سفيان في إجابته .... فخاف أبو سفيان أن يقول كلمة فتنقل عنه كذبة ، وكانوا يتعيرون بالكذب في الجاهلية .... ثم قال هرقل بعد ذلك : سألتك هل جربتم عليه كذباً ؟ فقلت: لا . فقال هرقل : ما كان ليدع الكذب على الناس ثم يكذب على الله ...
أنظر أخي الكريم كيف توصل هرقل لحقيقة صدق النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟!

حادثة أخرى :
صَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الصَّفَا ، فَقَالَ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ " ، فَقَالَتْ قُرَيْشٌ : مُحَمَّدٌ عَلَى الصَّفَا يَهْتِفُ ، فَأَقْبَلُوا وَاجْتَمَعُوا ، فَقَالُوا : مَا لَكَ يَا مُحَمَّدُ ؟ قَالَ : " أَرَأَيْتُكُمْ لَوْ أَخْبَرْتُكُمْ أَنَّ خَيْلا بِسَفْحِ هَذَا الْجَبَلِ أَكُنْتُمْ تُصَدِّقُونَنِي ؟ " ، قَالُوا : نَعَمْ ، أَنْتَ عِنْدَنَا غَيْرُ مُتَّهَمٍ ، وَمَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ كَذِبًا قَطُّ ، قَالَ : " فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ ، يَا بَنِي زُهْرَةَ حَتَّى عَدَّدَ الأَفْخَاذَ مِنْ قُرَيْشٍ ، إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أُنْذِرَ عَشِيرَتِي الأَقْرَبِينَ ، وَإِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ الدُّنْيَا مَنْفَعَةً وَلا مِنَ الآخِرَةِ نَصِيبًا إِلا أَنْ تَقُولُوا : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ " ، قَالَ : يَقُولُ أَبُو لَهَبٍ : تَبًّا لَكَ سَائِرَ الْيَوْمِ ، أَلِهَذَا جَمَعْتَنَا ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : " تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ " السُّورَةَ كُلَّهَا .

فالمشركون يشهدون للنبي صلى الله عليه وسلم بالصدق طوال أربعين عاماً قبل الرسالة لم يجربوا عليه كذباً قط ، ولم يكن عندهم متهماً يوماً ... فكيف يكذب علينا في وحي الله تبارك وتعالى ؟؟!! ... لا يقول بهذا عاقل قط .... فأمامنا شهادة أعدى أعداء النبي صلى الله عليه وسلم بالصدق والأمانة بشكل قاطع لا ريب فيه وهم الذين عاشوا معه عمره كله ليلاً ونهاراً .... فكيف يمكن - عقلاً - تكذيبه فيما يبلغنا به مهما طعن الطاعنون فيه الآن ؟؟!!!
وعلى هذا فقِس سائر الأدلة العقلية ... إقرأ فيها وتدبرها واحفظها عن ظهر قلب .. إقرأ هذين الرابطين :
https://www.hurras.org/vb/showpost.p...60&postcount=3
https://www.hurras.org/vb/showpost.php?p=400161&postcount=4
ملحوظة : الأدلة العقلية التي أقصدها تعتمد على ما وصلنا من أدلة نقلية متواترة عن حياة النبي صلى الله عليه وسلم وشهادة المشركين له ...
لكن مقصدي ما نتوصل إليه من نتائج عقلية لا يمكن القدح فيها من عاقل عبر هذه الأدلة النقلية ..

ثم إذا ما استقر في ذهنك وانعقد في قلبك التثبت من صدق النبي صلى الله عليه وسلم تثبتاً لا يقبل المراجعة أو الشك (أي أن يكون صدق النبي صلى الله عليه وسلم عندك شيئاً مفروغ منه) .... حينها يأتي الأساس أو المنهج الذي لخصه الصديق رضوان الله عليه أبو بكر في كلمتيْن حين جاءه المشركون يسخرون من مقالة النبي صلى الله عليه وسلم عن ذهابه من مكة إلى بيت المقدس ليلة الإسراء وهم يضربون أكباد الإبل إليه شهرين ذهاباً وإياباً ....

