اذكركم بصيام غداً 15,14,13 من شعبان

تقليص

عن الكاتب

تقليص

فارس التوحيد مسلم اكتشف المزيد حول فارس التوحيد
X
تقليص
يُشاهد هذا الموضوع الآن: 0 (0 أعضاء و 0 زوار)
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس التوحيد
    2- عضو مشارك
    • 23 مار, 2011
    • 190
    • محاسب
    • مسلم

    اذكركم بصيام غداً 15,14,13 من شعبان

    موضوع: الصيام : من صام يوماً في سبيل الله السبت يوليو 24, 2010 1:46 pmمن يريد أن يباعد الله منك جهنم مسيرة مائة عام
    من يريد أن يجعل الله بينك وبين النار خندقا كما بين السماء والأرض
    من يريد أن يشفع لك يوم القيامة
    انها الصيام من صام يوماً في سبيل الله


    النية فى الصيام ولا ننسا كل مكتر النيات كل معظم الاجر والثواب :

    1- ابتغاء مرضاة الله تعالى

    2- اتباعاً لرسول الله عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ " أن النبي ® كان يتحرى صيام الاثنين والخميس

    3- أن يباعد الله منك جهنم مسيرة مائة عام = يقول رسول الله من صام يوماً في سبيل الله ؛ باعد الله منه جهنم مسيرة مائة عام

    4- أن يجعل الله بينك وبين النار خندقا كما بين السماء والأرض= قول رسول الله ® : " من صام يوماً في سبيل الله ؛ جعل الله بينه وبين النار خندقاً كما بين السماء والأرض "

    5- أن يشفع لك الصيام يوم القيامة :يقول رسول الله ® : " الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة ، يقول الصيام : أي رب منعته الطعام والشهوة ؛ فشفعني فيه

    6- أن تدخل من باب الريان يوم القيامة :يقول رسول الله ® : " إن في الجنة باباً يقال له الريان ، يدخل منه الصائمون يوم القيامة ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، يقال : أين الصائمون ؟ فيقومون ، لا يدخل منه أحد غيرهم ، فإذا دخلوا أغلق ؛ فلم يدخل منه أحد "

    7-يقول رسول الله ® : " من خُتم له بصيام يوم ؛ دخل الجنة "

    8-أن يُرفع عملُك وأنت صائم :عن أسامة بن زيد ـ ـ قال : رأيت رسول الله ® يصوم يوم الاثنين والخميس ، فسألته ؟ فقال : " إن الأعمال تعرض يوم الاثنين والخميس ، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "

