مريم ابنة عمران أدلُّ دليلٍ أنَّ المسيحَ -عليها السلام- ليسَ إلهًا،
فمِنْ [لوقا: 2 21: 24[(... ولمَّا تمتْ ثمانيةَ أيامٍ ليختنَ الطفلَ سُمِّى يسُوعُ كما كانَ سُمِّى بلسانِ الملاكِ قبلَ أنْ يُحبَلَ بهِ في البطنِ. ثمَّ لمَّا تمتِ الأيامُ لتطهيرها حسبَ شريعةِ موسى صعدا بهِ إلى أورشليمَ ليقدماهُ إلى الربِّ كما كُتِبَ في شريعةِ الربِّ، كلُّ بكرٍ منَ الذكورِ يُدعى قدوسًا. وليقدما ذبيحةً كما يُوصى في شريعةِ الربِّ زوجي يمامٍ أوفرخي حمام .. )ثمَّ تقولُ كُتبهمْ في ]لاويين: 12 1: 8 [ (.وقالَ الربُّ لموسى أوصي بني إسرائيلَ إذا حملتْ المرأةُ وولدتْ ذكرًا، تظلُ الأمُّ في حالةِ نجاسةٍ سبعةِ أيامٍ، كما في أيامِ فترةِ الحيضِ وفي اليومِ الثامنِ يُجرى ختانُ الطفلِ. وعلى المرأةِ أنْ تبقى ثلاثةً وثلاثينَ يومًا أُخرى إلى أنْ تطهرَ منْ نزيفها، فلا تلمسْ أيَّ شيءٍ مقدسٍ.ولا تحضرْ إلى المقدسِ، إلى أنْ تتمَ أيامَ تطهيرها. وإنْ ولدتْ أُنثى فإنَّها تظلُ في حالةِ نجاسةٍ مدةَ أسبوعينِ كما في فترةِ الحيضِ، وتبقى ستةً وستينَ يومًا حتى تطهرْ منْ نزيفها.وعندما تكتملْ أيامُ تطهرها سواءًا ولدتْ ذكرًا أمْ اُنثى.تحضرُ حملاً حوليًا تقدمهُ محرقةً وكذلكَ فرخَ حمامةٍ أويمامةٍ ذبيحةَ خطيئةٍ إلى مدخلِ خيمةِ الاجتماعِ إلى الكاهنِ. فيقربها إلى الربِّ، ويكفرُ عنها فتطهرُ منْ نزيفها. هذهِ هي الشريعةُ الخاصةُ بكلِّ أمٍّ بعدَ الولادةِ. وإنْ كانتْ الأمُّ أفقرَ منْ أنْ تقدمَ حملاً، فلتأتِ بيمامتينِ أو فرخي حمامٍ فيكونَ أحدهما محرقةً والآخرُ ذبيحةَ خطيئةٍ فيكفرُ عنها الكاهنُ وتطهرُ..).
وفسرَ علماؤهمْ النصَّ صفحةَ (2096 )التفسيرَ التطبيقيَّ للكتابِ المقدسِ قائلينَ، تظلُّ الأمُّ نجسةً مدةَ أربعينَ يومًا بعدَ ولادةِ طفلٍ ذكرٍ، وثمانينَ يومًا بعدَ ولادةِ طفلةٍ أنثى. ولا يمكنها دخولُ الهيكلِ. وفي نهايةِ فترةِ عزلها، يقدمُ الأبوينِ حملاً كذبيحةِ محرقةٍ، وفرخَ حمامٍ كتقدمهِ خطيئةٍ، ويقدمُ الكاهنُ هذه الذبائحَ ليعلنَ تطهيرَ الأمِ، وإذا كانا غيرَ قادرينِ على شراءِ خروفٍ كانا يقدمانِ فرخًا ثانيًا منَ الحمامِ وهذا ما فعلتهُ مريمُ....انتهى.
