نبى الرحمن و بطل زمانه
كان واقف بيفكر فى ملكه و حاله
شافها عريانة داخل الحمام
كانت جميلة و حلوة تمام
لكنها زوجة لاحد رجاله
فكر فى الحل لحد ما طاله
يرسله فى الجيش يقود الحرب
و يحمل الراية فيطوله الضرب
و بكده يضمن حدوث وفاته
و زنى بزوجته قبل مماته
و يا ليته تاب زى ما قالوا
بعد ما شاخ و كبر فى مقامه
زنى مع بنت أد عياله
داود وفقا للبايبل
(صموئيل2 4:11-25) (ملوك1 1:1-3)
تعليق