طبعاً كما ترى هو شئ لا يصدقه عقل البتة وهو أقرب إلى التكذيب منه إلى التصديق .... بمعنى أن ما يراه المشركون بأم أعينهم ويشهدونه كحقيقة واقعة من أن الرحلة من مكة إلى بيت المقدس تستغرق شهرين ذهاباً وإياباً لا يمكن تكذيبها بحال من الأحوال .. أرأيت إلى أي درجة ترجح كفة التكذيب ؟؟!!
ليس فقط الأمر مجرد تشكيك أو مجرد طعن كما يفعله أعداء الإسلام اليوم ولكن تكذيب النبي ساعتئذ سيكون مبنياً على حقيقة واقعة يشهدها الناس ويلمسونها ولا يمار فيها ممارٍ .... فماذا قال الصديق رضوان الله عليه إزاء ما سمعه عن النبي صلى الله عليه وسلم ويرفضه العقل والمنطق من كل وجه ؟؟ .... قال رضوان الله عليه "إن كان قال فقد صدق" ...

فليس المهم عند الصديق فحوى القول .... المهم هو أن يكون الذي قال هو النبي صلى الله عليه وسلم .... لأنه قد ترسخ في قلب أبي بكر الصديق اليقين بصدق النبي صلى الله عليه وسلم رسوخاً لا يقبل الشك أو المراجعة .... ثم لو أخبرنا النبي أن الشمس تطلع من المغرب ونحن نراها تطلع من المشرق لصدقنا مقالته وكذبنا ما نراه بأم أعيننا ...
وهذا هو ما أريدك أن تصل إليه .... قاعدة "إن كان قال فقد صدق" ... فمهما كان قوله صلى الله عليه وسلم ، ومهما شكك المشككون وطعن الطاعنون وكذب المكذبون ... فمبدأك واحد ثابت : "إن كان قال فقد صدق"

وهنا يتبادر للذهن سؤال : ماذا يعني هذا ؟؟ هل نتجاهل عقولنا ؟؟!! وما فائدتها إذاً ؟؟!!
والإجابة بسيطة جداً ألا وهي :
أن ما تفعله من تصديق النبي صلى الله عليه وسلم فيما أخبر به ، وتكذيب كل ما خالفه هو عين العقل ... طيب لماذا ؟؟!
1- تصديقك لما أخبر به النبي وتكذيبك لما خالفه ليس خبط عشواء بل هو مبني على أساس راسخ متين ألا وهو التثبت اليقيني من أصل صدق النبي صلى الله عليه وسلم وأصل صدق نبوته - الذي تكلمنا عنه عاليه - بأدلة عقلية لا يعتريها الخطأ أو الشك ... وبالتالي فتصديقك لما أخبر به هذا النبي الصادق - حتى وإن كان غير مقبول ظاهراً - ليس ضرباً من الخبل وتنحية العقل ، بل له أساس عقلي صحيح منطقي سليم أصلاً ..

2- العقل يقول أن عقول البشر وعلومهم يعتريها الخطأ والنقص والقصور ، أما وحي السماء فلا يعتريه الخطأ والنقص والقصور ... ولذا إن تعارضت - ظاهراً - عقول وعلوم البشر مع الوحي الإلهي ، فالعقل نفسه يرجح أن يكون الوحي الإلهي هو الحاكم على عقول البشر وعلومهم لا العكس ... والعقل نفسه يرجح صدق وصحة الوحي الإلهي الذي يصيب دوماً ولا يخطئ أبداً إن تعارض مع عقول البشر وعلومهم التي قد تصيب وقد تخطئ ..

فتصديقك لما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم - وإن خالف عقلك ظاهراً - ليس بإقصاء للعقل بل هو عين العقل ... لاسيما والواقع يشهد أن ما طعن فيه المخالفون من كلام المصدوق صلى الله عليه وسلم قد أثبت العلم صحته وصدقه بعد سنين من تكذيب المخالفين له
أعود فأقول أن حل مشكلتك أخي الكريم في خطوتين لا ثالث لهما :
1- التثبت من أصل صدق النبي صلى الله عليه وسلم وأصل صدق نبوته بالأدلة العقلية تثبتاً لا يقبل الشك والمراجعة
2- اعتناق القاعدة الذهبية "إن كان قال فقد صدق" والتشبث بها حتى الممات

وبعدهما فلن تنتظر إعجازاًعلمياً ولن تنتظر كلام فلان وقول علان ...
بل ولا أبالغ إن قلتُ أنك لن تبذل كثير جهد للبحث عن ردود للشبهات وتفنيدها ... ولم لا وعندك الأساس الثابت الذي ترتكن إليه وتنقصم عليه كل شبهة وفرية ؟؟!! .... هداك الله ووفقك لما يحب ويرضى ..