ومما سبقَ نقولُ إنْ كانَ يسُوعُ إلهًا ظاهرًا في الجسدِ وهو بنصِّ كُتبهمْ قدوسٌ، فنصُّ لاويينَ يهدمُ ذلكَ كلهِ! لما؟ كونهُ إلهًا قدوسًا لا يمكنُ أنْ تلمسهُ مريمَ لنجاستها فضلاً عنْ ارضاعهِ. كونُهُ إلهًا قدوسًا لا يمكنُ أنْ تحملهُ أو تضعهُ أو تمسحَ أوتغسلَ لهُ برازهُ أو أنْ تبدِّلَ لهُ ملابسهُ أو تقبلهُ....فالذي حرمها منْ دخولِ الهيكلِ لنجساتها هو هو منْ يعيشُ معها في حيزٍ مكانيٍّ واحدٍ.ْ
فمِنْ [لوقا: 2 21: 24[(... ولمَّا تمتْ ثمانيةَ أيامٍ ليختنَ الطفلَ سُمِّى يسُوعُ كما كانَ سُمِّى بلسانِ الملاكِ قبلَ أنْ يُحبَلَ بهِ في البطنِ. ثمَّ لمَّا تمتِ الأيامُ لتطهيرها حسبَ شريعةِ موسى صعدا بهِ إلى أورشليمَ ليقدماهُ إلى الربِّ كما كُتِبَ في شريعةِ الربِّ، كلُّ بكرٍ منَ الذكورِ يُدعى قدوسًا. وليقدما ذبيحةً كما يُوصى في شريعةِ الربِّ زوجي يمامٍ أوفرخي حمام .. )ثمَّ تقولُ كُتبهمْ في ]لاويين: 12 1: 8 [ (.وقالَ الربُّ لموسى أوصي بني إسرائيلَ إذا حملتْ المرأةُ وولدتْ ذكرًا، تظلُ الأمُّ في حالةِ نجاسةٍ سبعةِ أيامٍ، كما في أيامِ فترةِ الحيضِ وفي اليومِ الثامنِ يُجرى ختانُ الطفلِ. وعلى المرأةِ أنْ تبقى ثلاثةً وثلاثينَ يومًا أُخرى إلى أنْ تطهرَ منْ نزيفها، فلا تلمسْ أيَّ شيءٍ مقدسٍ.ولا تحضرْ إلى المقدسِ، إلى أنْ تتمَ أيامَ تطهيرها. وإنْ ولدتْ أُنثى فإنَّها تظلُ في حالةِ نجاسةٍ مدةَ أسبوعينِ كما في فترةِ الحيضِ، وتبقى ستةً وستينَ يومًا حتى تطهرْ منْ نزيفها.وعندما تكتملْ أيامُ تطهرها سواءًا ولدتْ ذكرًا أمْ اُنثى.تحضرُ حملاً حوليًا تقدمهُ محرقةً وكذلكَ فرخَ حمامةٍ أويمامةٍ ذبيحةَ خطيئةٍ إلى مدخلِ خيمةِ الاجتماعِ إلى الكاهنِ. فيقربها إلى الربِّ، ويكفرُ عنها فتطهرُ منْ نزيفها. هذهِ هي الشريعةُ الخاصةُ بكلِّ أمٍّ بعدَ الولادةِ. وإنْ كانتْ الأمُّ أفقرَ منْ أنْ تقدمَ حملاً، فلتأتِ بيمامتينِ أو فرخي حمامٍ فيكونَ أحدهما محرقةً والآخرُ ذبيحةَ خطيئةٍ فيكفرُ عنها الكاهنُ وتطهرُ..).
وفسرَ علماؤهمْ النصَّ صفحةَ (2096 )التفسيرَ التطبيقيَّ للكتابِ المقدسِ قائلينَ، تظلُّ الأمُّ نجسةً مدةَ أربعينَ يومًا بعدَ ولادةِ طفلٍ ذكرٍ، وثمانينَ يومًا بعدَ ولادةِ طفلةٍ أنثى. ولا يمكنها دخولُ الهيكلِ. وفي نهايةِ فترةِ عزلها، يقدمُ الأبوينِ حملاً كذبيحةِ محرقةٍ، وفرخَ حمامٍ كتقدمهِ خطيئةٍ، ويقدمُ الكاهنُ هذه الذبائحَ ليعلنَ تطهيرَ الأمِ، وإذا كانا غيرَ قادرينِ على شراءِ خروفٍ كانا يقدمانِ فرخًا ثانيًا منَ الحمامِ وهذا ما فعلتهُ مريمُ....انتهى.
ومما سبقَ نقولُ إنْ كانَ يسُوعُ إلهًا ظاهرًا في الجسدِ وهو بنصِّ كُتبهمْ قدوسٌ، فنصُّ لاويينَ يهدمُ ذلكَ كلهِ! لما؟ كونهُ إلهًا قدوسًا لا يمكنُ أنْ تلمسهُ مريمَ لنجاستها فضلاً عنْ ارضاعهِ. كونُهُ إلهًا قدوسًا لا يمكنُ أنْ تحملهُ أو تضعهُ أو تمسحَ أوتغسلَ لهُ برازهُ أو أنْ تبدِّلَ لهُ ملابسهُ أو تقبلهُ....فالذي حرمها منْ دخولِ الهيكلِ لنجساتها هو هو منْ يعيشُ معها في حيزٍ مكانيٍّ واحدٍ.ْ
تعليق