إذن أختى الكريمة فالذى أراه صوبا أن نتوقف عن الكلام على شخص الرجل وأن نتوقف عن الحكم على حاله ونكتفى بأن ندعو له بالرحمة إن كان قد مات على ملة الإسلام
وحقاً لم أكن أنتوى الحديث أكثر من هذا عن طه حُسين ولم أتعرض لشخصه وإنما فقط لكتاباته وأردت فقط توضيح بعض من أفكاره الشاذة التى تأثر بها الكثير من الباحثين للأسف
أما عن الإعتذار فلم أقف لهذا الرجل إلا على إعتذارين فقط
الإعتذار الأول : عن رأيه فى قضة الإنتحال
الإعتذار الثانى : عن مقالة كتبها وانتقد فيها المنفلوطى
وأخيراً هذه الرواية التى ذكرتها للأمانة وكى لانتجنى على أحد وهى رواية منتشرة والله أعلم بمدى صحتها
لذا وجب علينا توضيح مغالطاته التى وردت فى كتبه للتحذير
والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل
تعليق