4)
"دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ;، فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا: ; عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا، وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا، وَأَثَرَةً عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ"
وهذا الحديث أيضاً من الأحاديث التي تنزع من سياقها ولا تبين فبالإضافة إلي مسألة الكفر البواح التي نقلت بيانها , هناك أيضاً مسألة نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ . فبعض الجهال والضلاليين يتعمد الكذب علي الناس في تفسير هذا الحديث , فمعني ألا ننازع الأمر أهله . هو الطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره بشرطية أن يكون ولي الأمر أهلاً لمنصبه ,
بدليل حديث رسول الله "إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة " ( رواه البخاري ) .
وللتوضيح أكثر :: فإنه لا طاعة لمن لا أهل لمنصبه لأن في طاعته خراب للأمة , وهذا قبل (( فساده أو خيانته أو إثمه البواح أو كفره البواح )).
_ وفي النهاية أنا لا أضع كلامي هذا لمن يقرأه من المسلمات , فهناك علماء أفاضل لهم أن يردوني إن أخطأت .
"دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبَايَعْنَاهُ;، فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا أَنْ بَايَعَنَا: ; عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ، فِي مَنْشَطِنَا وَمَكْرَهِنَا، وَعُسْرِنَا وَيُسْرِنَا، وَأَثَرَةً عَلَيْنَا، وَأَنْ لَا نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ"
وهذا الحديث أيضاً من الأحاديث التي تنزع من سياقها ولا تبين فبالإضافة إلي مسألة الكفر البواح التي نقلت بيانها , هناك أيضاً مسألة نُنَازِعَ الْأَمْرَ أَهْلَهُ . فبعض الجهال والضلاليين يتعمد الكذب علي الناس في تفسير هذا الحديث , فمعني ألا ننازع الأمر أهله . هو الطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره بشرطية أن يكون ولي الأمر أهلاً لمنصبه ,
بدليل حديث رسول الله "إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة ، قال : وكيف إضاعتها ؟ قال : إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة " ( رواه البخاري ) .
وللتوضيح أكثر :: فإنه لا طاعة لمن لا أهل لمنصبه لأن في طاعته خراب للأمة , وهذا قبل (( فساده أو خيانته أو إثمه البواح أو كفره البواح )).
_ وفي النهاية أنا لا أضع كلامي هذا لمن يقرأه من المسلمات , فهناك علماء أفاضل لهم أن يردوني إن أخطأت .
تعليق