**فرحه** · 6 سبت, 2011, 05:58 ص

نفسى ابقى طبيعيه

انا
حاليا فى مشكله الوساوس
بس فى اللحظه دى حاسه انى تمام وكويسه
بس الفكره انى برجع افكر واقول انا ليه بطلت تفكير
مهو انا مثلا بقتنع علشان عايزة اقتنع علشان انا خايفه لحسن ابقى 0000
او مثلا لانى عايشه فى فراغ فمخى عمال يفكر وخلاص
ساعات بحس انى عايزة ابقى طبيعيه وخلاص وزى زى الناس وهلى واصحابى وحتى علشان اتجوز واعمل بيت هل بالواحد وساوس جواه ينفع يتجوز
او ان بس بشغل نفسى
انا حاسه انى تعبانه او تاعبه نفسى او اتجننت او مش عارفه نفسى كنت ابقى غير كده
استغفر الله العظيم
يمكن من كتر ما اتعرضت لخيانه وصدمات بقيت صعب عليا اصدق حاجه
وحتى دلوقتى بقيت حاسه ان كل الاعجاز العلمى وكده مفعوله ثانيه
او يمكن لانى اتعرفت على واحده قولت تساعدنى فلقيت حالتها اكترررررررررررررررررررررر وليها 7 سنين
وقالتلى ان اى حاجه مبقتش بتاثر فيها
فانا اتاثرت وداخليا بقيت زيها
وبقيت فكره الاخره والقيامه استغفر الله بس مش لما افكر بعقلى الاقينى مش قادره استوعب قوى
طيب هل الايمان بالغيب الطبيعى الواحد ميبقاش 100 فى 100 ولا ايه

**نصرة الإسلام** · 6 سبت, 2011, 06:08 ص

أختنا الحبيبة فرحة
تم دمج موضوعك الأخير هنا فبرجاء وضع جميع تساؤلاتك هنا

أختنا الحبيبة
هل قرأتِ ردودنا عليكِ هنا كاملة ؟؟!
هل اقتنعتِ بها ؟؟ أم استوقفكِ فيها شيء ؟؟!

**أحمد.** · 6 سبت, 2011, 06:24 ص

أختى الكريمة أكرمك الله

ايه رأيك ندردش مع بعض شويه ؟
انتى بتقولى انك تعبانه من التفكير المتواصل وان دا سببه الفراغ .. لكن خلينى اقلك انك حتى لو كنتى مشغوله حيفضل الشك أو نقدر نقول عدم المبالاه دا جواكى حتى لو تفكيرك قل
فى أوقات عقل البنيادم مننا مبيقدرش لوحده انه يفكر فالاتجاه السليم .. بيكون فى حالة صدمه بتخليه حتى خايف انه يفكر فالاتجاه الصح .. نقدر نقول ان العقل نفسه بيكون مصاب بحالة عدم ثقه فقدرته عالحكم عالأمور وحتى فقدرته عالثقه فكل اللى حواليه .. صح ؟
فالوقت دا بيكون محتاج لعقل تانى يفكر معاه .. بس مش يفكر بداله .. يشاركه فالتفكير ويديله الدفعه اللى تخليه يثق فنفسه ويبتدى يفكر صح .. زى بالظبط العربية لما بتكون محتاجه زقه

صح ؟

ايه رأيك نفكر سوا ؟

لو موافقه مش عايزك تقلقى من أى حاجه ولا من مسألة عدم إيمانك بالغيب ولا من خوفك من نظرة ربنا ليكى ولا أى حاجه .. ربنا سبحانه وتعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها .. وانتى مش فوسعك دلواتى ان ايمانك بالغيب يكون 100% صح ؟ .. ومتنسيش كمان ان الإيمان عمره مكان عند حد بنسبة 100% .. الإيمان بيزيد وينقص والناس فيه درجات وربنا بيسامح وبيصبر وكمان بيهدى وبعد ما بيهدى بيغفر صح ؟

إيه رأيك نفكر سوا ؟

**نصرة الإسلام** · 6 سبت, 2011, 01:22 م

المشاركة الأصلية بواسطة فرحه

او يمكن لانى اتعرفت على واحده قولت تساعدنى فلقيت حالتها اكترررررررررررررررررررررر وليها 7 سنين
وقالتلى ان اى حاجه مبقتش بتاثر فيها
فانا اتاثرت وداخليا بقيت زيها
وبقيت فكره الاخره والقيامه استغفر الله بس مش لما افكر بعقلى الاقينى مش قادره استوعب قوى
طيب هل الايمان بالغيب الطبيعى الواحد ميبقاش 100 فى 100 ولا ايه

الإيمان بالغيب لا يكون إلا بعد الإيمان بالله ورسوله ، فالغيبيات كالقيامة والجنة والنار ..... إلخ لا سبيل لنا لتصديقها إلا إن تثبتنا مِن صدق مَن أخبرنا بها ألا وهو النبي صلى الله عليه وسلم ..
أما عدم استيعاب أصل حدوث القيامة والدار الآخرة ككل فلابد لكل مسلم أن يؤمن بالآخرة ويعتقد حدوثها اعتقاداً جازماً فالإيمان بالآخرة هو أحد أركان الإيمان الستة

