رسالة إلى "الذات"

**موحد بالله** · 28 أبر, 2007, 12:13 ص

جزاك الله خيرا

**الشرقاوى** · 19 ماي, 2007, 02:11 ص

شكرا على مرورك اخي الحبيب

**نور الامل** · 20 ماي, 2007, 11:16 ص

( كي تبقى نجماً )
الاكتفاء الذاتي ، وحسن استغلال مافي اليد ، ونبذ الاتكال على المنى هي نواة العظمة النفسية وسر الانتصار على الظروف المعنتة

رائع..... فمن المخزي ان تعيش تحت منة الاخرين حتى لو كان زوجا او اخا او حتى على والده بعد ان يصبح قادرا على الانفاق على نفسة.

وواجه الحقيقة

ايضا رائع.... فمن المقزز ان تهرب كل يوم من نفسك لانك تخاف الحقيقة.

بارك الله فيك اخي الشرقاوي

**توحيد** · 20 ماي, 2007, 03:03 م

( قدّر ذاتك )
اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا

ولكني لا أحب نفسي كما أنا، فأنا كثير المعاصي، قليل الطاعات، ضعيف الهمة، كثير الكلام، قليل الأفعال.

**توحيد** · 20 ماي, 2007, 03:17 م

فمن المخزي ان تعيش تحت منة الاخرين حتى لو كان زوجا او اخا او حتى على والده بعد ان يصبح قادرا على الانفاق على نفسة.

إنفاق الزوج على زوجته، أو الأب على ابنته، أو الأخ على أخته التي في كنفه ليس منة.
وإنما هو واجب أوجبه الله عليه. فإن منّ عليها بذلك أثِم، وإن قصّر في نفقتها وهو قادر أثِم.
وحق الزوجة في نفقة زوجها أكرم لها وأفضل عند الله تعالى من حقها في أن تطلب الرزق في الأسواق، يصونها من يصونها، ويخدشها من يخدشها.
فإن يسر لها الله عملاً تأمن فيه على نفسها ودينها، وكانت ظروف بيتها وزوجها تسمح لها أن تمارس ذلك العمل دون تقصير في حق البيت أو الزوج، وأذن لها الزوج، كان لها أن تعمل.
وإن لم يكن، فليس في ذلك ما يشينها ولا يقلل من قدرها ولا يخزيها.
إنما الأحق بالخزي من تترك بيتها وهو محتاج لها، وتخرج لتعمل وهي غير محتاجة للعمل، ودون أن تهتم ما إذا كانت ظروف عملها ستصون عفتها وكرامتها ودينها أم ستنال من ذلك جميعاً.

**نور الامل** · 21 ماي, 2007, 01:25 م

إنما الأحق بالخزي من تترك بيتها وهو محتاج لها، وتخرج لتعمل وهي غير محتاجة للعمل، ودون أن تهتم ما إذا كانت ظروف عملها ستصون عفتها وكرامتها ودينها أم ستنال من ذلك جميعاً.

مخطئ فالمرؤ يعيش كما الناس و لا يعيش الناس كما يريد.

المرأة التي تريد صيانة نفسها تستطيع ذلك اما ان تقول لها اعملي و ان راى الرجل وجهك او سمع صوتك فذلك خزي لك انا اقول لك انما هذا خزي للاسلام ان تعيش المرأة متقوقعة لا تعرف ما خلف الجبال.

اتكلم مع شخص من السعودية لا يعرف شكل ابنة عمه و لا صوتها و ان رأها في الشارع تحتاج شيئا فلن يعرفها.

اسفة لكن هذه الامور خارج نطاق الصواب و الصواب مهما كان يرفضها.

العمل جيد و ان لم يكن عملا مقابل مال فانتاج اجتماعي .

و بالطبع لا ننسى بيتها لكن ان عملت و انتجت فالبيت مسؤولية الجميع لا ان ياكل الشاب في البيت ثم ينام لان امه المسؤوله او يدع الامر لاخته الكبيره او الصغيرة و يا ليته يعمل لنقول انه متعب.

ارجو عدم خلط الدين بالعادات الاجتماعيه الغبيه في العالم باسره.

**توحيد** · 21 ماي, 2007, 05:30 م

العادات الاجتماعية تختلف من بلد لبلد، وما تتكلمين عنه في السعودية لدينا نقيضه في مصر (إلا من رحم ربي).

ولكن من الدين (وليحكم بيننا فقيه) أن المرأة تحتاج إذن زوجها لتخرج للعمل، ما لم تشترط عليه قبل الزواج ألا يمنعها من العمل ويقبل هو شرطها.
ومن الدين أن درء المفسدة مقدم على جلب المنفعة، فإن لم يتحقق للمرأة الحد الأدنى من شروط الأمان على نفسها ودينها في مكان العمل، أو في الطريق من البيت إلى العمل، أو في طبيعة العمل نفسه، فلا يجوز لها أن تغامر بذلك كله.
وكذلك الرجل ... إن كان في عمله ما يتعارض مع دينه (كأن يعمل في حرام، أو أن يأمره رئيسه في العمل بحرام ويضطر لطاعته خوفاً على رزقه أو غير ذلك) وجب عليه أن يتركه، ويستثنى من ذلك المضطر الذي لا يجد رزقه إلا بذلك العمل (ولذلك شروط ليس هذا مقامها)

والمرأة التي تحتاج للعمل لتنفق على نفسها (لعدم وجود من يعولها) أو الزوجة التي تحتاج لان تعمل لتساعد زوجها على أعباء الحياه لا يمنعها الإسلام من العمل. ويأمرها في نفس الوقت أن تحافظ على نفسها ودينها.

وحتى المرأة التي لا تحتاج للعمل لا يمنعها الإسلام من أن تعمل ولكن بشروط .. ذكرت ما أعرفه منها في مداخلتي الأولى.

ولكني في تلك المداخلة لم أكن أناقش هل يسمح الإسلام بعمل المرأة أم لا، وإنما كنت أناقش .. أيهما أكرم للمرأة، أن تعمل أياً كانت ظروف العمل ..أم أن تقبل أن ينفق عليها وليها طالما لا تتوافر ظروف العمل الملائم.

مخطئ فالمرؤ يعيش كما الناس و لا يعيش الناس كما يريد.

لا أعتقد أن على المرء أن يعيش كما يعيش الناس، وإلا كان إمعه،
ولا أعتقد أن من حقه أن يعيش كما يريد، وإلا كان منفلتاً.
إنما يجب على المرء أن يعيش كما امره الله ليكون طائعاً.

**نور الامل** · 21 ماي, 2007, 06:27 م

أيهما أكرم للمرأة، أن تعمل أياً كانت ظروف العمل ..أم أن تقبل أن ينفق عليها وليها طالما لا تتوافر ظروف العمل الملائم.

بنظري ان تعمل

أعتقد أن على المرء أن يعيش كما يعيش الناس، وإلا كان إمعه،

اسفة يبدو انك فهمتني خطأ انا قصدت عندما تعرف ان دوام المدرسة الساعة الثامنة فعليك ان تتقيد بشروط العالم و تذهب الى المدرسة الساعة الثامنة و لا يمكنك ان تجعل كل طلاب المدرسة ياتون في العاشرة مثلا لانه يتاقلم معك. و هنا فنحن نعيش تحت قوانين العالم لا نعيش العالم تحت قوانيننا اما الامور الشخصية فهي شيء اخر

بارك الله فيك.

**ابنة صلاح الدين** · 21 ماي, 2007, 06:32 م

بارك الله فيك اخى الشرقاوى
لكن

اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا

ألا يقودنا هذا لعدم التقدم للأفضل وتطوير الذات؟؟

**نور الامل** · 21 ماي, 2007, 06:35 م

هو يعني احب نفسي كما انا لكن لا يعني ان لا اغيرها نحو الافضل.

هو يقول غيرها لكن لا تمسح معالمها... و يقول لا تجعل نفسك نسخة اخرى عن شخص تعتقد انه افضل منك.

طور نفسك لكن ابق انت

**المجاهد الازهرى** · 21 ماي, 2007, 11:48 م

هناك الكثير من الناس ينظفون بيوتهم ومكاتبهم ، كذلك سيكون هناك أناس كثيرون ينظفون عقولهم من الأفكار السلبية ليعيشوا حياة سعيدة
**********

هناك الكثير منهم بالفعل وانا أعتبر نفسى منهم

(تحمَّل المسؤولية )
اعمل من أجل نفسك وواجه الحقيقة

عفوا اعمل من أجل الله فإنما الأعمال بالنيات

كما أنه :

115007 - جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : الرجل يقاتل للمغنم ، والرجل يقاتل للذكر ، والرجل يقاتل ليرى مكانه ، فمن في سبيل الله ؟ قال : ( من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا ، فهو في سبيل الله ) .
الراوي: أبو موسى الأشعري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2810

كما انه حرضنا على الاستعانة وعدم العجز فقال

190519 - المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف . وفي كل خير . احرص على ما ينفعك واستعن بالله . ولا تعجز . وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا . ولكن قل : قدر الله . وما شاء فعل . فإن لو تفتح عمل الشيطان
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2664

( قدّر ذاتك )
اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا

أختلف معك فى هذة النقطة بشدة فهذة ستؤدى إلى الغرور والعُجب ولكنها لن تفعل مباشرة ولكن بعد فترة

فهذا سيؤدى إلى حب الشرف والمال على حساب الدين وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم

212702 - ما ذئبان ضاريان باتا في حظيرة غنم يفترسان ويأكلان ، بأسرع فسادا فيها من طلب المال والشرف في دين المسلم
الراوي: أسامة بن زيد - خلاصة الدرجة: تفرد به أبو قرة - المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 7/95

( قدّر ذاتك )
أرسل باقة زهور لنفسك

لا بل رحم الله امرئ عرف قدر نفسه

انصح نفسك و قومها وأدبها تكون قد قدرت نفسك

( كن قائداً )
إن الواثق من نفسه يقود الآخرين

ولكن لا تنسى :

لا يصلح للقيادة من لم يتعلم الجندية

يتبع ...........

**نور الامل** · 23 ماي, 2007, 10:41 م

يعني باختصار كلامي السابق:

يقول لا تجعل نفسك نسخة اخرى عن شخص تعتقد انه افضل منك.

برضو لو واحد متعقد و طول الوقت بحاول يبين اكتر عضو مرح ما رح يفيد ....... كل شي واضح

**حياة الاسلام** · 26 ماي, 2007, 08:59 م

( افهم إيمانك )
أعلى درجات النفس هي أنك مسلم تعتنق ديناً فطرياً يحترم الفطرة البشرية و نوازعها الطيبة ، ويحترم العقل الإنساني واحكامه المنطقية

نصائح ذهبيه ورائعه
اشكرك على طرحك القيم
وان شاء الله تعم الفائده

**الشرقاوى** · 29 ماي, 2007, 06:49 م

المشاركة الأصلية بواسطة حياة الاسلام

نصائح ذهبيه ورائعه من اخ مميز

جزاك الله خيرا اختنا الكريمه

شكرا على مرورك وتعقيبك على شخصنا الضعيف

المواضيع	إحصائيات	آخر مشاركة
أبى توفى أول أمس .. أسألكم الدعاء له بواسطة الراجى رضا الله ابتدأ بواسطة الراجى رضا الله, منذ 4 أسابيع	ردود 10 60 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة الراجى رضا الله منذ 4 أسابيع
الروايات التلمودية عن يسوع ومارد النصارى عليها بواسطة د تيماء ابتدأ بواسطة د تيماء, 11 سبت, 2024, 12:31 ص	رد 1 51 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة اسلامي عزي 11 سبت, 2024, 01:18 ص
من كتب الرسالة الى العبرانيين بواسطة د تيماء ابتدأ بواسطة د تيماء, 17 أغس, 2024, 01:04 ص	ردود 0 29 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة د تيماء 17 أغس, 2024, 01:04 ص
نبوءات كاذبة عن صلب يسوع بواسطة د تيماء ابتدأ بواسطة د تيماء, 31 يول, 2024, 10:34 م	ردود 0 35 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة د تيماء 31 يول, 2024, 10:34 م
7 طُرُق لتذكُّر معلوماتٍ أكثر من كل كتاب تقرأه · بواسطة سُليمان العَمري ابتدأ بواسطة سُليمان العَمري, 22 يول, 2024, 09:04 م	ردود 0 28 مشاهدات 0 ردود الفعل	آخر مشاركة بواسطة سُليمان العَمري 22 يول, 2024, 09:04 م

رسالة إلى "الذات"

عن الكاتب

رسالة إلى "الذات"

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

مواضيع ذات صلة