أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوم حنين ، بعث جيشا إلى أوطاس . فلقوا عدوا . فقاتلوهم . فظهروا عليهم . وأصابوا لهم سبايا . فكأن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم تحرجوا من غشيانهن من أجل أزواجهن من المشركين . فأنزل الله عز وجل في ذلك : { والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم } [ 4 / النساء / الآية 24 ] . أي فهن لكم حلال إذا انقضت عدتهن . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1456
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لقد قرأت ان الأسيرة فى الإسلام لا تجامع حتى تسلم و أن الأقوال المخالفة هى أقوال مخالفة لما عليه جمهور العلماء
ولكن لا يوجد دليل على ذلك فى الحديث فكيف نرد على تلك الشبهه وكيف نرد على جملة تحرجوا من غشيانهن من أجل أزواجهن من المشركين
وشبهة اخرى فى هذا الحديث
دخلت أنا وأبو صرمة على أبي سعيد الخدري . فسأله أبو صرمة فقال : يا أبا سعيد ! هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر العزل ؟ فقال : نعم . غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة بلمصطلق . فسبينا كرائم العرب . فطالت علينا العزبة ورغبنا في الفداء . فأردنا أن نستمتع ونعزل . فقلنا : نفعل ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا لا نسأله ! فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " لا عليكم أن لاتفعلوا . ما كتب الله خلق نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة ، إلا ستكون " . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1438
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السؤال هو هل لهذا الحديث علاقة بزواج المتعة لقولهم فأردنا أن نستمتع ونعزل
فما دام زواج المتعة قد حرم فبنفس المنطق يكون وطء الأسيرة التى ينوى صاحبها أن يفديها أويعتقها أيضا محرم قياسا
فهل كلامى صحيح واذا كان غير ذلك فكف يستمتعون معهم وهم يريدون تركهم بعد ذلك
فى انتظار ردكم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لقد قرأت ان الأسيرة فى الإسلام لا تجامع حتى تسلم و أن الأقوال المخالفة هى أقوال مخالفة لما عليه جمهور العلماء
ولكن لا يوجد دليل على ذلك فى الحديث فكيف نرد على تلك الشبهه وكيف نرد على جملة تحرجوا من غشيانهن من أجل أزواجهن من المشركين
وشبهة اخرى فى هذا الحديث
دخلت أنا وأبو صرمة على أبي سعيد الخدري . فسأله أبو صرمة فقال : يا أبا سعيد ! هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر العزل ؟ فقال : نعم . غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة بلمصطلق . فسبينا كرائم العرب . فطالت علينا العزبة ورغبنا في الفداء . فأردنا أن نستمتع ونعزل . فقلنا : نفعل ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا لا نسأله ! فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " لا عليكم أن لاتفعلوا . ما كتب الله خلق نسمة هي كائنة إلى يوم القيامة ، إلا ستكون " . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1438
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السؤال هو هل لهذا الحديث علاقة بزواج المتعة لقولهم فأردنا أن نستمتع ونعزل
فما دام زواج المتعة قد حرم فبنفس المنطق يكون وطء الأسيرة التى ينوى صاحبها أن يفديها أويعتقها أيضا محرم قياسا
فهل كلامى صحيح واذا كان غير ذلك فكف يستمتعون معهم وهم يريدون تركهم بعد ذلك
فى انتظار ردكم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تعليق