فالإيمان بالله تعالى والغيبيات هو منظومة متكاملة أو سلسلة من الحلقات تترتب كل واحدة منها على ما تسبقها
فالإيمان بالغيب (الآخرة والبعث والجنة والنار والقيامة ... إلخ) هو تبع للإيمان بالله ورسله ، ولا يكون إيمان بالغيبيات إلا بعد الإيمان بالله تعالى أولاً .... فإن من ينكر وجود الله وربوبيته وألوهيته على الرغم من سطوع الأدلة على ذلك وتعددها والتي لا ينكرها إلا جاحد ، سينكر الغيبيات من باب أولى حيث أن السبيل الأساسي بل والوحيد لتصديقها هو الإيمان بالله تعالى وتصديقه فيما أخبر به ... وقد أخبرنا الله تعالى أن يوم القيامة والبعث والحساب والجنة والنار حق ونحن نصدقه في ذلك ..

فإن آمنا بالله تعالى ، وأنه إله هذا الكون العظيم ، وأنه المستحق للعبادة وحده بلا شريك ، وأقررنا أنه المتصف بالكمال المطلق والمنزه عن النقص مطلقاً ، فلابد إذاً أن ننزهه عن نقيصة الظلم والكذب وخلف الوعد وما شابه ذلك ... فإنكار القيامة والبعث والثواب والعقاب هو اتهام لله تعالى بما لا يليق من النقائص والمعائب التي نزهناه عنها سلفاً حين آمنا به إلهاً ورباً ...

** فعندما لا يكون هناك آخرة .. فلا ثواب ولا عقاب ولا قصاص إذاً ..
فمتى يأخذ هؤلاء الذين ماتوا - وقد ظُلِموا وأوذوا ولم يُقتَص لهم في الدنيا من ظالميهم - حقوقهم ؟؟!! أليس هذا ظلم لهم ؟؟
** وعندما لا يكون هناك آخرة .. فلا ثواب ولا عقاب ولا قصاص إذاً ..
وبالتالي فقد استوى الذين آمنوا وعملوا الصالحات مع الذين كفروا وارتكبوا الفواحش ... أليس هذا ظلم ؟؟!
** وعندما لا يكون هناك آخرة .. فلا ثواب ولا عقاب ولا قصاص إذاً ..
وبالتالي فلن يجد المؤمنون الجنة ولن يجد الكافرون النار .... أليس هذا خلف للوعد ؟؟!

كل هذا وغيره الكثير مما لا يليق بالمولى عز وجل فِعْلـَه وهو المتصف بصفات الكمال ، فإن كان الظلم مُستقبَحاً ومستبشعاً في حق البشر ودنياهم .... فرب البشر أولى بالتنزه عنه ...

بل إن المظالم المتفشية في الدنيا والتي لم يُقتَص فيها لأصحابها هي دليل عقلي على حتمية البعث وحتمية وجود حياة أخرى يُقتَص فيها لهؤلاء حتى تكتمل المنظومة بشقيها (البغي والظلم) و(القصاص والعدل) .... فالبشر في دنياهم وعلى الرغم من فسادهم وإفسادهم يسعون بكل طاقتهم لإكمال هذه المنظومة قدر استطاعتهم وتحقيق العدل الذي هو من بقايا القيم الأخلاقية السامية المغروسة في فطرتهم وورثوها عن أبيهم آدم عليه السلام - فيسعون لتحقيق العدل ونبذ الظلم مهما بلغ فسادهم - فكيف برب البشر الذي لا يظلم مثقال ذرة ؟؟!! أفسيترك المنظومة منقوصة غير مكتملة وهو الذي حرم الظلم على نفسه ؟؟!

بارك الله فيكِ وجزاك خيراً ..

**نصرة الإسلام** · 6 سبت, 2011, 01:34 م

وهذه مشاركة طيبة للأخ الكريم طالب علم مصري كان قد كتبها رداً على أخت كريمة لنا بالقسم الخاص سألت سؤالاً مشابهاً لسؤالك أختنا فرحة وأسأل الله تعالى أن ينفعكِ بها :

المشاركة الأصلية بواسطة طالب علم مصري

ببساطة أختنا الكريمة , حينما نعلم صدق النبي صلىَ الله عليه وسلم , وتقومُ الأدلة على صِدق دعوته ورسالته .. فوجبَ علينا أن نُصدقه فى كُلِ ما يُخبر عنه .

