رد واحد على كل شبهات النصارى ( بحث رائع )

تقليص

عن الكاتب

تقليص

مصر المسلمة مسلم اكتشف المزيد حول مصر المسلمة
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصر المسلمة
    2- عضو مشارك

    • 26 فبر, 2011
    • 114
    • خاص
    • مسلم

    رد واحد على كل شبهات النصارى ( بحث رائع )

    بقلم الاخ عبد الرحيم المصرى

    نرجوا التثبيت الموضوع رائع
    ونرجوا من الاخوة نشر الموضوع فى كل مكان

    ان معظم او كل شبهات النصارى حول الاسلام تكون من كتب التاريخ والسير والتفسير ومن الاحاديث الضعيفة
    ونحن فى هذا البحث الصغير سوف نثبت عدم صحة كل من كتب التاريخ وكتب السيرة النبوية والتفسير
    وبهذا نثبت كذب كل شبهات النصارى حول الاسلام واننا نثبت ان كتب التاريخ والسيرة النبوية والتفسير
    لا يمكن الاعتماد عليها لأنها غير موثوق فى القصص والروايات الموجودة فيها


    الادلة على عدم صحة الموجود فى هذه الكتب وغيرها ؟
    1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيحة ( 9 من اكابر العلماء )
    2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها روايات غير صحيحة




    1 - أقوال العلماء فى كتب التاريخ والسير ان بها معلومات غير صحيح
    1 - قال الامام برهان الدين الحلبي صاحب كتاب السيرة الحلبية
    ولا يخفى أن السير تجمع الصحيح والسقيم والضعيف والبلاغ والمرسل والمنقطع والمعضل دون الموضوع
    السيرة الحلبية - المقدمة

    2 - قال الزين العراقي رحمه الله
    وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكر

    السيرة الحلبية - المقدمة
    والزين العراقى عالم كبير فى علم السير والتاريخ وهو اول من قام بعمل كتاب يتحدث عن السيرة هذه شهادته فى كتب السير والتاريخ فما بالك بمن قام بتأليف الكتب بعده بعشرات بل وبمأت السنين اكيد كلهم مجمعون على ان كتب السير والتاريخ بها معلومات غير صحيحة وهذا امر واضح لكل عاقل قراء كتب التاريخ

    3 - وقد قال الإمام أحمد بن حنبل وغيره من الأئمة: إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا. وفي الأصل والذي ذهب إليه كثير من أهل العلم الترخص في الرقائق وما لا حكم فيه من أخبار المغازي وما يجرى مجرى ذلك وأنه يقبل منها مالا يقبل في الحلال والحرام لعدم تعلق الأحكام بها
    القول المسدد - العسقلاني (ج 1 / ص 11)
    جامع الأصول في أحاديث الرسول - ابن الأثير (ج 1 / ص 109)

    4 - قال الطبرى فى مقدمة كتابه تاريخ الطبرى
    وليعلم الناظر فى كتابنا أن اعتمادي فى كل ما احضرت ذكره فيه مما شرطت أني راسمه فيه انما هو على ما رويت من الأخبار التى انا ذاكرها فيه والأثار الى أنا مسندها الى رواتها فيه اذا كان العلم بما كان من أخبار الماضين وما هو كائن من أنباء الحادثين غير واصل الى من لم يشاهدهم ولم يدرك زمانهم الا بأخبار المخبرين ونقل الناقلن دون الاستخراج بالعقول والأستنباط بفكر النفوس
    فما يكن فى كتابى هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه أو يستئنعه سامعه من أجل أنه لم يعرف له وجها فى الصحة ولا معنى فى الحقيقة فليعلم أنه لم يؤت فى ذلك من قبلنا وانما أتى من قبل بعض ناقليه الينا وأنا انما أدينا ذلك على نحو ما أدى الينا

    فالامام الطبرى نفسه يعترف ان كتب التاريخ والسير بها الضعيف والصحيح
    تاريخ الطبرى

    5 - قال الإمام القحطاني - رحمه الله
    لا تقبلن من التوارخ كلما جمع الرواة وخط كل بنان
    نونية القحطانى