    وكمان الإكثار من الصيام في شعبان:
    فقد أخرج البخاري عن عائشة – رضي الله عنها – قالت:
    "كان رسول الله r يصوم حتى نقول: لا يُفطر، ويُفطر حتى نقول: لا يصوم، وما رأيت رسول الله r استكمل صيام شهرٍ إلا رمضان، وما رأيته أكثر صياماً من شعبان"
    وفي رواية: "وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان:
    وأخرج البخاري ومسلم من حديث عائشة – رضي الله عنها- قالت:
    " لم يكن النَّبي يصوم من شهر أكثر من شعبان، فإنه كان يصوم شعبان كله"
    وفي رواية في الصحيحين: "كان يصوم شعبان إلا قليلاً"
    روى ابن وهب عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت:
    "ذكر لرسول الله r ناس يصومون رجب، فقال: أين هم من شعبان؟!"
    وباع قوم من السلف جارية لأحد الناس: فلما أقبل رمضان أخذ سيدها الجديد يتهيأ بألوان المطعومات والمشروبات لاستقبال رمضان، كما يصنع كثير من الناس اليوم، فلما رأت الجارية ذلك منهم، قالت: لماذا تصنعون ذلك؟ قالوا: لاستقبال شهر رمضان. فقالت: وأنتم لا تصومون إلا في رمضان، والله لقد جئت من عند قوم السَّنَة عندهم كأنها كلها رمضان، لا حاجة لي فيكم، رُدُّوني إليهم، ورجعت إلى سيدها الأول".
    فعليك أخي الحبيب... أن تكثر من الصيام في شعبان, والذي يدفعك للإكثار من الصيام فيه، وفي غيره أن تعلم فضل الصيام.
    فقد أخرج البخاري ومسلم من حديث أبى سعيد الخدري t قال: قال رسول الله r:
    "لا يصوم عبد يوماً في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفاً"
    هذا بصيام يوم واحد فقط نافلة، في حين أن رب العالمين يقول في كتابه الكريم:
    { فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ }(آل عمران:185)
    فما بالك بمَن زحزح وجهه عن النار سبعين خريفاً؟!!
    تنبيه:
    ذهب الشافعية: إلى عدم جواز الصيام بعد النصف من شعبان
    واستدلوا بالحديث الذي أخرجه أبو داود والترمذي عن أبى هريرة t:
    "أن النَّبي قال: إذا انتصف شعبان فلا تصوموا"
    بينما ذهب جمهور أهل العلم: إلى جواز الصيام بعد النصف من شعبان.
    وحكم أهل العلم على الحديث السابق بـ"النكارة", (فهو حديث منكر), وحكم عليه البعض بالشذوذ؛ لأنه يخالف الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم من حديث أبى هريرة t:
    "أن النَّبي قال لا يتقدمن أحدكم رمضان بصوم يوم أو يومين, إلا أن يكون رجل كان يصوم صومه؛ فليصم ذلك اليوم"
    وفى هذا الحديث دليل على جواز الصيام بعد النصف من شعبان
    ويدل على ذلك أيضاً: الأحاديث المتقدمة في صفة صيام النبيr في شعبان.
    أضف إلى هذه الأدلة حديثاً آخر أخرجه الترمذي والنسائي وابن ماجة بسند صحيح عن أم سلمة-رضي الله عنها- قالت:"ما رأيت النبيr يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان"
    وفي رواية أخرى عند أبي داود أنها قالت:"أنه r لم يكن يصوم من السنة شهراً تاماً إلا شعبان يصله برمضان" (صحيح الترغيب:1025، صحيح أبي داود:2048)
    فالراجح: هو قول الجمهور على جواز الصيام بعد النصف من شعبان, على أن يتوقف عن الصيام قبل رمضان بيوم أو يومين، إلا صوماً كان يصومه أحدهم، أي أنه إذا كان من عادته صيام الاثنين والخميس فجاء رمضان يوم الثلاثاء، فلا مانع أن يصوم يوم الاثنين، وهو ما قبل رمضان بيوم, فهذا جائز بنص الحديث. والله أعلم.





  • فارس التوحيد
    2- عضو مشارك
    • 23 مار, 2011
    • 190
    • محاسب
    • مسلم

    #2

    للرفـــــــــــــــــــــــــــــــع

    تعليق

    • فارس التوحيد
      2- عضو مشارك
      • 23 مار, 2011
      • 190
      • محاسب
      • مسلم

      #3


      66465عن النبي ‏صلى الله عليه وسلم ‏قال:
      «‏صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة» رواه النسائي وصححه الألباني.

      قال ابن القيم رحمه الله تعالى: "الصوم جنة من أدواء الروح والقلب والبدن؛ مَنافِعُه تفوت الإحصاء، وله تأثير عجيب: في حفظ الصحة، وإذابة الفضلات، وحبس النفس عن تناول مؤذياتها، ولاسيما: إذا كان باعتدال وقصد في أفضل أوقاته شرعاً، وحاجة البدن إليه طبعاً، ثم إنّ فيه من إراحة القوى والأعضاء ما يحفظ عليها قواها، وفيه خاصية تقتضي إيثاره، وهي تفريجه للقلب عاجلاً وآجلاً فهو أنفع شيء لأصحاب الأمزجة الباردة والرطبة وله تأثير عظيم في حفظ صحتهم" .

      وهو يدخل في الأدوية الروحانية والطبيعية، وإذا راعى الصائم فيه ما ينبغي مراعاته طبعاً وشرعاً، عظم انتفاع قلبه وبدنه به، وحبس عنه المواد الغريبة الفاسدة التي هو مستعِدّ لها، وأزال المواد الرديئة الحاصلة بحسب كماله ونقصانه ويحفظ الصائم مما ينبغي أن يتحفظ منه، ويعينه على قيامه بمقصود الصوم وسره وعلته الغائية.

