أخي الحبيب:
الإجابة ليست صعبة في حد ذاتها .. فقد صرح بها متى أن من دحرج الحجر هو الملاك النازل من السماء ..
يمكن الجمع بين الروايتين: أن صياغة " متى " لا تستلزم أن يكون النسوة قد رأين بأعينهن دحرجة الملاك للحجر .. وبذلك يكون واقع الأمر أنهن أتين إلى القبر ووجدن الحجر في غير مكانه ويكون قول متى من باب الإخبار الغيبي ..
جميل ؟ ..
لكن ثوب المسيحية - كالعادة - كلما رقعت خرقاً فيه يظهر لك خرقاً في مكان آخر ..
فهذه الواقعة - كغيرها من الوقائع - تمجد في المسيح " الرب " .. لكنك لا تملك أمامها إلا أن تسأل نفسك: أي رب هذا الذي يحتاج إلى عون ملائكته في كل خطوة ؟
سبحان الله ..
الإجابة ليست صعبة في حد ذاتها .. فقد صرح بها متى أن من دحرج الحجر هو الملاك النازل من السماء ..
يمكن الجمع بين الروايتين: أن صياغة " متى " لا تستلزم أن يكون النسوة قد رأين بأعينهن دحرجة الملاك للحجر .. وبذلك يكون واقع الأمر أنهن أتين إلى القبر ووجدن الحجر في غير مكانه ويكون قول متى من باب الإخبار الغيبي ..
جميل ؟ ..
لكن ثوب المسيحية - كالعادة - كلما رقعت خرقاً فيه يظهر لك خرقاً في مكان آخر ..
فهذه الواقعة - كغيرها من الوقائع - تمجد في المسيح " الرب " .. لكنك لا تملك أمامها إلا أن تسأل نفسك: أي رب هذا الذي يحتاج إلى عون ملائكته في كل خطوة ؟
سبحان الله ..
تعليق