    6 - وقال العلامة عبد الرحمن المعلمي - رحمه الله - :
    [ على أن حاجة التاريخ إلى معرفة أحوال ناقلي الوقائع التاريخية أشد من حاجة الحديث إلى ذلك ؛ فإن الكذب والتساهل في التاريخ أكثر ]
    علم الرجال وأهميته 24

    7 - وقد قال الإمام أحمد رحمه الله: "
    ثلاث كتب ليس لها أصول المغازي والملاحم والتفسير

    ومعنى قوله لا أصول لها أي ليست صحيحة، أو لا سند لها
    المغازى والملاحم يعنى كتب التاريخ والسير

    ثلاث كتب ليس لها أصول
    رواه الخطيب في "الجامع" (2/162)


    8 - وقال الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ - رحمه الله
    الغالب على الأخباريين والسيريين عدم الاعتناء بالروايات وفي ذلك يقول الحافظ العراقي في "ألفية السيرة": وليعلم الطالب أن السيرا تجمع ما صح وما قد أنكرا

    9 - قال عبد الرحمن ابن مهدي رحمه الله: "
    إذا روينا في الثواب والعقاب وفضائل الأعمال تساهلنا وفي الأسانيد والرجال، وإذا روينا في الحلال والحرام والأحكام تشددنا في الرجال
    فكثير من كتاب كتب التاريخ تساهلوا فى كتابة الروايات لأنهم اعتبروا انه لا يجب التأكد من راوى الرواية


    فالعلماء يجمعون على ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة ولا نأخذ منها شىء
    إن الناظر في هذه الكتب وغيرها من الكتب المشهورة المصنفة في السيرة يقف على حقيقة أشار إليها العلماء وهي كثرة الضعيف بل ان الروايات الضعيفة شىء هام فى كتب السير والتاريخ فلا يخلوا كتاب من هذه الكتب من الروايات الضعيفة فكتاب هذه الكتب سلكوا طريق عدم منهج التحقيق من الروايات وكتاب كتب التاريخ يعتمدون على رواه غير موثوق فيهم وكما تعلمون ان القصاص يزيد فى الرواية ويتنقص
    المؤرخون لايتأكدون من صحة الروايات فلذالك الروايات غير صحيحة


    مقالة جيدة من موقع الاسلام سؤال وجواب توضح هذه المقالة انه لا يمكن الثقة فى روايات التاريخ والسير