الإيمان بالغيب هو امتحانُ واختبار من الله سُبحانه وتعالي لعباده , فما بين مُصدق ٍ ومُكذِب ...

ولو كان شرط ُإرسال ِ الرسول هو أن يتكلم بكُل ما يُري ويسمعُ فى وقته .. فكيف يكونُ هُناك إيمان وكُفر ....

يعنى تخيلى مثلاً لو جاز أن يكونَ هُناك رُسل بعد سيدنا مُحمد , فبعث الله رسولاً يقول للناس : آمنوا بأن رئيس أمريكا هو أوباما !!!
هل يكونُ هذا إيمان ؟!!!!

وهل سينقسم الناس إلى مُصدقين ومُكذبين !!!! ......

طبعاً لا ... فكيف يكون هُناك إيمان بشئ واقع أصلاً ...!!

تماما ً كما لو قلتى لكي : آمنى أن هُناك مشاركة أنتى تقرأينها الآن للأخ طالب علم

بالطبع لا ( هذا ليس إيمان ) ... هذا واقع ...

ولكن الإيمان يكون بغيب ...
الرسول يُخبرُ بالغيب ... فيكون الإيمان بالغيب عند البشر هو مِقياسُ الإيمان ..
الآن ظهرَ صدقُ الرسول ...
وتبين لكي أن الله قد أرسله ....

فإذا ما آمنتي بما جاءَ به ... فيقيناً أنتي تؤمني ساعتها بما أوحي به الله إليه ..

وإذا كذبتى بذلك ... فهذا معناه أنك لا تؤمنين بما جاء به ...

فالنبى صلى الله عليهِ وسلم ظهرت الأدلة على صدقِ دعوته ورسالته ... وتحققت نبؤاته فيما يحدثًُ بعد وفاته .. وقد تم ... وأتى بكتاب ٍ تحدي به العالمين أن يأتوا بسورة ٍمن مِثله ... وأتم الله له ما وعده إياه من إظهار دينه على الكافرين ... فمحق الوثنية من جزيرة العرب ... وأصبح دينه الآن هو أسرعُ الأديان انتشاراً فى العالم ..... الخ هذا كُله .
فإذا أخبرك أن هُناك بعث وقيامة ... يجبُ عليكي التصديق ...
بل وأزيدك أن هذا ليس هذا فى الإسلام فحسب .. بل أهل الكتاب ِ من قبلنا يؤمنونَ أيضاً بالبعث والجنة والنار والخلود الأبدي ....

أعتذرُ عن الإطالة ... وأسألُ الله لنا ولكي الهِداية ... آمين يارب العالمين

**مصر المسلمة** · 20 أكت, 2011, 03:38 ص

اختى بارك الله فيكى انصحك بشوية حجات تعمليها
1- الصلاة وقراء القران والصدقة
2- تستمعى للقنوات الدينية
3 - الصحبة الصالحة فيه منتديات كثيرة مميزة دورى فى جوجل عن منتدى اخوات طريق الاسلام واشتركى
4 - الموقع ده فيه كتير من الاسئلة والاجوابة ويمكنكى ارسال اى سؤال
www.islamqa.com

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
سؤال عن الإسلام كيف يمكننا التأكد من ان الأخبار التي اخبر النبي انها سوف تحدث كتبت قبل ان تحدث هذه الاخبار بواسطة محمد,, ابتدأ بواسطة محمد,,, 3 أكت, 2024, 04:46 م	رد 1 62 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله 4 أكت, 2024, 01:06 ص
سؤال عن الإسلام هل يمكن أن يُسلِم قرين الإنسان من الشياطين ؟ بواسطة كريم العيني ابتدأ بواسطة كريم العيني, 13 يول, 2024, 08:09 م	ردود 0 39 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة كريم العيني 13 يول, 2024, 08:09 م
ما هو الحكم الشرعي في سب بابا النصارى الراحل ؟ بواسطة كريم العيني ابتدأ بواسطة كريم العيني, 8 يول, 2024, 02:48 م	ردود 0 36 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة كريم العيني 8 يول, 2024, 02:48 م
سؤال عن الإسلام حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, 14 يون, 2024, 12:51 ص	ردود 3 42 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي 14 يون, 2024, 12:58 ص
مغلق, ثابت: هام لمن لديه سؤال من الأعضاء المسلمين بواسطة اسلامي عزي ابتدأ بواسطة اسلامي عزي, 2 يون, 2024, 04:25 ص	ردود 0 59 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي 2 يون, 2024, 04:25 ص

انا عايزة مساعدتكم

عن الكاتب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة