السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
حجم إستيراد الدول العربية من الكيان الصهيوني:
مصر 113200000 $
الأردن147100000 $
المغرب13700000 $
تونس 1927000 $
السعودية 681000 $
الكويت 2467000 $
لبنان 162000 $
اجمالي الإستيراد 279237000 $
إن مقاطعة منتجات المحتل سلاح عرف قيمته الكثير من الشعوب ، لما يحمله هذا السلاح من أهمية تتعدى الأهمية الاقتصادية والأضرار التي سيلحقها باقتصاد العدو فهو يعكس مدى الفهم والتحضر والإجماع الشعبي على محاربة العدو . فلمقاطعة سلاح شخصي يملكه كل أفراد المجتمع بلا استثناء .
فإن أخذنا الشعب الهندي كمثال يحتذا به لمقاطعة منتجات العدو ، حيث قام الشعب الهندي بمقاطعة كل المنتجات المصنعة والمستوردة من بريطانيا خصوصا القطن في زمن الاستعمار البريطاني للهند وكانت ردة فعل الاستعمار صارمة جدا حيث قاموا بالقتل والتعذيب بحق هذا الشعب لما كان لهذه السلاح من أهمية يضرب بها الاقتصاد البريطاني لكن عزيمة وإرادة الشعب الهندي كانت أقوى من قمع المستعمر ليجبر البريطانيون للجلوس مع الهنود للتفاوض والاستماع لمطالبهم التي تحققت بعد حين.
ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية ليس بشيء جديد على الشعب الفلسطيني والعربي ، فهو سلاح أستخدم في بدايات القرن العشرين ضد الاستعمار البريطاني حيث قام الشعب الفلسطيني بمقاطعة السلع البريطانية واليهودية في ذلك الوقت ، وعاد الشعب الفلسطيني ليستخدم هذا السلاح مرة أخرى في الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاستعمار البريطاني .
وكان هناك دعم كامل من الدول العربية في ذلك الوقت لمقاطعة المنتجات البريطانية لوجود وعي تام لدى الدول والشعوب العربية في ذلك الوقت أن بريطانيا تمهد لقيام دولة عبرية على الأراضي الفلسطينية ، فقامت العديد من المؤسسات تدعو لمقاطعة منتجات المستوطنات اليهودية " قبل قيام دولة إسرائيل " وكرس الكتاب أقلامهم لدعوة لعدم التعامل مع هذه المستوطنات وكان ثمرة هذه الأعمال هو قيام جامعة الدول العربية عام 1951 بجهاز مقاطعة إسرائيل ومقره دمشق " بعد قيام دولة إسرائيل " وكان عمل هذا الجهاز هو وضع قائمة سوداء كل ست أشهر تتضمن الشركات التي تتعامل مع الشركات الإسرائيلية .
وبالفعل أثبت سلاح المقاطعة فاعليته وأهميته حيث بلغة خسائر إسرائيل في ذلك الوقت 100مليار دولار أمريكي نتيجة حرمان إسرائيل من الأسواق العربية وعدم بيعها المواد الخام العربية والإسلامية والإفريقية مما كان يجبرها على جلب هذه المواد من أماكن أبعد.
وبقي الحال عما هو عليه حتى أواخر الستينات خصوصا بعد نكست عام 1967 حيث احتلت إسرائيل الضفة الغربية وغزة وأصبحت تبيع السلع الإسرائيلية في الضفة ثم تصدرها للدول العربية على أساس أنها صناعات من الضفة الغربية ، لكن في ذلك الوقت كان هناك مقاومة شعبية ضد هذه المنتجات وكانت حركات المقاومة الفلسطينية تمنع دخول هذه المنتجات للسوق وكانت تقوم بالحملات المتكررة على المحال التجارية وتفرغها من أي منتج إسرائيلي ، ثم اضافة إسرائيل ساحة أخرى تستطيع من خلالها بيع المنتجات الإسرائيلية للدول العربية وهي لبنان فبعد احتلال لبنان عام 1978 أصبحت المنتجات الإسرائيلية تدخل السوق اللبنانية ثم يتم تصديرها لدول عربية أخرى على أنها منتجات لبنانية ، ثم بعد ذلك أتى الصلح بين إسرائيل ومصر فالأردن فموريتانيا ثم تبعت بفتح مكاتب تجارية متبادلة بين بعض الدول العربية وإسرائيلي كقطر والمغرب .
فبعد ذلك أصبحت المنتجات الإسرائيلية منتشرة في كل الأسواق العربية بشكل علني من دون أي رقيب أو حسيب حتى في الدول التي لم تطبع علاقاتها بإسرائيل فالكثير من المنتجات الإسرائيلية تدخل البلدان العربية تحمل بلد منشأ غير إسرائيل كضفة الغربية أو قبرص مثلا وهي بالأصل إسرائيلية المنشأ
وتذكر اجمالي الاستيراد لبعض الدول العربيه 279237000 $ تخيل انك قاطعت المنتجات لمده شهر واحد وغيرك كذلك في خلال شهرين سيسقط الإقتصاد الصهيوني
انسخ وانشر ولك الاجر اخي واختي ابي وامي ابني وابنتي قاطع معنا من اجل دينك من اجل عروبتك من اجل إسلامنا
شكرا.. جزيلا والدال على الخير كفاعله
jeneral hacker
حجم إستيراد الدول العربية من الكيان الصهيوني:
مصر 113200000 $
الأردن147100000 $
المغرب13700000 $
تونس 1927000 $
السعودية 681000 $
الكويت 2467000 $
لبنان 162000 $
اجمالي الإستيراد 279237000 $
إن مقاطعة منتجات المحتل سلاح عرف قيمته الكثير من الشعوب ، لما يحمله هذا السلاح من أهمية تتعدى الأهمية الاقتصادية والأضرار التي سيلحقها باقتصاد العدو فهو يعكس مدى الفهم والتحضر والإجماع الشعبي على محاربة العدو . فلمقاطعة سلاح شخصي يملكه كل أفراد المجتمع بلا استثناء .
فإن أخذنا الشعب الهندي كمثال يحتذا به لمقاطعة منتجات العدو ، حيث قام الشعب الهندي بمقاطعة كل المنتجات المصنعة والمستوردة من بريطانيا خصوصا القطن في زمن الاستعمار البريطاني للهند وكانت ردة فعل الاستعمار صارمة جدا حيث قاموا بالقتل والتعذيب بحق هذا الشعب لما كان لهذه السلاح من أهمية يضرب بها الاقتصاد البريطاني لكن عزيمة وإرادة الشعب الهندي كانت أقوى من قمع المستعمر ليجبر البريطانيون للجلوس مع الهنود للتفاوض والاستماع لمطالبهم التي تحققت بعد حين.
ومقاطعة المنتجات الإسرائيلية ليس بشيء جديد على الشعب الفلسطيني والعربي ، فهو سلاح أستخدم في بدايات القرن العشرين ضد الاستعمار البريطاني حيث قام الشعب الفلسطيني بمقاطعة السلع البريطانية واليهودية في ذلك الوقت ، وعاد الشعب الفلسطيني ليستخدم هذا السلاح مرة أخرى في الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936 ضد الاستعمار البريطاني .
وكان هناك دعم كامل من الدول العربية في ذلك الوقت لمقاطعة المنتجات البريطانية لوجود وعي تام لدى الدول والشعوب العربية في ذلك الوقت أن بريطانيا تمهد لقيام دولة عبرية على الأراضي الفلسطينية ، فقامت العديد من المؤسسات تدعو لمقاطعة منتجات المستوطنات اليهودية " قبل قيام دولة إسرائيل " وكرس الكتاب أقلامهم لدعوة لعدم التعامل مع هذه المستوطنات وكان ثمرة هذه الأعمال هو قيام جامعة الدول العربية عام 1951 بجهاز مقاطعة إسرائيل ومقره دمشق " بعد قيام دولة إسرائيل " وكان عمل هذا الجهاز هو وضع قائمة سوداء كل ست أشهر تتضمن الشركات التي تتعامل مع الشركات الإسرائيلية .
وبالفعل أثبت سلاح المقاطعة فاعليته وأهميته حيث بلغة خسائر إسرائيل في ذلك الوقت 100مليار دولار أمريكي نتيجة حرمان إسرائيل من الأسواق العربية وعدم بيعها المواد الخام العربية والإسلامية والإفريقية مما كان يجبرها على جلب هذه المواد من أماكن أبعد.
وبقي الحال عما هو عليه حتى أواخر الستينات خصوصا بعد نكست عام 1967 حيث احتلت إسرائيل الضفة الغربية وغزة وأصبحت تبيع السلع الإسرائيلية في الضفة ثم تصدرها للدول العربية على أساس أنها صناعات من الضفة الغربية ، لكن في ذلك الوقت كان هناك مقاومة شعبية ضد هذه المنتجات وكانت حركات المقاومة الفلسطينية تمنع دخول هذه المنتجات للسوق وكانت تقوم بالحملات المتكررة على المحال التجارية وتفرغها من أي منتج إسرائيلي ، ثم اضافة إسرائيل ساحة أخرى تستطيع من خلالها بيع المنتجات الإسرائيلية للدول العربية وهي لبنان فبعد احتلال لبنان عام 1978 أصبحت المنتجات الإسرائيلية تدخل السوق اللبنانية ثم يتم تصديرها لدول عربية أخرى على أنها منتجات لبنانية ، ثم بعد ذلك أتى الصلح بين إسرائيل ومصر فالأردن فموريتانيا ثم تبعت بفتح مكاتب تجارية متبادلة بين بعض الدول العربية وإسرائيلي كقطر والمغرب .
فبعد ذلك أصبحت المنتجات الإسرائيلية منتشرة في كل الأسواق العربية بشكل علني من دون أي رقيب أو حسيب حتى في الدول التي لم تطبع علاقاتها بإسرائيل فالكثير من المنتجات الإسرائيلية تدخل البلدان العربية تحمل بلد منشأ غير إسرائيل كضفة الغربية أو قبرص مثلا وهي بالأصل إسرائيلية المنشأ
وتذكر اجمالي الاستيراد لبعض الدول العربيه 279237000 $ تخيل انك قاطعت المنتجات لمده شهر واحد وغيرك كذلك في خلال شهرين سيسقط الإقتصاد الصهيوني
انسخ وانشر ولك الاجر اخي واختي ابي وامي ابني وابنتي قاطع معنا من اجل دينك من اجل عروبتك من اجل إسلامنا
شكرا.. جزيلا والدال على الخير كفاعله
jeneral hacker
للمزيد من التوضيح تفضلوا هنا في موقعنا الرسمي الخاص بالمقاطعه
http://freedom-soldiers.yoo7.com/t59-topic
لمتابعتنا على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك
http://www.facebook.com/pages/%D9%85...82488845145038
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
http://freedom-soldiers.yoo7.com/t59-topic
لمتابعتنا على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك
http://www.facebook.com/pages/%D9%85...82488845145038
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تعليق