    الحمد لله
    تاريخُ الإسلامِ صفحاتٌ عظيمةٌ من الأحداث والوقائع المتنوعة ، اختلطت فيها جوانب السياسة والاجتماع والاقتصاد ، وامتزجت بالكثير من العوارض المختلفة أو المتناقضة ، فاحتملت لذلك في طبيعتها مادة خصبة استغلها الكثير من أهل الأغراض والأهواء ، فلم يتورعوا عن التشويه والتحريف والزيادة والنقصان .
    وإذا غضضنا الطرف عن العوامل الخارجية التي أدت إلى وجود الخلل في أحداث التاريخ المروية ، وقَصَرْنَا النظرَ على طبيعة المادة المنقولة والمدونة ، لوجدنا أن ذلك الخلل يرجع إلى سببين اثنين رئيسين :
    السبب الأول : غياب التدوين المباشر للتاريخ مِن قِبَل شهود العيان ، ومَن عاصر الأحداث ، أو على الأقل غياب الإسناد المقبول لتلك الأحداث ، فقد غلب الإرسال والانقطاع بين المدون والراوي وبين الوقائع المروية ، ففقدت المنهجية العلمية الركن الرئيس فيها ، وغدت أحداث التاريخ نهبة لمن شاء أن يحكي فيها ما يريد ، فالكل يكتب ويشارك ، سواء أسند أم أرسل . كما قال الإمام أحمد رحمه الله : " ثلاثة كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير " انتهى .
    رواه الخطيب في "الجامع" (2/162) وفسره بقوله: المراد به كتب مخصوصة في هذه المعاني الثلاثة ، غير معتمد عليها ، ولا موثوق بصحتها ، لسوء أحوال مصنفيها ، وعدم عدالة ناقليها ، وزيادات القصاص فيها " ، وفسرها شيخ الإسلام ابن تيمية بكثرة المراسيل في هذه الأبواب .
    والسبب الثاني : غياب الحس النقدي لدى كثير من كُتَّاب التاريخ الأول ، فلا تكاد تجد في المؤرخين القدامى من يزيد على الحكاية والرواية ، فقد كان هذا سعيهم الأول ، ولعلهم أوكلوا النقد بالتصديق أو التكذيب إلى القارئ الذي غالبا ما يتيه بين آلاف الصفحات المسطرة .
    ولعل القراءة المجردة في "تاريخ الأمم والملوك" لابن جرير الطبري ، وفي "الإمامة والسياسة" المنسوب خطأ لابن قتيبة ، وفي "مروج الذهب" لعلي بن الحسين المسعودي ، وفي "تاريخ اليعقوبي" ، و"الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني ، وفي "العقد الفريد" لابن عبد ربه ، وفي "تاريخ التمدن الإسلامي" لجرجي زيدان – لعل القراءة المجردة فيها توقف القارئ على الصورة الحقيقية لقدر التشويه الذي لحق بمصنفات التاريخ ومدوناته .
    وانظر للتوسع عن كتب التاريخ المشوهة كتاب "كتب حذر منها العلماء" للشيخ مشهور حسن سلمان ، الجزء الثاني .
    يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/9-10)
    " وكثيرا ما وقع للمؤرخين والمفسرين وأئمة النقل من المغالط في الحكايات والوقائع لاعتمادهم فيها على مجرد النقل غثًّا أو سمينًا ، ولم يعرضوها على أصولها ، ولا قاسوها بأشباهها ، ولا سبروها بمعيار الحكمة والوقوف على طبائع الكائنات ، وتحكيم النظر والبصيرة في الأخبار ، فضلوا عن الحق ، وتاهوا في بيداء الوهم والغلط ، ولا سيما في إحصاء الأعداد من الأموال والعساكر إذا عرضت في الحكايات ، إذ هي مَظِنَّةُ الكذب ، ومَطِيَّةُ الهَذَر ، ولا بد من ردها إلى الأصول ، وعرضها على القواعد " انتهى .
    والأدوات التي يحتاجها المؤرخ الناقد متنوعة ما بين علم بأحوال الرواة وطبائع الأمم وقواطع العادات والسنن ودقة في الملاحظة والقياس ، وذلك ما لا يتوفر إلا في القليل من المؤرخين المتقدمين والمتأخرين .
    يقول ابن خلدون في "المقدمة" (ص/28) :
    " فإذا يحتاج صاحب هذا الفن إلى العلم بقواعد السياسة وطبائع الموجودات واختلاف الأمم والبقاع والأعصار في السير والأخلاق والعوائد والنحل والمذاهب وسائر الأحوال ، والإحاطة بالحاضر من ذلك ، ومماثلة ما بينه وبين الغائب من الوفاق أو بون ما بينهما من الخلاف ، وتعليل المتفق منها والمختلف ، والقيام على أصول الدول والملل ومبادئ ظهورها وأسباب حدوثها ودواعي كونها وأحوال القائمين بها وأخبارهم ، حتى يكون مستوعبا لأسباب كل خبره ، وحينئذ يعرض خبر المنقول على ما عنده من القواعد والأصول ، فإن وافقها وجرى على مقتضاها كان صحيحا ، وإلا زيفه واستغنى عنه .
    وما استكبر القدماء علم التاريخ إلا لذلك ، حتى انتحله الطبري والبخاري وابن إسحاق من قبلهما ، وأمثالهم من علماء الأمة ، وقد ذهل الكثير عن هذا السر فيه حتى صار انتحاله مجهلة ، واستخف العوام ومن لا رسوخ له في المعارف مطالعته وحمله والخوض فيه والتطفل عليه ، فاختلط المرعي بالهمل ، واللباب بالقشر ، والصادق بالكاذب ، وإلى الله عاقبة الأمور " انتهى .
    ونحن وإن كنا نستشعر النقص في التحقيق التاريخي ، والنقد المنهجي ، إلا أننا لا ننفي وجوده ، فقد سطر نقاد العلماء كتبا محققة محكمة ، محَّصوا فيها الصادق من الكاذب ، والحقيقي من الزائف ، فيمكن الاستفادة منها والرجوع إليها ، والأهم من ذلك : البناء عليها ، ومنها :
    "العواصم من القواصم" لأبي بكر ابن العربي المالكي ، "البداية والنهاية" لابن كثير ، و "الكامل في التاريخ" لابن الأثير ، وكتب الحافظ الذهبي عموما : "تاريخ الإسلام" و "سير أعلام النبلاء" ، و"العبر" وغيرها .
    وهناك أيضا كثير من الدراسات المعاصرة النافعة والمفيدة في هذا المجال ، مثل كتاب "التاريخ الإسلامي" للأستاذ محمود شاكر الحرستاني ، و "مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري" للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ، وكتب الدكتور محمد علي الصلابي التاريخية ـ بصفة عامة ـ كـ " السيرة النبوية" ، وكتبه عن الخلفاء الراشدين ، "الدولة الأموية" ، "الدولة الفاطمية" ، "دولة السلاجقة" ، "الدولة العثمانية" وغيرها كثير ، وأيضا كتاب "تحقيق مواقف الصحابة في الفتنة" تأليف الدكتور محمد آمحزون .
    ففي هذا الكتب ، إن شاء الله ، غنية لمن أراد القراءة في التاريخ ، خاصة لغير المتخصص في دارسة التاريخ أو العلوم الشرعية .
    والله أعلم


    2 - أدلة على ان كتب التاريخ والسير يوجد بها معلومات غير صحيحة ولا مكن ان نثق بالمكتوب فيها لعدة اسباب

    1 - ان المدة الزمنية بين اقرب راوى لزمن الرواية هى اكثر من 350 سنة فالراوى لم يكن موجود فى زمن الرواية ولم ينقل لنا الرواية من راوى عاش فى زمن الرواية فبكل تأكيد الراوى كذاب والرواية غير صحيحة وهذا لا يختلف عليه اثنان
    سوف يأتى لنا نصرانى ويقول ربما نقل الراوى الرواية من شخص كان يعيش قبله مثلا عن فلان عن فلان عن فلان ؟
    هذا غير صحيح لأن الراوى لم ينقل الرواية عن احد عاش فى زمن الرواية فأن اقرب راوى للرواية بينه وبين الرواية اكثر من 350 سنة واقرب راوى للرواية لم ينقل لنا الرواية عن طريق شخص عاش فى زمن الرواية بدليل انه لا يوجد اسم شخص قبله عاش فى زمن الرواية

    2 - لم يكن هناك تدوين للأحداث التى قبل الاسلام فبكل تأكيد هذه الرواية غير صحيحة وحتى فى فجرالاسلام لم يكن هناك تدوين للأحداث وهذا دليل قاطع على ان هذه الرواية غير صحيحة

    3 - اما عن الكتب التى بها الرواية فأن هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فهذه الكتب قد كتبت بعد زمن كبير من موت النبى فبكل تأكيد ان هذه الكتب بها روايات غير صحيحة فالذى كتب هذه الكتب أشخاص لم يكونوا موجودين فى الزمن الذى حصل فيه هذه الرواية ولم ينقلوا لنا الرواية من اشخاص عاشوا فى زمن الرواية ولم يأخذوا الرواية عن طريق عن فلان عن فلان حتى لو كانت عن طريق فلان فأن اخر اسم لم يكن موجود فى زمن الرواية حتى نصدقه هذه الكتب ليست كلام الله وليست كلام رسول الله بل هى كلام بعض الرجال الذين يجلسون على المسطبة ويكذبون ويقولون كذا وكذا وكذا وان من الجهل ان تأتى بكلام من من هذه الكتب وتقول الاسلام يقول كذا وكذا او تستشهد بشىء من هذه الكتب وتقوم بتأليف الاكاذيب هذا لن يضر الاسلام
    فالاسلام قال الله قال رسول الله فقط واى شىء غير هذا فليس له علاقة بالاسلام
    ثم انه يوجد دليل قوى على عدم صحة الروايات المذكورة فى هذه الكتب تجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجد راوى اخر يقول شىء اخر وتجد راوى اخر يقول غير الاثنان وتجد راوى يقول رواية عن شىء معين وتجده فى نفس الكتاب يقول شىء اخر مثل الواقدى راجع تضعيفه فهذا دليل قوى على عدم مصداقية الروايات الموجودة فى هذه الكتب
    أننا لو راجعنا الكتب التى كتبت منذ 100 سنة سوف نجد معلومات متناقضة بين هذه الكتب وهى كتبت فى عصر الطباعة والنشر والاهتمام بالتاريخ فما بالك بالزمن الذى لم يكتب فيه التاريخ بل ان التاريخ كتب بعد اكثر من 450 سنة وان من قام بكتابة الكتب لم يكن موجود فى الزمن القديم الذى حدثت فيه هذه الاحداث فبالتأكيد هذا الامر يؤكد لنا عدم صحة هذه الروايات