      فإنّ القصد منه أمر آخر وراء ترك الطعام والشراب، وباعتبار ذلك الأمر، أُختصَّ من بين الأعمال: بأنه للهِ سبحانه، ولمَّا كان وقايةً وجُنةً بين العبد وبين ما يؤذي قلبه وبدنه عاجلاً راجلاً، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ} [البقرة: 183]، فأحد مقصودَي الصيام: الجنةُ والوقاية؛ وهي حِمْية عظيمةُ النفع.


      بعض فضائل وفوائد الصيام

      إن للصيام فضائل وفوائد نذكر منها ما يلي:

      1) للصائمين باب لا يدخل منه أحد غيرهم.
      عن سهل بن سعد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «‏إِنَّ فِي الْجَنَّةِ بَابًا يُقَالُ لَهُ الرَّيَّانُ يَدْخُلُ مِنْهُ الصَّائِمُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يَدْخُلُ مَعَهُمْ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ يُقَالُ أَيْنَ الصَّائِمُونَ فَيَدْخُلُونَ مِنْهُ فَإِذَا دَخَلَ آخِرُهُمْ أُغْلِقَ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ أَحَدٌ» متفق عليه.

      2) رائحة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك.
      قال النبي صلى الله عليه وسلم: «وَالَّذِي نَفْسُ ‏ ‏مُحَمَّدٍ ‏‏ بِيَدِهِ ‏‏ لَخُلُوفُ ‏‏ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ» متفق عليه.

      3) له فرحة عند فطره.
      عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كُلُّ عَمَلِ ابْنِ ‏‏ آدَمَ ‏ ‏يُضَاعَفُ الْحَسَنَةُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا إِلَى سَبْعمِائَة ضِعْفٍ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ فَرْحَةٌ عِنْدَ فِطْرِهِ وَفَرْحَةٌ عِنْدَ لِقَاءِ رَبِّهِ ‏ ‏وَلَخُلُوفُ ‏ ‏فِيهِ ‏ ‏أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِ الْمِسْكِ» رواه مسلم.

      4) أن الصوم يهذب النفس ويدربها على الجوع والعطش والصبر، وكذلك الإحساس بأحوال إخواننا المسلمين اللذين لا يجدون ما يأكلون ولا ما يشربون.

      5) إن الصائم ينوي بصومه احتساب الأجر عند الله على الصبر بالصيام، قال تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} [الزمر:10].

      6) للصائم عند فطره دعوة لا ترد.

      الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة


      عن عبدالله بن عمروبن العاص قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَقُولُ الصِّيَامُ أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ وَيَقُولُ الْقُرْآنُ مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ قَالَ فَيُشَفَّعَانِ» رواه الإمام أحمد.

      فهنيئا لمن تقرب إلى الله بفعل النوافل وخشع قلبه ولانت جوارحه لله فالأجر الجنة وما أعظمه من أجر، فهيا إلى روضات الجنات بالإخلاص وعبادة الله والتقرب إليه ولنهتم بأمر الصيام صيام النوافل فهو أعظم العبادات أجرا، وفقنا الله للصالحات.

      وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.


      تعليق

      مواضيع ذات صلة

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      ابتدأ بواسطة وداد رجائي, 15 يون, 2024, 04:22 م
      ردود 0
      24 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة وداد رجائي
      بواسطة وداد رجائي
      ابتدأ بواسطة *اسلامي عزي*, 9 يون, 2024, 03:56 ص
      ردود 0
      27 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة *اسلامي عزي*
      بواسطة *اسلامي عزي*
      ابتدأ بواسطة عاشق طيبة, 26 ينا, 2023, 02:58 م
      ردود 0
      49 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة عاشق طيبة
      بواسطة عاشق طيبة
      ابتدأ بواسطة عطيه الدماطى, 23 ينا, 2023, 12:27 ص
      ردود 0
      80 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة عطيه الدماطى
      ابتدأ بواسطة د. نيو, 24 أبر, 2022, 07:35 ص
      رد 1
      83 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة د. نيو
      بواسطة د. نيو
      يعمل...