    4 - يوجد رواه كذابون ينقلون الروايات وقد قام علماء الاسلام بعمل علم يسمي الجرح والتعديل وهى بيان ان كان الراوى كاذا او صادق

    5 - ان أعداء الاسلام قاموا بعمل روايات كاذبة تسىء للاسلام و تجد منهم من دخل الاسلام لينشر هذه الروايات الكاذبة فى الكتب
    فالخلاصة الاسلام قال الله قال رسول الله فقط اما دون ذلك فلاعلاقة للاسلام به
    وقول رسول الله معناه الاحاديث الصحيحة المجمع على صحتها فقط

    6 - لا نقبل هذه الرواية مهما كانت مكتوبة فى اى كتاب ومهما كان صاحب هذا الكتاب والسبب فى ذلك الأدلة السابقة على عدم صحة الرواية اضف الى ذلك انا كل أنسان قابل عمله للخطأ ونحن لا نقدس احد كل انسان يخطأ والكاتب نقل الرواية من راوى كذاب وما تم بنائه على باطل فهو باطل

    7 - ان هذه الكتب بها روايات غير محققة يعنى لم يتم التأكد من صحتها فالرواية غر صحيحة

    ان اعداء الاسلام يتركون القران ويتركون كتب الحديث المجمع على صحتها ويأتون بحكايات من كتب كتبت بعد زمن بعيد من حدوث الحكاية بالأضافة الى ان الكتب غير محققة يعنى غير متأكد من صحة الحكاية ثم يقولون الاسلام يقول كذا وكذا وانا اقول لهم حتى لا نضيع وقتنا معهم الاسلام قال الله قال رسول الله فقط

    وليس معنى انه يوجد كتب بها روايات غير صحيحة ان الاسلام خطأ لأن هذه الكتب كتبت بواسطة اشخاص عاديون واما الكتاب الوحيد الذى هو الاسلام هو القران هو الكتاب الوحيد الذى لا يوجد به خطأ


    التعديل الأخير تم بواسطة نصرة الإسلام; 25 أغس, 2011, 01:25 ص. سبب آخر: تنسيق
  • متعلم
    5- عضو مجتهد

    حارس من حراس العقيدة
    عضو شرف المنتدى
    • 12 أكت, 2006
    • 778
    • مسلم

    #2

    جزاكم الله خيرًا على المجهود والنية .. لكن الموضوع - بهذه الصورة - سيء بلا شك .. سواء في الهدف العام أو في العديد من التفصيلات ..

    فهدف الموضوع : إثبات عدم صحة كتب التاريخ والسيرة والتفسير

    وهذا خطأ لم يقل به أحد من أهل العلم ..
    نعم، قد جمعت هذه الكتب الصحيح والضعيف ، لكن هذا لا يعني أن كل ما فيها ضعيف أو خطأ ..

    ثم إن كتب الحديث والسنة أكثرها جمع الصحيح والضعيف ، فهل نعرض عنها أيضـًا ؟! .. بالطبع لا يصح هذا .

    والصحيح أن يُقال :
    مجرد العزو إلى هذه الكتب لا يكفي في إثبات صحة الخبر ، ولا يكفي في الاحتجاج به على المسلمين .. لأن المسلمين لا يحكمون بصحة كل ما في هذه الكتب ، بل يقولون فيها الصحيح والضعيف ، والعبرة بموافقة الرواية لقواعد المسلمين في التثبت من الأخبار .

    وفي الموضوع شطحات أخرى ، قد أعود إلى التعليق عليها فيما بعد بإذن الله.

    تعليق

    • مصر المسلمة
      2- عضو مشارك

      • 26 فبر, 2011
      • 114
      • خاص
      • مسلم

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة متعلم

      جزاكم الله خيرًا على المجهود والنية .. لكن الموضوع - بهذه الصورة - سيء بلا شك .. سواء في الهدف العام أو في العديد من التفصيلات ..

      فهدف الموضوع : إثبات عدم صحة كتب التاريخ والسيرة والتفسير

      وهذا خطأ لم يقل به أحد من أهل العلم ..
      نعم، قد جمعت هذه الكتب الصحيح والضعيف ، لكن هذا لا يعني أن كل ما فيها ضعيف أو خطأ ..

      ثم إن كتب الحديث والسنة أكثرها جمع الصحيح والضعيف ، فهل نعرض عنها أيضـًا ؟! .. بالطبع لا يصح هذا .

      والصحيح أن يُقال :
      مجرد العزو إلى هذه الكتب لا يكفي في إثبات صحة الخبر ، ولا يكفي في الاحتجاج به على المسلمين .. لأن المسلمين لا يحكمون بصحة كل ما في هذه الكتب ، بل يقولون فيها الصحيح والضعيف ، والعبرة بموافقة الرواية لقواعد المسلمين في التثبت من الأخبار .

      وفي الموضوع شطحات أخرى ، قد أعود إلى التعليق عليها فيما بعد بإذن الله.

      كلامك صحيح الكتب بها الصحيح والضعيف
      ولذلك يجب على كل باحث ان لا يعتمد على الروايات التاريخية

      تعليق

      • متعلم
        5- عضو مجتهد

        حارس من حراس العقيدة
        عضو شرف المنتدى
        • 12 أكت, 2006
        • 778
        • مسلم

        #4
        كلامك صحيح الكتب بها الصحيح والضعيف
        ولذلك يجب على كل باحث ان لا يعتمد على الروايات التاريخية
        كونها تجمع الصحيح إلى الضعيف ، لا يعني إهمالها بالكلية ..
        ولكن يعني وجوب تحقيق الروايات لتمييز الصحيح عن الضعيف.

        وأكثر دواوين السنة تضم الصحيح إلى الضعيف .. كسنن الترمذي مثلاً ..
        ولم يقل أحد من أهل العلم بإهمال هذه الدواوين تمامـًا ..
        ولكن نبهوا على تحقيقها رواياتها بحيث يميز بين الصحيح والضعيف.

        فكذلك كتب التاريخ ، وأي كتب ، تضم الصحيح والضعيف ..
        إذا أهملناها تمامًا ، فقد أهملنا ما فيها من روايات صحيحة، وهذا خطأ ..
        فالأولى أن يتوافر لها محققون يستخدمون المناهج العلمية لتمييز الصحيح عن الضعيف.

        تعليق

        • متعلم
          5- عضو مجتهد

          حارس من حراس العقيدة
          عضو شرف المنتدى
          • 12 أكت, 2006
          • 778
          • مسلم

          #5

          ان معظم او كل شبهات النصارى حول الاسلام تكون من كتب التاريخ والسير والتفسير ومن الاحاديث الضعيفة
          الواقع أن الكثير من شبهات النصارى يعتمد على أحاديث صحيحة، بل على آيات من القرآن. وهناك مؤلفات كاملة لأصحاب الشبهات من النصارى تقتصر على القرآن وحده.
          نعم، يعتمدون في بعضها على روايات قيلت في تفسير الآيات لا على الآيات ذاتها، لكن يبقى قدر كبير لا يمكن تجاهله، قائم على الآيات فقط.

          ولعل الكاتب لم يقصد كل شبهات النصارى هكذا بإطلاق، وإنما أراد منها ما يقوم على الروايات .. فهذا الصنف – فيما يرى صاحب العبارة – يقوم على روايات كتب التاريخ والسير والتفسير والأحاديث الضعيفة.

          ولو أراد هذا المعنى، فهو غير مستبعد، لكن يحتاج إلى إثبات عملي يستقري طائفة واسعة من هذه المؤلفات.

          والزين العراقى عالم كبير فى علم السير والتاريخ وهو اول من قام بعمل كتاب يتحدث عن السيرة
          هذه شطحة واسعة، فالزين العراقي ليس أول من ألف في السيرة، لأنه – ببساطة – من المتأخرين ، من أهل القرن الثامن الهجري ، وقد سبقه كثيرون بمؤلفات كثيرة في السيرة منذ القرن الثاني الهجري على الأقل.

          المدة الزمنية بين اقرب راوى لزمن الرواية هى اكثر من 350 سنة
          هذه شطحة واسعة، فالكثير من روايات السيرة مأخوذة عن الصحابة رضي الله عنهم الذين كانوا معاصرين للأحداث أولاً بأول.

          وكذا قول الكاتب "لا يوجد اسم شخص قبله عاش فى زمن الرواية" استمرار لهذه الشطحة .. فكتب السيرة مملوءة بإسناد الرواة المتأخرين إلى من قبلهم حتى الصحابة رضي الله عنهم، بل حتى الرسول عليه الصلاة والسلام .. فكيف يُقال مع هذا : "لا يوجد اسم شخص قبله" ؟!

          والظاهر – والله أعلم – أن الكاتب دخلت عليه بعض كتابات منكري السنة، فساتخدم بعضها في موضوعه، مع أنه من خلال كلامه يتضح أنه لا ينكر السنة.

          من المفارقات أن الكاتب ينقل عن الحلبي والعراقي وغيرهما، وينقل عنهم من مقدمات مؤلفاتهم في السيرة !
          فإذا كان هؤلاء لا يرون اعتماد كتب السيرة، فلماذا ألفوها أصلاً ؟!
          هذا معناه أن هؤلاء العلماء يرون إمكان الاعتماد على روايات السيرة، ولكن بعد التحقيق والتدقيق، ولذلك ألفوا في السيرة ليميزوا بين الغث والسمين.

          وهذا هو الصواب ..

          ألا نطرح جانبًا كتب السيرة ورواياتها .. ولكن نميز – بالمنهج العلمي – بين الحق والباطل.

          تعليق

          • عزمى للحق
            2- عضو مشارك
            • 13 أكت, 2011
            • 125
            • أتبع الأسباب
            • مسلم

            #6
            بسم الله الرحمن الرحيم



            شبهات النصارى حول الإسلام

            للدكتور منقذ السقار



            كشف علماؤنا بجهودهم المباركة حقيقة النصرانية المحرفة ، و أبانوا عن زيغها و تحريف كتبها ، و امتدت عقيدة الإسلام في البيئات النصرانية ، و سرت فيها سريان الهشيم في النار ، و ما يزال الإسلام يتقدم إلى قلاع النصرانية الحصينة يدق أبوابها بنوره العظيم.

            و لمواجهة الشمس الساطعة اجتهد الغرب النصراني في بناء أسوار من الكذب و البهتان يريد من خلالها أن يحجب الضياء ، بل و اجتهد النصارى في إضلال عوام المسلمين بإثارة الشبهات حول هذا الدين ، و لتصور عظم هذا الخطب ينقل ديدات عن ادوارد سيد في مقال له في مجلة " تايم " في إبريل 1979م قوله: " إن أكثر من ستين ألفاً من الكتب ألفت ضد الإسلام بواسطة المسيحيين الغربيين"، فكم ألف بواسطة الشرقيين !!

            و لا ريب أن جهود علمائنا إزاء هذا الطوفان من الإضلال و التضليل مباركة مشكورة، غير أننا بحق نحتاج إلى المزيد من الدراسة و البحث الذان يتناسبان و شراسة الهجمة و أهمية الموضوع.

            و قد كانت الموضوعات التي ركزت عليها الدراسات النصرانية كالتالي :

            1-التشكيك في مصدرية الإسلام.
            2-الطعن في النبي صلى الله عليه وسلم.
            3-الطعن في القرآن الكريم.
            4-الطعن في سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
            5-الطعن في تاريخ الإسلام على مر العصور.
            6-الزعم بأن القرآن قد حوى في دفتيه ما يؤيد المعتقدات و الكتب النصرانية.

            و في جهدنا المتواضع نعرض نماذج من جهود علمائنا في الكتب التي اختصت بمقارعة النصرانية بعيداً عن تلك الجهود المباركة التي وضعت للرد على الدراسات الاستشراقية التي يقوم بها اليهود وغيرهم من علمانيي الغرب وملاحدته.

            و الذي يدعونا إلى هذا ضيق هذه الدراسة عن مثل هذا الموضوع الكبير.



            المطلب الأول : منهج النصارى في شبهاتهم عن الإسلام


            المطلب الثاني: شبهات النصارى المتعلقة ببعض شرائع الإسلام


            المطلب الثالث: شبهات النصارى حول نبوة نبينا صلى الله عليه وسلم


            المطلب الرابع : شبهات النصارى عن القرآن الكريم


            **

            للمتابعة اضغط على الرابط أدناه

            http://www.ebnmaryam.com/shobhat/shobhat.htm



            تعليق

            • مصر المسلمة
              2- عضو مشارك

              • 26 فبر, 2011
              • 114
              • خاص
              • مسلم

              #7
              الى الاخوة الافاضل
              اولا انا لم اقل ان جميع كتب السير والتاريخ ضعيفة بها الصحيح والضعيف ولا يجوز الاعتماد عليها
              وقال كثير من العلماء ثلاث لا اصل لهم كتب السير والتاريخ والتفسير
              فكثير من روايات السير والتاريخ لا يوجد سند للرواية واحيانا تجد رواى ينقل عن راوى اخر وتكون المدة الزمنية بينهم كبيرة

              تعليق

              • wael_ag
                فريق الدعم الفني
                و مشرف الأقسام الإسلامية

                • 8 أغس, 2009
                • 4651
                • مبرمج كمبيوتر
                • مسلم

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصر المسلمة
                اولا انا لم اقل ان جميع كتب السير والتاريخ ضعيفة بها الصحيح والضعيف ولا يجوز الاعتماد عليها
                وقال كثير من العلماء ثلاث لا اصل لهم كتب السير والتاريخ والتفسير
                يا أخي هداك الله ... تناقض كبير بين الجملة الأولى والجملة الثانية
                فالأولى تأخذ بالبعض .. أما الثانية فتنفي الكل ولا تأخذ بشيء .

                أيهما تختار أنت؟ .. وأيه أجمع عليه علماء الأمة؟

                تعليق

                مواضيع ذات صلة

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 5 نوف, 2024, 03:54 م
                ردود 0
                154 مشاهدات
                0 ردود الفعل
                آخر مشاركة أحمد الشامي1
                بواسطة أحمد الشامي1
                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 30 أكت, 2024, 08:43 م
                ردود 0
                37 مشاهدات
                0 ردود الفعل
                آخر مشاركة أحمد الشامي1
                بواسطة أحمد الشامي1
                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 14 أكت, 2024, 04:41 ص
                ردود 0
                292 مشاهدات
                0 ردود الفعل
                آخر مشاركة أحمد الشامي1
                بواسطة أحمد الشامي1
                ابتدأ بواسطة أحمد الشامي1, 27 سبت, 2024, 09:29 م
                ردود 0
                135 مشاهدات
                0 ردود الفعل
                آخر مشاركة أحمد الشامي1
                بواسطة أحمد الشامي1
                ابتدأ بواسطة الشهاب_الثاقب, 13 أغس, 2024, 06:03 ص
                ردود 3
                151 مشاهدات
                0 ردود الفعل
                آخر مشاركة الشهاب_الثاقب
                يعمل...